أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نبيل عودة - نصوص وقصص ساخرة - القسم الثالث















المزيد.....

نصوص وقصص ساخرة - القسم الثالث


نبيل عودة
كاتب وباحث

(Nabeel Oudeh)


الحوار المتمدن-العدد: 5030 - 2015 / 12 / 31 - 11:43
المحور: كتابات ساخرة
    


نصوص وقصص ساخرة - القسم الثالث
نبيل عودة

رجل السياسة

طلب استاذ علم النفس من طلابه ان يحضر كل منهم عملاً حول فهمهم لشخصية الشباب الناشئين وخياراتهم المستقبلية، وكيف يستطيعون عبر امتحان معين، يحضرونه ويمتحنون به الشاب ان يعرفوا خيارات المستقبل لكل شاب.
وأوضح انهم الآن في مرحلة متقدمة من فهم أدوار الإنسان في الحياة وما يؤثر عليها، وانه يريد ان يختبرهم في قدرتهم على معرفة خيارات ابنائهم في المستقبل مثلا.
عمل الطلاب، قرأوا المراجع، استشاروا طلاباً عبروا نفس الامتحان وحضّر كل طالب ملفاً تحليلياً كبيراً عن نفسية الشاب وما الذي يتحكم بخياراته، واعتمدوا على تشكيلة واسعة من الأبحاث النفسية، ومن المدارس المختلفة في علم النفس والتربية.
في اليوم الموعود سلموا دوسيات العمل للمحاضر. كانت كلها دوسيات ضخمة ومطبوعة ومرتبة بشكل جيد. الا دوسية واحدة لا يوجد فيها غير ورقة واحدة مكتوبة بخط اليد قدمها طالب اسمه سمير..
- فقط هذا ما أعددته؟
تساءل الطلاب بسخرية. رد سمير باستهزاء وعدم اهتمام:
- وهل من الضرورة لملفات ضخمة، لن يقرأها استاذ علم النفس؟
- ولكننا قمنا بتحليل علمي؟ ... رد الطلاب.
- اصطلاحاتكم مضحكة.. "تحليل علمي"، و "دراسة علمية"، هل نشتغل في مختبر ام في عالم البشر المفتوح والمليء بالتراكيب المتناقضة؟
- نحن طلاب علم.
- العلم بدون فهم اساليب تطبيقة، يصبح سحابة دخان.
كان أستاذهم ينصت للحوار وهو يبتسم. ثم قال:
- طلابي الأعزاء.. نحن ندرس العلوم لفهم أكثر التطبيقات ملاءمةً لعالم الإنسان، وليس لنحفظ نظريات فقط ونكرر أبحاثاً ولا نعرف استعمالها ولا كيف يمكن تطبيقها في نشاطنا العملي. ما قصدته ليس ان تستعرضوا النظريات التي نتعلمها، بل ان أرى قدرتكم على جعل النظريات آليات تستعملونها في نشاطكم العلاجي.
وأضاف بعد ان تأمّل الدوسيهات الضخمة:
- تخيلوا ان مريضاً دخل لعيادتكم يعاني من مشكلة نفسية، هل ستحضرون دوسية ضخمة لتحليل شخصيته واستعراض نظريات علم النفس عبر التاريخ؟ ام ستكونون مؤهلين لفهم ما يعاني منه وتسجيل ملاحظات تفي بالغرض العلاجي؟
أصيب الطلاب بالصمت الكامل، واختفت ابتساماتهم. سال أحد الطلاب:
- أذن هل تقول ان ما حضرناه كان عملاً بلا فائدة؟
- نسختم ما جاء في الكتب، هذا مؤكد، وآمل ان بعضكم وضع فكرة عملية. القصد من التمرين الذي طلبته، ان تتوصلوا، بناء على ما درسناه حتى اليوم الى فكرة يساعد تطبيقها في معرفة ما قد يختار الشاب في المستقبل؟
