أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - كهلان القيسي - صناعة القتل- حقيقة المرتزقة في العراق-ج1















المزيد.....

صناعة القتل- حقيقة المرتزقة في العراق-ج1


كهلان القيسي

الحوار المتمدن-العدد: 1362 - 2005 / 10 / 29 - 08:53
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


إنّ الحكومةَ الأمريكيةَ تَستأجرُ شركاتَ الأمنِ الخاصّةِ لتَثبيت الأمن و الاستقرار في العراق — وتَدْفعُ لهم ثروة كبيرة للقيام بهذا العمل. لكن العديد مِنْهمَ غير مدربين ويعملون خارج نطاق سلطة القانونِ. يَنضمُّ جون سوين إلى المقاتلين المُسْتَأجَرين في شوارعِ بغداد — ويُقيّمُ التكلفة الحقيقيةَ مِنْ خَصْخَصَة حربِ
بالنسبة إلى الرجالِ الذين يَقُومونَ بدوريَّة فيه كُلّ يوم، فان الطريق السريعِ مِنْ المطارِ الدوليِ إلى مدينةِ بغداد الشارعُ الأخطر في المدينةِ الأكثر خطورة على وجه الأرضِ. وهو يعكس( يَبين) أخطارَ قوة وقسوة المقاومة في العراق بقوة أكثر مِنْ خلال رحلة على طول هذا الامتداد الغادرِ للطريقِ إلى مركزِ العاصمةِ.

في فترة أربعة شهور في هذه السَنة شهدَ هذا الشارع أكثر من 150 هجمةِ. كما إنّ الجيشَ الأمريكيَ يُجبَرُ لتَحريك الناسِ على طواله في الليل في الحافلاتِ الفولاذيةِ المصفحة، بدون أضويةِ، مرافقَ مِن قِبل المدرّعات و المروحيات المسلّحةِ من فوق لتَقليل فرصِ القائمون بالعمليات الإنتحاريةَ أو القناصين الذين يَقْتلونَهم.

أنا أخر شيء عملته رحلة بطول ثمانية أميال قبل أكثر من سَنَة. عندما كان هناك عمليات تفجير إنتحاريةَ ومتفجراتَ على الطريقَ، لكن قبل حوادثِ الإختِطاف والذبح َ التي جعلت من عاصمة العراق عالم من الرعبِ. حينها كَانَ ممكننا َ أَنْ تجُوبَ الشوارعَ بحرية نسبياً، التنقل بدون حماية في سيارةِ عاديةِ مَع علي، زميلي العراقي الشجاع، وللتَمَتُّع ب قنينة النبيذِ الأحمرِ وسمكِ مسكوف مِنْ نهرِ دجلةَ في مقهى على الرصيفِ.

الآن، في عودتِي إلى بغداد، أُراقبُ الشوارعَ من خلال زجاج مضاد للرّصاصِ مبني حسب الطلب، في طرّاد أرضِ أبيضِ ( لانكروز)مدرّعِ بشدّة , تتبعه اثنان أخريان وتحرساهما من الأعلى المروحيات المسلّحةِ مُجهّزة بالرشاشاتِ الخفيفةِ.

بجانبي في المقعدِ الخلفيِ رجل دَبغَ وجه لاخفاءه وعيونه الحادّة تحدّقانِ خارج النافذةِ. هو يحمل بندقية آليةِ أمريكية إم 4 ، و مسدس Glock نمساوي رَبطَه إلى وركِه ويَبْحثُ عن أيّ نشاط مريب بشكل ثابت.
رفيقي المقدّمُ تيم سبايسير، ضابطاً اسكتلنديا سابقا ومحاربا قديمَا في جزر الفوكلاند. سبايسير، في أل 53، من العمر أصبح واجهة إعلامية وطنيةَ في 1998 عندما اتهمت شركتِه الخاصّةِ العسكريةِ Sandline الدولية بكسر عقوبات الأمم المتّحدةِ وبيع الأسلحة إلى سيراليون. لقد أعتبر مرتزق سيئ السمعة من قبل الصحافةِ والمؤسسات الدولية. أرادوا تَحويله إلى شخص منبوذ. لكن في النهاية، سبايسير يعتقدُ بأنّه بُرّأَ مِن قِبل تحقيق برلماني الذي اقر بان مسئولي وزارةِ الخارجية عَرفوا مُقدماً حول شحنةِ الأسلحةَ.تلك اليوم تدخّله الحروبِ المظلمةِ في أفريقيا التأريخُ.

