أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طلال الصالحي - گعدة سيّارة -كيّا- أم زفّة عرس ذاهبة إلى -المناخ- وفي بالهم -صندوق النقد-؟














المزيد.....

گعدة سيّارة -كيّا- أم زفّة عرس ذاهبة إلى -المناخ- وفي بالهم -صندوق النقد-؟


طلال الصالحي

الحوار المتمدن-العدد: 5006 - 2015 / 12 / 6 - 20:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


على هذه "الوضعيّة " كما بالرابط أدناه, كلّ من تقع عينه على "هذا الشكل" وبهذا السلوك داخل طائرة متّجهة إلى "مؤتمر دولي" ,أكيد سيخمّن.. وتخمينه سيكون بين أمرين ؛إمّا تكون "الوضعيّة" جلسة داخل "طائرة", أو "گعدة مالت سيّارة كيّا" ,وگعدة من الّتي نطلق عليها "مال تالي وكت" ,تالي الليل يعني, گعدة "شرب" وجگاير مشتركة ,مالت سوّاق يعني ☺-;-؟.. وزير خارجيّتنا "ألله يجرّم" بعد فتحه القسطنطينـ عفوًا أقصد فتح التعامل مع الزيارة الاربعينيّة مع الإيرانيين في السنة الماضية لغاية ما طمع الإيرانيّون هذه السنة أكثر من مجّانيّة التعليم ..عفوًا أقصد مجّانيّة دخولهم العراق بلا رسوم وبلا جوازات سفر وبلا تأشيرة دخول لدخوله ,لأغراض زيارة "مردّ الراس" أو "الأربعينيّة" أو بحسب ما أتذكّر "الجرح" لا أتذكّر بالضبط تأشيرة خول الإيرانيين السنة الماضية أو هذا العام ,يمكن تكون "فرحة الزهرة" أو شيء من هذا القبيل ..شفط ايران النفط العراقي "من جوّة ليجوّة" بحماية الميليشيّات أو باحتمال "تخويف" العراقيين من اقتراب من مناطق نهب النفط بادّعاء "ضريح محتمل وجوده لإمام معصوم جديد جاري البحث عنه في هذه المناطق" مثلًا ,بينما يجري النهب للنفط العراقي بالمليارات منذ 13 سنة ..كلّ ذلك يحدث بينما حضرة جناب وزير خارجيّتنا الائف من الله أربع وعشرون ساعة ,صامت ,صمت أهل القبور والاقتحام المليوني لل"كيّا" قصدي للحدود "المستورة والمحصّنة بسور الله وسليمان" نرى وزير خارجيّتنا جلس قرب شبّاك الطائرة؟, أمّا لماذا في هذا المكان بالذات ,فلأنّه تعوّد تكون "گعدته" قرب "الشبابيج" منذ نعومة أظفاره منذ أن كان في "الطلائع" لحزب الدعوة ولغاية ممارسته "الحملة دار" ..ولأن "الشبّاج" حقّق "مراده" عندما كان يدعو الله منذ أيّام جهاده دعوات سياسيّة أنّ يحقّق مطلبه ليكون كقائد ورمز, فاستجاب الله لأدعيته تلك .. إذن "فالشبّاج" هو من أوصله للسلطة.. زين وشلون "الرئيس" ينطرح ليغاد زوج؟..وشلون رئيس يگعد بهالگعدة "گعدة نفرات" بطيّارة أو بسيّارة؟.. المفروض جناح خاص للرئيس "احتمال تطبيق للتقشّف" ويكون هنالك مقعد جانبي للوزير قريب من الرئيس.. يعني گعدة ديمقراطية بالطريقة الغربيّة "سبورت" ..لكن الفرق وين؟.. الگعده بهذه الحالة "أتيكيت" غربي لكن بداخل كل واحد منهم خراب شامل ,شلون ينعرف الخراب؟: يُعرف من خلال آثار فسادهم العميق الّتي يتركونها كلّ لحظة على مدن البلد الّذي يحكمونه وينعكس بالدرجة الأساس على عاصمة البلد وعلى وجوه شبابه وشيوخه ونسائه وعلى وجوه أطفاله ..حسنًا ..فإن كان "الجماعة" أصبحت طرق معيشتهم المترفة ,العفو أقصد الرسميّة, بهذه البساطة, "الصعبة" ,على رأي "سيزان", يعني "قوّة في الأداء مع بساطة التلوّن بمناسبات شعبيّة", أي ,بعبارة أخرى كيف مزجوا بين التقوى والزهد والخجل والإيمان الّذي يتلبّس به هؤلاء من أعلى قمّة أعلى شعرة من رأس كلٍّ منهم ,ولغاية تحت قدميه, وبين مراسم باذخة "بحسب ما هم مقتنعون بذلك منذ أيّام جهادهم الأسود ,بما كان يصلهم من معلومات يجنح بها خيالهم؛ المؤتمرات يجب أن تكون بهذا الشكل".. فكيف يتناسق طبيعة خشوعهم ,وطبيعة استئجار فندق لمنامهم في باريس فقط ب"ربع مليون يورو" وفقط لستّة وثمانون "86" شخصًا هم مجموع أفراد الوفد الذاهب إلى "مؤتمر المناخ" برئيسهم ,وانتهاءً بناقل البرقيّات الداخليّة فيما بينهم وهم في المطعم أو لقضاء حاجة احدهم؟, في حين رؤساء الدول العظمى كأميركا وروسيا مثلًا أتوا بمفردهم؟ ..ذلك عدا "الصرفيّات" الأخرى ومخصّصات شخصيّة ك"خطورة مهنة" وبدل ضايع وبدل تالف ومخصّصات جهاد ومخصّصات طوارئ و"مخصّصات مفاجآت غير محسوبة" وهدايا وتُحف وبدلات للمراسيم وأطوال من القماش الأخضر لأغراض "العلگ" ونثريات "للمَيّ ورد" ول"الحامض حلو" ول"علج المَيّ وعلج البستج" ومال "حلّال مشاكل" باحتمال تصادف مناسبة "أمّ البنبن ع" وهم لا زالوا هناك في "مؤتمر المناخ"! ذلك عدى نثريّات هدايا للوفود بهذه المناسبات الخ؛ على حساب مَن ؟.. على حساب الشعب العراقي المنهك بالطبع ,والطايح الحظّ حاشا السامع القارئ الكريم وحاشا المتظاهرون ومؤيّدوهم من العراقيين الشرفاء والباقي حطب جهنّم إن شاء الله لأنّهم هم "من الّذين نعتاد تسميتهم بالناس الطيّبون" هم من يعاودوا انتخابهم في كلّ مرّة رغم ما يذهب ضحيّة احتراق هؤلاء بجهنّم بإذن واحد أحد العراقيّون الواعون الأصلاء.. أين التقشّف ؟..أين وعود "تقليص" البطالة المقنّعة المستشرية كالسرطان في المنطقة الخضراء وباقي مؤسّسات البلد؟ أين إلغاء البرلمان؟ ..أين إلغاء مخصّصات الرئاسات الثلاث وتبذيرهم الأموال بهذا الشكل الّلا مسؤول والغاية في الأنانيّة المقيتة وبالدونيّة والغاية في الخصوصيّة المترهّلة الفاقعة؟ ..تضحك على الشعب يَوَل يالعبادي؟.. شنو؟ ..يعني إلهالدرجة في تصوّركم المُرمّد هذا, شعب العراق بهذه المهانة؟ مجرّد أكوام للمزاح ومشاهد ل"المضحكة"..؟ لتجارب كيري في "كيمياء مختبراته السياسيّة" على الشعوب المكبّلة "باتّفاقيّات أمنيّة" كالّتي وقّعها المالكي المتخلّف؟..



