أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صافي الياسري - سفير اميركي سابق















المزيد.....


سفير اميركي سابق


صافي الياسري

الحوار المتمدن-العدد: 5027 - 2015 / 12 / 28 - 17:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    





سفير اميركي سابق لدى الامم المتحدة يدعو للاصغاء لطروحات واراء وتشخيصات وحلول الزعيمة رجوي في العام الجديد
متابعة – صافي الياسري
كبار مثقفي وسياسيي احرار العالم بدأوا ينتبهون لتشخيصات الزعيمة الانسانة مريم رجوي زعيمة المعارضة الايرانية وهي تبين خطوط ازمات العالم التي عزت سببها للتطرف الاسلامي ( شيعيا وسنيا لافرق ) والذي عدته الاخطر في تهديد العالم ،فبيضة الافعى لا تفقس حمامة على حد تعبيره وان القلب النابض للتطرف الشيعي في طهرن يلد بحتمية لا تقبل الجدل تطرفا سنيا في جدل لا ينتج عنه الا الارهاب الذي يعم العالم ولا حل الا بازاحة النظام الايراني وتعطيل الات التبييض والتفقيس التي انتجها ،وبشان خطابها في عيد الميلاد ، السفير الأمريكي السابق لدى الأمم المتحدة كين بلا كويل نشر مقالا بعنوان «زعيمة مسلمة يجب الاصغاء اليها في عيد الميلاد في هذا العام» وقد نشره موقع تاون هول وفيما يلي نص المقال بالعربية والانجليزية لمن يريد التوثيق
:
زعيمة مسلمة يجب الاصغاء اليها في عيد الميلاد في هذا العام


