أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - عادل عبد العاطي - هوامش على متن الرسالة المفتوحة لعضوية الحزب الشيوعي السوداني: أشِر يسارا وقف يمينا















المزيد.....

هوامش على متن الرسالة المفتوحة لعضوية الحزب الشيوعي السوداني: أشِر يسارا وقف يمينا


عادل عبد العاطي

الحوار المتمدن-العدد: 1363 - 2005 / 10 / 30 - 12:38
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


هوامش على متن الرسالة المفتوحة لعضوية الحزب الشيوعي السوداني (4 من 7)
أشِر يسارا وقف يمينا
او في النهج اليميني للقيادة الحالية للحزب الشيوعي

أذكر ُ انه؛ وأبان الصراع الحامي في عدن؛ في منتصف ثمانينات القرن الماضي؛ بين "رفاق" الحزب الأشتراكي اليمني؛ وقبل اندلاع حرب القابائل الماركسية هناك؛ أنه كانت تدور طرفة بين اليساريين في السودان؛ تريد ان تسجل موقف مختلف القوى والقادة في الصراع في الساحة اليمنية؛ فقيل ان عبد الفتاح اسماعيل وعلي صالح محمد وعلي عبد الله صالح كانوا يترحلون بعربة اُجرة؛ فلما اراد على عبدالله صالح النزول قال للسائق: أشِّر يمينا وقف يمينا؛ اى اعط اشارة ضوئية انك ستقف في الجانب الايمن من الشارع وقف به؛ ثم تحركت العربة وقال عبد الفتاح اسماعيل للسائق لما ارد النزول: أشِّر يسارا وقف يبسارا؛ فلما أتى الدور على علي صالح محمد قال للسائق: أشِّر يسارا وقف يمينا.
هذا الموقف الذي نسبته الطرفة لعلي صالح محمد؛ يمكننا بكل ارتياح ان ننسبه للقيادة الحالية للحزب الشيوعي السوداني؛ والتي تمارس اقصى الممارسات اليمينية في فعلها السياسي والاجتماعي؛ وتغطيها بشعارات يسارية زائفة؛ عن الماركسية – وهي تقصد الستالينية – وعن حزب الطبقة العاملة وغيرها من الاشارات الضوئية الخادعة؛ التي تريد ان تخفي بها مواقفها اليمينية المتطرفة.
وفي الحقيقة فان رصد التحول اليميني في توجهات القيادة الحالية – اللاشرعية – للحزب الشيوعي السوداني؛ بقيادة محمد ابراهيم نقد؛ ليس أمرا جديدا؛ فقد اشار له عدد كبير من البحاثة والسياسيون؛ بما فيهم اعضاء وقادة داخل الحزب الشيوعي؛ منذ سبعينات القرن الماضي؛ وخصوصا في فترة الثمانينات والتسعينات؛ وان استطاعت قيادة ذلك الحزب في معظم الاحيان ان تقتل هذا الرصد والنقد في مهده؛ وباساليب بعيدة هى عن شرف الحوار.
ويمكن ان نوثق أول هذا النقد والرصد ؛ في كتاب الراحل الكبير حسن الطاهر زروق؛ وكتابه عن الجبهة الوطنية الديمقراطية الذي كتبه في بغداد؛ في سبعينات القرن الماضي؛ والرجل من مؤسسي التنظيم الشيوعي فيالسودان؛ ومن قياداته الاولي؛ وسكرتير عام حزب الجبهة المعادية للاستعمار؛ وهو اكثر المحاولات اليسارية نجاحا في السودان؛ واول نائب برلماني عن الحزب الشيوعي؛ حيث دخل البرلمان في اول دورة له بعام 1954. وقد بلغت عدم ثقة الرجل في القيادة اليمينية للحزب الشيوعي؛ انه رفض طلبها للانتحار – بالعودة للسودان في النصف الثاني من السبعينات- كما فعلوا بالشهيد قاسم أمين؛ فكان ان سلقه هؤلاء اليمينيون بالسنة حداد.
كما انتقد الخط اليميني وهو على فراش الاحتضار؛ الشهيد والقائد العمالي الفذ خضر نصر؛ ابن عطبرة البار؛ والذي تركته القيادة اليمينية يموت في ظل طروف بائسة؛ في النصف الثاني من السبعينات؛ وهو الامر الذي مارسته من قبل مع الشهيد مصطفي محمد صالح؛ مع توفير كل وسائل العلاج والراحة والاهتمام للمثلي نهجخا اليميني البائس؛ والتي تشمل العلاج في الخارج في المانيا وبريطانيا.
