أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مهند البراك - لماذا يقلق العراقيون من قضية برزان ؟!















المزيد.....

لماذا يقلق العراقيون من قضية برزان ؟!


مهند البراك

الحوار المتمدن-العدد: 1371 - 2005 / 11 / 7 - 08:52
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


فيما تتناقل وكالات الأنباء خبر احتمال وصول برزان التكريتي ابرز مؤسسي جهاز المخابرات العراقية الرهيب ورئيسه السابق واحد ابرز مسؤولي امبراطورية صدام المالية الأخطبوطية في العالم، المقدّم الى المحكمة الجنائية العليا في العراق . . الى مطار فرانكفورت الدولي والى القاعدة العسكرية الأميركية في المانيا . . لأغراض العلاج على حد البيان الرسمي العراقي.
تتزايد مشاعر الحزن والألم والقلق بين اوسع اوساط العراقيين على اطيافهم، بسبب آلية تقديمه الطلب ثم اعلانه السريع في وسائل اعلام عربية ودولية، ذهب بعضها الى تسويق اخبار الطغمة البائدة والى تصوير صدام بصفات(الصمود والبطولة) لغايات تعود لها . . وبسبب سرعة وآلية الأستجابة له والأثارة في اعلانه، واضطراب واستغراب عدد من العدليين المعنيين بقضية المتهم، وفي ظرف لم تكن الحجج الرسمية المقدمة فيه بمستوى الحدث.
ويرى عديدون ان القضية، ان كانت انسانية كما جرى الأعلان عنها، فأن الناس بكبارها وصغارها تقاسي من اوضاع لاانسانية واخرى لاتطاق ولاتقاس، سواء جراّء سني الدكتاتورية المنهارة التي كان السجين احد ابرز اعمدتها وعناوينها، او جراء الحصار والحرب والأحتلال والأرهاب والتدهور المريع للأمن وللخدمات العامة والصحية بوجه خاص منها. الأمر الذي يثير تساؤلات كبيرة عن معاني الأنسانية المزمع السير بها وبنائها وماهية مقاييسها، ويتساءل آخرون هل ان الأنسانية المزمع انشائها تقاس بمدى فائدتها للطغاة والمجرمين ام بفائدتها للبلاد، او ان هناك هدف سياسي اكبر لايعلن عنه او لاصراحة فيه لئلا تهيج الظنون ؟ في الوقت الذي يرون فيه ان آلية ما تقرر لأحد عمالقة الأجرام في البلاد والمنطقة، هو احد اكبر الأمور اثارة للظنون وللتوقعات الكئيبة . .
وفي الوقت الذي عرف فيه صدام واشقاؤه وكبار جلاديه بادعاءاتهم وببياناتهم الكاذبة المدّعية بالأمراض التي اخفوا بها التخطيط والقيام باخطر الأجراءات، سواءاً تلك التي احاطوها برئيسهم القديم البكر الذي جرى تطويقه على اساس اصابته بمرض السكّر، الذي افضى الى تحديدهم نشاطه ثم الى موته المحاط بالأسرار، ليهيمن (السيد النائب) على مراكز القوى الفعلية وليستلم رئاسة البلاد منه.
او ادعاءات صدام بانواع الأمراض لتبرير نهج وسياسات كان عازماً عليها . . من انزلاق غضروف في العمود الفقري الذي لم يستطع الاّ طبيب كوبي معالجته، وحاجة ذلك الطبيب البارع الى ناطقين بالأسبانية . . الأمر الذي غلّف واظهر كما لو ان المسألة كانت عبارة عن بداية لأنطلاقة نحو كوبا التي كانت شعوب المنطقة ولاتزال تميل اليها، في حين انه كان قد غلّف بذلك اقامة انواع العلاقات العسكرية والأمنية والمخابراتية والدورات الأستشارية وغيرها التي كانت تتصاعد خطورتها واقيامها الفلكية مع دكتاتوريات اميركا اللاتينية المدنية والعسكرية وشبه العسكرية .
اضافة الى الأدوار غير العلنية التي انيطت بسعدون حمادي مطلع السبعينات لتقوية الدكتاتورية . . التي كان قد فرّغ لها بدعوى اصابته بسكتة قلبية وكونه قد انقذ باعجوبة منها ! عام 1977 ، ليعود في الضوء الى اقوى المواقع في حكم صدام والى جانبه حتى هروبه وسقوطه. وكذا ما قيل رسميا حول سعدون شاكر وبرزان وسبعاوي وآخرين عند تكليفهم بمهمات لم يكن يعلن عنها، كشفت عن قسم منها الأرشيفات الدولية وفق اسس وضوابط كشف الأرشيفات المعتمدة في العالم * .
وفيما ينتاب كثيرين القلق من ان كون ما يجري قد يكون بالون اختبار و جس نبضٍِ لمشروع قد يستهدف أطلاق سراح صدام ذاته لأنه مصاب ايضاً باكثر من سرطان وفق اعلامه الحكومي والحزبي . . . من سرطان الغدد اللمفاوية الى سرطان الأمعاء والعمود الفقري اضافة الى وجود شكوك (كذا) بسرطان الجلد بعد عودة الثآليل التي استئصلت من جلده الى الظهور؟ اضافة الى شكوك بسرطان البروستات. . الاّ انه رغم تلك (المعاناة) كان مستمراً على القتل والذبح والتجبّر، بل وقام بالهجوم على الجارة الكويت واعلن عن (ام المعارك) !!
يعبّر آخرون عن القلق من ضياع الحقوق واستمرار الأجرام، ان استمر مؤسسوه ورموزه بتلك الأساليب واستمرارهم بالسخرية من العراقيين . . . ففي الوقت الذي اعلن ويعلن فيه عن اصابة نائبه عزت الدوري بسرطان الدم (اللوكيميا) وعن كونه عاجز ومسكين، يُعلن عن اضافة الى زواجه من شابة تعود لعشيرة ذات نفوذ عطفت على حاله ؟! يعلن عنه وفي محاكاة بائسة لسيرة السلف الصالح او لقصص روبن هود، بانه يظهر بين فترة واخرى (منظما وزعيماً) لعصيان عسكري ـ ارهابي كي (يهزّ العالم)، بعد ان اعلن عن كونه ( نائب امين سر القطر الجديد للبعث والقائد الميداني لقواته) . . ليشارك مشاركة فعالة في تدمير البلاد وسقوط الأبرياء وسدّ الطرق والأبواب التي تتفتح لتفضي الى الأستقرار والأمن والسلام فيها، من خلال تعاون العراقيين لأيقاف نزيف الدماع المروّع الذي تعانيه.
وفي غمار انواع الألغاز والأدعاءات والقصص والأساطير التي كبدتنا بها الدكتاتورية وارهابها وقساوتها التي لم تعرف لاقيماً ولا اعرافاً . . يأتي من قد يعتقد اننا عدنا مئات السنين الى الوراء، ليتحدث معنا من وحي من يعتقد باننا لانزال نعيش زمن اساطير الف ليلة وليلة وروايات طيبة الذكر شهرزاد التي كانت تسكت فجراً عن الكلام المباح .
وفيما يتساءل عديد من المحللين وبضوء الأنتقادات التي وجهت وتوجّه لمحاكمة صدام ورهطه، والوان البيانات المتضاربة عن علي كيمياوي، طارق عزيز، برزان وغيره، التي تصدر في العادة عن مسؤولين اميركان اولاً او بتصريح منهم لأن المسجونين محتجزون بضيافتهم، اوتصدر في الصحافة الغربية . . يتساءلون هل ان الوجه الآخر لسياسة الضربة الصاعقة، هو وجه اثارة النقم على مراحل لتخفيفها ثم امتصاصها ؟ فمن اظهار صدام بفلم دون صوت، الذي ادىّ الى انتقادات وتساؤلات . . ثم مقاطع بصوت من احاديث صدام، التي ادّت الى انتقادات وشتائم . . الى نقل افتتاح محاكمة صدام ثم تأجيلها لأسباب لايشك في اصوليتها ولكن بخللات فنية ؟ مثيرة انواع التعليقات والأنتقادات والشتائم والتقديرات . .
انهم يتساءلون هل سيؤدي ذلك الى اطلاق سراح المتهمين واحداً بعد آخر ليلعبوا ادواراً ما من جديد، لأنهم يصوّرون بكونهم بين عاجز اومجنون او مريض مستعصي العلاج، الى غير ناضج او مسكين ؟!. . كوسيلة للحفاظ على (حقوق) عشيرة اولاد صبحة، بعد ان لم يتسنّ انقاذ حياة صدام مبكراً، بالصورة التي تمّت فيها حماية حياة شاه ايران مثلاً (مع الفوارق)، الذي كان قد خُطط له ترك البلاد اساسا، الأمر الذي لم يسنح لصدام . . لابسبب جرأته واصراره على المقاومة واخلاصه لشعبه، ولكن بسبب غطرسته الفارغة وخوفه ولعدم وجود بلد استعد لأستقباله لخطورته ولامبالاته، وبعد رفضه عروض كانت ستجنب الشعب وتجنّبه كوارث ماحصل ويحصل، ولأن الحرب كانت قد اعلنت عليه باسم المجتمع الدولي وبقرارت مجلس الأمن الدولي . .
