قصص قصيرة من ربى مندلي /7

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 5030 - 2015 / 12 / 31 - 15:03
المحور: كتابات ساخرة
    

بسم الله الرحمن الرحيم
قصص قصيرة من ربى مندلي /6

بقلم/ احمد الحمد المندلاوي

**تكملة بمواضيعنا السابقة و المنشورة في هذا الموقع الممتاز منذ عام 2013م ،هنا ننشر بعض القصص القصيرة و الحكايات الشعبية إتماماً للفائدة ..حيث لنا كوكبة جيدة من كتاب القصص القصيرة في قضاء مندلي،سنسرد لكل واحد منهم قصة قصيرة في هذا الإطار:
مفارقة..
قصة قصيرة
بقلم/صلاح عبد الحبار المندلاوي
** صعدت العجوز لسطح البيت حيث كانت الناس تبات صيفاً على السطح فقد كانت البنت مع النسيب (زوج الإبنة) فقالت لها: ( الدنيا باردة ليش بعيدين واحد من الآخر ).. ثم انتقلت الى الإبن ( والكنّة – زوجة الإبن ) فقالت ( اش دعوة هلكد لازكين واحد بالآخر مو الدنيا حارة )، ولما انتهت الدورة الاستكشافية قالت الكنة ( شكر به كم وخدا - يك بان دوهوا كرد) قدرة القادر في سطح بيت واحد خلق الله مناخين مناخ صيف و مناخ شتاء .
كما تركيا تسقط طائرة لانّها تجاوزت حدودها وتدخل بالدبابات الى العراق ولا تعتبرها تجاوز.
احمد الحمد المندلاوي 31/12/2015م

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات