أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حيدر نضير ابراهيم - الفاعل والمفعول ، القاتل والمقتول .














المزيد.....

الفاعل والمفعول ، القاتل والمقتول .


حيدر نضير ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 4968 - 2015 / 10 / 27 - 21:44
المحور: كتابات ساخرة
    


ما انتحاري يا سيدي القاضي الا الحلقة الاخيرة لملف الوجود او العدم ، انها نافذة الاقتراب خطوة من الحرية التي اعتقد انها كذلك ، لا تتهم اي احد بذلك الحتف ، انه انا القاتل والمقتول والفاعل والمفعول ، مجرد هاو اكتسب طباع النبل من كتاب صدقوا الحبر بما عبروا وامسيت اتقن لغة ايمانهم التي يفهما الاخر وينتقص التعامل معها ضانا انه على صح ، ان الكاتب في بلدي منقلب مصيره مهمول ، منغلب على امره كل حين ، بضاعتي حروف وحرفتي نحت الكلم ، وهذا وحده يثير ركام الجهل ، اتهم نفسي واتهم الضوضاء ضيفتي التي تحتسي الماء والقهوة وبقاياي ثم تغادر بعد منتصف رفسات احتضاري بلا اثر يترك لجريمتها ، فاصبح الصباح انسانا اخرا ، يسير الى العمل بامر من الريمونت كونترول ، اخالط احدا وهو لا احد ، واسلم على مجموعة وهي عدم ، ذلك لان الله امر افشاء السلام ونحن ننفذ لا نناقش مع النص شيئا ، اسف ايها القدير ، لقد اطعتك منذ كنت صغيرا والخاتمة لم تكن مسكا اوعنبرا بل كانت انتحار مخجل لمتعبد مطيع ، اعتذر فالنهاية قد تكون كفرا بالانتحار لكنها حدا لكفر نشهده كل يوم فوق الارض .



#حيدر_نضير_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مواقف وطنية ساخرة .
- اعترافات ..
- صفات وتعاريفها ..
- م / مذكرة احتجاج ..
- فقراء من جديد
- رسالتان شعريتان ..
- طبيب البرلمان ..
- اهلك وطنك ، شم ترابك بعلمك
- حرامي البيت
- خرجت مسليا فعدت مواسيا نفسي !!
- ساحة التحرير و الامام علي ( ع )
- وصايا المجنون الاربع .
- لكم عراقكم ولي عراقي !!
- الجوع يعلن البيعة .. لمن ؟
- الكاميرا العربية المخفية
- شخصيات غسل ولبس واعراض ... !!
- نزال الحب والفقر .
- الحُلم ..
- من سلطة الى ... ؟
- دللول يل ولد يبني ..


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حيدر نضير ابراهيم - الفاعل والمفعول ، القاتل والمقتول .