ان القلق يثار ليس من حق المتهم برزان بالمعالجة الطبية، التي تكفلها بحقه القوانين والشرائع العدلية الأصولية، ولا من ضياع فرصة الأنتقام المرفوض . . ولكن القلق هو من جعلها مرتكزاً وبداية عملية لمحاولة تأهيل صدام وافراد طغمته!! ومن طبيعة تاريخ وسير شخوصهم واسس تأهيلهم الذي استمر وتدرّج بشكل مرعب، من كونهم من افراد عصابات سرقات واغتصاب وقتل مأجور، ومن افراد حمايات وشقاوات علب ليل منذ خمسينات القرن الماضي، وحتى عصابات وفرق اغتيالات الناشطين السياسيين في زمن الجمهورية الأولى والى تشكيلهم لجهاز حنين الأرهابي الدموي . ومن طبيعة ادوارهم وعلاقاتهم الأجرامية المافيوية، الذين سُلّمت لهم بقدرة قادر اجهزة دولة من اغنى دول العالم وتحكّموا بشعبها واذاقوه مرارات العذاب والقهر والهوان، طيلة اكثر من خمسة وثلاثين عاماً.
والذين اساءوا لمفهوم الحاكم العربي الصالح وادموا العمامة والعقال العربي بلا ضمير بدماء اشرف بنات وابناء البلاد وبدماء الأبرياء من رجال ونساء واطفال، وكانوا اول من اساء لحرمة الأشهر الحُرُم واول من سرق فرحة العيد وابتسامات الأطفال في تأريخ العراق القريب . . وبما عُرفوا به من توزيع الأدوار بينهم، بين تباكي وصلافة وبين نصب واحتيال وغدر او سكوت مقيت، لم تفت على المشاهد الكريم رؤية لقطاته، على فقر عدسة كاميرا نقل وقائع المحاكمة .
وفيما تطالب اوسع الأوساط وعلى ضوء ماتقدم، بتوضيحات اكثر صراحة في قضية برزان . . هل هي وسيلة لأسترداد اموال الشعب العراقي المخبئة بطرق كثيرة التعقيد، وهل هناك سعي من خلال ذلك لألغاء حصة صدام الفلكية البالغة 5 % من واردات النفط العراقي سنوياً، وفق التصريحات الرسمية الموثقة لأجهزة صدام والتي جرى افهامها علناً في حينه، والمدعوة بـ (حصة كولبنكيان) التي جرى تأميمها عام 1972 وغيرها من التي تشكّل شرياناً خطيراً لأستمرار العنف؟ ام نتيجة موقف ما من برزان، او نتيجة تهديد بكشف مستور؟ او نتيجة شرط من الأرهابي الزرقاوي او غيره مقابل التخلي عن العنف مثلاً؟ ام هو امر تفرضه قوى عظمى او اقليمية مستغلة اوضاع العراق الحالية وضعف وحدته الوطنية، أم ماذا؟
وان كان كل ذلك غير وارداً او خطأ، فاين الحقيقة اذن؟ اليس من حق الشعب العراقي الذي قدّم ويقدّم افدح التضحيات سواءاً في النضال ضد الدكتاتورية او في اعادة بناء البلاد ان يطالب بحقوقه التي ادىّ واجباته تجاهها، والتي منها مكاشفته بالحقيقة ؟ او على الأقل تسمية مايدور والوعد بالأعلان عن كامل الحقائق لاحقاً مثلاً .
ويرى متخصصون ان مصارحة الشعب الذي قد يعتبره عدد من المعنيين الدوليين انه متخلف او تخلف . . هي الأساس في المضي لأجتثاث ذلك التخلّف، في الوقت الذي لابد من التذكير فيه، ان التخلف الذي اصابه في جوانب بسبب الأرهاب والحروب والحصار، هو الذي ترك آثاراً لاتمحى من وعيه بقرارات فوقية، بسبب وجراّء الدور الظالم المشين المنقطع النظير لأولئك الأشخاص الذين حطّموا حياته وسبوا عوائله بنسائها ورجالها واطفالها وشيوخها، وشوّهوا حاضره ويحاولون تشويه آفاق مستقبله . .
وهو الذي يقض مضاجعه ويربك استقراره وشعوره بالأمان وبالتالي ثقته بآفاق المستقبل وبمعاني الأنسانية والديمقراطية. في وقت يذكّر فيه كثيرون بما عرف عن العراقيين بكونهم (يقرأون الممحي) الذي لم يأتِ من عبقرية امتازوا بها عن آخرين او من غرور، وانما من حاجات احتاجها العراقيون لمواجهة المحاولات الدائمة لتغييب الحقائق عنهم طيلة عقود طويلة، التي يبدو انهم لايزالون يحتاجون الى شحذها لمعرفة الحقيقة . .
وفي الوقت الذي يؤكد كثيرون فيه على ضرورة بناء الوحدة الوطنية على اساس الأفاق التي اتفق عليها ويجري التصريح بها، فانهم يشكرون اهتمام قادة وملوك ورؤساء، لسعيهم لأيجاد حلول من اجل استقرار العراق، الاّ انهم يطالبوهم بايلاء الأهتمام المطلوب لحقوق ومشاعر ومطالب ومخاوف اهالي الشهداء والضحايا، بل واوسع العراقيين الذين اصبح يسودهم الأعتقاد بانهم لم يكونوا الاّ وقوداً لأجل قيام وتنفيذ انواع المشاريع الدولية والأقليمية ولآخرين ليس الاّ.