- وهل ورقة زميلنا سمير تعرض خطة؟
- لا أعرف.. سأراجع دوسياتكم. في الدرس القادم سنكون أكثر نوراً بما أعددتموه.
بعد أسبوع دخل أستاذ علم النفس وبيده دوسية واحدة. سأل أحد الطلاب أستاذهم:
- لم تحضر دوسياتنا.
- نفعتني لمدفأة الحطب. كان الطقس بارداً كما تعلمون، واضطررت لاستعمال الدوسيات بسبب نقص الحطب.
كانت السخرية والمرارة واضحة في كلماته. وأضاف:
- فقط دوسية سمير أنقذت نفسها من الحرق.
كانت الإشارة واضحة: "فشلتم في الامتحان".
ولكن ما الذي يجعل دوسية سمير بصفحتها الواحدة اليتيمة أفضل من آلاف الصفحات.. سهروا الليالي يراجعون وينقلون ويطبعون وينقحون..؟!.
كانت دوسية سمير تشد أنظارهم بنوع من الاستفزاز.
توجه المحاضر لسمير:
- اريد ان أنوه بأن سمير لم يقدم أي تحليل، بل قدم فكرة حول كيفية فحص شاب لمعرفة ما قد يختار مستقبلاً. وطبيب النفس لا يكتب تحليلاً بل يطور أساليب عملية لمعرفة ما يعاني مرضاه وكيفية علاجهم، ولا تهمني الفكرة هنا بقدر ما أثارني التفكير بطريقة معينة. المادة العلمية ضرورية لتصبحوا على معرفة علمية ومؤهلين في تطبيقها وتطوير خبراتكم وليس في إعادة تسجيلها، ونسخها من الكتب.
- سمير تفضل واشرح للصف فكرتك التي صغتها بالصفحة اليتيمة.
تقدم سمير لمقدمة الصف، وقف وجال نظره بزملائه الطلاب. وقال:
- قلت في ورقتي انه لمعرفة ما يختار الشاب من مهنة في المستقبل، نقوم بتجربة بسيطة. نطلب من والده ان يضع في غرفته، أثناء غياب ابنه عن البيت، كتاب دين، ورقة مالية من فئة المائة دولار، منظاراً فضائياً، زجاجة ويسكي ومجلة جنس... ويراقب الأب ماذا يختار ابنه.
اذا اختار كتاب الدين سيكون في المستقبل رجل دين.
اذا اختار المائة دولار سيكون رجل أعمال.
اذا اختار المنظار الفضائي سيكون رجل علم.
اذا اختار زجاجة الويسكي، سيكون سكيراً لا فائدة منه.
واذا اختار مجلة الجنس سيكون رجلاً حياته مليئةٌ بالخطايا ومطاردة النساء.
وصمت سمير. سأل استاذ علم النفس:
- يظل ينقص اختبارك أجوبة كثيرة.
- ما هي؟
تساءل سمير.
- اذا اختار الشاب شيئين مثلاً؟
أجاب سمير :
- الأمر واضح اذا اختار كتاب الدين والمائة دولار تعني انه سيجعل الدين تجارته المربحة.
واذا اختار الدولارات ومجلة الجنس سيكون راعي دعارة..
واذا اختار الويسكي وكتاب الدين سيكون ملحداً بهيئة رجل دين. واذا اختار المنظار وكتاب الدين سيصاب بانفصام في شخصيته.
- ولكن لم تقل لنا ماذا سيكون اذا اختار الأشياء الخمسة؟
ضحك سمير وأجاب:
- اذا اختار كتاب الدين والمائة دولار والمنظار وزجاجة الويسكي ومجلة الجنس، فهو بالتأكيد سيكون رجل سياسة!!

