أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد نور الدين بن خديجة - *كم محب راح يعشق القتلى*














المزيد.....

*كم محب راح يعشق القتلى*


محمد نور الدين بن خديجة

الحوار المتمدن-العدد: 4973 - 2015 / 11 / 2 - 01:50
المحور: الادب والفن
    


زهرة الليل
ودموع قمر حزين
مابال هذا الضوء يرتعش
على وتر الكمان
بدم الأنين
أمرت ليلى على خرائب روحي
أم هدمني العشق
أم هو العمر سراب
لاتسحبي أريجك
وتفاحة الهوى
لاتغلقي الأبواب
ليلللللللللللللللللللى
والليالي تمشط شعرها
وبعض هواجسي
من كحل ليلها
قد شاب
أكانت هنا
مرت رياحها
والصبا
مرت عطورها
والسنين
أوف قمر حزين
وزهرة الليل انكرت
قصائدي
ولا أحد يدري بارتياب العيون
لا أحد
لا أحد يغفر للغريب
لابلد
أهكذا ياشاعرها
لاوالد
ولاولد
...
...
زهرة الليل
ياغريبةالغرباء
لاتبكي..
بحق كأسي وعتمة العمر
والنوى
لاتبكي
*فكم محب راح
يعشق القتلى*
وكم نديم ضاع
وضيعني بالغدر جهلا
ياليلى
أعيدي لوعة العمر للعمر
أعيدي له
دهشته
رفة فراشاته
والندى
أع يدي هيامه
على بابك
يبتغي وصلا
فكم محب راح
يعشق القتلى*
يعشق القتلى
*يعشق القتلى



شعر : محمد نور الدين بن خديجة
31/10/2015



* - كم محب راح يعشق القتلى-: تضمين من قصيدة لمحي الدين بن عربي .



#محمد_نور_الدين_بن_خديجة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقام لوصل الندى
- نهاوند للنخيل وللرحيل
- في انتظار السياب
- بانتظار فرح النيل / الى زين العابدين فؤاد
- ارتجالا على ضوء الروح
- كأن لاأثر ...*
- خط أزرق
- عن ميكيس وجرس أثينا
- عن علي دوابشة
- غسان يعود الى حيفا
- لابن الفارض هدهدة الليل ..وماء لايلين
- رحلة القمر ..أو العالق عشقا .
- الدليل رملا..**
- حكاية الماء وركعتين أمانة...*
- تفاحة عمري
- حلمة لعمر /زجل
- منطق الطير
- محمد مراد بحيى عريس الزيتون .
- لاكأس ولا أمر
- غيمة حرف ووردة


المزيد.....




- مصر.. عرض قطع أثرية تعود لـ700 ألف سنة بالمتحف الكبير (صور) ...
- إعلان الفائزين بجائزة كتارا للرواية العربية في دورتها العاشر ...
- روسيا.. العثور على آثار كنائس كاثوليكية في القرم تعود إلى ال ...
- زيمبابوي.. قصة روائيي الواتساب وقرائهم الكثر
- -الأخ-.. يدخل الممثل المغربي يونس بواب عالم الإخراج السينمائ ...
- عودة كاميرون دياز إلى السينما بعد 11 عاما من الاعتزال -لاستع ...
- تهديد الفنانة هالة صدقي بفيديوهات غير لائقة.. والنيابة تصدر ...
- المغني الروسي شامان بصدد تسجيل العلامة التجارية -أنا روسي-
- عن تنابز السّاحات واستنزاف الذّات.. معاركنا التي يحبها العدو ...
- الشارقة تختار أحلام مستغانمي شخصية العام الثقافية


المزيد.....

- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / أحمد محمود أحمد سعيد
- إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ / منى عارف
- الخلاص - يا زمن الكلمة... الخوف الكلمة... الموت يا زمن ال ... / السيد حافظ
- والله زمان يامصر من المسرح السياسي تأليف السيد حافظ / السيد حافظ
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل مسرحية "سندريلا و ال ... / مفيدةبودهوس - ريما بلفريطس
- المهاجـــر إلــى الــغــد السيد حافظ خمسون عاما من التجر ... / أحمد محمد الشريف
- مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية / أكد الجبوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد نور الدين بن خديجة - *كم محب راح يعشق القتلى*