|
في الادب الفرنسي - جدل حول الفرانكوفونيه
صافي الياسري
الحوار المتمدن-العدد: 5002 - 2015 / 12 / 1 - 18:29
المحور:
الادب والفن
نافذة على الادب الفرنسي - ادب الفـرانكـوفـــــون مشــروعــــاً سيــاسيـــاً صافي الياسري
يخطيء الكثير من الكتاب والمحللين والمتابعين والمنظرين ، عند الفصل في نقدهم لتفاصيل الفرانكوفونية - تاسيسا - ومشروعا - وتيارا قائما بذاته ، في اهمال الجانب السياسي لقيام ووجود الفرانكوفونية ، وحين يقدمون الادب على السياسه في الفرانكوفون ، على اساس ان الاديب انما استخدم اللغة الفرنسية وحسب لكنه ابقى على هويته الوطنية في الموضوع او في الروح، ما يضع السياسة عندها فوق الرف ، وبكل بساطه اقول ان اللغة التي اجبر على استخدامها غير الفرنسي ، واقول اجبر بحكم قوانين اصدرها المستعمر الفرنسي لاحلال اللغة الفرنسية محل اللغة المحلية ، الا ما ندر في ان يختارها بعضهم لانها تشبع ضرورات لا تتوفر على اشباعها لغته المحليه ، هي موضوعة سياسية ابتداءا ، فالفرنسه عانت منها عموم المستعمرات التي كانت خاضعة للكولونيالزم الفرنسي ، ولهذا تطرح الفرانكوفونية كمؤسسة سياسية ثقافية فعالياتها الثقافية في محيطنا العربي منطلقة من مثابات مشتركة بين السياسة والادب او انها تموه على السياسة بالادب، ومؤخرا ، اقام مركز دراسات الوحدة العربية ببيروت حلقة نقاشية تحت عنوان الفرنكوفونية: ايدولوجيا، سياسات، تحد ثقافي- لغوي شارك فيها عدد من المفكرين والباحثين تناولت تفاصيل ما ذهبت اليه عبر التقرير التالي :بدأت الحلقة بكلمة ترحيبية من مدير المركز الدكتور الياس شويري، وبالوقوف دقيقة صمت على أرواح شهداء الثورات العربية في أرجاء الوطن العربي.ثم قدم الدكتور عبد الاله بلقزيز الورقة الاساسية في الحلقة تحت عنوان الفرانكوفونية: ايديولوجيا، سياسات، تحد ثقافي- لغوي وأوضح بداية ان هذه الحلقة كان يجب ان تعقد قبل حوالي السنتين في أحد دول المغرب العربي لكن بعض الظروف العملية أخرّتها. ومما جاء في مداخلته تتناول هذه الورقة مسألة الفرنكوفونية في أبعادها اللغوية والثقافية وفي تأثيراتها السلبية على التنمية الثقافية الوطنية في البلدان العربية التي يحتل اللسان الفرنسي فيها مكانة ذات وزن، واذا كان الأمر يتعلق ببلدان المغرب العربي ولبنان، والى حد ما سوريا ومصر، فإن الورقة تنصرف الى مطالعة هذه المسألة في بلدان المغرب العربي على نحو خاص، وهي ورقة تشدد على وجوب وعي الفارق بين الفرنسية كلغة وثقافة والفرنكوفونية كإيديولوجيا وهي تركز على تحليل السياقات المختلفة لنشوء التحدي الفرنكوفوني وتطوره وبالتفكير في ما على اللغة والثقافة العربيتين النهوض به رداً على ذلك التحدي .واعتبر الدكتور بلقزيز انه ليس هناك من موقف سلبي مسبق من الفرنكوفونية وان معارضي الفرنكوفونية في المغرب العربي قد يكونون من الذين درسوا اللغة الفرنسية وتبنوا الحداثة، لكن موقفهم الحالي ناشىء من اعتبارات سياسية وان القاعدة الاساس لمعظم الحركات السياسية المعارضة في المغرب العربي وخصوصاً حركات الاسلام السياسي هم من الذين نشأوا في اوساط تتعلم الفرنسية.وان الموقف السلبي من الفرنكوفونية في المغرب العربي حالياً لكونها تحمل ابعاداً كولونيالية وسياسية واقتصادية. ولأن هناك مجموعات سياسية داخل كل بلد مغربي اصبحت تتبنى الفرنكوفونية وتتماهى مع مشروعها السياسي وان هذه النخب تخوض معركة شرسة ضد كل من يحاول زحزحة الفرنكوفونية عن مجالات الحياة او يسعى لتكريس التعددية اللغوية.