ليس عضواً في النادي..

وقعت حادثة غريبة في نادي للسباحة، فجأة عبر بسرعة رجل عار كما ولدته أمه، يخفي وجهه ويهرول نحو غرف الرجال. كانت الصديقات الثلاث يجلسن على حافة البركة يتبادلن انطباعاتهن وتعليقاتهن التي لا تنتهي، حول مشاهداتهن وأخبارهن وما وصل لمسمعهن، او ما يسمى بلغة الرجال "حديث نسوان". وكانت ضحكاتهن تلعلع وكأن لا أحد غيرهن يتسفع على جوانب البركة..
- انظري لتلك الشقراء.. أمس جاءت بمايوه أزرق سماوي.. اليوم مايوه أبيض، يكشف من مفاتنها أكثر مما يخفي.
- اوه.. لو سارت بدون مايوه لكانت مستورة أكثر.
- لا ينقصها شيء.. لديها ما تفخر به.. ليتني مكانها.
- ولكني أعتقد انها ممتلئة قليلاً.. يجب ان تنقص من محيط خصرها عشرة سنتيمترات على الأقل.
- ألا توافقين معي انها كما هي.. تشد أنظار كل أعضاء النادي الرجال.. وحتى النساء؟
- انظري لذلك الرجل.. ظل يلاحقها بعينيه حتى ارتطم بعمود الإضاءة.. ياله من مخبول.. كأنه لم ير مفاتن امرأة في حياته.
- هو دائماً هكذا.. نهم لا يشبع.
- هكذا كل الرجال.. تلك التي لا يصلوا اليها هي المشتهاة.
- هل ترين تلك السمراء.. كل أسبوع مع صديق جديد..
- ربما حان الوقت لتُغير نادي...
- الله عليك.. تغارين منها؟ الا تذكرك بأيامنا الماضية؟
- ليت أيامنا تعود..
- نعود عشر سنين الى الوراء؟
- ما هذا التخريف.. لا يمضي يوم دون ملاحقتنا..
- انظري لصديق الشقراء.. كنت أعرفة منذ سنتين على الأقل..
- يا لها من صائدة جيدة..
- بل هو صائد ماهر..
وانطلقت الضحكات..
- انت لا تشبعين يا صاحبتي.
- ماذا تعنين؟
- نحن أيامنا تمضي.
- ايامك أنت.. يا عجوز.. انا دائماً مرغوبة
وينفجر الضحك مرة أخرى..
- أمس لاحقني سعيد مرة أخرى. انه ملحاح.. لصقة انكليزية.. أراد ان يشدني لتواليت الرجال... يا له من معتوه..
- ارسليه لي.. لأجعلة يزحف على بطنه أمام الجميع..
وانفجر الضحك قوياً مرحاً... ولحظتها وقع الحادث الغريب..
ظهر رجل عار كان يغطي وجهه ويركض نحو غرف الرجال.. وعورته مكشوفة، لافتاً أنظار الجميع.
علا الصفير والضحك من كل أطراف البركة، ولفت خاصة أنظار الصديقات الثلاث... وغمر الضحك المرتفع كل من شاهد تلك الحادثة النادرة وعلا اللغو، وتبادل الجميع التفسيرات..
قالت الصديقة الأولى وهي تتأمله قبل ان يختفي:
- هذا ليس زوجي..
قالت الثانية.
- بالتأكيد ليس زوجك.
تفرست فيه الثالثة وقالت:
- هذا الشخص، من المؤكد تماماً، ليس من أعضاء النادي.
وانفجرن بضحك صاخب جعل الدمع يملأ عيونهن...

