أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 37















المزيد.....

ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 37


ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 5070 - 2016 / 2 / 9 - 19:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



بعد أن عرضت مشروع «المنتدى الإسلامي الديمقراطي العراقي» الذي طرحته عام 2002، وجدت من المهم أن أذكر أسماء الموقعين على بيان المنتدى، والذين كان من ضمنهم كل من إبراهيم الجعفري ونوري المالكي، ولكنهما سحبا توقيعيهما قبل نشر البيان بناءً على قرار للقيادة العامة لحزب الدعوة التي اجتمعت في طهران، وناقشت ضمن جدول أعمالها فيما ناقشت مشروع المنتدى، فاتخذت بالأكثرية قرار دعم المشروع، ولكن دون وضع أسماء للقياديين البارزين في قائمة الموقعين.

والآن مع أسماء التسعة والستين الذين وضعوا تواقيعهم على البيان. وراعيت ابتداءً في ترتيب الأسماء ترتيب الحروف الهجائية، لكن قسمتها لاحقا إلى ثلاث مجموعات، مجموعة أسماء السياسيين والإعلاميين والكتاب الذين أقدر أنهم أصبحوا معروفين عند شريحة واسعة جدا، ثم المجموعة المعروفة لدى شريحة أقل سعة نسبية، ومجموعة بقية الموقعين:
الموقعون على البيان
1. أحمد الكاتب - لندن - بريطانيا (الكاتب المعروف)
2. أياد السامرائي - بريطانيا (الأمين العام السابق للحزب الإسلامي العراقي)
3. سالم مشكور - بيروت - لبنان (الإعلامي)
4. سامي العسكري - لندن - بريطانيا (النائب السابق)
5. صادق الركابي - لندن - بريطانيا (النائب وسفير العراق السابق في قطر)
6. صلاح عبد الرزاق - دودرخت - هولندا (محافظ بغداد السابق)
7. ضياء الشكرجي - هامبورغ - ألمانيا (صاحب المبادرة)
8. عباس البياتي - دمشق - سوريا (النائب)
9. عبد الرزاق الكاظمي - لندن - بريطانيا (النائب السابق)
10. عدنان الأسدي - كوبنهاغن - الدانمارك (النائب ووكيل وزير الداخلية السابق)
11. عدنان الزرفي - ديترويت - أمريكا (محافظ النجف المقال)
12. عقيل سعيد الطريحي - كوبنهاغن - الدانمارك (محافظ كربلاء الحالي)
13. غالب الشاهبندر - مالمو - السويد (غني عن التعريف)
14. محمد باقر الناصري - لندن - بريطانيا (رجل الدين المعروف)
15. محمد عبد الجبار الشبوط - لندن - بريطانيا (معروف)
16. فخري مشكور - السويد (كاتب معروف)
17. موفق الربيعي - لندن - بريطانيا (النائب ورئيس الأمن القومي السابق)
18. أبو منتظر الكناني - طهران - إيران (إعلامي كان في يقدم برنامج قضية ساخنة من قناة الكوثر الإيرانية)
19. أحمد الجواهري - بيروت - لبنان (صاحب دار العارف في بيروت الذي نشر لي كتاب «مثلث الإسلام والديمقراطية والعلمانية»)
20. برهان الدين الشيرواني - لندن - بريطانيا
21. حسن الأسدي - برلين - ألمانيا ()
22. رياض الحسيني
23. ضياء المولوي - تورنتو - كندا
24. عبد الرحمن الوائلي - دودرخت – هولندا