ومن خارج صفوف الحزب؛ تم انتقاد الخط اليميني من قبل الراحل الكبير عمر مصطفي المكي؛ وهو احد القادة التاريخيين لحركة اليسار في السودان؛ ومن مؤسسي صحيفة الميدان ورئيس تحريرها لعدة سنوات؛ والذي لم تنعه الميدالن حين وفاته؛ في نكران عظيم للجميل. وكذلك انتقد الخط اليميني حزب اتحاد القوى الوطنية الديمقراطية في نشراتهم وادبياتهم؛ طوال الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي؛ وايضا انتقده القادة الشباب الذين خرجو من الحزب الشيوعي قبل انتفاضة ابريل 1985؛ وكونوا وقتها ما يسمى بحركة الشباب الوطني الديمقراطي (حشود).
وقد كنتُ اشرت الي النهج اليميني للقيادة الحالية للحزب الشيوعي السوداني؛ في اكثر من مساهمة عامة؛ وحللت بعضا من تجلياته في استقالتي من عضوية ذلك الحزب في مايو 1996؛ ولا أزال اعتقد ان واجب فضح هذا التحول اليميني قائما؛ وأفخر انه قد ظهرت اجيال جديدة من شباب الحزب الشيوعي تشير لهذا النهج اليميني وتنتقده؛ مثل الاساتذة محمد حسبو ومرتضي جعفر والمهندس معتز محمد احمد وغيرهم.
والنهج اليميني لقيادة الحزب الشيوعي الحالية؛ مربوط بشكل لا فكاك له باستالينيتها؛ فمن المعروف ان الاحزاب الستالينية والمنهج الستااليني هو منهج محافظ ويميني من الدرجة الاولى؛ وليس ذلك فقط لانه يرهن قضايا التغيير والثورة والصراع الفكري والاجتماعي لمقتضيات السلطة؛ وانما لانه يقوم اساسا على منهج غير ثوري؛ ويستند على الفكر التقليدي من قومي وقبلي وعشائري؛ وكذلك على القوى التقليدية في المجتمع ؛ كما يبني اطره التنظيمية على المركزية وعبادة الفرد؛ ويدخل الايمان والصيغ العقائدية كمكون اساسي في منظومته الفكرية والسياسية؛ وبهذا فلا يمكن ان يكون ثوريا او هادفا للتغيير؛ وذلك لافتقاده لنهج وآليات ذلك التغيير؛ ويكون كل همه اذن الحفاظ على الاوضاع القائمة والتعايش معها.
ان التجلى السياسي للنهج اليميني؛ قد تبدى في سلوك قيادة الحزب الشيوعي؛ في: "تعميم خط المساومة والاصلاح والتحالف مع القوى التقليدية (...) وسحب شعارات التغيير الاجتماعى الجذرى فى البنية الاجتماعية السودانية (..) وتغييب واجب بناء الجبهة الديمقراطية لمصلحة تحالف عريض تلعب فيه الاحزاب الطائفية الدور المقدم"؛ وكذلك في "رفض دعوات تحالف القوى الحديثة؛ والموقف العدائى تجاه محاولات توحيد القوى الديمقراطية؛ والرفض العدمى لفكرة بناء حزب ديمقراطى واسع وكبير؛ جماهيرى وتقدمى؛ يغير من الخرطة السياسية ويشكل رقما جديدا فى الحياة الاجتماعية والسياسية السوداني" كما كتبتا قبل تسعة اعوام ونصف؛ وهو نهج ابتدأ من العام 1977؛ باصدار وثيقة "جبهة عريضة للديمقراطية وانقاذ الوطن"؛ ولا يزال مستمرا الى يومنا هذا؛ ووصل في انحطاطه الي التقارب الأن مع حزب الترابي؛ والانبطاح أمام نظام الانقاذ الفاشي.
أما على المستوى الفكري؛ فان هذا النهج يتبدى في تقديم التنازلات الفكرية امام اليمين الطائفي والفاشي؛ وليس أدل من ذلك من تراجع القيادة اليمينية عن مطلب العلمانية السياسية والاجتماعية؛ وفصل الدين عن السياسة؛ وتحولها الى حديث ممجوج عن الدولة المدنية والمواطنة؛ دون ان تقف في الصف العلماني الواضح؛ وتراجعها في مسائل الهوية الي تبني خط استعرابي نيلي امدرمأني؛ والى دفاعها عن القيم التقليدية في المجتمع؛ بل والدفاع والتبرير عن ان المجتمع السوداني مجتمع قبلي؛ ورفض دعوات التحديث والعلمنة والتغيير؛ استنادا على هذا الزعم.
يقول اليميني محمد ابراهيم نقد: " نحن مع الديمقراطية التعددية، وهذا هو الاسم الاقرب لنا، ولا نقول الليبرالية .. فنحن ليس لدينا اقتصادي ليبرالي، ومجتمعنا ليس ليبراليا، مجتمعنا في حقيقته مجتمع قبلي، والتعددية هي الاقرب لنا، وهذا ليس خيارا نظريا، وانما هذا يمثل لنا ملخصا للتجربة السودانية،" (محمد ابراهيم نقد؛ حوار مع صحيفة الايام: الخميس؛ 2 يونيو 2005)
