|
يا أكراد رۆ-;-ژئاڤ-;-ا اتَّفِقوا وكونوا عونا للوحدة الوطنية
رشاد البيجرماني
الحوار المتمدن-العدد: 5020 - 2015 / 12 / 21 - 22:23
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
لا بد من اتفاق، فالصراعات أصبحت مدمرة بما يكفي ليتوقف الجميع ويفهموا بأن المصلحة الصحيحة للكل هي في الاتفاق، فنحن لسنا حيوانات في غابة ولدينا ما نقنع به بعضنا البعض. لنا ما يجمعنا وهو أكثر بكثير مما يفرقنا. سنصل الى مستوى شعوب العالم بالاتفاق وليس وبالتشتت وخدمة الحاقدين. في رۆ-;-ژئاڤ-;-ا يمكننا الاتفاق، كما أننا نستطيع الاتفاق في إقليم كوردستان وبكل تأكيد نستطيع أن نتفق في الشمال والشرق بكل سهولة، فلا داعي للصراع والممارسات التي تضعنا جميعا في خانة الجهل، فنحن شعب واحد ولدينا آراء مختلفة وطرق سياسية مختلفة، فلماذا نصعد التأزم بيننا بدل الاتفاق على أي صيغة تحفظ لنا كرامتنا وما تبقى للبعض من سمعة أخلاقية. ويجب أن ترتفع الأصوات المطالبة بالاتفاق على كل شيء، فلا مصلحة للكورد في التهجم على بعضهم، كما لا مصلحة للقوميات الأخرى بالتهجم على بعضها البعض، فطرق السلام يجب أن تفتح، في سوريا والعراق ولبنان وتركيا وإيران وكذلك اسرائيل وفلسطين، فكل الأطراف الآن تعمل على حفر المقابر لبعضها، والنتيجة هي مقبرة جماعية للكل، نستطيع تسميتها مقبرة الشرق الأوسط للجميع وخاصة لشعوبها المقهورة رغم تضحياتها ونضالاتها الكبيرة، إلا إننا لم نستفد شيئا. يخطئ من يظن بأن هناك فائدة لطرف ما في هذه الصراعات، فالكورد على وجه الخصوص لدى البعض منهم فكرة بأن الأوضاع تتجه لصالحهم، إلا أن الحقيقة هي عكس ذلك تماما، فقد أصبح شعبا مشردا في العالم رغم سيطرته على بعض المدن والقرى ولنقل بعض المحافظات، لكن هذه السيطرة لم تجلب لهم سوى الفقر والهجرة والصعاب الشديدة، فكل يوم نرى قتلى فهل يحس السياسي الذي يوجه الأحداث حسب مصلحته الحزبية بما تشعر به الأمهات اللواتي فقدن فلذة الأكباد. أو هل يحس السياسي الذي يصرخ بشعاراته الطنانة بمحنة المهجرين الذين يتعرضون للموت نفسيا في كل لحظة من حياتهم. وهل يحسون بما ينتجونه من ألم كبير في قلوب الناس البسطاء حين يتهجمون على البعض بدافع المصلحة الحزبية. لا بديل ولا طريق يعيدنا الى حالتنا الإنسانية سوى الاتفاق والعمل المشترك والتعايش المشترك ونبذ العنف ومجابهة الجهل والتطرف أينما وجد. وإليكم بعض ما يجب فعله من قبل السياسيين أولا وما يجب أن يتمسك به الناس بكل أطيافهم ثانيا. في سوريا هناك معارضة قامت بثورة ضد الأسد، لكن الأسد بقى رغم كل ما تعرض له من مقاومة شعبية أو حتى مقاومة متسلحة بالخارج، اليوم الأسد باقي واستطاع خرق الثورة وإفشالها على طريقته الخاصة، هذا صحيح، طرف من الكورد متمسك بعلاقات جيدة مع الأسد والطرف الأخر يصر على معاداة الأسد. لكن في النتيجة ولضرورات تاريخية علينا أن نتفق أن نكون مع الأسد الذي سيقبل بوجودنا وهو على رأس السلطة، فهل نستطيع أن نغير اتجاهاتنا لنخدم الناس وليس أن نركض وراء العواطف أو وراء الأفكار الراديكالية التي تصر على عدم القبول بالأسد على الرغم من أن أي بديل أخر لا يمكن أن يكون أفضل من الأسد في صورة المعارضة الحالية التي لا تنكر سعيها الى بناء أنظمة دينية وقومية وهي بعيدة عن الاعتراف بالحقوق المشروعة للشعب الكوردي. لكن سيسأل البعض وهل ما قام به بشار الأسد يعد اعترافا بحق الكورد، أنا لا أظن بأن هذا ما حدث فعلا، لكن لو اتفقنا مع المعارضة جميعا أو اتفقنا مع النظام جميعا على حد سواء، فالنتيجة هي إن اتفاقنا سيجلب لنا القوة بكل تأكيد، أن كنا في صف النظام أم في صف المعارضة. هل يمكننا قلب الموازين هنا في سوريا وحدها على الأقل؟ أقولها بكل تأكيد نعم، فوحدتنا في سوريا مع النظام أو ضد النظام تغير كل شيء، ولنا خاصية هنا لا تخدم شعبنا بأي شكل من الأشكال، فنحن نتنازل أمام القوميات الأخرى بشتى الطرق لكننا لا نرضى أن نتنازل للبعض، فهي مسألة جوهرية في اعتقادي. يمكننا أن نقبل التفاوض مع الأتراك على لا شيء وبدون شروط مسبقة، لكننا لا نستطيع أن نتفاوض فيما بيننا إلا بشروط مسبقة، نحن نتنازل للأخرين لأننا غير مستعدين أن نظهر ولو قليلا من التنازل لبعضنا، فنحن للبعض قوة لا مثيل لها، لكن في مواجهة الأخرين نبدي المرونة المفرطة، جميع الأطراف لديها هذه الخاصية السيئة للغاية، فبدل أن نضطر في رۆ-;-ژئاڤ-;-ا الى التنازل للأطراف الأخرى وقبول ما يريدون فرضه علينا، من الضروري أن نغير المعادلة هنا، فالتنازل للأطراف الكوردية الأخرى سينهي الأمر لصالحنا جميعا، لقد طبقت هذه المعادلة سابقا في إقليم كوردستان بين الحزبين الرئيسيين في ذلك الوقت، لقد اتفقوا على التناصف في كل شيء والنتيجة كانت السيطرة على جميع مفاصل الدولة العراقية لأن الاتفاق الكوردي ـ الكوردي هو دليل قوة وحاسم في جميع القضايا. اليوم نعيش نفس الحالة في رۆ-;-ژئاڤ-;-ا، فهناك طرفين أساسيين على الساحة، من يؤيدون حزب العمال الكوردستاني ومن يؤيدون الحزب الديمقراطي الكوردستاني، بالإضافة الى أطراف أخرى ستكون معهم شاءت أم أبت حين يتفق الطرفين الرئيسيين، وسأطرح الموضوع من الجانبين لنرى كيف يمكن أن يكون الحل المعقول هنا. يقول السيد عبد الله أوجلان في أحدى كتبه بأن طريق التعايش بين الشعوب هي في تفهم الشعوب لبعضها وهذا التفاهم يحصل بتقديم التنازلات من قبل الشعوب، فعلى العربي أن يتنازل بنسبة 25% من عروبته، والكوردي يتنازل عن 25 من كورديته، والتركي 25 عن تركيته، لصالح التعايش الانساني المشترك. وهذا بالضبط ما يجب على الأحزاب أن تدركه، فالتنازل هو في صالح مصلحة أكبر من مصلحة الحزب وهي مصلحة الشعب، وحين تأتي المسألة على صعيد الشعوب تكون بنفس الطريقة، وعلينا دائما أن نفكر لماذا الخلاف مع الحزب الفلاني وهل هناك طريقة للاتفاق معه بدل من العداء، بالتأكيد دائما تتواجد طرق ووسائل للوصول الى فض الخلاف، فما علينا سوى أن نفكر بالحل أو بالتوافق بطريقة أو بأخرى. وهي جوهر رسالة السيد عبد الله أوجلان نفسه وكذلك نفس سياسة السيد مسعود البارزاني المتبعة في إدارة شؤون الإقليم، فلماذا لا نستطيع الوصول الى نهاية جيدة في خلافات الطرفين على الأقل على مستوى رۆ-;-ژئاڤ-;-ا الجزء الذي يمكن أن يوصلنا الى وحدة أكبر على المستوى الكوردستاني. في رۆ-;-ژئاڤ-;-ا يمكن أن ترك سياسة معاداة الأسد من طرف مؤيدي الحزب الديمقراطي الكوردستاني لصالح التوافق مع مؤيدي حزب العمال الكوردستاني الذي يسيطر على الأرض بمباركة الأسد. ليس فقط هذا فعلينا أن نعرف بأن المشكلة الأساسية ليست مع الأسد نفسه بقدر ما هي مع الأطراف الكوردية، كذلك يمكن أن تساهم القوات العسكرية المسماة (بيشمركه رۆ-;-ژئاڤ-;-ا) في حماية الحدود الكوردية العربية وبذلك سنكون في حالة طبيعية بعيدة عن العداء والتهجم على البعض من خلال اتفاقية كاملة على كافة الأمور والذي يمكنه رسم الخطوط العريضة لهذه الاتفاقية هم الساسة من الطرفين شرط أن تكون التنازلات من الطرفين. يمكنهم الاتفاق في الشمال أيضا بنفس الطريقة وستكون النتائج مذهلة ولصالح الشعبين التركي والكوردي على حد سواء، فمسيرة السلام في الشمال أو مسيرة الكفاح المسلح يجب أن لا يتعارض عليها