وبعدما انهى الدكتور بلقزيز مداخلته، قدم الدكتور حسن حنفي التعقيب الأول تحت عنوان الفرنكوفونية أم اللحن ومما قاله ان مشكلة الفرنكوفونية في العالم العربي تعادل مشكلة الانغلوفونية، ولم تعد المشكلة مشكلة لغة او امتداد ثقافي بل هي مشكلة التعليم الاجنبي والخاص، وان كل الجامعات في الخليج الآن تتحول الى الانكليزية والشعب اصبح يتكلم الانكليزية واصبح هناك حصار للغة العربية سواء من لغات الاطراف (الامازيغية، الكردية، اللهجات المحلية) او من اللغات الاجنبية، مما يعني اننا امام مشروع تقسيمي لغوي. واللهجات العامية اصبحت تغزو الاعلام والجامعات والمدارس، كما اننا نعاني من مشكلة المصطلحات والترجمة بحيث لم تعد اللغة العربية قادرة على مواكبة التطورات العلمية .واضاف ان مشكلة الفرنكوفونية والأنغلوفونية تكشف عن واقع اعمق بحيث اصبح مصدر العلم هو الغرب ولم يعد العرب منتجين للمعرفة. وانه على الرغم من امكانية الاتفاق مع روح الورقة التي قدمها الدكتور عبد الاله بلقزيز ومنهج التحليل الوصفي الا ان السؤال يبرز: ما الهدف من الحديث عن خطر الفرنكوفونية وهل لا تزال هذه المشكلة قائمة وهل لاتزال تمثل تحدياً للشخصية الوطنية؟ أم هو استرجاع للماضي الثقافي دون القدرة على صياغة مشكلات الحاضر الثقافي مثل التغريب والتقليد والتبعية؟... من جهته الدكتور فيصل درّاج قدم تعقيباً ثانياً على الورقة الاساسية تحت عنوان هل نقد الفرنكوفونية كافٍ بحد ذاته؟ وقال في تعقيبه ان ما تشهده اللغة العربية من مشكلات وواقع الفكر العربي هو أخطر بكثير من مشكلة الفرنكوفونية، ولا ادري ما هو سبب حشر موضوع الغزو الثقافي مع دراسة الفرنكوفونية في حين ان المطلوب الحديث عن اختطاف الدول العربية الحديثة والاسباب الحقيقية التي تقف وراء تراجع الفكر العربي واللغة العربية لصالح المشاريع الاخرى. ويجب علينا ان نعترف بمشكلات اللغة العربية وعدم قدرتها على مواكبة التطورات الفكرية والنقدية في العالم. وان الهزيمة المضمرة للغة العربية هي تعبير عن هزيمة الدولة العربية الحديثة والمدرسة الرسمية والمطلوب البحث عن مشروع ثقافي عربي جديد . اما الدكتور جورج دورليان فقدم تعقيباً ثالثاً تحت عنوان حقيقة الفرنكوفونية اعتبر فيه ان الورقة الاساسية تعود بنا الى اواسط القرن العشرين لأنه ليست هناك مشكلة اليوم اسمها الفرنكوفونية، فلماذا التهجم على الفرنكوفونية؟ وأين هي المعركة التي تفرضها علينا الفرنكوفونية اليوم؟ فنحن لا نعاني من غزو فرنكوفوني بل من غزو انغلوفوني؟ والفرنكوفونية ليست مشروعاً ايديولوجياً بل هي مشروع سياسي لتطوير العلاقات بين الدول التي يتحدث مواطنوها الفرنسية كلغة اولى أو ثانية. ونحن لا نريد ان تنحسر الفرنسية بل ان نربح لغات اخرى والفرنكوفونية لاتضر بالهوية الوطنية اذا عرفنا كيف نحافظ عليها. مداخلات بعد تقديم التعقيبات الثلاثة على ورقة العمل التي قدمها الدكتور عبد الاله بلقزيز، دار نقاش مطول شارك فيه الباحثون والمفكرون.الدكتور عبد القادر الفاسي الفهري رد بشكل قاس على الموافقين على الفرنكوفونية والذين اعتبروا انها ليست بمشكلة ومما قاله ان الكثير من الناس وخصوصاً في المشرق العربي لا يعرفون حقيقة الفرنكوفونية ومخاطرها، فالفرنكوفونية في المغرب العربي مشروع سياسي-اقتصادي- ثقافي. والمغاربة يعانون من الفرنكوفونية اكثر من غيرهم وهناك مشروع سياسي-اقتصادي- ثقافي يسعى للتأثير على دول المغرب العربي ويمنع التعددية اللغوية .