أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - وفاءًلصداقة قديمة متجددة-3















المزيد.....

وفاءًلصداقة قديمة متجددة-3


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 4975 - 2015 / 11 / 4 - 19:37
المحور: القضية الفلسطينية
    


وفاء لصداقة قديمة متجددة-3
الصهيونية والمحافظون الجدد تحالف استراتيجي

ضمن عولمة الليبرالية الجديدة تطابق نهج المحافظين الجدد في الولايات المتحدة مع توجهات الصهيونية في الحفاظ على بؤرة التوتر ملتهبة والشرق الأوسط منطقة سوق للسلاح . فالحركتان أكثر أشكال العدوان لا منطقية في التاريخ، وتفَوقتا على النازية في هذا المضمار. وهما يستلهمان الفاشية في السياسات الخارجية والداخلية ، باعتبار الفاشية تمثل الكره البهيمي للأجانب والعنف تجاه الآخرين . ولا يستقيم مع الديمقراطية إقصاء المعارضة والتعامل الفظ مع الرأي الآخر. وهذا ما يلاحظ في إسرائيل والولايات المتحدة. ويتفق الحليفان على استثنائية مفرطة تضع كلا منهما فوق القانون الدولي الإنساني. يرى اللوبي الإسرائيلي في الولايات المتحدة أن الفاشية المتداخلة بالعنصرية هي الشكل الملائم للعولمة الأميركية ، التي تشكل إسرائيل أحد قواها الفاعلة. فلا مجال في أميركا للمبادئ ولا لحقوق الإنسان ، عندما توظف المبالغ الضخمة لانتهاك هذه القيم.
ألهمت خطة الجدار لفلاديمير جابوتينسكي الخبير الاستراتيجي، عوديد يينون، واضع الخطة الصهيونية لمنطقة الشرق الأوسط في شباط 1982، والتي ترشد إجراءات نتنياهو تجاه عرب فلسطين. يقول يينون في خطته: "من غير الممكن العيش في هذا البلد طبقا للحالة الراهنة بدون الفصل بين الأمتين: العرب في الأردن واليهود في المناطق غربي النهر. ولن يستتب السلام والتعايش الحقيقي في البلاد إلا بعد ان يدرك العرب أنهم لن يظفروا بالوجود ولا بالأمن إلا بسيطرة اليهود على المنطقة ما بين النهر والبحر. ولن يفوزوا بالأمن وبالدولة إلا في الأردن. اما السياسة الصهيونية لتهجير الفلسطينيين من فلسطين فيجري تنفيذها بالقوة من خلال صراعات كالتي حدثت عامي 1948 -1947ثم حرب 1967".
وتقدم الصراعات الطائفية الراهنة بالمنطقة نسخة منقحة لظرف التطهير العرقي الختامي في فلسطين! هل في ذلك تباين مع خطة الجدار؟
أشار ليني برينر ،مؤلف كتاب " الصهيونية في عصر الديكتاتوريين" إلى تعاون الصهيونية ممثلة في شامير رئيس الوزراء الذي خلف ميناحيم بيغن، مع ألمانيا النازية. أولا عرضت عصابة شتيرن من الجناح المراجع للصهيونية التعاون مع ألمانيا النازية ودعم مجهودها الحربي. وبصدد ارتباط شامير بخطة التعاون مع ألمانيا عام 1941، كتب برينر :كنت في لندن وطالعت في عدد التايمز الصادر بتاريخ 21 أكتوبر أكذوبة رئيس الوزراء: "شامير... انكر أي دور له في الجهود المبذولة من قبل أبراهام شتيرن... لإقامة صلات مع النازيين والفاشست الطليان.كانت هناك خطة للتحول نحو إيطاليا للمساعدة وإقامة صلات مع ألمانيا بافتراض أن ذلك يمكن أن ينشط الهجرة اليهودية إلى فلسطين. عارضت ذلك التوجه... غير انني انضممت إلى منظمة ليهي بعد سحب فكرة إقامة صلات مع دول المحور".
بعد انتهاء الحرب عثر في سفارة ألمانيا بتركيا على " اقتراح المنظمة العسكرية القومية (إرغون زفاي ليئومي) المتعلق بحل المسألة اليهودية في أوروبا ، ومشاركة المنظمة في الحرب بجانب المانيا". في الوثيقة أعلنت جماعة شتيرن أن " إقامة الدولة اليهودية التاريخية على أسس قومية وشمولية، مرتبطة بمعاهدة مع الرايخ الألماني سيصب في صالح توطيد وتعزيز مكانة ألمانيا مستقبلا في الشرق الأدنى...