25. محمد ناصر - دودرخت - هولندا
26. نشأت أحمد - لندن - بريطانيا ()
27. أحمد الأسدي - كوبنهاغن - الدانمارك
28. أبو حسين الشتري - زوريخ - سويسرا
29. أفضل الشامي - ديترويت - أمريكا
30. حسن صاحب الأسدي - لوكارنو - سويسرا
31. حميد الزرجاوي - زوريخ - سويسرا
32. حميد شاكر - ديترويت - أمريكا
33. حيدر حسين محبوبة - ديربورن - أمريكا
34. خالد القريشي - عمان - الأردن
35. خالد حياوي خشان - عمان - الأردن
36. زين العابدين صالح الإمارة - أربد - الأردن
37. ساجد آل عبد الرسول - ديربورن - أمريكا
38. سامي الموسوي - ستوكهولم - السويد
39. سعد الربيعي - باريس - فرنسا
40. سلام فليح - كاليفورنيا - أمريكا
41. صالح الصريفي - خروننغن - هولندا
42. ضياء أحمد المختار - أدمنتون - كندا
43. طالب عساف الربيعي - فيستروس - السويد
44. عادل المدني - Surrey - بريطانيا
45. عباس إمامي - لندن - بريطانيا
46. عباس الحسيني - لندن - بريطانيا
47. عباس الخزعلي - كولون - ألمانيا
48. عباس الكوثري - كوبنهاغن - الدانمارك
49. عباس الهنداوي - كوبنهاغن - الدانمارك
50. عصام البصراوي - واشنطن - أمريكا
51. عصام السرداح - واشنطن - أمريكا
52. علاء محي الدين - ديترويت - أمريكا
53. علي الموسوي - هامبورغ - ألمانيا
54. عماد علي جاسم - فرانكفورت - ألمانيا
55. عمار الأسدي - أوسلو - النرويج
56. غسان الحسيني - ستوكهولم - السويد
57. فراس محمد العنزي - ستوكهولم - السويد
58. فلاح الموسوي - سويسرا
59. ليث سلمان الشكرجي - هامبورغ - ألمانيا
60. محمد الأنصاري - ستوكهولم - السويد
61. محمود البدري - طهران - إيران
62. محمد الشريفي - ديترويت - أمريكا
63. محمد علي الحلي - ستوكهولم - السويد
64. محمد العنزي - ستوكهولم - السويد
65. ناصر الحق - لندن - بريطانيا
66. نبراس الحائري - ماينتس - ألمانيا
67. نسيمة المشتاوي - عمان - الأردن
68. نعيم الشمري - ميلبورن - أوستراليا
69. وسام الجياشي - ستوكهولم - السويد
وعلى ذكر قرار القيادة بسحب كل من الجعفري والمالكي لتوقيعيهما على البيان، فإن أعضاء القيادة العامة لحزب الدعوة آنذاك كانوا أحد عشر عضوا هم:
إيران:
1. علي الأديب
2. مهدي العطار
3. حسن شبر
4. أبو أحمد البصري - أحتمل
5. لا أتذكر الخامس
سوريا:
6. نوري المالكي
7. عبد الحليم الزهيري
أورپا:
8. إبراهيم الجعفري
9. حيدر العبادي
10. وليد الحلي
11. علي العلاق - أحتمل
والذين أحتمل تصويتهم بعدم إدراج أسماء قياديين بارزين في قائمة الموقعين هم، ويجب أن يكون عددهم ستة على الأقل:
1. علي الأديب - بالتأكيد 100%
2. وليد الحلي - بالتأكيد 100%
3. أبو أحمد البصري - بالتأكيد 100%
4. علي العلاق - احتمال كبير 90%
5. عبد الحليم الزهيري - احتمال 90%
6. حيدر العبادي - احتمال 60%
7. مهدي العطار - احتمال ضعيف 40%
8. حسن شبر - احتمال ضعيف 40%

