فى ذكرى 25 يناير افتكروهم

ماركوس عياد جورجى

الحوار المتمدن-العدد: 5050 - 2016 / 1 / 20 - 08:26
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    

لا أستطيع أن أعلق على هذا البوست ونقلته كما هو حتى لا ننسي

لو حاسس بتقصير ناحية المعتقلين ومش عارف تعملهم إية ؟ طب فاكر الناس اللي ماتت في الثورة والورد اللي فتح في جناين مصر وقلبك بيوجعك علشانهم !!؟ مشتاق لميدان التحرير وأغاني الثورة والهتافات وعايز تنزل بس مش عارف أو حتى خايف - الخوف مش عيب متقلقش - عايز تعمل حاجة ومش عارف إية هيا ؟؟؟

قول لأ دايما للي حواليك وجاهر بمعارضتك للنظام .. عرف كل اللي حواليك إن موقفك واضح وهو إنك رافض النظام .. طمن اللي شبهك وقوله إنت مش لوحدك .

إعمل لايك وشير لأصحابك اللي لسة بيقولوا لأ .. إدعمهم واكتبله كومنت قوله انا معاك وطمنه إن في ناس شبهه لسة بتقول كلمة الحق .. إشكر أي حد لسة بيقاوم الظلم رغم الحملة الشرسة إللي بيمارسها النظام علينا .

إنشر قصص المعتقلين .. والمختفيين قسريا .. كل يوم إكتب إسم واحد منهم .. إحكي حكايته عرف الناس بيه .. طمن أهله إنهم مش لوحدهم .. المعتقلين بالذات بيدفعوا التمن عني وعنك .. ولو مكانهم في السجن كان فاضي .. فممكن جدا تكون إنت مكانهم ..

إدخل على هاشتاج ‫-;---;--#‏افتكروهم‬-;---;-- على تويتر - نشط اكتر - أو على صفحة أوقفوا الاختفاء القسري هتلاقي مئات القصص لمعتقلين وشهداء ومختفيين قسريا .. انشرها وعرف الناس بيهم .. مفيش حد في الدنيا شبهك ولا منك قد المعتقلين في سجون النظام .

قولوا لأ على قد ما تقدروا يا جماعة .. هينوا الجنرال البأف وعرفوا الناس إن إسمه ديكتاتور مش رئيس .. إكتبوا عن المعتقلين .. طمنوا بعض إننا مش لوحدنا إتونسوا وإستخبوا في اللي شبهكم يا اخوانا ..

دا أهم فعل مقاوم في المرحلة الحالية .

#افتكروهم

#ماركوس_عياد_جورجى (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات