أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منير ابراهيم تايه - قصص قصيرة بعنوان مبتدأ وخبر















المزيد.....

قصص قصيرة بعنوان مبتدأ وخبر


منير ابراهيم تايه

الحوار المتمدن-العدد: 4998 - 2015 / 11 / 27 - 21:40
المحور: الادب والفن
    


مبتدأ وخبر
حين استمع الى أغنية أحبها
أشعر بأنني هاتف عمومي
سقطت عملة معدنية في قلبه
فاتصل بالعالم
على ناصية الشارع أقف تائها بعد أن أتمت الساعة الثامنة من مساء ذلك اليوم الذي قرر فيه -فجأة- شخص ما أنه سيتركني إلى الأبد، تحدَّث عن أسبابه في الرحيل والتي لا أذكر منها شيء الآن، ربما لأن ضجيج الشوارع كان أعلى من كلماته الخافتة التي تلفظ بها على استحياء وبأقل درجة صوت ممكنة فلم استمع لمبرراته جيدا. بالتأكيد لم تتعمّد كل هذا، كنت أواسي نفسي.. نحن نعيش في مدينة تساعدنا تماما على تجاوز كل الأمور، المحبة والفراق، الدفء والغربة، الشكوى والحنين، وكل الخذلان الممكن تجاوزه، فبمجرد التحامنا بالآخرين في الشوارع المزدحمة وعبورنا للطرق الواسعة ينتهي تقريبا كل شيء. هناك دائما اتجاه موازي لاتجاهنا، نعبر له بدون قصد فنجد فجأة أن كل شيء ممكن ومباح على الجهة الأخرى، وأن كل الحطام الذي نحمله في جيوبنا لا يجعلنا نتعثّر في السير، بل تسحقه العربات من خلفنا ولا تترك له المجال لعرقلتنا من جديد. في وسط البلد، كل الأمور تسير بتدبير كوني خفي
قررت ان استقل تاكسي.. عبرت للجهة الاخرى من الطريق وصلت دون خسائر تذكر.. اشرت لاول سيارة واستجمعت جرأتي وفتحت الباب وركبت دون ان اتفوه بكلمة.. ، نظر لي السائق في المرآة الأمامية فلمح اضطرابا على وجهي ورغبة حبيسة في البكاء، ابتسم بهدوء وقال أعرف أنكِ لا تقصد مكانا محددا، لكن لا تقلق، اسندت رأسي على زجاج السيارة سلكنا طريقا طويلا وأخر قصيرا إلى أن وصلنا إلى"نفق" دخلنا النفق الذي لم أدخله من قبل
هل ما يدور في رأسي الاصلع حقيقي؟.. ربما لو كنت شخص أكثر سعادة ما كان شعري ليُفارقني. الحياة قصيرة، كم أرغب في تحقيق المزيد خلالها.. اليوم هو يومي الأول فيما تبقى من حياتي .. أصبحت حياتي رتيبة.. أنا بحاجة إلى أن أذهب إلى الطبيب لكي يفحص قدماي إنها ليست على ما يرام، إنها متورمة.. وضغطي مرتفع.. لو لم أُقصّر في آداء واجباتي لكنت أكثر سعادة.. كل ما أفعله هو الجلوس والنوم.. يجب أن اعود لرياضة المشي مرة أخرى، يجب أن اركض 5 كيلومترات يوميا، فعلا يجب أن أقوم بذلك..، عليّ أن أُغيّر من نمط حياتي.. ماذا عليّ أن أفعل؟ عليّ أن أقع في الحب، أنا بحاجة إلى حبيبة، عليّ أن أقرأ أكثر، عليّ أن أُحسن نفسي.. ما المشكلة لو أني تعلمت لغة جديدة مثلا؟ أو أي شيء آخر؟ ما المشكلة في أن أحصل على شهادة بأنني أتحدث الصينية؟ سأكون الكاتب الذي يتحدث الصينية، وعازف الناي، سيكون هذا مدهشا، عندها عليّ أن اتوقف عن خداع الجميع، وأن أتوقف عن جعلهم يعتقدون أن عندي شعر على رأسي..! عليّ أن أكون على طبيعتي، واثق الخطوة، أليس هذا ما يفتن النساء؟ يقولون ليس على الرجل أن يكون جذابا أو فاتنا لكن هذا ليس صحيح في أيامنا هذه، في هذه الأيام يتعرض الرجل للضغوط بنفس القدر الذي تتعرض له المرأة .. لماذا خلقت كي أشعر أن عليّ أن أعتذر عن وجودي؟ .. علها مجرد أفكار، ربما هذا هو الخطأ في شخصيتي سوء التفكير.. كل مشاكلي وقلقي يمكن تلخيصها في "عدم التوازن في التفكير" أو خلل في التوصيل عبر النهايات العصبية .. أحتاج إلى رعاية صحية كي أتمكن من تجاوز ذلك الأمر. مازلت قميئا على الرغم من ذلك .. هذه هي الحقيقة؟
الطريق الدائري طويل لا ينتهي، والإنارة على جانبيه تشبه كل الإشارات التي تضيء في قلبي طيلة الوقت بلا توقف، طريق سريع وملتو في بعض المواضع مثل كل قراراتي الخاطئة، هادئ وحميم كرحم أمي التي لا تتوقف عن التسبيح، آمان رغم السرعة التي تجاوزها مؤشر التاكسي. ضممت يدي إلى صدري وفردت ذراعي اليمني خارج زجاج السيارة، تركتها تصطدم بنسمات الهواء الباردة التي ختم بها شهر أغسطس قسوته
هل ينتهي بنا الطريق؟
الطرق التي نسلكها لا تنتهي أبدا
وماذا يوجد على الجهة الأخرى؟
كل الخوف والأشباح التي نخشى مواجهتها...
وهل الخوف أمرا طيبا؟؟
يبدو ان القدر يأخذني في اتجاهات اعجب مما توقعت؟؟!

