أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سليم نصر الرقعي - الصادق النيهوم وكولن ولسون واللامنتمي!؟















المزيد.....

الصادق النيهوم وكولن ولسون واللامنتمي!؟


سليم نصر الرقعي
مدون ليبي من اقليم برقة

(Salim Ragi)


الحوار المتمدن-العدد: 5035 - 2016 / 1 / 5 - 17:53
المحور: الادب والفن
    


النيهوم وكولين ولسون .. واللامنتمي !!!؟؟
(محاولة للفهم !؟)
***************************
كلما خطر ببالي الكاتب الليبي الموسوعي المرحوم (الصادق النيهوم) تتداعي لذهني على الفور صورة الكاتب البريطاني (كولين ولسون) والعكس صحيح ايضا ! ، وهما بالمناسبة ابناء جيل واحد ، فكولين ولسون نموذج الكاتب المغضوب عليه اجتماعيا وخصوصا من قبل المؤسسة الثقافية البريطانية التقليدية فهو في نظر الكثيرين مجرد (مشعوذ ساحر يجيد ارقاص الكلمات والتلاعب بها على هواه) كما وصفته بعض الصحف هنا في بريطانيا في الخمسينيات عقب كتابيه (اللامنتمي) و(المتمرد والدين) الذي تمت ترجمته في النسخة العربية بعنوان (سقوط الحضارة) لحساسية العنوان الاصلي ! .. وهو الوصف عينه الذي وصف به بعض المثقفين العرب والليبيين الصادق النيهوم!!.

النيهوم والديموقراطية !!؟؟؟
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
انتقد النيهوم المجتمع الليبي والتراث العربي الاسلامي التقليدي واقترب فيما يتعلق بمسألة الديموقراطية والنظم السياسية كثيرا من الفكر الشاذ الغريب الذي دعا اليه القذافي (الديموقراطية الشعبية المباشرة!) حتى شك البعض ان النيهوم ربما يكون وراء تأليف وصياغة الكتاب الاخضر ! ، فهو في فكره يرفض استيراد الديموقراطية الغربية ويعتقد انها مخلوق غربي صميمي نتج بشكل طبيعي عن النظام الرأسمالي الغربي وظروف وملابسات خاصة لا تتكرر مرتبطة بتاريخ اوروبا والغربيين ، وبالتالي فهي نبتتة غربية خالصة وغريبة عن بيئتنا العربية وخصوصياتنا الاسلامية ولا يمكن استنباتها واستئناسها في المجتمعات المسلمة ، هذه المجتمعات التي عليها ، في رأيه ، ايجاد ديموقراطية اجتماعية تنبع من واقعنا العربي الاسلامي وتبدأ من (الجامع) بعد تحريره من سلطان (الفقيه) ، وفي هذا يقف النيهوم في مسافة قريبة جدا ، بالمحصلة ، من القذافي والكتاب الاخضر ويبتعد عن العلمانيين العرب وخصوصا الليبراليين! ، بل سخر النيهوم كثيرا من محاولات توطين الديموقراطية البرلمانية الحزبية في الأرض العربية المسلمة وفي هذا نجد اساس مشترك مع ما يطرحه القذافي من موقف عدائي للديموقراطية المطبقة في الغرب وكذلك مع موقف الاسلاميين السلفيين من الديموقراطية !! .