نسيتSandlineألان. لكن سبايسير اليوم يترأّسُ وكالة الخدمات الدفاعية التي أسست في عام 2002, القوة البريطانية لإدارة المخاطر وشركة الأمنِ الخاصّةِ، أَو PSC. مقرها الرئيسي في لندن تقريباً قرب باب الشرطة البريطانيةَ ( سكوتلانديارد)؛ التي رئيسها السابق كان مِنْ الأركان العامةِ والذي حصل على عقد ضخم مع الحكومةِ الأمريكيةِ لإدارة عملياتِ الأمنِ ولمُسَاعَدَة السلطاتِ الأمريكيةِ في تَثبيت الأمن في العراق. في تطور هامّ للمستقبلِ، إستأجرتْ الأُمم المتّحدةَ أيضاً وكالات لتامين الأمنِ لاستفتاء هذا الشهرِ والانتخابات في نهاية السَنَة. سبايسير استأجر تقريباً 200 حارس مرتزق و1,000 عراقي للمهمّةِ.
وبذلك فان أمن موظّفي الأُمم المتّحدةِ الذين يُنظّمونَ إنتخاباتَ العراق الحرجة يَجِبُ أَنْ يُوْضَعوا في أيدي PSC تطور هامّ جداً. سابقاً، العديد مِنْ مسئولي الأُمم المتّحدةِ نظر أليهم أيضا كمرتزقةِ. العراق أجبرَ الأُمم المتّحدةِ. على تغيير رأيها. سبايسير يعتقدُ هنا إن الأممِ المتّحدةِ و PSC عليهم التعاون مستقبليا في مواقعِ الإضطرابات العالميةِ.

هذه الوكالة، سوية مع أكثر مِنْ 50 شركة أمنِ أجنبيةِ اعطيت أجازتْ للعمل في العراق، إنها وجه جديدُ لعدالة الحربِ. بينما تقلصت القوّات المُسَلَّحةَ للعالمِ الغربيِ مِنْ تخفيضاتِ ميزانية الدفاعِ الحكوميةِ في فترة بعدِ الحرب الباردةِ، لذا فان تجارة خُصخصَة الحربِ تتقدم بشكل تدريجي. ليس في أي مكان أخر بل مِن قِبل أمريكا في العراق، حيث الجيش الأمريكي المُرهق يَلتزمُ بتَسليم المهامِ الذي يجب هو يُؤدّيها نفسه عادة إلى هذه PSC بي إس سي إس.

من الناحية التاريخية، ليس هناك شيء جديد حول إستعمالِ الجيشَ للمقاولين الخاصّينِ( المرتزقة). لكن في العراق توضحت صورة التَعاقُد في الحربِ خارجة على المِقاييس لم يسبق لها مثيلِ. بينما في حرب الخليجِ الأولى كان هناك مقاولُ خاصُّ واحد يَخْدمُ على الأرضِ لكُلّ 50 جندي أمريكي، ويُخَمّنُ بأنّ هناك الآن مقاول واحد لأقلِ مِنْ 10 جنود، يُوفرُ الأمريكان كلفةَ من زج قوات إضافية .
الحقيقةَ أن الولايات المتّحدةِ لَمْ تعُدْ تَستطيعُ إدارة حرب مثل حرب العراق بدون مقاولين خاصّينِ. تقلص جيشُها مِنْ 2.1 مليون إلى 1.4 مليون منذ نهايةِ الحرب الباردةِ، وخَلْق نَقْص حادّ مِنْ القوة البشريةِ في وقتِ الحرب.