كين بلاكويل | 25 ديسمبر 2015
"هذه هي وصيتي أن تحبوا بعضكم بعضا كما أنا أحببتكم" (يوحنا 15: 12-13)
هذه كلمات يسوع تمثل الجوهر الحقيقي للعيد وهذا الموسم الخاص.
هذا هو الوقت من السنة حيث نتمنى نعمة الله في السنة القادمة ان تعم . ولكنه أيضا وقت للتفكير في ما حدث خلال السنة التي توشك على الانتهاء.
أخبار العالم لسوء الحظ تم شغلها هذا العام مع الرعب، وجلبت الأشهر الأخيرة من السنة الرعب المقلق إلى ديارنا. وأظهرت المذبحة في سان برناردينو أن خطر التطرف الإسلامي لا يعترف بأي حدود، وأن الشعور بالأمن من الرئيس أوباما الذي أعرب في وقت سابق في عام 2015 كان غير حكيم.
وكما أننا نستهل في عام 2016، وهو عام الانتخابات، وأن واحدة من القضايا الرئيسية اليوم أصبحت مرة أخرى الإرهاب وكيفية التعامل معها، وخاصة في شكل داعش والتطرف الإسلامي ككل.
هذه الظاهرة تشكل خطرا ليس فقط على أمننا القومي ولكن أيضا على القيم السامية في المجتمع المتحضر. لقد استهدفت هذه الظاهرة مفاهيم التسامح الثقافي والفكري وحاولت تقويض الصداقة والتعايش بين المسلمين والمسيحيين والتي هي جزء من نسيج مجتمعنا في العصر الحديث.
في محاربة التطرف الإسلامي، هناك حاجة إلى استراتيجية. ويشمل عسكرية حاسمة، والاستخبارات، وتدابير إنفاذ القانون؛ ولكن هذا لا يكفي. جزء من استراتيجية متماسكة هو تحديد حلفائنا في هذه المعركة، وتسعى للتواصل معهم. وأفضل مثل هؤلاء الحلفاء هم قادة المسلمين المعتدلين الذين هم على استعداد للوقوف في وجه المتطرفين الإسلاميين في القول والفعل، وخاصة أولئك الذين يمتلكون الشرعية بين نفس الأشخاص الذين يعيشون تحت سيطرة الجماعات المتطرفة.
ومن أبرز الأمثلة على مثل هذا القائد هي مريم رجوي. على رأس المعارضة الإيرانية، وهي تقود حركة لإسقاط حكومة آيات الله التي جاءت على نحو فعال الإسلام السياسي في العالم الحديث وحولت الفكر المتطرف إلى قوة عالمية. و بعد الثورة 1979 في إيران تحولت عملية احتجاز الرهائن الصاخبة الى وسيلة للحكم والتفجيرات والهجمات الانتحارية، وأصبحت الاغتيالات طريقة عمل لدولة دينية.
وبصفتها مسلمة انها حاربت بلاهوادة ضد تطرف آيات الله لعشرات السنين. كانسان مؤمن حقيقي بقراءة ديمقراطية وحديثة ومتسامحة عن الاسلام ، رجوي تعتقد أن أي شيء يشجع الإرهاب أو الدكتاتورية هو مخالف لتعاليم الإسلام، كما أي شيء ينتهك حريات الناس أو ترفض المساواة للنساء.
السيدة رجوي التي تمثل هذا الدين الإسلامي السمح الحديث، ساعدت لإثبات خطأ من ينسب الجرائم الوحشية في هذا العام إلى الإسلام نفسه. وهي تحث بالنيابة عن هذا الإيمان، المسلمين الآخرين على تجنب البقاء على الحياد خلال الصراع الذي من المرجح أن يرسم ملامح سنة 2016. وأكد أن المسلمين الذين يؤمنون بالديمقراطية هي القوة الأكثر فعالية والقادرة على محاربة وهزيمة هذا الخطر العالمي.
بالتأكيد أن السيدة رجوي تدرك وتقبل التضحية التي تقتضيها المشاركة في هذه المعركة. لقد أعدم النظام الايراني حوالي 120،000 من أعضاء منظمة مجاهدي الشعب الإيرانية (مجاهدي خلق)، حركة المعارضة الإيرانية الرئيسية والمكون الرئيسي من مكونات التحالف الذي تقوده رجوي. أعدمت واحدة من أخواتها الخاصة على أيدي نظام آيات الله والأخرى من قبل نظام الشاه.
إلا أنها وحركتها لم يترددا.
في رسالتها بمناسبة عيد الميلاد ورأس السنة، تمنت السيدة رجوي "أن يكون 2016 عام الوحدة والانتصار على التطرف الإسلامي وخصوصا الفاشية الدينية الحاكمة في ايران وحلفاء الشر في الشرق الأوسط الذين يزرعون بذور العداء في العالم ".
وتأتي رسالتها في وقت أنسب لحقيقة أن هذا العام يتزامن عيد الميلاد مع الاحتفال بميلاد [نبينا الأكرم سيدنا] محمد في العالم الإسلامي.
السيدة رجوي استخدمت رسالتها بمناسبة عيد الميلاد للتأكيد على رأيها بشأن ضرورة الوحدة في مكافحة الإرهاب الإسلامي: "يمكن للمسلمين والمسيحيين الاعتماد على القيم المشتركة للوقوف في وجه أولئك الذين يشوهون دياناتهم ، على عكس ما يريده المتطرفون ، فعلينا أن نجعل الأمل والثقة في الإنسانية أعمق من أي وقت مضى ".
بإمكاننا جميعا أن نشارك مع أملها لنهاية سريعة للتطرف، من أجل حرية الشعوب المختلفة من ديكتاتوريات بشار الأسد وعلي خامنئي، وارهابيي داعش ، ووضع حد لاضطهاد المسيحيين في جميع أنحاء الشرق الأوسط و معتنقي الدين المسيحي في إيران من اضطهاد الملالي الحاكم.
لأن آمالها للسنة القادمة هي نفس الآمال التي نعتز بها تقليديا في الغرب، ويجب اعطاء السمع اليها في عيد الميلاد لهذا العام.
A Muslim Leader who Should be Heard this Christmas
Ken Blackwell | Dec 25, 2015
"This is my commandment, that you love one another, just as I have loved you.” (John 15:12-13)
These words of Jesus represent the true essence of Christmas and this special season.
This is the time of year to wish for God’s blessing in the upcoming year. But it is also a time to reflect upon what happened during the year that is about to end.
The world news this year has unfortunately been filled with horror, and the last months of the year brought that horror disturbingly close to home. The carnage in San Bernardino showed that the threat of Islamic extremism recognizes no boundaries and that the sense of security President Obama expressed earlier in 2015 was ill-advised.
And as we usher in 2016, which is an election year, one of the main issues of the day has again become terrorism and how to handle it, especially in the form of the Islamic State and Islamic extremism as a whole.
This phenomenon is a danger not only to our national security but also to the cherished values of civilized society. It has targeted the very concepts of cultural and ideological tolerance and has tried to undermine friendship and coexistence between Muslims and Christians which are part of the fabric of our society in the modern era.
In fighting Islamic extremism, a strategy is needed. It includes decisive military, intelligence, and law enforcement measures-;- but that is not enough. Part of a coherent strategy is identifying our allies in this battle and reaching out to them. And the best such allies are moderate Muslim leaders who are willing to stand up to Islamic extremists in word and deed, especially those who possess legitimacy among the same people who are living under the thumb of extremist groups.
A prime example of such a leader is Maryam Rajavi. As the head of the Iranian opposition, she is leading the charge to overturn the rule of the ayatollahs that effectively brought political Islam into the modern world and turned extremist ideology into a global force. It was after the revolution of 1979 in Iran that high-profile hostage-takings became a means of governance and bombings, suicide attacks, and assassinations became the modus operandi for a theocratic state.
As a practicing Muslim, she has been fiercely pushing back against the ayatollahs’ extremism for decades. A true believer in a democratic, moderate, tolerant interpretation of Islam, Rajavi believes anything that promotes terrorism´-or-dictatorship is counter to the teachings of Islam, as is anything that violates people’s freedoms´-or-denies equality to women.
By embodying this modern, tolerant Muslim faith, Mrs. Rajavi has helped to demonstrate the error of attributing this year’s barbaric crimes to Islam itself. And by advocating on behalf of that faith, she urged other Muslims to avoid remaining on the fence during the conflict that will likely define the year 2016. She had emphasized that Muslims who believe in democracy are the most effective force that could fight and defeat this global danger.
Mrs. Rajavi certainly understands and accepts the sacrifice that is involved in taking part in this fight. The Iranian regime executed some 120,000 members of the People’s Mojahedin Organization of Iran (MEK), the main Iranian opposition movement and the primary component of the coalition that she leads. One of her own sisters was executed by the ayatollahs and another by the regime of the Shah.
Yet she and her movement have not wavered.
In her message on the occasion of Christmas and the New Year, Mrs. Rajavi wished “that 2016 would be a year of unity and victory over Islamic extremism and especially the religious fascism ruling Iran and its evil allies in the Middle East who sow the seeds of enmity in the world.”
Her message is made timelier by the fact that this year Christmas coincides with the celebration of the birth of Mohammad in the Muslim world.
Mrs. Rajavi used her Christmas message to underscore her view on the need for unity in the fight against Islamic terrorism: "Muslims and Christians can rely on their common values to stand up to those who pervert their religions. So, in contrast to what the extremists want, we should make our hope and faith in humanity deeper than ever.”
We can all share with her hope for a swift end to extremism, for the freedom of various peoples from the dictatorships of Bashar Assad, Ali Khamenei, and ISIS (ISIL) terrorists, and for an end to persecution of Christians throughout the Middle East and Christian -convert-s in Iran from the oppression of the ruling mullahs.
Because her hopes for the coming year are the same as the hopes that are traditionally cherished in the West, she should be listened to this Christmas.
http://townhall.com/columnists/kenblackwell/2015/12/25/draft-n2097060/page/full