النيهوم وعقدة الفقيه !!؟؟
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
النيهوم كابناء جيله وجد نفسه يساق في طفولته رغما عنه الى (الزاوية)و(الكتاب) ، بتشديد التاء ، او (الجامع) لحفظ القرآن الكريم في ظل سطوة وسوط (سيدي الفقيه) الذي كانت يومها وسيلته الاساسية وربما الوحيدة في ارغام الاطفال على حفظ القرآن الكريم عن ظهر قلب هو التهديد بالضرب بالسوط والعصا والفلقة !! ، فكيف سيكون شعور طفل كالنيهوم حيال هذه الاجواء الارهابية المرعبة وهو ذاك (الطفل الحالم) الذي وجد طريقه لعالم قصص الاطفال المترجمة حيث تحمله ، بقلبه وعقله الصغير ، تلك القصص والمجلات الخيالية الساحرة ، في ظل فقدانه لأمه ، وعلى بساط الخيال السحري ، الى عالم الجنيات والامراء والاميرات الجميلات في الغرب حيث الغابات الخضراء والحدائق الغناء ثم حين يعود النيهوم الطفل من خياله الواسع لعالم الواقع المحلي يجد نفسه وجها لوجه يرتعد رعبا تحت سوط (سيدي الفقيه) !!؟؟.. من يدري فربما يفسر لنا هذا الامر ما يمكن اعتباره (الاساس النفسي العميق) لكل ذاك العداء المستحكم للشيخ الفقيه وكل تلك الكراهية العارمة لإسلام الفقهاء التي نضحت بها كتابات النيهوم ! .

هل كان للنيهوم مشروع فكري وحضاري واضح ومتماسك !!؟؟
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
لا شك ان النيهوم امتلك زمام القلم وامتطى بمهارة بالغة صهوة العبارات وتمكن من أن يكون له اسلوبه الخاص الفريد في وقت مبكر من شبابه فضلا عن انه مثقف موسوعي وفي هذا يتشابه تماما مع كولين ولسون ! ، فحجم البيان الآسر والكلام الساحر والكلمات الملونة والصاخبة واللاذعة والقوية والواثقة في كتابات النيهوم اكبر من حجم (الفكر) بكثير بل انني لا اجد ما يمكن ان اسميه بخط فكري واضح وعميق في كتاباته الساحرة والساخرة واللاذعة او ما يمكن ان نسميه بالمشروع الفكري والنهضوي للنيهوم كما الحال بالنسبة للكاتب العربي الجزائري المغترب (مالك بن نبي) مثلا !! .


النيهوم وعقدة اللامنتمي !!؟؟
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
النيهوم ربما وبسبب ثقافته الموسوعية العالية والمبكرة في مجتمع بسيط شبه امي في ذلك الوقت ، ضف الى ذلك ظروفه العائلية وموت امه المبكر ، كل هذا جعله يشعر بالغربة الصميمية العميقة داخل المجتمع الليبي بل ربما شعر بشئ من العداء والاحتقار نحو هذا المجتمع المحلي المتخلف حضاريا المتجمد ثقافيا فضلا عن شعوره بالتفوق على اقرانه من كتاب ومثقفي جيله وبلده وهو ما يجعله شبيها بكولين ولسون مرة أخرى في هذه الناحية حيث تمكن هذا الاخير من كتابة منشوره الأول (اللامنتمي) الذي اثار لغطا كثيرا في حينه وهو في الرابعة والعشرين من عمره ! ، والشعور بالغربة والنفور من الواقع الاجتماعي المحلي داء قد يصيب بعض المثقفين العرب المشبعين بثقافة غربية واسعة وعميقة تجاه مجتمعاتهم واوطانهم المتخلفة حضاريا حيث تؤدي هذه الثقافة الغربية الواسعة في عقولهم الى خلق (هوة سحيقة) بينهم وبين الناس العاديين مما يعزز شعورهم بالاغتراب و(اللانتماء) ! .