#طلال_الصالحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحبّك حسين بهدي شعلة الأولمبياد ..دون أدنى -تلويث- ..
- اسقاط الطائرة الروسية دليل براءة أميركا من تفجيرات باريس
- سرسريّة أيّام زمان ..
- نشرة مدرسيّة ,أم -خمسين ألف- ؟
- بعد لوعة أبو سفيان .لوعة -الأسد-.. حروب ( الأنفاق ) القادمة ...
- والعراق في بطن الحوت, أولد لنا الله -يونس- ..
- والعراق في بطن الحوت, ألله أولد لنا -يونس- ..
- والعراق في بطن الحوت, أولد الله لنا -يونس- ..
- -الصدفة- عندنا, تكرّرت! فطيروا واصفروا
- كلام موجّه إلى -أبو القلاقل- ..
- إن كفّر الچلبي -رغاليّته- قبل موته, فقد يكفّر -السنّة- بإعاد ...
- ولله جند السماوات والأرض ..فهل للمجاري ملائكة؟ ندعوا الله ,و ...
- يا عبادي.. -بلاش دي- ..شوف جمال عبد الناصر ماذا عمل لمّا سلخ ...
- يستوجب مناداة كلّ من اسمه حسين ب: -حسين عليه السلام تعال أحج ...
- ابن باز والكُليني ما بين اللحم الحلال واللحم الحرام
- لكي لا يتّهم -الشيعة- بسرعة تغيير الولاء ..من سرعة تغيير -ال ...
- -المناغشة- الأمنيّة, لما بعد -الدكتاتوريّة- .. 2
- الروس فهموا -الهجرة- فدخلوا سوريّا -محزِّمين-
- -الشيخ- الوائلي معاصر تغرّبت خطاباته تتمنّع التلقيح
- أألله نصعد جبل ننزل جبل نزمزم ونرجم -شيطان-؟ إنّما نحن قوم - ...


المزيد.....




- كييف تتحدث عن تقدم قواتها في كورسيك وموسكو تعلن التصدي لها
- واقعة مثيرة للجدل داخل مستشفى في مصر.. ومسؤول يعلق
- زاخاروفا: الهجوم على محطة زابوروجيه عمل إرهابي كشف خطورة نظا ...
- حماس: موافقة واشنطن على صفقة أسلحة جديدة لإسرائيل تؤكد أنها ...
- خبير عسكري أوكراني يحذر من سقوط مدينة هامة بيد الجيش الروسي ...
- مقتل 5 فلسطينيين بقصف إسرائيلي على الضفة
- احتجاز مواطن أمريكي في موسكو لاعتدائه على شرطي
- إيلون ماسك يصف -الغارديان- بأنها -قمامة- وسائل الإعلام
- الجيش الإسرائيلي يعلق على مقتل التوأم في غزة
- مغامرة نظام كييف في كورسك بدأت فعليا في التحول إلى كارثة محق ...


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طلال الصالحي - گعدة سيّارة -كيّا- أم زفّة عرس ذاهبة إلى -المناخ- وفي بالهم -صندوق النقد-؟