ان هذا الطرح فوق ما فيه من الخلط النظري؛ والاستهبال السياسي؛ لا بد ان يؤدي بصورة موضوعية؛ الى التحالف مع اصحاب الايدلوجيات التقليدية والتنظيمات الطائفية؛ وعموم اليمين؛ بل ومدحه؛ انظر الى قوله في نفس الحوار: " الحديث عن وحدة القوىالتقدمية او تحالف اليسار نفهمه ونتفهم دواعيه ولكن ما هو السبب الذي يدفعنا للعزلة عن اليمين والاكتفاء بتحالف ضيق، و حتى على مستوى اليمين هناك حزب الامة مثلا هو حزب محترم وبه قيادات متميزة وله جماهير واسعة لماذا لا اتحالف معه وانعزل عن هذه الجماهير الواسعة، نحن ندعو لتحالف واسع، نعرف حجمنا ونقبل به، ونحترم حجم الاخرين، وهم نفوذهم اكبر سواء حققوه عبر الطائفية او غيرها هو نفوذ في نهاية المطاف، ونحن نعمل كحزب بشكل دؤوب ونصل عبر الحوار مع الناس لتوافق، وعلى المستوى السياسي نريد ان نصل لاتفاق حد ادنى لتشكيل هذه الجبهة، او التحالف الواسع" (المرجع السابق).
إننا نرى في النص اعلاه؛ تجليا للذرائعية والنفعية باسؤا اشكالها؛ فما يهم ان يكون لححزب الامة نفوذ؛ ولا يهم ان يكون قد حققوه عن طريق الطائفية؛ كما ان عدم الانعزال عن جماهير تلك الاحزاب؛ لا يتم بالعمل وسطها والنضال معها للتحرر من العلاقات القديمة؛ وانما عبر التحالف مع قياداتها؛ والمطلوب هو التوافق على المستوى الفكري والاتفاق السياسي مع قوى اليمين؛ وليس هزيمتها؛ والمطلوب ليس هو تحديث المجتمع السوداني؛ وانما تقبل طبيعته القبلية المزعومة؛ والتعايش مع قوى وعلاقات التخلف.
يمكننا ان نرى تجليا واضحا ليمينية الحزب الشيوعي؛ في موقفه من المرأة السودانية؛ فالطرح الرسمي للحزب يكاد يكون منعدما؛ بينما يتواصل هجوم النهج السلفي التقليدي المتخلف؛ الذي تطرحه عضو لجنته المركزية ورئيسة الاتحاد النسائي الاستاذة فاطمة احمد ابراهيم؛وفي نفس الوقت قبل هذا الحزب المادة 5 في ميثاق التجمع؛ والتي تربط حقوق المراة السودانية بعدم التعارض المزعوم مع الاديان؛ ووقف في المؤتمر الثاني للتجمع ضد سحب هذه المادة؛ وضد تبني اتفاقية سيداو؛ الخ .
المؤسف ان هذا النهج اليميني؛ على المستويات الفكرية والسياسية والاجتماعية؛ يتم تمريره تحت شعارات يسارية مضللله؛ وهذا هو الاستهبال السياسي عينه؛ وقد كان اليميني محمد ابراهيم نقد قد وصف من قبل بعض قوى اليسار؛ باليسار المستهبل؛ فحق لنما ان ندعوه بممثل اليمين المسنهبل بجدارة ولا منازع.
ان التحول في نهج الحزب الشيوعي؛ لم يتم في اطار عقلاني وعلماني وتجديدي؛ اى الالتزام بالقيم الايجابية في تراث وتاريخ وتجربة الحزب الشيوعي؛ ونقض الجوانب الستالينية والخاطئة؛ اى في اتجاه التزام اكبر بالديمقراطية الليبرالية ومؤسساتها؛ وبعلمانية الحياة السياسية والاجتماعية؛ وبنشر التنوير والاستنارة ومحاربة الفكر السلفي والطائفي؛ وفي اتجاه تغيير العلاقات القديمة والمتهخهلفة في السودان؛ وهزيمة القوى المسؤولة عن الازمنة السودانية؛ بل في اهمال كل ذلك؛ والتعايش مع الواقع الاجتماعي والسياسي والتبرير له والتعيش منه؛ بمنهج "الرزق تلاقيط".
لقد قال احد قادة الحزب الشيوعي؛ عندما سؤئل عن تقاربهم مع الترابي؛ وعن محاوتهم إرجاعه لحلبة السياسة بالباب؛ بعد ان قذفه تلاميذه من النافذة؛ ان " ذلكم هو السودان !! الحاجات فى السودان ماشة كده !! " ( عدلان عبد العزيز : رسالة مفتوحة الي سلم – 18-7-2004 ) . وفي الحقيقة ان هذا القول المتساقط؛ فكريا وسياسيا؛ هو التعبير الفج عن يمينية القيادة الحالية للحزب الشيوعي؛ لكن هذا القائد قد جهل او تجاهل؛ انه لا يعبر عن السودان؛ ولا عن سير الأمور في السودان؛ وانما عن نفسه ورفاقه في القيادة؛ في نهجهم اليميني المدمر؛ والذي يؤشر يسارا ؛ بينما يقف في اقصى اليمين.