الكوردي، يمكننا تشكيل مرجعية، فأن تطلب الأمر سيكون الكورد مستعدين للطريقتين لكن بقوة أكبر. كذلك في الجنوب، علينا ترك العداء الداخلي والعمل على الوصول الى مكاسب أكبر وربما بناء الدولة الكوردية هي أهم ما يطمح إليه الشعب الكوردي في هذا الجزء خلال هذه الفترة، العمل على هذه المسألة لو وفق الكورد في التوافق سيكون سهلا جدا. ففي الشمال والغرب وكذلك في الجنوب هناك طموحات للكورد، يمكنهم الوصول إليها بسهولة من خلال هذا الاتفاق. إن هذا الاتفاق سيفتح مجالا واسعا للكورد في شمال كوردستان، فسواء اعلن الكورد الهدنة أو أعلنوا الحرب فستكون حاسمة، ففي الشمال كما في الأجزاء الأخرى باتفاق الحزبين الرئيسيين سيتفق جميع الكورد، والنضال والكفاح سيكون أسهل كثيرا، فلماذا لا نتفق اذا رغم التنازلات الكثيرة التي قدمناها للحكومة التركية على مدى عقود إلا أن النتيجة المرجوة لم تتحقق، أنا على قناعة تامة بأن هذا الاتفاق سيمكن حزب العمال الكوردستاني خلال شهرين من تحرير السيد عبدالله أوجلان نفسه من السجون التركية ويعد هذا نصرا قوميا كبيرا وفي نفس الوقت سيتمكن الحزب الديمقراطي الكوردستاني من إعلان الدولة الكوردية المعترف بها خلال عدة شهور، سنجبر الجميع للاعتراف بنا اذا تمكنا من الاتفاق، حتى في إيران ستكون هناك مفاوضات جادة بين الكورد والسلطات الإيرانية على حقوق الشعب الكوردي، وبدون شك سينجح الكورد في السيطرة على كامل رۆ-;-ژئاڤ-;-ا وحتى السيطرة على كامل الشمال السوري المحاذي للحدود التركية. بالتأكيد سنكون بحاجة الى جهة راعية لهذه المرجعية والتوافق. وأنا أرى بأن الولايات المتحدة هي أفضل جهة يمكن الوثوق بها في هذا الأمر، وهي تحتاج اليوم الى قوة كوردية موحدة على الأرض لتواجه الإرهاب وتكون السند الأساسية في محاربة التطرف والجاهلية المتفشية في المنطقة. فالولايات المتحدة ستكون مستعدة لرعاية الاتفاقية متى طلب منها ذلك ولن تتنصل من الالتزامات المطلوبة، هذا بالاضافة الى استعدادها لدعم هكذا اتفاق ليصل الشعب الكوردي الى مستوى تكون فيه قادرة على الاعتراف به كشعب على أرضه ويتمتع بكل السيادة، فضلا عن حاجة الولايات المتحدة الى هكذا شعب اليوم أشد الحاجة. بالاضافة الى الدور الروسي الذي سيكون ايجابيا على كافة الأصعدة اذا وجدت روسيا التلاحم بين الاطراف الكوردية. فجميع الدول والأنظمة حولنا تحولت الى أنظمة دينية وشبه دينية وطائفية، فالجميع يأخذ له موقع بين صراع مذهبي عدى الكورد، فالكورد هو الشعب الوحيد الذي يرضى بالحكم المدني البعيد عن المذاهب وفرض الدين على الناس. أهمية الكورد بالنسبة للقوى العظمى في العالم تنبع من عدة نقاط، فالكورد يبحثون عن دولة، دولة مدنية تحترم مواثيق حقوق الانسان والديمقراطية وهي موجودة لدى كل الأطراف الكوردية. لقد تحدثنا عن العلاقات مع دول الجوار، لست ضد العلاقات، لكن علينا أن نتفق عليها، فلو عقدنا علاقة مثلا مع نظام بشار الأسد في غرب كوردستان باتفاق جميع الأطراف، فسنجبره على القبول بالمطالب المشروعة للشعب الكوردي في هذا الجزء، كذلك لا أرى أي معنى في بقاءنا مع أطراف من المعارضة ليست مؤهلة لتقديم شيء لا للشعب السوري ولا للكورد، صحيح بأن النظام يده ملطخة بالدماء، لكن هذه العلاقة ستكون من ضروريات العمل السياسي، مثلما تفعل الولايات المتحدة والمجتمع الدولي، فالعناد هنا لن ينفعنا في شيء، فهذا هو الواقع الذي فرضه بشار الأسد وقد نجح في خلق تلك الظروف وقام بتصفية المعارضة المعتدلة وهي الآن غير موجودة، فالمؤتمرين في الرياض كانوا أكبر قوى المعارضة على الخارطة السياسية في