أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسن عبد المعطي محمد عبد ربه - محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..وَادِي..الْمَوْتْ














المزيد.....

محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..وَادِي..الْمَوْتْ


محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

الحوار المتمدن-العدد: 5042 - 2016 / 1 / 12 - 18:48
المحور: الادب والفن
    


محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..وَادِي..الْمَوْتْ
شَاعِرِ الْعَالَمِ الَّذِي بِنُورِهِ اكْتَنَفَ الْأَلْبَابْ..اَلشَّاعِرُ وَالرِّوَائِي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَنَا فِي..وَادِي..الْمَوْتِ كَطَيْرٍ=يَخْنُقُهُ بَعْضُ الْأَوْغَادِ
أَنَا فِي..وَادِي..الْمَوْتِ أَسِيرٌ=أَنْتَظِرُ الْفَرَجَ بِمِيعَادِ
أَنْتَظِرُ كَثِيراً مِنْ أَهْلِي= أَنْتَظِرُ فُيُوضَ الْأَمْجَادِ
أََنَا فِي غَابٍ ظُفْرٍ نَابٍ=عَالٍ بِمَرَامِ الْأَبْعَادِ
***
أَنَا بَطَلٌ مَا هِبْتُ الْمَوْتَا=وَرَفَعْتُ-بِِإِصْرَارِي-الصَّوْتَا
تَبًّا لِلْمَوْتِ الْمُتَعَالِي=يَأْخُذُ كُلَّ عَزِيزٍ غَالِ
يَحْرِمُهُ مِنْ سِحْرِ حََيَاةْ=تَعْزِفُ أَلْحَاناً لِنَجَاةْ
***
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان شاعر عظيم جدير بكل تقدير..تُنْتَظَرُ رواااااائعه, شَاعِرُ..الْحُبِّ وَالْغَرَامْ , شَاعِرُ..الْعِشْقِ الْأَبَدِي, شَاعِرُ..الْأُمَّةْ , شَاعِرُ الْأَمْجَادْ , الشَاعِرُ.. الْإِنْسَانْ, الشَاعِرُ..الْفَنَّانْ, الشَاعِرُ..الْكَبِيرْ, الشَاعِرُ الشَّامِخُ الْمُمَجَّدْ, شَاعِرُ..الثَّقَلَيْنْ, شَاعِرُ الْإِسْلاَمْ, شَاعِرُ..الْأَطْفَالْ, شَاعِرُ النَّهْضَةْ, شَاعِرُ..الْأَطْفَالْ , شاعر اليراع الصارخ الحارق بالوجع الصادق شاعر.. الحرف البلسم الشافي للمريض شَاعِرُ.. الإحساس الصافي للشاعر والحبيب شَاعِرُ ..المعاني المرشدة للجاهل الضرير, شَاعِرُ..الحرف الجميل الذي يروق, شَاعِرُ ..القلم الذي يستحق الثناء, شَاعِرُ ..القلم الذي يستحق التَّصْفِيقَ,شَاعِرُ.. القلب الكبير الذي شسع الكل وأكرم الجميع , شَاعِرُ ..الْقَلْبَ الطَّيِّبْ ,, شَاعِرُ .. الْغُصْنِ الْمُورِقِ بِالطِّيبِ ,,فَاحَ عَبِيراً,,شَاعِرُ ..النَسِيمُ الطَاغِي كَمَا النَّعِيمِ ,, شَاعِرٌ ..رَائِعُ الْحَرْفِ.. طَيِّبٌُ الْقَلْبِ,, وَدُودٌ وَلَطِيفٌ, شَاعِرُ الحرف الرائع ,,بكل المواضيع مطواعا..رهن الأنامل ينساب رقراقا, شَاعِرُ الحرف الذي تفجر ينابيع الدرر والجواهر تملأ رحابنا بجمال السحر شَاعِرُ لنبضه نبل الأخلاق والسعي للرقي بالقيم الفاضلة والنبيلة شَاعِرُ الأنامل الماسية , شَاعِرُ الحروف العميقة جدا وبشدة, شَاعِرُ لقلبه روح راقية تسمو به لحد السماء تعانق الصفاء والمجد, شَاعِرٌ .. الْحَرْفِ العالمي يغوص في المجتمع, الشَاعِرُ.. النبيل الشهم صاحب الكلمة الرفيعة الراقية والهادفة, شَاعِرٌ .. الْقلم القوي المميز .. شاعر القيم للسداد يمضي وللهدى يبشر ويروي صفحات خالدة أبدا الزمان لها ..لن يطوي, شاعر لحرفه الشموخ والتقدير , يستحق كل خير ..مبدع وعالم باللغة وقواعدها مما جعله مرجعا يعتمد عليه ويعتز به, , شاعر له كل الاحترامات والتقديرات والتحيات والتمنيات بالتوفيق المستمر من ألق لألق , شاعر كلامه موزون إيحاءات ومعاني تحمل أرقى المغازي, شاعر له أغلى التحيات والتقدير والسلام والمودة ,الشاعر الراقي الذي نثر الدرر والجوهر زينت الرحاب كما زينت الجنة القلوب.



#محسن_عبد_المعطي_محمد_عبد_ربه (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ ف ...
- وَإِنِّي عَلَى حُبِّهَا مُؤْتَمَنْ
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..خَرِيبُ ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..سَحَرَ ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ ف ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ ف ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ ف ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ ف ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ ف ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..{الْفِز ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ ف ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..صُكُوكَ ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ ف ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي .. اَلْح ...
- محسن عبد المعطي شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..تِظْلِمْ ...
- بَيْنَ شَاعِرِ الْعَالَمِ..وَرِضَا الْمُشَاكِسْ شَاعِرِ الْع ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..اِبْنِي
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ ف ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ ف ...
- شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..كَمْ تَاهَ فِيكِ الْفِكْر ...


المزيد.....




- فنان يثني الملاعق والشوك لصنع تماثيل مبهرة في قطر.. شاهد كيف ...
- أيقونة الأدب اللاتيني.. وفاة أديب نوبل البيروفي ماريو فارغاس ...
- أفلام رعب طول اليوم .. جهز فشارك واستنى الفيلم الجديد على تر ...
- متاحف الكرملين تقيم معرضا لتقاليد المطبخ الصيني
- بفضل الذكاء الاصطناعي.. ملحن يؤلف الموسيقى حتى بعد وفاته!
- مغن أمريكي شهير يتعرض لموقف محرج خلال أول أداء له في مهرجان ...
- لفتة إنسانية لـ-ملكة الإحساس- تثير تفاعلا كبيرا على مواقع ال ...
- «خالي فؤاد التكرلي» في اتحاد الأدباء والكتاب
- بعد سنوات من الغياب.. عميد الأغنية المغربية يعود للمسرح (صور ...
- لقتة إنسانية لـ-ملكة الإحساس- تثير تفاعلا كبيرا على مواقع ال ...


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسن عبد المعطي محمد عبد ربه - محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..وَادِي..الْمَوْتْ