صراع
عندي صراع
صراع من نوع نادر وعميق وحقيقي وأبله
انه من النوع المثير للقلق والغضب والحزن والسخرية والابتذال
صراع إنساني جدا مع الدفاتر والاوراق البيضاء
أعرف الدفاتر التي تصرعني من أول نظرة ولمسة
أحبها ناعمة ملساء، بلون سكري، دون خطوط
صراع لا يدور حول إيجاد الدفتر الذي أحبه
فالأزمة تكمن في توزيع أفكاري على هذه الدفاتر
الصراع يبدأ مع كل فكرة، حين تقف على باب عقلي لثوان، أو لدقائق، وربما لساعات، وربما ايام قبل أن أحسم الجدل حول مستقرها النهائي في أي دفتر دون أن أفقدها في الزحام
جربت أن أحمل دفترا واحدا لكل شيء. لأرقام الهواتف، وملاحظات الطريق، ونقاط الاجتماعات، وأسماء الأغاني الجديدة التي أسمعها. لوصفات الأكل، لأفكاري الهائمة، لرسوماتي، وأيضا لمذكراتي المتفرقة، وخطاباتي الخاصة مع نفسي الحنونة منها والموبخة والشاكية
لكن في الأمر شيئا ما يبعث على الخوف، أن أزرع عالمي كله في دفتر واحد، أسأل نفسي ترى ما هو الحجم المناسب للدفتر الجديد، وما هو الغلاف المناسب لشيء سيتنقل معي في كل مكان، وكيف أسترجع معلومة ما حول أي شيء من أي دفتر؟ الدفاتر عادة ما اتخذت ترقيما وتاريخا للبدء وللانتهاء، لكن هل يكفي ذلك لأستخرج اسم شخص تعرفت عليه أو أغنية استمعت لها في مقهى أحد أيام السنة الماضية؟
جربت العكس. حملت أجندة مواعيد، دفتر ملاحظات صغير، دفتر مذكرات يومية أكبر، دفتراً خاصا بكل ما أخوضه أثناء رحلتي في استكشاف نفسي، ودفتراً آخر للعمل
ياللضياع! أجندة المواعيد شبه فارغة، أسجل فيها الحدث بعد وقوعه.. دفتر ملاحظاتي الصغير ملتبس الهوية، لا أعرف ما الذي يجب تدوينه فيه
لست واثقا بخصوص المذكرات التي أكتبها، ولا أتمكن من حمل دفتر مذكراتي إلى كل مكان لكبر حجمه ومصائب محتواه، وأحمل الدفتر الذي أستخدمه في التحليل النفسي معي دائما إلا أنني أنسى التدوين فيه أو أشك في أنه الوجهة الأمثل لتدوين بعض الأفكار، أما دفتر العمل فأزوره بشكل نادر
.ومع كل هؤلاء، فكرت باقتناء دفترا صغيرا لأدون فيه كلمة واحدة أو اسم أغنية واحدة أو شيئا ما واحد، لكنني كبحت رغبتي في آخر لحظة،
هذه قصتي كما أخبرها، صراع حقيقي مع دفاتري، صراعي مع عقلي وأفكاره وتنوعها، صراعي مع التصنيف والذاكرة والاستعادة
كل دفتر هو مسؤولية جديدة. كل فكرة هي مسؤولية جديدة، لأحتفظ بها علي تدوينها في المكان الصحيح واسترجاعها في وقت ما، وهذا الصراع وتفكيري به يتسبب في توقيف عدد لا بأس به من الدقائق في حياتي اليومية. فهذا الشلل أمام الصفحات، والارتباك أمام الأفكار، والجهل بتوابعها وتوابع تدوينها، أو بفائدة تدوينها حتى
أشعر باضطراب حقيقي تجاه الصفحات التي لا أعرف أن أملأها بالحروف، تجاه تواريخ الأيام التي تسربت من أجندة المواعيد، تجاه مذكرات بعض الأيام التي اخترت أن لا أكتبها أو تكاسلت، تجاه فقداني القدرة على الإمساك بأيامي، وبالزمن حولي، وبالأفكار المتدفقة مني وإلي
هذا هو صراعي الخاص الذي جاءني فيض للكتابة عنه حين خطرت ببالي فكرة وعطلت لمدة دقائق لأنني نسيت أن أحمل الدفتر المخصص لها عندما خرجت من المنزل هذا الصباح
هذا هو صراعي الخاص الذي هو جزء من جنوني الخاص...


