|
ضوء على مسيرة الحركة التشكيلية في مدينة كركوك
صلاح حمه أمين
(Salah H Ameen)
الحوار المتمدن-العدد: 4986 - 2015 / 11 / 15 - 00:54
المحور:
الادب والفن
لمدينة كركوك والأقضية والنواحي والقرى التابعة لها وبالأخص ( قلعة كركوك ) (1) الأثرية وقرى ( جرمو ) (2) و نوزلي إرثٌ فني ومعالم أثريةٍ كثيرة ، إذ تحتضن بقايا أثرية وفنية تعود لمئات بل ألاف السنين . ولكن للأسف قد طال ذلك الإرث الفني العريق أيضاً سياسات القمع وإحراق الهوية القومية للشعب الكوردي وتأريخهُ العريق في هذه المدينة الأثرية على أيدي الأنظمة المتعاقبة التي حكمت العراق بالحديد والنار وبالأخص النظام المقبور السابق . للأسف الشديد لم تؤرخ ذلك الإرث التأريخي و الفني الكبير بشكل أكاديمي وتوثيقي في العهود السابقة ، مع ذلك فقد شهدت ذلك الإرث التأريخي وجانب من مسيرة الحركة التشكيلية المعاصرة في مدينة كركوك بعض الإلتفاتات الصغيرة من لدن بعض الكتاب والباحثين المتخصصين في كتابة تأريخ الفن العراقي في العقود السابقة ،والتي لاترقى بمستوى ماقدمه ويقدمه الفنانين التشكيليين الكركوكيين لمسيرة الحركة التشكيلية في العراق . لكن جميع تلك الإلتفاتات كانت من منظور القومية الواحدة ، محاولاً بذلك محو وتهميش نشاطات ومساهمات القوميات الأخرى في مسيرة الحركة التشكيلية في هذه المدينة و مسخها، إذ يجب أن تؤرخ تلك التأريخ بعيدا عن التطرف والتعالي القومي ، ليتم من خلالها المحافظة على هذا الإرث الفني والحضاري الكبير من النسيان والتناسي . الجدير بالذكر بعد إنتفاضة أذار عام 1991وتحرير بعض المدن الكوردستانية ، بدأت بعض المحاولات الجادة من قبل بعض التشكيليين بضمنهم عددٌ من التشكيليين الكركوكيين المرحلين الى مدينة السليمانية لكتابة أو إلقاء الضوء على جانب من مسيرة الحركة التشكيلية المعاصرة في مدينة كركوك ، ففي لقاء تلفزيوني ألقى الفنان التشكيلي الكوردي المعروف أزاد شوقي الضوء على بعض النشاطات التشكيلية في نهاية الأربعينيات وبداية الخمسينيات ،حيث كان الفنان أزاد شوقي يقيم مع عائلتهُ في مدينة كركوك في تلك الفترة . وكذلك أقام الفنانين ( حسام حكيم و أري بابان و غازي محمد أمين ) عدة لقاءات صحفية وندوات وأمسيات ثقافية وفنية ألقوا خلالها الضوء على النشاطات التشكيلية في مدينة كركوك في فترة السبعينيات والثمانينيات . لايمكن تجزئة تأريخ وحاضر الفن في هذه المدينة العتيدة على الأسـس القومية والعرقية والمذهبية ، لنقوم من خلالها بدراسة أو إلقاء الضوء على النتاجات الإبداعية وتجربة كل قوميةٍ على حدى ، فقد تأثرالتشكيليين الكركوكيين من كل الأطياف بعضهم ببعض . تعود بدايات الحركة التشكيلية المعاصرة في مدينة كركوك الى العقد الثالث من القرن العشرين ، فقد ذكرت بعض المصادر وكذلك أكد بعض التشكيليين الرواد عن إقامة معارض تشكيلية في الثلاثينيات والأربعينيات ،( إذ أقام الفنان التشكيلي الكوردي المعروف عزيز سليم في عام 1934معرضاً شخصياً في كازينو (يد الله) في منطقة الشورجة بكركوك حيث تضمن المعرض (6) لوحات تشكيلية ) (3) . وفي عام 1949 ( أقام الفنانين أزاد شوقي و محمود العبيدي معرضاً مشتركاً في مدينة كركوك ) (4) . لكن ذروة تلك النشاطات تعود لأواسط القرن المنصرم التي شهدت ولادة أول تجمع تشكيلي في مدينة كركوك إلا وهي ( جماعة فناني كركوك ) التي تأسـست بتشجيع ومؤازرة من لدن الفنان الكوردي المعروف ( أزاد شوقي ) (5) عام 1953 من قبل كل من (محمود العبيدي ، صديق أحمد عاشور، سنان سعيد ) . وفي نفس العام أقاموا معرضهم التشكيلي المشترك الأول ، وقد واصلوا نشاطاتهم الفنية المشتركة لغاية عام 1965 ، والجدير بالذكر لم تقتصر نشاطات (جماعة فناني كركوك) في مدينة كركوك فحسب بل إمتدت لتصل الى العاصمة بغداد وكذلك الى تركيا أيضاً .بعد إقامة معرضهم الأول إنضم إليهم نخبة من التشكيليين الكركوكيين نذكرُ منهم كل من ( عزالدين الصندوق ،محمد مهدي دوزلاوي ، عبدالله أمين،هاشم إسماعيل الموصلي، السيدة زاروهي كيورك وهي سيدة أرمنية ) ، وبسبب عدم تواجد منظمات فنية في ذلك الحين في مدينة كركوك توالت عام بعد عام إنضمام مجموعة كبيرة من التشكيليين الكركوكيين الى ذلك التجمع نذكر منهم كل من ( ناظف محمد علي ، طارق أحمد علي، قمبر أوزدمير ) أما عام 1960 فقد شهدت إنضمام أكبر مجموعة من التشكيليين إليهم نذكر منهم كل من ( صلاح بري، زين العابدين دامرجي، موفق إنطوان الوكيل، خالد رمضان، محمد عزت، كمال طاهر، فخري جلال ، عبدالرزاق شيخلر، نورالدين عزت ) وغيرهم ، لقد تضمنت هذه المجموعة بعضاً من الأكاديميين الذين تخرجوا من معهد الفنون الجميلة في بغداد وكذلك من معاهد إعداد المعلمين . تمتاز فترة السبعينيات والثمانينيات من القرن المنصرم في مدينة كركوك بكثرة النشاطات التشكيلية كماً و نوعاً إذ لم يكن يمضي إسبوع دون أن يقام فيها معرض شخصي أو مشترك نذكر من تشكيليي تلك الحقبة كل من ( أحمد كاكه سوور، مدحت كاكه يي ، أري بابان ، نورالدين ناصر، فاضل ناصر، يونس كلو ، جلال بولات ، فاروق فايق ، نجاة فتح الله ، فؤاد عوديشو داود ، سعاد ستار، غازي محمد أمين ،حسام حكيم ، محمد ساليي ، صلاح حمه أمين ، علي درويش ، أزاد مصطفى ، خليل كاكه يي ، أشتي مهدي ، فلاح عمر ، علي صديق ، هيمت محمد علي ، مان أحمد دلو ، خالد حسين ، أزاد أنور، أحمد فايق (نامو) ،طالب الماس ، ناصر خلف ، جمال مدد ، فاطمة بيرقدار, سامان أبو بكر ) وأخرين . إن سياسات القمع والتهجير والإبعاد القسري التي إنتهجها النظام السابق في مدينة كركوك قد تسببت في ترحيل وتهجيرالكثير من فناني الحركة التشكيلية من هذه المدينة وبالأخص الكورد منهم والتي إحتضنت مدن كوردستان الكثير منهم ، ومع ذلك لم تتوقف نشاطات التشكيليين الكركوكيين المرحلين في المدن التي تم ترحيلهم إليها ، فقد أقاموا العديد من المعارض الشخصية والمشتركة وكذلك شاركوا في المعارض المشتركة التي كانت تقام في مدن السليمانية وأربيل ، وكانت ذروة تلك النشاطات بعد إنتفاضة أذار 1991 ، والجدير بالذكر فقد أقامت إتحاد فناني كوردستان بالتعاون مع وزارة الثقافة في حكومة إقليم كوردستان (9) تسعة مهرجاناتٍ فنية بأسم ( مهرجان كركوك الفني ) حيثُ كانت تقام في الأقضية والنواحي التي تم إستقطاعها من مدينة كركوك في حملات تعريب مدينة كركوك في الأعوام 1975 و 1976 حيثُ تم ضمهم الى مدينة السليمانية ، وكانت هذه المهرجانات تضم عروضأً مسرحية وحفلاتٍ موسيقية وغنائية إضافةً الى معارض تشكيليةٍ مشتركة كان يشارك فيها أكثرية التشكيليين الكورد المرحلين من مدينة كركوك . إضافةً الى ذلك فقد حمل البعض الأخر من التشكيليين الكورد الكركوكيين أحلامهم وأمالهم وتطلعاتهم الفنية ليغتربوا في شتى بقاع العالم المختلفة نذكر منهم للتشبيه لا للحصركل من ( حميد درويش ، فايق عمر رسول ، محمد ساليي ، أشتي مهدي ، سعاد ستار ، أحمد كاكه سوور ، مدحت كاكه يي ، هيمت محمد علي كاكه يي ،خليل كاكه يي ، نورالدين أمين ، فلاح عمر ، كارا رسول ، صلاح محمد ميرزا ، دلير عبيد ، أحمد فايق (نامو) ، صدرالدين إمين ) (6) وأخرين . لقد كان للفنانين التركمان أيضا نصيبا من سياسات التهجير والقمع والإغتراب الذي كان يمارسة النظام السابق ضد أبناء مدينة كركوك ، إذ إغترب مجموعة منهم نذكر منهم للتشبيه لا للحصر كل من ( نورالدين ناصر ، فاضل ناصر، فاروق فايق ، يونس كلو ، نجاة فتح الله ، ياوز كاي ) (7) وأخرين ، ولقد كان ومازال لهؤلاء الفنانين الكركوكيين المغتربين كورداً و تركماناً حضوراً فنياً متميزاً في المعارض الشخصية والمشتركة التي كانت تقام في شتى بقاع العالم المختلفة ، وتركوا بصماتهم الإبداعية على الفن التشكيلي في البلدان التي إغتربوا فيها . والجديرُ بالذكر فقد كان لفناني الحركة التشكيلية الكركوكية حضورٌ فني متواصل في مدينة بغداد منذُ بدايات القرن المنصرم من حيثُ إقامة معارض شخصية أوالمشاركة في المعارض المشتركة ، إضافةً لذلك فقد إرتحل بعض التشكيليين الكركوكيين بشكلٍ دائم الى مدينة بغداد من بين هؤلاء أسماء فنية كبيرة تركت على صفحات تأريخ الحركة الشكيلية العراقية بصماتها الفنية والإبداعية نذكرُمنهم كلٌ من الفنانين ( عطا صبري ) (8) و( بديع باباجان ) (9)وغيرهم . أما التسعينيات ، فبسبب غياب عدد كبير من الطاقات التشكيلية الفعالة عن الساحة الفنية الكركوكية والتي كانت لها الحضور الفني المتميز في مسيرة الحركة التشكيلية في مدينة كركوك في حقبة السبعينيات والثمانينيات ، والتي هُجر بعضاً منهم كما أسلفنا سابقاً الى مدن إقليم كوردستان قسراً ، وأخرين منهم إغتربوا مكرهين في شتى بقاع العالم ، حيثُ شهدت التسعينيات بعد إنتفاضة أذار عام 1991 ترحيل وتهجير عدد كبيرمن الكورد الكركوكيين وبالأخص الفنانين والأدباء منهم لم تشهده أية حقبةٍ من تأريخ ترحيل وتهجير الكورد من مدينة كركوك التي دامت لأكثر من ربع قرن ، فتمخض عن ذلك إرباك الحركة التشكيلية وإحداث فراغ فني كبير ، حيثُ أسفرت هذه الحالة عن ظهور بعض المحاولات الرديئة والهشة على السطح من لدن بعض الهواة والمبتدئين ومشاركتهم في المعارض المشتركة التي كانت تقيمها في ذلك الحين نقابة الفنانين العراقيين / فرع كركوك . مع ذلك فقد شهدت هذه الفترة ظهور مواهب وطاقات فنية واعدة تركت بصماتها على الحركة التشكيلية في مدينة كركوك نذكر منهم كل من الفنانين (حسين عبدالله ، شاهين أحمد ، ديلان عابدين ، ندى عسكر ، علي كريم ، شنكول حسيب ، فرمان أحمد ، دلشاد حسين جولا ، أمانج أمين ) وغيرهم . بعد سقوط النظام السابق و تحرير مدينة كركوك عام 2003 فتحت الأبواب أمام إبداعات الفنانين التشكيليين حيثُ كثرت منظمات المجتمع المدني وبالأخص المنظمات الفنية في مدينة كركوك إذ أُنشأت عدة منظمات فنية في مدينة كركوك وكانت أكثريتها تحمل طابعاً قومياً وأخرى حاولت أن تتجاوز نطاق القومية الواحدة إذ إنظم إليهم فنانين من كل القوميات . قد شهدت السنوات العشر الماضية إقامة مجموعة كبيرة من المعارض الشخصية والمشتركة أشرف على إقامتها كل من المنظمات الفنية (مركز كركوك لإتحاد فناني كوردستان و نقابة فناني كوردستان فرع كركوك و إتحاد فناني التركمان و نقابة الفنانين العراقيين فرع كركوك ) وبعد توحيد المنظمات الفنية الكوردستانية ساهمت (منظمة فناني كوردستان فرع كركوك والتي سميت فيما بعد بـ نقابة فناني كوردستان فرع كركوك ) في إقامة مجموعة كبيرة من المعارض الشخصية والمشتركة . وكذلك إمتازت تلك السنوات في إقامة مجموعة من المعارض الشخصية من قبل بعض الفنانين المغتربين وقد أشرف على إقامة هذه المعارض كل من (مركز كركوك لإتحاد فناني كوردستان و نقابة فناني كوردستان فرع كركوك) نذكر منهم كل من الفنانين (مدحت كاكه يي ، كارا رسول ، فلاح عمر ، أحمد كاكه سور ، ئاشتي مهدي ، خليل كاكه يي) وكذلك تم إفتتاح (كلري شوراو أرت) من قبل الفنان الكركوكي المغترب (فايق عمر رسول) والذي شارك في معرض إفتتاحها مجموعة من فناني النمسا وبعض الدول الأوروبية . لقد ظهرت في السنوات العشرالماضية طاقات فنية مبدعة تبشر بولادة جيل فني واعد في مدينة كركوك تواكب التطور الحاصل في مسيرة الحركة التشكيلية العالمية . بقي لنا أن نقول في سبعينيات القرن المنصرم كانت في مدينة كركوك قاعة لعرض أعمال الفنون التشكيلية في مبنى (مديرية الثقافة الجماهيرية) ، أما في الثمانينيات فكانت تعرض أعمال الفنون التشكيلية في (قاعة التأميم للفنون التشكيلية – كازينو النصر سابقا) ، أما في التسعينيات فكانت تعرض أعمال الفنون التشكيلية في (قاعة نقابة الفنانين العراقيين فرع كركوك وأيضا في قشلة كركوك الأثرية وكانت تسمى في حينها قاعة الإبداع) . أما بعد تحرير مدينة كركوك عام 2003 ومع إزدياد النشاطات التشكيلية فيها فكانت تعرض أعمال الفنون التشكيلية في بناية قشلة كركوك و تحت إشراف مركز كركوك لإتحاد فناني كوردستان لفترةٍ جاوزت الخمس سنوات ولكن للأسف الشديد بعد سحب القشلة من مركز كركوك لإتحاد فناني كوردستان بدأ فناني الفنون التشكيلية في مدينة كركوك يعانون من عدم وجود أية قاعة ملائمة لعرض لوحاتهم الفنية فيها!؟