إنّ البراعةَ الأمريكيةَ في الحربِ هي القوّة الناريةُ. لكن في العراق، قتال تقليدي من خلال الإنتشارِ الهائلِ للقوَّاتِ والدرعِ الذي طبق منذ أن انتهاء الحرب العالمية الثانيةَ. وزير الدفاع الأمريكي، دونالد رامسفيلد، دافعَ عن "الغزو المخفف" حيث قوّة السلاح الجوّي وهيمنة المعلوماتِ والسرعةِ مع قوةِ صغيرة ِو سريعِة يمكن أن تسدد لكمة كبيرة.
هو كان محقا في حملته "صدمته ورهبته". أي إن قوة أمريكية صغيرة اجتاحت الجيشَ العراقيَ بسرعة وأَسرتْ بغداد. لكن الجنود الأمريكانَ المُنتظمينَ الـ140,000 الذين يَبْقونَ وراءها أثبتوا عدم كافيتهم وجهوزيتهم للتَعَامُل مع التعقيدِ المتفجّرِ لفترةِ ما بَعْدَ الإحتلالَ. ووَجدَ الأمريكان إستعمال PSC سهلُ، ورخيص وفعّال على ما يبدو.
شركاتِ الأمنِ الأجنبيةِ هذه ، على أية حال، تزوّدُنا بخلاصة متجهمة مِنْ الأخطارَ التي ما زالَتْ تُواجهُ القواتِ الأمريكية والبريطانيةَ بعد سنتين ونصف منذ أَنْ أعلنَ الرّئيسَ بوش انتهاء عمليات القتال الرئيسيَ في العراق .
أي عقد مع PSC يَقُولُ للمتعاقدين بأنّهم يَجِبُ أَنْ يُهيّئوا أنفسهم للتَعَامُل مع كُلّ أساليب الأخطارِ: العربات التي تَحتوي أدواتَ متفجّرةَ، المتفجراتَ المزرعة على الطرقِ، النيران المباشرة توقع الهجوم مِن قِبل أكثر من 12 مهاجم بالبنادقِ، رشاشات وقنابل تعمل بالدفع الصاروخي، نار غير مباشرة بالهاوناتِ والصواريخِ، القائمون بالعمليات الإنتحارية ، وتوظيف أسلحة الدمار الشاملِ الأخرى في مكانِ حربِ غير مألوفِ.

منتسبي هذه الشركة PSCs يملئون الطرق السريعة في العراق الذي مزقّته الحرب، عرباتهم المسلحة ووشوفرليتاتهم يرهبون بها سكان الضواحي على أرضهم. عرباتهم مكتظة بالرجال المسلَّحين الذين يُلوّحونَ بالبنادقِ لتَسهيل المرورِ الذي فيه قد يكون قائم بعملية إنتحارية قَدْ يَترصّدُهم ويقف في طريقِهم. هم يَعْملونَ في أحد أكثر الوظائفِ الخطرةِ في العالمِ: مُرَافَقَة القوافلِ، يَحْرسُون الدبلوماسيين والمسؤولين. تَستخدمُ الشركاتُ بحدود 25,000 أجنبي مرتزق وكذلك مدنيون عراقيون؛ الكثير منهم من محاربي القواتِ الخاصّة مِنْ الجيوشِ البريطانية والأمريكيةِ. ويُجنّدونَ العديد مِنْ الجنود أيضاً مِنْ جنوب أفريقيا وكوركا .

هؤلاء القتله المُسْتَأجَرين، يمكن تميّيزهم بسهولة بنظارات شمسيةِ وعضلات مفتولة شَقَّ وأجسام موشومة ( تاتو: رسم على الجسم والأذرع)، يقومون بعملياتهم وكأنهم جيش ظِلِّ. يعيشون في الثكناتِ. ويَأْكلونَ في قاعاتِ الطعام العسكرية. و يَتمتّعونَ بكُلّ الملل والحماس لجنود في يُقاتلون في معركة. وكُلّ يوم يضعوا حياتَهم على خط النار ويُواجهُون الكمائنَ ومصائدَ المغفّلين. معرضين للإصابة و الموت الَعنيف في حرارةِ الصحراءِ المبرحةِ، بعيداً مِنْ أحبائِهم.
أعداد كبيرة منهم قُتِلتْ، ومِئات جَرحتْ. على الرغم مِنْ الأخطارِ العاليةِ، فهم في موقع مميز وخاصّ جداً. فائدة كبيرة واحدة عِنْدَهُمْ تزيد على الجنود النظاميين البريطانيين أَو الأمريكان في العراق بأنّهم يحصلون على راتب كثروة، أكثر مِنْ 1,000$ في اليوم، وهو أربعة أضعاف ما يكسبه الجندي العادي. يَكْسبُ العديد مِنْ "خبرائِهم" أكثر مِنْ أي جنرال بريطاني. "يَقُولُ عريف سابق. أنا أَكْسبُ هنا في السنة أكثرَ من خدمتي في الجيش لمدة ثلاث سَنَوات ونصف في الجيشِ. والعمل ممتع جدا.