من جهته الدكتور عبد السلام السندي اعتبر أن المطلوب ان نصوغ خطاباً عقلانياً محضاً يكون قادراً على تشخيص المشكلات والانطلاق لمعالجة المشكلة. وان قضية اللغة الفرنسية هي مثل قضية اية لغة أجنبية وهي مسألة ثقافية- معرفية- لغوية. اما الفرنكوفونية فهي مسألة سياسية وليست ايديولوجية ويجب علينا ان ندرك ابعادها الحقيقية . الدكتور عبد اللطيف عبيد قال من جانبه ان الفرنكوفونية مشروع لقضية سياسية-اقتصادية-ثقافية، وان هناك قرارا لاقامة اسبوع الفرنكوفونية في الأول من آذار (مارس) المقبل في لبنان، مع ان جامعة الدول العربية اعلنت الأول من آذار (مارس) يوم اللغة العربية، وان علينا ان ندرك مخاطر الفرنكوفونية في العالم العربي لأنها مشروع متكامل يريد تكريس التبعية لفرنسا .اما الدكتورة فاديا كيوان فاعتبرت ان علاقة لبنان مع الفرنكوفونية هي جزء من الحرص على العلاقة مع المنظمات الدولية والاستفادة من ذلك لصالح المصالح الوطنية ولبنان لعب دوراً اساسياً في منع دخول اسرائيل للمنظمة الفرنكوفونية ويجب ان نستفيد من العلاقات الدولية للدفاع عن القضايا العربية، واذا كانت الفرنكوفونية تعبّر عن مشكلة في المغرب العربي فانها ليست كذلك في المشرق العربي وفي لبنان، ونحن علاقتنا بالثقافة الاجنبية هي علاقة تفاعلية مع حرصنا على الهوية العربية. ونحن لا نريد الاستغناء عن المكتسبات التي نحققها من اكتساب اللغات الاجنبية سواء على الصعيد العلمي او الثقافي .من جهتها الدكتورة ياسمين فاروق قالت ان المطلوب التعاطي مع الفرنكوفونية بعقلانية وموضوعية وليس من خلال منظور سلبي، فالفرنكوفونية تحولت اليوم الى اداة ثقافية لتحقيق المشاريع السياسية والفرنسيون اصبحوا اكثر واقعية في التعاطي مع الفرنكوفونية وليست لديهم مشاريع استعمارية جديدة. وان علينا معالجة مشكلاتنا الداخلية سواء على صعيد اللغة العربية او تطوير مؤسساتنا التعليمية والفكرية كي نواجه التحديات الجديدة .الدكتور أدونيس العكرة قال ان تعلم اللغة الفرنسية في لبنان والعلاقة مع الفرنكوفونية يساعدنا في التواصل مع العالم واذا كان الاخوة في المغرب العربي لديهم مشكلات مع الفرنكوفونية فهذا غير قائم في المشرق العربي، وان انتشار الانغلوفونية اليوم يجب ان لا يجعلنا نعادي الفرنكوفونية او اللغة الفرنسية، والمطلوب منا الاستفادة من كل المنظمات الدولية لصالح قضايانا واوطاننا ويجب عدم الخوف من الفرنكوفونية .الدكتور انطوان سيف قال ان طرح مشكلة الفرنكوفونية اليوم هو تكبير للمشكلة لأن الفرنكوفونية هي منظومة سياسية ودولية ضعيفة مقارنة بالمنظمات الاخرى كالحلف الاطلسي او دول الاتحاد الاوربي ، ونحن لدينا تعدد لغوي ولم تعد الفرنكوفونية في مجتمعاتنا تسلطية او تعبر عن مشكلة، فنحن نتميز بالتعدد اللغوي وليس هناك من خوف على مستقبل اللغة العربية لانها لغة حية وقادرة على مواكبة التغيرات .من جهته الدكتور خير الدين حسيب شكر جميع المشاركين والباحثين على ما قدموه من ملاحظات ومن حوار حضاري وعقلاني، واشار الى ضرورة فهم المخاوف التي يعبّر عنها الباحثون المغاربة عن مشكلة الفرنكوفونية لأنها مشكلة حقيقية في دول المغرب العربي ولأن لها ابعاداً سياسية واقتصادية وثقافية.ثم عرض ما يقوم به مركز دراسات الوحدة العربية من انجازات لحماية اللغة العربية ولكي تكون قادرة على مواكبة التغيرات الثقافية والفكرية العلمية سواء بالتعاون مع منظمة الترجمة العربية او عبر اطلاق مشروع لسان العرب لحماية اللغة العربية.وشرح ما انجزه المركز ومنظمة الترجمة من اصدار عشرات الكتب المرجعية في مختلف المجالات العلمية وذلك لكي يتم توفير مختلف المصادر باللغة العربية.كما تحدث عن تطورات الفكر العربي سواء لدى الاوساط القومية او الاسلامية من اجل تقديم مشروع عربي-اسلامي حضاري واعادة النظر بكل المفاهيم التي كانت سائدة في السابق.