اغتسال
المطر ينهمر على المدينة.. يغسل شوارعها وأزقتها وأسواقها وأسطح البيوت، يغسل حجارتها القديمة، يعبث بحبال الغسيل، ويلامس زجاج النوافذ
وهي تقف عند نافذة غرفتها، ترى المدينة وهي تغتسل دون ارتباك، تتذكر مطرا آخر في مدينة أخرى، وتجيش نفسها بمشاعر غامضة. تخامرها رغبة في الاغتسال، تمضي إلى الحمّام. هناك، تقضي نصف ساعة وهي مع الماء في حالة اشتباك..

امرأة

كانت تمشي في السوق بخطوات واهنة، سلمت عليها فسألتني: من أنت؟ أخبرتها من أنا، ومشينا معا، وكانت الشوارع مبتلة بزخات من المطر هطلت قبل قليل
حدثتني عن بلدتها، عن أيام شبابها هناك، عن البيوت التي نهبت والناس الذين شردوا او قتلوا. حدقت في وجهي وقالت: ولكن من أنت؟ أخبرتها من أنا،
اطمأنت إلي وواصلنا المشي، وكان المسير في الشارع لا يوحي باطمئنان. قلت لها: احذري الانزلاق! قالت إنها تشعر بالتعب. قلت: نشرب فنجانا من القهوة
جلسنا مثل صديقين قديمين. أنا أصغي لها، وهي تروي حكايتها. وفي الخارج، ما زال المطر يهطل بغزارة وهي صامتة، ثم قالت: إن هذا المطر الخفيف يذكرني بذلك الخريف البعيد...


مظلة
كنت أسير عائدا الى البيت وكان المطر ينهمر بشدة.. في المطر الشديد، رأيت رجلا عجوزا يسير وهو يحمل مظلته بيده ليحمي بها جسمه من المطر، حاولت ان اسير قريبا جدا منه لأحمي نفسي من زخات المطر ايضا، وما أن وصلنا إلى مدخل بناية، حتى توقف الرجل وأغلق المظلة وأعطاها لي ثم قال: هنا بيتي ولن أحتاج المظلة بعد الآن، خذها فأنت تحتاجها، وأعطها لمن يحتاجها بعدك...
وعد
اليوم والدي البالغ من العمر 70 عاما تخرج من الجامعة في تخصص ادارة الاعمال.. والدي رغم انه رجل اعمال ناجح اخبرني انه اكمل دراسته وحصل على شهادته ليوفي بوعد قطعه لوالده قبل أن يخسر معركته مع مرض السرطان منذ 50 عاما مضت..
وظيفة
كنت اسير مسرعا لأدرك موعدا للتقدم إلى وظيفة، وجدت سيدة تجلس داخل سيارتها الى جانب الطريق لا تعرف كيف تغير إطار السيارة، فتوقفت لمساعدتها ورغم تأخري حيث وصلت متأخرا لموعدي، وجدت أن السيدة التي ساعدتها هي مديرة ومؤسسة الشركة التي أتقدم للعمل فيها، ومن نافلة القول أني حصلت على الوظيفة...