حواراتي مع جاسم المطير
بعد إطلاقي لمبادرة «المنتدى الإسلامي الديمقراطي العراقي»، وصدور كتاب ضمن سلسلة «قضايا إسلامية معاصرة» التي كان يشرف عليها عبد الجبار الرفاعي، وظهوري بعمامتي على قناة (الكوثر) الإيرانية الناطقة بالعربية في برنامج (قضية ساخنة)، في حلقة حول موضوعة الديمقراطية بإدارة أبو منتظر الكناني، بادر الكاتب العلماني اليساري جاسم المطير بكتابة مقالة أطرى فيها على طرحي، وناقش الأفكار المطروحة من قبلي، مما مثل بداية حوارات، امتدت لأشهر بيني وبينه، كانت من أجمل الحوارات. تركز الحوار على نقطة جوهرية، وهي أن المطير كان يريد أن يقنعني، بأن العلمانية هي شرط الديمقراطية، بينما كنت أنظّر للديمقراطية غير المشروطة، لا بشرط العلمانية، ولا بشرط الإسلام. وبعد أكثر من ثلاث سنوات على تلك الحوارات، وعندما وصلت بنفسي إلى قناعة بأن الديمقراطية غير المشروطة التي كنت أدعو لها، ما هي إلا (الديمقراطية العلمانية)، فكتبت في 05/06/2006 مقالتي بعنوان «حان وقت الاعتذار للصديق جاسم المطير والمرحوم هادي العلوي». بالمناسبة الحوارات بين المطير والشكرجي نشرت كاملة في كتابي «مثلث الإسلام والديمقراطية والعلمانية»؛ هذا الكتاب الذي صدر لي عام 2003، وأخر دخولي إلى العراق أربعين يوما، من التاسع من نيسان، يوم سقوط الصنم، والتاسع عشر من أيار، يوم وصولي إلى بغداد؛ هذا الكتاب، الذي أتمنى أن أعيد نشره في يوم من الأيام، بمناقشة نفسي على تلك الأفكار، ليكون الحوار بين الشكرجي والشكرجي هذه المرة. لكن قبلها لا بد من الانتهاء من هذا الكتاب، ثم كتاب «Religio kontra GOTT» بالألمانية، ثم كتاب «الله .. من أسر الدين إلى فضاءات العقل»، ثم كتاب «بعدما أرست سفينتي على مرفأ العلمانية». بعدها سأفكر بكتاب يحاور فيه ضياء الشكرجي العلماني ضياء الشكرجي الديمقراطِسلامي. [ومن مشاريعي التي تنتظر منذ سنوات، وبعضها منذ عقود «سياحة تأملية في العربية»، «التقويم الثَّلتَّعشري» «القرآن قراءة نقدية»، إعادة طبع كتاب الصادر عام 1997 بالألمانية «Der 13er Kalender» بعد التعديل والإضافة. فهل كان يا ترى التشخيص المبكر لسرطان الپوستاتا واستئصاله بعملية أجريت لي في منتصف آب 2013، هي رسالة تنبئني بتمديد الفرصة، لعلي أنجز أكثر وأهم ما أنوي إنجازه؟ إنما رحمة الله منجزة ما تريد وتبعتها قسطرة للقلب في منتصف تموز 2015.]



#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل تتجه مرجعية السيستاني نحو العلمانية؟
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 36
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 35
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 34
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 33
- أمراض المتعصبين دينيا أو مذهبيا
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 32
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 31
- لست مسلما .. لماذا؟ 3/3
- لست مسلما .. لماذا؟ 2/3
- لست مسلما .. لماذا؟ 1/3
- مقدمة «الله من أسر الدين إلى فضاءات العقل»
- مناقشتي لمناقشة صادق إطيمش لكتابي «الله من أسر الدين» 10/10
- مناقشتي لمناقشة صادق إطيمش لكتابي «الله من أسر الدين» 9/10
- مناقشتي لمناقشة صادق إطيمش لكتابي «الله من أسر الدين» 8/10
- مناقشتي لمناقشة صادق إطيمش لكتابي «الله من أسر الدين» 7/10
- مناقشتي لمناقشة صادق إطيمش لكتابي «الله من أسر الدين» 6/10
- مناقشتي لمناقشة صادق إطيمش لكتابي «الله من أسر الدين» 5/10
- مناقشتي لمناقشة صادق إطيمش لكتابي «الله من أسر الدين» 4/10
- مع مناقشة صادق إطيمش لكتابي «الله من أسر الدين ...» 3/10


المزيد.....




- عمال أجانب من مختلف دول العالم شاركوا في إعادة بناء كاتدرائي ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي ...
- أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع ...
- الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى ...
- الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي- ...
- استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو ...
- في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف ...
- ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا ...
- فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 37