هل كان للنيهوم موقف مشرف تجاه قضية الحرية ومعاناة الليبيين في عهد القذافي!؟؟
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
فيما يخص القضايا الوطنية وعلى راسها قضية حرية الرأي والتفكير وحرية النشر والتعبير واللتين هما رئتا الفكر والنقد والثقافة والأدب والفن والصحافة لم يكن هناك (موقف مشرف وواضح) للنيهوم تجاه كارثة ليبيا ومحنة الليبيين في عهد الطاغية (العقيد معمر القذافي) ولا حيال غياب حرية التعبير والثقافة في بلاده ومصادرة القذافي لحرية الصحافة ، تلك الحرية النسبية التي ترعرع النيهوم نفسه في ظلها وتمتع بقسط كبير منها في العهد الملكي الذي تلقى تعليمه الاساسي والجامعي في مؤسساته حيث نشر مقالاته الشهيرة والمجلجلة في جريدة الحقيقة ! ، فالنيهوم ورغم بطش القذافي بالمثقفين وتكميمه الافواه ومصادرة الحريات ورغم انه كان يعيش في امان الله في الدول الغربية في (فنلندا) حيث تمكن من اتمام دراساته العليا في (علم الاديان المقارن) والاستقرار فيها لم يسجل موقفا ولو واحدا لأدانة ذاك البطش والتكميم ! ، بل بالعكس قدم خدماته لنظام القذافي وأشرف على بعض البرامج الاذاعية والتلفزيونية التي تصدرها (ادارة التوجيه المعنوي الثوري) وعلى راسها اشرافه على برنامج وشريط (الشعب المسلح) !! .

القرود !!؟؟
°°°°°°°°°°
انا شخصيا اكثر ما اعجبني وشدني في كتابات النيهوم هو كتاب (القرود) والذي ربما عكس سرد رمزي للصراع الدولي وربما المحلي او التنافس البشري بشكل عام على السلطة والسلاح والقوة والثروة والاناث !! ، حيث يستمر الصراع بين الذكور الاقوياء في قطيع القرود وتكون الغلبة لمن يملك القوة العضلية والمهارة القتالية اليدوية الى ان يكتشف احدهم وبطريق الصدفة صناعة سلاح عجيب يقلب ميزان القوى وهو عبارة عن عصا في رأسها عقرب سامة مثبتة بخيط ! ، عندئذ تميل الكفة في الصراع بين زعماء القرود على القيادة والاناث لصالح من يمتلك هذا السلاح الفتاك المخيف !! ، ولكن زعماء القرود يتعلمون بدورهم صناعة هذا السلاح الرهيب القاتل ويمتلكون بالتالي قوة ضافية في مواجهة خصومهم ويحصل نوع من توازن القوى الرادع بين الذكور الاقوياء في مجتمع القرود ! ، الى ان يحدث ما لم يكن في الحسبان حيث يتعلم كل من (هب ودب) من القرود صناعة هذا السلاح الفتاك الخطير فتصبح جميع القرود مسلحة فيفقد الذكور الاقوياء والزعماء مصدر قوتهم وهيبتهم وبالتالي يدب الاضطراب في مجتمع القردة وتتلاشى السلطة ويصبح الأمر فوضى بينهم! ... هذا على ما اذكر ملخص حكاية القرود اذا لم تخني الذاكرة ! ، وهناك كتاب آخر اطلعت عليه في نفس وقت اطلاعي على كتاب القرود في بدايات الثمانينيات ويدعى (الحيوانات) ولا ادري هل كان هو ايضا للنيهوم ام لغيره؟ ، حيث لم اتمكن من الحصول عليهما عبر الانترنت كسائر كتب النيهوم الاخرى المعروفة على مستوى المثقفين العرب!.

هل كان النيهوم مثقفا جبانا !!؟؟
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
لا شك عندي أن (النيهوم) مثال ونموذج واضح للمثقف الغريب والمغترب ، غريب الاطوار وغريب الافكار ! ، أو (اللامنتمي) بتعبير (كولين ولسون) ، ولكن هل كان (النيهوم) نموذجا للمثقف الجبان او الخائف او الخائن او المتواطئ ولو بالسكوت !!؟؟ هذا يحتاج الى مزيد من البحث والتنقيب في كتبه وسيرته الشخصية ! ، فلا يمكن اصدار حكم قاس بهذه الحدة والشدة حول النيهوم بكل هذه السهولة ، فكثير من المثقفين والادباء يكرهون الخوض في السياسة ويعزفون عنها ولا يعبرون عن حقيقة مواقفهم ومشاعرهم السياسية حتى في ظل النظم الديموقراطية فكيف وهم حيال نظام شمولي ديكتاتوري ثوروي يتبنى منهج التصفية الجسدية لكل من يعارض او ينتقد النظام من الداخل او الخارج كنظام القذافي ايام السبعينيات والثمانينيات حيث نصبت المشانق في الشوارع للمعارضين وغصت المعتقلات السياسية بهم ثم من فر منهم للخارج تمت ملاحقته هناك وتصفيته برصاص وغدر الارهاب الممنهج ؟؟؟! ، فسواء أكان سكوت النيهوم نتيجة الخوف او الجبن او حتى نفوره الشخصي من الخوض في السياسة يجب ان نتفهم ذلك ، وقد عبر كولين ولسون في مذكراته وكتبه عن مقته الشديد للسياسة وأهلها والنفور منها ومنهم وربما يكون هكذا هو الحال بالنسبة للنيهوم ! .. من يدري !!!؟؟.