ختاما، وبعد جولة جديدة من النقاشات والحورات حول مخاطر الفرنكوفونية او ايجابيتها وضرورة مواكبة المتغيرات العالمية الفكرية والثقافية والأزمة التي تواجهها الدول العربية الحديثة.قدم الدكتور عبد الاله بلقزيز ردوداً حول مختلف المداخلات ومما قاله :ان علينا عدم استسهال مخاطر الفرنكوفونية وخصوصاً في المغرب العربي وانه اذا كان الاخوة في المشرق العربي لا يعانون من هذه المشكلة فنحن نعاني منها. وانا لست حداثياً اكثر من الفرنسيين الذين تحدثوا عن الاستثناء الثقافي خلال المباحثات حول اتفاقية اللغات العالمية. ونحن لا نريد ان نتخلى عن اللغة الفرنسية كقيمة ايجابية لكننا لا نريد ان يتم ابقاء السيطرة علينا تحت عنوان الفرنكوفونية واننا لا زلنا نخوض معركة التحرر الوطني في بلاد المغرب العربي على الصعد السياسية والثقافية .واضاف نحن مستمرون في مقاومة المد الكولونيالي الفرنكوفوني في المجتمع المغربي لاننا مازلنا نعيش تحت وطأة الحقبة الاستعمارية. والفرنكوفونية لم تشكل اطاراً للدفاع عن الحريات والمواطنة والديموقراطيــــــة بل كانت اطاراً لحماية الديكتاتوريات .وفي الختام شكر مدير مركز دراسات الوحدة العربية الدكتور الياس شويري المفكرين والباحثين الذين شاركوا في هذه الحلقة وأكد على اهمية البحوث التي قدمــــت حول الفرنكوفونية وابعادها السياسية الثقافية وضرورة الاستفادة من هذه البحوث لفهم حقيقة الفرنكوفونيـــة وكيفية التعاطي معها. وختاما فان للحديث عن الادب الفرنسي والفرانكوفونية صلة وصفحات اخرى .
#صافي_الياسري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
المالكي وتدمير العراق
-
بعيدا عن القوالب والقواميس
-
روسيا وسوريا وايران وارهاب الدوله
-
في الادب الفرنسي
-
من كتاب الاعدامات الايراني النظام الايراني والرعب من جيش الج
...
-
اليوم البرتقالي وجهود العالم للقضاء على العنف ضد المرأه
-
المقاومة الايرانية تدعو هيأة من المحامين والبرلمانيين الاورب
...
-
خامنئي وصاع القرارالايراني
-
على بوابة الانتخابات رفسنجاني يبدي ذعره مما يخبئه له حرس خمي
...
-
المخابرات الايرانية تسعى لجر المؤسسات الرسمية العراقية الى ف
...
-
الاوضاع الاجتماعية في ايران من سيء الى اسوأ
-
الالعاب الحربية العالميه خمس نقاط دولية قد تشعل الحرب الكوني
...
-
من انجب داعش ؟؟
-
ايران وروسيا الاصدقاء الاعداء على الارض السوريه
-
تصاعد الخلافات بين روسيا وايران حول النفوذ في سوريا
-
ايران الاقليات تفجر الارض تحت اقدام الملالي
-
شعيب ابراهيم ولغة الله
-
كيف يكون التواطؤ
-
اعلان عن تاسيس طائفي مشبوه
-
اسئلة قانونية موجهة الى رئيس مجلس القضاء الاعلى مدحت المحمود
المزيد.....
-
-البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
-
مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
-
أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش
...
-
الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة
...
-
المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
-
بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
-
من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي
...
-
مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب
...
-
بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
-
تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا
...
المزيد.....
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
المزيد.....
|