سوريا وهم قرروا بناء دولة دينية عربية، أي خلافة بكل معنى الكلمة ولهذا لا معنى لمعاداة الأسد بعد أن فقدنا البديل. كذلك لا معنى أن نتمسك بسلطة نصف كوردية نصف بعثية في رۆ-;-ژئاڤ-;-ا، فإذا تمكنا من الاتفاق فستكون هناك سلطة كوردية حقيقية قادرة على النهوض بهذه المناطق وجعلها مناطق متحضرة ومستقرة للعيش وليست مناطق صراعات مثلما هي عليه اليوم وأن كنا نبحث عن مصلحة الشعب حقا، فمصلحة الشعب هي أن يتفق الحزبين الرئيسيين على التقاسم لبناء رۆ-;-ژئاڤ-;-ا وليس تقاسم السلطة فيه، فالحزب الديمقراطي الكوردستاني يستطيع تقديم الكثير في كافة النواحي لإعادة اللاجئين في الإقليم الى رۆ-;-ژئاڤ-;-ا وإعادة بناءه وتحقيق ظروف معيشة جيدة لهم. وحزب العمال الكوردستاني يستطيع كذلك فتح الأبواب لبناء سلطة شرعية منتخبة من قبل الشعب، تفرض وجودها بأساليب ديمقراطية وحضارية، حينها سيختار الشعب ممثليه وستنتهي هذه الحقبة من المعاناة في تاريخنا من دون رجعة. لن نحتاج الى خوض الحروب لتحرير المناطق، فالعالم قد تغير، الحرب خلال شهر واحد يمكن لها أن تدمر ما بنته الشعوب خلال أربعين سنة، لكن وحدة الصف لدى الشعوب تحررهم بدون قطرة دم واحدة والفكرة الأساسية هي القبول بالاختلاف أو القبول بالأخر المختلف في الرأي والمنطق مع أن يحترم الجميع قرار الأغلبية خلال انتخابات نزيهة وشفافة تشرف عليها الدول الراعية للاتفاق. هذه الأمور كلها ممكنة، لأنه لا يوجد ما يخسره أي طرف، فالكوردي الشريف يجب دوما أن يكون مع الاتفاق وضد التطرف وضد التهجم على المختلفين معه في الرأي. لها تتمة.... لم تكتب بعد
#رشاد_البيجرماني (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
اردوغان أمام أسوء الخيارات في حياته
-
أمريكا تتخلى عن خطط الهيمنة على العالم
-
الثورة السورية و حقوق الأكراد
-
مظاهرات سوريا، صدى الثورة و مجازر النظام
-
حاجز الخوف من الأنظمة المستبدة
المزيد.....
-
دراجون يرتدون زي -سانتا كلوز- يجوبون شوارع الأرجنتين.. لماذا
...
-
فيديو: افتتاح مراكز لتسوية وضع عناصر -جيش الأسد- في دمشق
-
الدفاع الروسية: تحرير بلدتين في خاركوف ودونيتسك والقضاء على
...
-
صحة غزة: الجيش الإسرائيلي ارتكب 4 مجازر جديدة بالقطاع
-
تقرير المكتب السياسي أمام الدورة الخامسة للجنة المركزية
-
رغم الخسارة التاريخية أمام أتلتيكو.. فليك راضِِ عن أداء برشل
...
-
خامنئي: أمريكا والكيان الصهيوني يتوهمان أنهما انتصرا في سوري
...
-
يسرائيل كاتس: لن نسمح لـ-حزب الله- بالعودة إلى قرى جنوب لبنا
...
-
الشرع: لبنان عمق استراتيجي وخاصرة لسوريا ونأمل ببناء علاقة ا
...
-
-حزب الله- يكشف عن -المعادلة الوحيدة- التي ستحمي لبنان
المزيد.....
-
لمحات من تاريخ اتفاقات السلام
/ المنصور جعفر
-
كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين)
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل
/ رشيد غويلب
-
الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه
...
/ عباس عبود سالم
-
البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت
...
/ عبد الحسين شعبان
-
المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية
/ خالد الخالدي
-
إشكالية العلاقة بين الدين والعنف
/ محمد عمارة تقي الدين
-
سيناء حيث أنا . سنوات التيه
/ أشرف العناني
-
الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل
...
/ محمد عبد الشفيع عيسى
-
الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير
...
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|