وحدة
حسنا، لا شيء يجول في خاطري الليلة، مستلقٍيا على السرير كجثة هامدة، مشكلة ليالي الشتاء.. انها طويلة حين تقضيها وحدك.. لا تشعر بالرغبة لمشاركة أحد. الوقت ينقص ببطء وكل دقيقة تمر تدفعك للسوء أكثر.. سيكون عليك حين يأتي زمان الوحدة، ألا ترتجف، ولا تبحث عن أصدقاء الأسبوع الواحد، أو رفاق الجلسة الليلية الذين تتضجر منهم، سيكون عليك أن تتعلم ترويض التنانين، الوحدة تنين، كل ما سترميها به، ستأكله وتكبر، كل الحواجز التي ستصنعها ستقربها منك أكثر، وكلما ظننت نفسك تزدادا خبثا ، ستزداد ألاعبيها، سيكون عليك أن تتقبل هشاشتك، وأن تنهزم بيسر، دون مقاومة، ودون ضجيج، لا تبك على الزمن المسكوب، ودع الأيام تمر ، لا تجري هنا وهناك بحثا عن أفق جديد، لا جدوى، حين يأتي الأوان، الأفق الجديد سيركض خلفك، وحينها سيكون من الأفضل ألا تكون منهكا، أو حذرا أكثر من اللازم نتيجة لضياع مجهودك.. أيام الوحدة كلها دون معنى، وبروح شيخ زاهد ذهبت دنياه، ٍسيكون عليك أن تحتفظ بقلبك شابا، مستعدا للفرح كأنه يدخل حفلا للمرة الأولى..
الخطط المؤجلة، والأحلام الباهتة. البعيد الذي لا يقترب، و القريب الغريب. الدفء الذي لا نجده سوى في فنجان من الشاي في ليلة شتوية حزينة، والقرب الذي لا يتجاوز احتضان وسادة مشبعة بالاكتئاب. العالم الذي لا ينتهي، و الخواء الداخلي المتنكر في صباحٍ ملئ بالطقوس المكررة. و التنهيدات المسائية، وعن الصحبة المزيّفة. الخذلان. عن البُهتان. عن الرضا بالقليل الكثير. عن الغربة في الوطن، والاغتراب في النفس. عن الهمس الذي لا يسمع، وعن الأشخاص الذين لا يتكلمون، مهما أردنا ذلك. عن الحبيب المفقود، وعن الجميل الذي لا يأتي. عن الحضن الذي يتسع للكون وعن البكاءِ على صدر امرأة. عن الخريف، والاكتئاب الشتوي. عن لعن الصيف والتوق للربيع. عن الجميع. عن القلوب الصدئة، والأرواح المهترئة. عن المشاهد المكرّرة والمشاعر المعلبة. عن الأرق الذي يستوحش.. كم أكره اندفاعي المستمر وانكفائي الدائم وغالبا ما أجدني أقف في نقطة ما في المنتصف بينهما...
لم أعد اكتب كما اعتدت، ولا حتى اقرأ، انها حقا بائسة تلك الايام التي يمر فيها العمر دون اي حروف جديدة تتشكل داخله لتعطي صورة، او حتى خيالا او حتى دخان نار انطفئت.. إنني أقتل الوقت ، ثم آخذ أحلم ، أحلم بالماضي ، يعرض خيالي احداث الماضي، وأتذكر تفاصيل ما كان لي أن أتذكرها في وقت آخر ، وما كان لها أن تحدث في نفسي أي تأثير.. وأحلم بالمستقبل وأتسآئل الى أين سأمضي ؟ وما سيحدث لي؟ وأفكر ثم أفكر فيأخذ الأمل ينبت في نفسي
وابدأ أعد واحد ، اثنين ، ثلاثة ، بغية أن أنام أثناء العد
أصل إلي ثلاثة الآف ثم لا أغفو
حسنا أيها الزمن، دعني وشأني الان
ان تدع احدهم يقترب منك جدا امر سيء، يجب ان لا تفعله أبدا بعد ذلك، احتفظ دائما بمسافة تجعلك أحمقا في نظر الاخرين، لكنها ستحفظك من كثير الالم‏ فلا يعيش الناس سعداء لأنهم أذكى من التعساء أو أكثر إمكانات منهم ، لكن الذي يقودهم إلى السعادة أنهم يفكرون في الأشياء التي تسعدهم فقط. كم أكره أن تكون الكلمات على فقرها ملجأي الوحيد...



#منير_ابراهيم_تايه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النبش في الماضي..المورسكيون فجيعة حضارة اسلامية منسية؟؟!
- -حي ابن يقظان- لابن طفيل .. الفلسفة في رداء الادب
- الاميرة العاشقة.. ولادة بنت المستكفي
- قراءة في رواية -دروز بلغراد حكاية حنا يعقوب- صرخة تاريخ مؤلم
- التشيع العلوي والتشيع الصفوي عند علي شريعتي
- داغستان بلدي كتاب لا يتحدث عن جغرافيا او تاريخ بلد... انه كت ...
- عن العشق والعشاق... ثرثرة من الداخل


المزيد.....




- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منير ابراهيم تايه - قصص قصيرة بعنوان مبتدأ وخبر