الهوامش ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 1- قلعة كركوك :- تقع في مركز مدينة كركوك في العراق ، تقوم مدينة كركوك القديمة (القلعة) فوق مستوطن أثري قديم ورد اسمه في الألواح المستخرجة منه وعددها 51 لوحاً يعود ا تاريخ كتابة تلك الألواح إلى منتصف القرن الثاني عشر قبل الميلاد، وقد تم العثور عليها في سفح القلعة صدفة عام 1923. وقد تم هدم القلعة عام 1990 .أما عن تأريخ إنشاء مدينة كركوك ،فيذكر المؤرخ الدكتور كمال مظهر أحمد في كتاب ( كركوك وتوابعها حكم التأريخ والضمير ) ( لقد تم بناء مدينة كركوك ،كما ورد في الكتابات القديمة حيثُ تعود تأريخ بنائها الى الألف الثالث قبل الميلاد ) . 2- قرية جرمو :- قرية جرمو هي موقع أثري يقع في جنوب شرق مدينة كركوك، تُعرف كأول مجتمع زراعي في العالم حيثُ يرجع تأريخها إلى سنة 7000 قبل الميلاد،. 3- ذكر ذلك الفنان الكوردي المعروف عزيز سليم في مقابلة تلفزيونية أجراه معه تلفزيون كركوك في نهاية الثمانينيات . وكذلك ذكر الكاتب فرهاد بيربال إقامة هذا المعرض في نفس العام في مقالة عن الفن التشكيلي في مدينة كركوك ونشرت في إحدى أعداد مجلة (هاوارى كه ركوك) والتي صدرت في مدينة أربيل في نهاية التسعينيات . 4- ذكر ذلك الفنان محمود العبيدي في مقابلةٍ أجريته معه ونشرت في مجلة (الطريق) العدد (6) أب 2008 التي كانت تصدر في مدينة كركوك . 5- ذكر ذلك الفنان محمود العبيدي في نفس المقابلة أنفة الذكر . 6- تتضمن هذه الأسماء بعض التشكيليين الذين لم يكن لهم نشاطات تذكر داخل مدينة كركوك ، ولكن بعد هجرتهم الى الخارج بدأت نشاطاتهم في مجال الفن التشكيلي في المنفى . 7- تتضمن هذه الأسماء بعض التشكيليين الذين لم يكن لهم نشاطات تذكر داخل مدينة كركوك ، ولكن بعد هجرتهم الى الخارج بدأت نشاطاتهم في مجال الفن التشكيلي في المنفى . 8- عطا صبري :- ليس بين أيدينا مايشير بأن الفنان الكبير عطا صبري قد أقام أية نشاطات تشكيلية داخل مدينة كركوك مع إنه مولود في مدينة كركوك . 9- بديع باباجان :- ليس بين أيدينا مايشير بأن الفنان الكبير بديع باباجان قد أقام أية نشاطات تشكيلية داخل مدينة كركوك مع إنه مولود في منطقة (إمام قاسم ) بكركوك .
#صلاح_حمه_أمين (هاشتاغ)
Salah_H_Ameen#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الراحل جليل القيسي
-
قصيدة إغراق حلم
المزيد.....
-
-الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر-
...
-
بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص
...
-
عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
-
بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر
...
-
كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
-
المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا
...
-
الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا
...
-
“تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش
...
-
بإشارة قوية الأفلام الأجنبية والهندية الآن على تردد قناة برو
...
-
سوريا.. فنانون ومنتجون يدعون إلى وقف العمل بقوانين نقابة الف
...
المزيد.....
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
المزيد.....
|