إن تعاون "الحركة الاسرائيلية من اجل الحرية" (ليهي) يسير في الاتجاه الذي اختطه هتلر، عندما اشار في إحدى خطبه الى القول بأن اي ترتيب او تحالف يمضي باتجاه عزل انجلترا ودحرها . نفس الحقد على انجلترا دفع شامير، على رأس جماعة شترن، الى اغتيال وزير الدولة الانجليزي لشؤون الشرق الاوسط اللورد موين، في القاهرة، في نوفمبر (تشرين الثاني) 1944، ثم وبنفس الطريقة الارهابية الى اغتيال الكونت برنادوت وسيط الامم المتحدة، في 17/9/1948 بالقدس. اما اهتمامه الاعظم فكان اهتمام الصهيونية السياسية نفسها بخلق "مجال حيوي" في فلسطين من اجل جلب اليهود اليه.
يواصل برينر : توجهت إلى صحيفة التايمز حاملا النص باللغة الألمانية وترجمته مرفقا برسالة، وظهرت الرسالة على صفحات الجريدة يوم الرابع من نوفمبر، " بعيدا عن ملفاتي لا أستطيع التأكد متى في عام 1940 انضم شامير إلى المنظمة . لكن على أي حال ألم يعترف أنه انضم وهو يعرف أنها منظمة خونة عرضت التحالف مع العدو الرئيس لليهود؟ كما لا يمكن الشك انه انضم إلى شتيرن قبل 11 ديسمبر 1941 ، عندما حاولت شتيرن إرسال ناثان يالين مور إلى تركيا للاتصال بالسفير الألماني حاملا نفس المقترح."
ولكن تبين وجود وثائق تثبت انتماء شامير في وقت مبكر لمنظمة شتيرن. اهتم برينر بكل هذه المعطيات حين عهد ميناحيم بيغن بعد تقاعده مهمات رئيس الوزراء إلى شامير.
"جمعت البينات المؤكدة أن شامير كان احد مؤسسي منظمة شتيرن وقدمتها لصحيفة التايمز. فقد نظم شامير عملية اغتيال لورد موين،المفوض البريطاني السامي في الشرق الأوسط بالقاهرة عام 1944؛ وفي العام 1963 نشر جيرولد فرانك كتابه (ذي ديد) ، يسرد فيه حيثيات عملية الاغتيال. ذكر فرانك في كتابه أن منظمة شتيرن انشقت في أيلول / سبتمبر 1940عن منظمة الإرغون التي كان يقودها ديفيد رازيل. واورد فرانك في مؤلفه عن الاجتماع الذي تحدث فيه ييزرنيتسكي ( اسم المولد لشامير) موجزا السبب الكامن خلف قرار شتيرن الانفصال عن الارغون. وينقل عن أحد قتلة لورد موين : لم ينس الملاحظة ’التي سكبت الزيت على النار‘ خلال الأيام التي أعقبت الانشقاق عن رازيل".
يدعي شامير انه لم ينضم لحركة شتيرن قبل نوفمبر 1941، حين تمت الاتصالات. ولم ينضم للحركة إلا بعد ان عدلت عن ذلك التوجه. وهناك بينات على أن شامير كان احد الموجهين الثلاثة ل"مجموعة شترن". وقد كشف المؤرخ الالماني كلاوس بولخن، اثناء مراجعته لمحفوظات الرايخ الثالث السرية، عن خطة تحالف مجموعة "شترن" في يناير (كانون الثاني) 1941، وقد حمل المقترحات الملحق البحري في السفارة الالمانية في تركيا (الذي كان يكلف بمهمات خصوصية في بلدان الشرق الاوسط). هذا الملحق نقل في رسالته المؤرخة في 11/1/1941 مقترحات "ليهي" او مجموعة شترن، وخلاصتها:
1- اجلاء الجماهير اليهودية عن اوروبا، كشرط اول لحل المشكلة اليهودية".. لكن هذا غير ممكن دون اسكان هذه الجماهير في دولة يهودية ذات حدود تاريخية، وهو ما يهدف اليه نشاط حركة ليهي من اجل الحرية، وكفاحها طوال سنوات عديدة عبر تنظيمها العسكري القومي.
2 - امكانية قيام مصالح مشتركة بين إقامة نظام جديد في اوروبا طبقاً للمفاهيم الالمانية، وبين طموحات الشعب اليهودي الحقيقية كما تجسدها حركة ليهي.
3 - امكانية التعاون بين المانيا جديدة وامة عبرية متجددة.
4 - اقامة دولة يهودية تاريخية على أساس قومي وحكم الحزب الواحد، مرتبطة بمعاهدة مع الرايخ الألماني، يمكن ان تساهم في تعزيز مركز المانيا في الشرق الأدنى.
في الحقيقة حصل إجماع بين الفرق المسلحة لحركة المراجعة الصهيونية على اعتماد الأعمال الإرهابية في "كفاح من اجل التحرير": من اغتيالات الجنود البريطانيين، واغتيال لورد موين في القاهرة وهجوم إيتسل على فندق (الملك داود ) الذي اوقع 200 قتيل وجريح عام 1946، الأمر الذي حدا ببريطانيا أن تحاكم كل مـن تلقـي عليـه القبض وتصدر أحكاماً مختلفة كان من بينها حكم الإعدام. وبرزت معارضة الوكالة اليهوديـة وقيادة الهاجانا لما تقوم به منظمة ايتسل رغم توسطها لدى سلطات الانتداب البريطانيـة مـن )أجل تخفيف الأحكام (.
شهادات
ألحقت بألمانيا النازية هزيمة ساحقة وجرت تصفية الفكر النازي في قرارات المنظمة الدولية . وبقي على مسرح السياسة أيتام النازية.
في الرابع من ديسمبر 1948 نشرت صحيفة نيويورك تايمز رسالة وجهها البرت أينشتاين ويهود آخرون يحتجون فيها على زيارة ميناحيم بيغن إلى الولايات المتحدة ، ويفضحون حقيقة حزب حيروت الذي بات حاليا الليكود. جاء في البيان:
" من بين اكثر الظاهرات السياسية إزعاجا حزب حيروت ، حزب سياسي يماثل الأحزاب الفاشية والنازية ، من حيث التنظيم وأساليب العمل والفلسفة السياسية والتوجه الاجتماعي... إنه يدعو لمزيج من التطرف القومي والظلامية الدينية والتفوق العرقي... ومن الملح فضح الحقيقة حول ميناحيم بيغن وحزبه في هذا البلد". وجاء في البيان "من غير المعقول - حينما يعرف الذين يعارضون الفاشية في العالم بحقيقة نشاط السيد بيغن وابعاد مفاهيمه السياسية - ان يؤيدوا الحركة التي يمثلها ويناصروه.. فهو زعيم حزب سياسي شديد القرب من الاحزاب النازية والفاشستية، بتنظيمه. وطرقه واساليبه وفلسفته السياسية، والطبقات التي يتوجه اليها. واعضاؤه هم من عصبة "ارغون زفاي ليومي"، المنظمة الارهابية اليمينية المتطرفة السابقة في فلسطين . ان تصرف بيغن وانصاره في قرية دير ياسين العربية، لهو افظع الامثلة على هذه السياسة، ففي 9/4/1948، هاجم ارهابيوه هذه القرية العربية المطمئنة، التي لم تكن لتشكل اي هدف عسكري، وذبحوا جميع سكانها تقريباً لذا يتحتم ان تعرف هذه البلاد بحقيقة السيد بيغن وفظائعه. وبالتالي فان الموقعين ادناه يقدمون علنا بعض الوقائع ذات المغزى، والمتعلقة ببيغن وحزبه، طالبت بالحاح، من كل ذوي العلاقة، الا يساندوا او يناصروا آخر مظاهر الفاشستية هذه."
وأثناء تولي شارون رئاسة حكومة إسرائيل استدرج الهبة الشعبية الفلسطينية إلى صراع مسلح استثمره لإنزال ضربات قاسية بالمقاومة الفلسطينية ، علاوة على الصاق تهمة الإرهاب بها. أصدر ليندون لاروش ،عالم الاقتصاد المعروف والمناضل العنيد ضد السياسات الأميركية في العالم الثالث، تحذيرا صريحا مفاده أن السياسات التي يتبعها أريل شارون وكبار قادة قوات الدفاع الإسرائيلية (الجيش الإسرائيلي) ستؤدي حتما إلى تدمير إسرائيل ذاتيا وإلى وصمِها مستقبلاً على أنها دولة شبيهة بالنازية مسؤولة عن ارتكاب جرائم بشعة بحق الشعب الفلسطيني والشعوب العربية.
وكتب لاروش: "إن إسرائيل في ظل الحكم الدكتاتوري لشارون حاليا هي نظام فاشي نازي الصفة يسير في خطى نابليون الأول ونابليون الثالث والكارليين في إسبانيا وبنيتو موسوليني وأدولف هتلر.
اكتسبت الفاشية الإسرائيلية قوة دافعة إضافية مع صعود المسيحية المراجعة منصهرة في تيار المحافظين الجدد إلى سدة الحكم في الولايات المتحدة. شرع المحافظون الجدد ينفذون تباعا بنود مشروع القرن الأمير كي . تلقى إجراءات الضم الإسرائيلية كل الدعم داخل الولايات المتحدة الأميركية ، حيث يشكل المسيحيون الأصوليون القوة الرئيسة المقررة للسياسات الدولية ، خاصة في الشرق الأوسط. تستقطب كنائس المسيحيين الأصوليين ما بين ثمانين ومائة مليون مسيحي في الولايات المتحدة ممن ينخدعون بشعوذاتها