الافضل ان تكون امرأة

المجتمع العربي هو مجتمع دكوري بالدرجة الأولى
والمرأة في نظر الرجل العربي سواء كان مثقفا أو رجلا أمي وسادج
مجرد عورة أو متعة في أحسن الأحوال
وأغلبية الرجال لو خيروهم قبل الولادة لاختاروا أن يكونوا رجالا
لأن هذه المواقف أو هذه المباديء رضعوها مع حليب أمهاتهم
وهم لا زالوا رضعا فما بالك بالمكتسبات الثقافية التي تأتي بعد ذلك ؟
بينما الحقيقة المطلقة هي عكس ذلك
فالرجل له وظيفته والمرأة لها وظيفتها
والوظائف تختلف بين رجل ورجل وامرأة وأخرى
فما بالك بما هو مختلف عليه بهذا الشكل المزمن بين الدكر والأنثى؟
وهذا هو الفرق بيننا وبين الغرب
وهذا الفرق بدأ من البدء وليس مسألة متأخرة عن موعدها
فالإختلاف مسألة طبيعية
كمن يتبول واقفا ومن يتبول بطريقة أخرى
ولكننا كلنا نتبول

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حتى دى طلعت فشنك
____________


التبول واقفا في مبولة محترمة هي مؤامرة غربية تهدف لتدمير قيم المجتمع ... وفاعلها مصيره نار جهنم خالدا فيها أبدا .. وفقا لما يلي:

1 - قرب بعضهم من بعض، حتى أنه يؤدي إلى رؤية العورات.
2 - عدم الأمن من النجاسة، وهذا ظاهر.
3 - عدم التحقق من الطهارة بعد التبول.
4 - ما فيه من التشبه، حيث إنها من مراحيض الكفار الذين لا تهمهم الطهارة ولا يتورعون من النجاسة، والله أعلم.

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.


دى مصيبة سودة يا جمشيد !

....

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية الاستاذ جمشيد ابراهيم وتحيتي للجميع
اتريدنا ان نصبح حريم ونتنازل عن مكاسبنا التي منحنا اياها الله بنفسه ما هذا الهراء ياستاذ نتنازل عن الحكم ونصبح مرؤسين
ويمكن تريد منا ان نضع الحجاب والنقاب ايضا هزلت والله
وكيف تحلل ما حرمه الله اتريدنا ان نكون ناقصين عقلا ودين ونجسين مثل الحمار والكلب
ياستاذ بعد ان احل لنا الله مثنى وثلاث ورباع وما ملكت ايماننا تريدنا حريم قانعات صاغرات طابخات محفضات والدات ياخي الولادة كارثة بحد ذاتها واشكر الله لم يخلقني انثى ولن اتخلى عن منصبي الا بثورة نسائية كبيرة تطيح بي وبافكري السودة
ومودتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من أشهر أبطال ألاوليمبياد والحائز على عدة ميداليات ذهبية وأب لخمسة أبنأء واصغر بناته أشهر عارضة أزياء في العالم بروس جَنَر تحول الى إمرآة وألان إسمَه ا كاتلين

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي احمد
لربما تقع بعض المسؤولية على الام ايضا. يعجبني قولك بان الكل يتبول بطريقة او باخرى و لكن الذي ينفذه واقفا يتخطى الحدود و يوسخ مساحة اكبر اضافة الى قباحة المشهد
تحياتي صديقي العزيز

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي هاني
هل هناك اية نزلت تعتبر البول واقفا كفرا؟
تحياتي يا خفيف الدم

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي مروان
شكرا على المداخلة الممتعة و لكن اذا تزوجت من اربعة سوف تسيطر النساء لاني اتحول الى اقلية فماذا اعمل؟
تقبل اجمل التمنيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي اسعد
ليست فكرة المقال عن اجراء عملية تغير الجنس بل عن البول واقفا. لذا حاول ان تراقب نفسك لاية جهة تعود
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ياأستاذ جمشيد
من خلال الردود على مقالك الذي لا يفهمه إلا العقلاء
ندرك أن شعبنا العربي لا زال في مستوى ثقافي ومعرفي ضعيف
للغاية
فأحدهم يقول بأن الله هو الذي فصل الأمور على مقاسه ولا يصح الخروج عن ما سنه لنا الله من نواميس وقوانين وزجريات
فكأنني به كان حاضرا مع الله وهو يفصل لنا تلك النواميس والأوامر والوصايا التي لا زالت لحد الآن في علم الغيب
فلو عملنا بعقليات هؤلاء لما كان علينا أن نتحرك من أماكننا
ولما كان هذا العالم إكتشف شيئا أو تقدم قيد أنملة
وإنما لكان عالمنا قد أصيب بالتعفن المطلق وانتهى كل شيء

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي احمد
قارنت مرة نسبة تردد الله في الألمانية اليومية مع العربية و اندهشت من الفرق الكبير لانك تستطيع ان تتكلم لمدة طويلة دون ذكر اسم الله أي ان الله ينسحب بالتدريج من اللغة الألمانية اليومية
تقبل اطيب التمنيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا أيضا تنبهت إلى هذه المسألة ياأستاذ جمشيد
فكلمة الله تتردد بطريقة مبالغ فيها عندنا نحن العرب
حتى المنظومة المعرفية عندنا والفكرية يتردد فيها الله والدين بشكل يفوق الحاجة أو المعنى
والمقلق في الأمر هو أن السياسة عندنا تحولت إلى قاموس ديني
فكل سياسي يبدأ بإلقاء الكلمة يستأنفها بإسم الله الرحمان الرحيم حتى ولو كان الموضوع بعيد عن الدين
والأرصاد الجوية في التلفزيون العربي عندما تتحدث عن مقاييس المطر أو الظروف المناخية تضيف جملة إن شاء الله عدة مرات
وكذلك الحديث بين البشر عندنا يلتزم بهذا التكرار لكلمة الله أو جملة إن شاء الله
بينما الأمم الأخرى لا نجد عندهم هذه الظاهرة
فالمواطن العربي يضرب لك موعدا مقرونا بجملة إن شاء الله لكنه لا يأتي إلا إذا كانت له مصلحة في ذلك اللقاء
وما يحدث الآن من حروب وقتل ودمار ناتج أيضا عن الظاهرة نفسها
ويعبر عن طبائع بلا إيمان طبائع لديها الكثير من النفاق
هذا فرق واضح بيننا وبين غيرنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---