علاء كاظم لطيف
الحوار المتمدن-العدد: 5054 - 2016 / 1 / 24 - 16:12
المحور:
الادب والفن
أما ألان أستطيع
الاضـمـحـلال
أمـام فـمـي
ورغـم أنـفـي
فـأنـا الـمـعـنـف
فـي حـضـرة الـلـسـان ,,
لَـكـم هـو مـضـنـي
أَنْ نـفـتـرق
وكـم هـو الـحـد
لـِنـحـتـرق ,,
تتموضع عيناك
الـمـاء لتِــتبـخـر
فلاخوفٌ ولا كَدر
فـي وحـدتـي
احـول بـيـنـي وقـتلـي
لـكن الـرغـبـة َعـزوفٌ
مـتـناقـصـه
اتــلـوى واحــذر
فالـمـشـهـد إبـاحـيٌ
مـــحـــظـــور
اسـتـشـفُ
إنـهـا قـاصـره ,,
والـرغـبـة حـمـقـاء
مــتجـسـره
لـكـنـي راودتـهـا ,,
...............
فـي ذات الان
اشــعــربــأنــي
صــنــم
يـسـتطـيـع الـتـهالك
لـكـن بـــلا جــدوى
#علاء_كاظم_لطيف (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