#صافي_الياسري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانتخابات وصراع العقربين رفسنجاني وخامنئي
- اوراق متناثره - بكاء الورق
- هل ستتخلى ايران عن الاسد
- ايران - الاعدامات تتصاعد
- برنارد لويس وسايكس بيكو الجديده
- البصرة راهنا
- الوثيقة القادريه
- دولة خميني وبداية النهايه
- هل من السنية فرانكوفونيه على وشك الولاده
- الامم المتحدة وساكني مخيم العبور المؤقت (ليبرتي )
- جمهورية الرعب الشيعية السريه
- في بيتنا مصيده
- الاحتلال الايراني عاريا
- اوراق متناثره
- ايران وتعويق الحراك السياسي الشعبي العربي
- هل الاسلام دين جميل
- الان روب غرييه والرواية الفرنسيه
- الارهاب والتطرف الاسلامي بين روبيو وترامب واوباما
- في اليوم العالمي لحقوق الانسان
- في يوم الطالب الايراني السابع من ديسمبر


المزيد.....




- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...
- محكمة مصرية تؤيد سجن المعارض السياسي أحمد طنطاوي لعام وحظر ت ...
- اشتباكات مسلحة بنابلس وإصابة فلسطيني برصاص الاحتلال قرب رام ...
- المقابر الجماعية في سوريا.. تأكيد أميركي على ضمان المساءلة


المزيد.....

- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صافي الياسري - سفير اميركي سابق