مصطفى حسين السنجاري
الحوار المتمدن-العدد: 4960 - 2015 / 10 / 19 - 21:01
المحور:
الادب والفن
يا سبطَ خَيرِ مُبَشِّرٍ
بِعقيدَةٍ في خَيرِ أُمّةْ
كلُّ الدروبِ إلى الهُدى
لولاكَ كانت مُدْلَهِمّةْ
يا مَنْ أَنَرْتَ وُجودَنا
كَمْ أنتَ للإنْسانِ رَحْمَةْ
أنتَ الإمامُ ابنُ الإمامِ
أخو الإمامِ أبو الأَئمَّةْ
في الدينِ، في الأخلاقِ أنتَ
وفي رُبا الإقدامِ، قِمَّةْ
قَتلوا بقتْلِكَ أحمداً
إذْ لم يُراعوا فيكَ ذِمّةْ
وسَبوا عِيالَكَ ويحهم،
حقدٌ لبغيهمُ تتمّةْ
يا أمَّةً لَمْ تَدَّخِرْ
في وأْدِ ذاك النور هِمّةْ
هلْ ترتجينَ غدا بأنَّ
اللهَ يَرحمُ فيكِ عظْمَةْ
#مصطفى_حسين_السنجاري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