خبر عاجل من البي البي سي

كانت اخبار الصحافة السوفياتية دائما قديمة، يتأخر نشر الأخبار بسبب الرقابة القوية على الصحافة وأحيانا لا يخلو النشر من تزييف الحقائق. اصبح لدي المواطن السوفييتي شك كبير بكل المعطيات الرسمية التي تنشر. صحافة الاتحاد السوفييتي لها صوت واحد ولون واحد، مجندة تثير امتعاض القارئ السوفييتي وسخريته. هذا ساهم في وقته بخلق الطرائف التي تسخر من واقع الصحافة.. من أجمل تلك الطرائف التي حدثني بها استاذ الاقتصاد السياسي ونحن نسير في الشارع ، لأن الحيطان لها آذان كما كان يهمس لي، ان المكتب السياسي للحزب الشيوعي السوفييتي قلق جدا لأن "البي بي سي" وصوت أمريكا والوكالات الأجنبية تنشرعن الأحداث السوفييتية قبل ان تقر صيغتها ونشرها دوائر الاعلام الحزبية الرسمية. الرفيق بريجينيف (كان الأمين العام للحزب الشيوعي ، عمليا اعلى سلطة في الدولة ، يمكن القول " آية الله الرفيق بريجينيف") دعا الى اجتماع طارئ للمكتب السياسي للحزب الشيوعي أعلن فيه ان "احد اعضاء المكتب السياسي يتجسس لحساب البي بي سي وسائر وكالات الاستعمار وينقل أخبارنا قبل ان تنشرها صحافتنا".
قال: علينا كشف الجاسوس يا رفاق .
كان الصمت شاملا. قال: لن نغادر الاجتماع قبل ان نكشف عن الجاسوس .
حاول البعض ان يقول ان الجاسوس ربما من هيئات حزبية أدنى؟ رفض بريجينيف الأمر. سوسولوف (فيلسوف الحزب كما كان يعرف) شعر بأن مثانته لم تعد تتحمل الضغط. طلب الإذن للخروج الى الحمام. فورا اتهموه ان هناك حدث جديد ستذهب يا سوسولوف لتبليغ الغرب والاذاعة البريطانية به . فتشوا الحمامات. لم يجدوا وسيلة اتصال بالامبريالية، عملها سوسولوف ببنطاله. عجوز آخر من قادة الحزب شعر ايضا ان الوضع بات حرجا، لم يجرؤ على طلب الاذن.. افلتها في بنطاله حبة حبة ، هكذا مضى الوقت والرفاق العواجيز اعضاء المكتب السياسي يرطبون بناطيلهم... خوفا من اتهامهم بالعلاقة مع الإعلام الامبريالي!!
بريجينيف شعر ان المسالة لدية أيضا أصبحت غير محمولة، بل حرجة جدا وليس من اللائق للأمين العام للحزب الشيوعي السوفييتي العظيم ان يعملها في بنطاله. قال لهم: لننهي الاجتماع، يبدو ان الجاسوس ليس من المكتب السياسي.
رد سوسولوف بغضب:هل ستذهب لإبلاغ الغرب عن آخر أخبارنا؟
طبعا الأكثرية مع سوسولوف بسبب البنطلونات التي رطبتها مثاناتهم. بريجينيف حاول ان يقنعهم ان الجاسوس قد يكون حقا من هيئة أدنى. وكان يتلوى بسبب ضغط البول في مثانته!!
أصروا: أبدا يجب ان ننتظر..!!
الضيق وصل أقصاه لدى الرفيق بريجينيف.. فجأة حضرت مساعدته الليلية تحمل له وعاء لتفريغ البول.
سألها باستغراب، كيف عرفت اني بحاجة للتبويل؟!
ردت المساعدة: ايها الرفيق بريجينيف قبل قليل سمعت خبر عاجل من "البي بي سي" يقول ان الرفيق بريجينيف في اجتماع مغلق وانه بحاجة ماسة ليبول!!



#نبيل_عودة (هاشتاغ)       Nabeel_Oudeh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نصوص وقصص ساخرة - القسم الثاني
- نصوص وقصص ساخرة
- شماسي الجبهة تطلق النار على علي سلام..!!
- مخاطر التفكير على عقل التكفير
- مطلوب جهاز سمع للجبهة.. وربما جهاز كرامة أيضا!!
- رسالة نصراوية إلى أهل -التحليل الطبقي-
- اربعون عاما لانتصار الجبهة في الناصرة
- بلدية الناصرة تبني الجسور مع الأهالي ولا تحفر خنادق العداء
- تعريفات حرة
- تحديات للغة العربية في اسرائيل !!
- مهزلة صحفية... !!
- قصص فلسفية ليست قصيرة جدا
- فلسفة مبسطة: المضمون والصورة
- سوريا بين نظام انتهت صلاحيته وواقع يثبت أقدامه
- النكبة الفلسطينية – الحقائق بمواجهة التزوير!!
- تناقض البنيان النظري للماركسية والواقع القائم
- ماركسيون بلا ماركسية!!
- اوباما وصل الى حينا
- انجاز إسرائيلي : كيف تُشغّل الدولة كلها؟
- مقابلة صحفية نادرة في برلين مع مفتي فلسطين عام 1945


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نبيل عودة - نصوص وقصص ساخرة - القسم الثالث