هؤلاء القاتلين المُسْتَأجَرين لَيسوا خجلينَ من إن السببِ الأساسيِ الذي يدفعهم للتوجه إلى لعراق هو المالِ. وهو نقطة سلوكِهم، على أية حال، هؤلاء الرجالِ لا يَحْبّونَ ان يدعو باسم المرتزقةِ. أنا"لَستُ كلبَ حربِ، "يَقُولُ محاربَ من SAS اسَمّه كين، الذي تَركَ الفوجَ ويَعْملُ لسبايسير في بغداد، يُديرُ برامج شركةِ للتدريبات العسكريةِ.

هناك شكاوى على شركاتِ الأمنِ تلك التي تتصيد جنود القواتِ الخاصّة الأمريكان والبريطانيينِ الممتازو التدريبِ على هذه الرواتبِ الضخمةِ. وزارة الدفاع الأمريكيةُ رَدّتْ بعَرْض 150,000$ علاوات نقدِ لجنود القواتِ الخاصّة لإعادة التوازن . البريطانيون لم يتصرفوا لحدّ الآن.

الجيش البريطاني يدعي بان بريطانيا، التي تملك 8,500 رجلِ في العراق وهي الفريقُ الثانيُ الأكبرُ في العراق بعد الأمريكان. بشكل واضح هذا خاطئُ. ذلك الإمتيازِ يَجِبُ أَنْ يَذْهبَ إلى هذه PSCs ؛ قوّات أمنهم التي تفوق عدد البريطانيينَ بضعفين ونصف (25000) وهم عَانوا من الإصاباتِ الأكثرِ دموية. أكثر مِنْ 300 مقاول ورجل أمن خاصّ قُتِلوا هناك..

الصّنداي تايمزَ
23أكتوبر/تشرين الأول, 2005

ترجمة: كهلان القيسي



#كهلان_القيسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أي أمة تَقِفُ تحت المحاكمة؟؟
- الكارديان: بغداد ألان المدينةُ الأكثر رعباً في العالمِ
- تقسيم العراق سَيولد إعادة تقسيمِ الشرق الأوسطِ
- مكالمة لبلير من بوش قبل غزو العراق: أريد غزو السعودية وباكست ...
- الدستور العراقي: إستفتاء للكارثةِ- ج 1
- هل تمرير الدستور وإعدام صدام ينهيان المشكلة
- مشكلتنا الكردية
- إلى القائل إن العراق سوف لن يخوض الحرب نيابة عن الآخرين
- سوريا، القاعدة في العراق، وأكاذيب كبيرة في عالمِ بوش- زورو
- الغرب احتضن نخبة إيرانية الولاء, راديكالية, وخَلقَ جرحاً دام ...
- ممارسات التصويت الكرديةِ قَدْ تُشذّبُ الإستفتاء العامَ على ا ...
- كَيْفَ تُؤسّسُ أجهزة إعلام حرة في مثل هذا الخوفِ والفوضويةِ؟
- عندما تتعاون الطبيعةَ مع البشر لتَكشف أكاذيبِ الجبارين
- معايير مزدوجة في العراق
- منطق القاعدةِ الإستعماريةِ – حكم الشعوب
- هل انتهت هدنة لندن السيساتنية,,, بتعنت أمريكي
- يتباكون على مليار واحد ؟ويتناسون 22 مليار؟؟
- لماذا نريد حرب اهلية في العراق؟؟
- جئنا لندمر أسلحتهم,,, ونصادر أرواحهم بالتأكيد!!
- هكذا تسحق الدبابات الإرهابية الأمريكية رؤوس الأطفال العراقيي ...


المزيد.....




- من قوته إلى قدرة التصدي له.. تفاصيل -صاروخ MIRV- الروسي بعد ...
- نجل شاه إيران الراحل لـCNN: ترامب و-الضغط الأقصى- فرصة لإنشا ...
- -لقد قتلت اثنين من أطفالي، فهل ستقتل الثالث أيضا؟-: فضيحة وف ...
- كيم: المفاوضات السابقة مع واشنطن لم تؤكد سوى سياستها العدائي ...
- الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعتمد قرارا ينتقد إيران لتقليص ...
- ZTE تعلن عن أفضل هواتفها الذكية
- مشاهد لاستسلام جماعي للقوات الأوكرانية في مقاطعة كورسك
- إيران متهمة بنشاط نووي سري
- ماذا عن الإعلان الصاخب -ترامب سيزوّد أوكرانيا بأسلحة نووية-؟ ...
- هل ترامب مستعد لهز سوق النفط العالمية؟


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - كهلان القيسي - صناعة القتل- حقيقة المرتزقة في العراق-ج1