5 / 11 / 2005 ، مهند البراك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* راجع الوثائق المعلنة من الأرشيف البريطاني، المنشورة تباعاً في صحيفة "الوطن" السعودية، لعام 2004 .



#مهند_البراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصالحة ام وفاق وتوافق . . ام ماذا ؟ 2 من 2
- مصالحة ام وفاق وتوافق . . ام ماذا ؟ 1 من 2
- الدستور والواقع والآمال في العالم العربي !2من 2
- الدستور والواقع والآمال في العالم العربي !1 من 2
- الدستور . . والمتغيّرات 2من 2!
- الدستور . . والمتغيرات ! 1 من 2
- لا . . لالحرب خليج مدمّرة جديدة !
- العراق بين المكوّنات وصراع القوى العظمى والأقليمية ! 2 من 2
- العراق بين المكوّنات وصراع القوى العظمى والأقليمية !1 من 2
- هل ستوّحد مجزرة الجسر العراقيين مجدداً !
- ! الدستور بين السعي لمستقبل افضل وبين السعي لأحتواء الأزمة
- في مسار صياغة الدستور . . مخاطر وآفاق !
- في اسباب التشوهات الأجتماعية في العراق وسبل الأصلاح ! 5 من 5
- صياغة الدستور والأخطار المحدقة !
- في اسباب التشوهات الأجتماعية في العراق وسبل الأصلاح ! 4 من 5
- في اسباب التشوهات الأجتماعية في العراق وسبل الأصلاح ! 3 من 5
- في اسباب التشوهات الأجتماعية في العراق وسبل الأصلاح ! 2 من 5
- في اسباب التشوهات الأجتماعية في العراق وسبل الأصلاح ! 1 من 5
- الدستور . . والآمال المنتَظَرة ! 2 من 2
- الدستور . . والآمال المنتَظَرة ! 1 من 2


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تحذر من انهيار مبنى في حيفا أصيب بصاروخ أ ...
- نتنياهو لسكان غزة: عليكم الاختيار بين الحياة والموت والدمار ...
- مصر.. مساع متواصلة لضمان انتظام الكهرباء والسيسي يستعرض خطط ...
- وزير الخارجية المصري لولي عهد الكويت: أمن الخليج جزء لا يتجز ...
- دمشق.. بيدرسن يؤكد ضرورة وقف إطلاق النار في غزة ولبنان ومنع ...
- المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: القوات الإسرائيلية تواصل انتها ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 360 عسكريا أوكرانيا على أطراف ...
- في اليوم الـ415.. صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا الحرب الإس ...
- بوريل: علينا أن نضغط على إسرائيل لوقف الحرب في الشرق الأوسط ...
- ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على -اليونيف ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مهند البراك - لماذا يقلق العراقيون من قضية برزان ؟!