هل هذه رؤيتي النهائية للنيهوم وكتاباته ومواقفه !!؟؟
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
عموما ، فهذه وجهة نظري بشكل عام في الصادق النيهوم ، رحمه الله ، ككاتب ليبي ومثقف عربي ورغم ذلك فقد اعيد قراءة كتب النيهوم وقراءة ما كتب عنه وعن تاريخه الشخصي وعندئذ قد اعيد النظر في بعض تحليلاتي لأفكار ومواقف النيهوم ، وبالنهاية لا يمكن للمرء انكار ان الرجل ، مهما اختلفنا معه ، كان كاتبا متميزا وفريدا في ثقافته واسلوبه وومميزا في عصره وبيئته وقدرته على صناعة الكلمات وتخليق المصطلحات الخاصة به والتلاعب بها الى حد كبير وبشكل مثير للاعجاب كما لو أن قلمه ليس سوى (عصا حاوي او ساحر) يجيد السحر وخفة اليد ويستطيع ، متى اراد ، بواسطة هذه العصا السحرية ، أن يخرج ارنبا ملونا من قبعته او اطلاق سرب من الفراشات الملونة من جوربه بمهارة منقطعة النظير فيبهر من حوله ويشد ابصارهم ويسحر عقولهم ! ، فهذا ما رأيته في النيهوم من خلال كتاباته التي تحصلت عليها حتى الآن ، فهل ، يا ترى ، كان (النيهوم) هكذا بالفعل كما حللت وفهمت ووصفت انا هنا أم ان النيهوم الحقيقي غاب عني وهرب مني بعيدا !؟ ، بكل صراحة لا استبعد ، من حيث المبدأ ، حين اعيد قراءة كتبه مرة ثانية انني سأكتشف نيهوما آخر غير الذي رأيت وغير الذي بدا لي من كتاباته في قراءتي الاولى !! ، من يدري !!!!؟؟؟.
**********
سليم الرقعي
25 ربيع الاول 1437 هجري/عربي/قمري
5 يناير 2016 ميلادي/غربي/شمسي






#سليم_نصر_الرقعي (هاشتاغ)       Salim_Ragi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تطور البشرية بين منحنى التقدم ومنحنى الرقي!؟
- يوم فقدت رشدي !؟
- الأدب والفن ملح الحياة ولكن ...!؟
- بين مشروعاتهم ومشروعنا مرة أخرى!؟
- النهضة والاشتراكية بين موسى والعقاد!؟
- الغرب والاخوان..محاولة للغهم!؟
- الناس ومسألة الايمان بالخالق!؟
- حول رب الفيسبوك وتصريحه بيهوديته!؟
- حرية الكفر في الدولة المسلمة!؟
- الليبرالية والوجودية محاولة للفهم !؟
- لماذا فشل الليبيون ونجح الاماراتيون !؟
- اليهود العرب !؟
- من هم الليبيون !؟
- المرأة والعنف والاحتباس الحضاري !؟
- التباس !!؟؟
- الاسلام ومشكلة الفقر!؟
- في قبضة الدواعش (2)!؟
- في قبضة الدواعش (1)
- العقل عندنا وعندهم !؟
- طيور لم تذق طعم الطيران !


المزيد.....




- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سليم نصر الرقعي - الصادق النيهوم وكولن ولسون واللامنتمي!؟