السياسية التي تشكل صلب المواعظ الدينية في الكنائس وعبر قنوات الميديا. مثال ذلك أن بوش الابن كرر في مؤتمر صحفي في إبريل 2002 ، وجوب الانسحاب حالا غداة استباحة جيش الاحتلال لمناطق السلطة الفلسطينية. لكن مئات آلاف الرسائل انهالت على البيت الأبيض من الصهيونيين المسيحيين احتجاجاً على انتقاد الهجوم. وعلى الفور عاد الرئيس بوش إلى ترديد مزاعم" حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها". وحدث من قبل موقف مشابه حين أمر بيغن بتدمير المفاعل النووي العراقي : اتصل اولا بجيري فالويل، زعيم الأغلبية الخلقية ( مورال ماجوريتي) من المسيحية الأصولية، الذي حشد حملة تأييد للخطوة أسكتت المعارضين. أهدى ميناحيم بيغن طائرة خاصة إلى جيري فالويل تسهل تنقلاته وإلقاء عظاته.
وقبل أن يتحالف بيغن مع المحافظين الجدد ونواتهم الصلبة المسيحية الصهيونية، فقد عقد تحالفا مع النازية والفاشية في ألمانيا وإيطاليا، رهن بموجبه مصير الشرق الوسط ، تماما مثلما يطوب خلفه نتنياهو حاليا الشرق الأوسط منطقة نفوذ اميركية. في عام 1996، ضمّن ريتشارد بيرل ، أحد صقور المحافظين الجدد برنامج نتنياهو الانتخابي بندا يرفض لأول مرة ، الانسحاب من الأراضي المحتلة ؛ وضم بول وولفويتز من زعماء المحافظين الجدد جهوده مع جهود لمحافظين الجدد والصهاينة ولوبي إسرائيل لتنفيذ غزو العراق.
واقع ان اسرائيل لا تعيش الا بالحروب والتهويل، وانها دولة استيطان عنصري، ليس امرا بسيطا، بل قد يكون نقطة تحوّل كبرى، تسمح اخيرا لصوت الضحية الفلسطينية بأن يصير مسموعاً.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وفاء لصداقة قديم متجددة - 2
- وفاء لصداقة قديمة متجددة - النازي الإسرائيلي برأ النازي الأل ...
- انتفاضة ثقافية أو مواجهة مسلحة
- من الهبة إلى الانتفاضة تحول نوعي وواع
- بالقبضة الحديدية يدير نتنياهو الصراع
- قلق وزير خارجية فلسطين
- ديمونة ضمن استراتيجية الإبادة الشاملة
- مع رواية السماء قريبة جدا للأديب مشهور بطران
- لتربية النقدية في عصر لإنترنت وضد ثقافة الليبرالية الجديدة - ...
- لتربية النقدية في عصر الإنترنت وضد ثقافة الليبرالية الجديدة ...
- محمد عياش ملحم وداعا !
- بيداغوجيا البريكاريات - التربية النقدية في عصر الميديا الرقم ...
- بيداغوجيا البريكاريات - مقابلة مع هنري غيروكس
- تفجيرات أيلول في نيويورك: جهود عابثة لطمس بصمات المجرمين
- تفجير المركز التجاري العالمي -4
- أضواء على تفجيرات نيويورك في أيلول 2001 -3
- تفجيرات أيلول في نيويورك -2
- أميركيون يميطون اللثام عن اكبر جريمة اقترفت داخل أميركا -1
- للخروج من متاهة الوهم
- متاهة الوهم - الحلقة الخامسة


المزيد.....




- بسبب الحرارة الشديدة.. ذوبان رأس تمثال شمعي لأبراهام لينكولن ...
- في جزر الفارو.. إماراتي يوثق جمال شاطئ أسود اللون يبدو من عا ...
- -قدها وقدود يا بو حمد-.. تفاعل على ذكرى تولي أمير قطر تميم ب ...
- النفس المطمئنة و-ادخلي في حب علي وادخلي جنتي-.. مقتدى الصدر ...
- مبان سويت بالأرض أو دمرت تمامًا.. مشاهد من البحر تظهر الدمار ...
- حرب غزة: قصف إسرائيلي عنيف على مختلف أنحاء القطاع وسط استمرا ...
- عملية إنقاذ ناجحة لثلاثة متسلقين بولنديين في جبال الألب
- تقليص مشاريع عملاقة بالسعودية.. هل رؤية 2030 في ورطة؟
- طهران: اتفاق التعاون الاستراتيجي الشامل مع روسيا ينتظر اللمس ...
- ستيلا أسانج تعلن نهاية -حملة قذرة- لاحقت زوجها لسنوات


المزيد.....

- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - وفاءًلصداقة قديمة متجددة-3