#عادل_عبد_العاطي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هوامش على متن الرسالة المفتوحة لعضوية الحزب الشيوعي السوداني ...
- هوامش على متن الرسالة المفتوحة لعضوية الحزب الشيوعي السوداني ...
- هوامش على متن الرسالة المفتوحة لعضوية الحزب الشيوعي السوداني ...
- الديمقراطية والاصلاح السياسي في العالم العربي: الحالة السودا ...
- رسالة مفتوحة الي عضوات واعضاء الحزب الشيوعي السوداني
- تضامنا مع وليد حسين: لا لارهاب الجبناء والاوباش باسم الدين
- وصية عبد الخالق محجوب المخفية ومسؤولية المؤرخ
- الخاتم عدلان كما عرفته
- الخاتم عدلان .. نبيّنا الآخير
- محمد إبراهيم نُقُد وإخفاء وصية عبد الخالق محجوب الاخيرة
- الطريق الثالث بين الحرابة والتسوية: خطوط عريضة في اتجاه بلور ...
- الخروج من عنق الزجاجة:اسقاط النظام كيف ولماذا؟
- تأملات في أفق المعرفة والشهادة: في نضال واستشهاد عبد الخالق ...
- لماذا يرفض الليبراليون السودانيون تعدد الزوجات والطلاق الاعت ...
- مرة اٌخري نحو قانون مدني موحد للاحوال الشخصية في السودان
- نحو قانون مدني موحد للاحوال الشخصية في السودان
- الحملة الدولية لاطلاق سراح دكتور مضوي ابراهيم آدم ورفاقه
- النظام السوداني يهدف الي قتل الدكتور مضوي ابراهيم آدم
- تمخض التجمع فولد فاراً ميتاً : قراءة في قرارات هيئة- قيادة- ...
- كمال دُقدُق: نجمة الحياة في سماء العدم


المزيد.....




- معالجات Qualcomm القادمة تحدث نقلة نوعية في عالم الحواسب
- ألمانيا تصنع سفن استطلاع عسكرية من جيل جديد
- المبادئ الغذائية الأساسية للمصابين بأمراض القلب والأوعية الد ...
- -كلنا أموات بعد 72 دقيقة-.. ضابط متقاعد ينصح بايدن بعدم التر ...
- نتنياهو يعطل اتفاقا مع حماس إرضاء لبن غفير وسموتريتش
- التحقيقات بمقتل الحاخام بالإمارات تستبعد تورط إيران
- كيف يرى الأميركيون ترشيحات ترامب للمناصب الحكومية؟
- -نيويورك تايمز-: المهاجرون في الولايات المتحدة يستعدون للترح ...
- الإمارات تعتقل ثلاثة أشخاص بشبهة مقتل حاخام إسرائيلي في ظروف ...
- حزب الله يمطر إسرائيل بالصواريخ والضاحية الجنوبية تتعرض لقصف ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - عادل عبد العاطي - هوامش على متن الرسالة المفتوحة لعضوية الحزب الشيوعي السوداني: أشِر يسارا وقف يمينا