أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مريم نجمه - أنجيليات : الزيت والخمر في الإنجيل ؟ - 2















المزيد.....


أنجيليات : الزيت والخمر في الإنجيل ؟ - 2


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 4958 - 2015 / 10 / 17 - 02:28
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


إنجيليات : الزيت والخمر في الإنجيل ؟ - 2
الزيت في الإنجيل دواء وشفاء وغذاء .. نور وجمال وزينة .
والخمر , للفرح والمحبة , للمشاركة والتودد والإخاء . الخمر صحة ودواء .
ارتبطت شجرة الزيتون بالإنسان الأول واكتشافه للطبيعة والمفيد منها . وشجرة الزيتون شجرة معمِّرة قديمة من عمر الأرض ولم يكن يعرف الإنسان فائدتها , ولما اكتشفها واكتشف زيتها أعطته الغذاء والضوء ( السراج ) القديم ووو والدفء وفن الطعام .. وقد أصبح الزيت مقدّسٌ نظراً لقيمته واستعمالاته وفائدته عند الشعوب القديمة فدخل في طقوس العبادة والأدوية والصناعات الخفيفة وغير ذلك , وما زال حتى يومنا هذا بل أكثر إهتمامًا ورعاية وتوسعاً ..


فلسطين بلد الزيتون , خاصة الفاخر " الرومي " وشجرتها موجودة قبل المسيحية , والأديان الأخرى ... فيسوع وتلاميذه والرسل , هم أبناء هذه الأرض الخصبة المقدسة فكيف لا يقدرونها ..!؟
لقد ذكر الزيت في مواضع كثيرة من كتاب الإنجيل , لملمتها من هنا من بين الآيات وفصول الأناجيل وأعمال الرسل ورؤيا يوحنا ورسائل بولس لأعطيها إحتراماً وأهمية أيضاً كما أعطاها الكتاب أهمية في حياة الأقدمين والقديسين ممن سبقونا .
الزيت جمال وزينة وبهجة وفرح .

الزيت للجروح والأوجاع .. للطعام للإنارة , كما للدواء والصناعة للطب .. للزينة والعطور , فاستعمالاته كثيرة ومتعددة .
الزيت مقدس في فلسطين وبلاد الشام كلها , وحوض البحر الأبيض المتوسط .
شجرة الزيتون المميزة الشهيرة التي عمرها آلاف السنين هي موجودة قبل السيد المسيح وبعده .
فهي رمز السلام والبركة .تتبارك بها البيوت والكنائس , والميرون . والزيت المعطّر من سرّ الميرون - و " الميرون " كلمة يونانية معناها دهن , أو طيب . الميرون - المعمودية أي " التثبيت و التنصير " بالديانة المسيحية واحد من أسرار الكنيسة السبعة .
- وما الجِرار والخوابي الفخارية والألفيّات المملؤة بالزيت والنبيذ - في كل بيت إلا دليل على قيمته ..أي أنه من أساس المؤونة للعائلة , لأنها المادة الأساسية اليومية عندهم في الطعام والإنارة والحاجات الأخرى .
- " زيت الزيتون نار ونور .. ودواء وغذاء " . كثيرة هي الأمثال الشعبية والحِكَم في بلادنا عن زيت الزيتون , والزيتون .

********

لنقرأ معاً ما في الكتاب المقدس حول البحث :
مَثَل العذارى - متى 25 - 3 - 9 - : " ويُشبه ملكوتُ السماواتِ عشرَ عذارى حَملنَ مصابيحَهنَّ وخرجنَ للقاء العريس . وكان خمسٌ منهنّ جاهلاتٍ وخمسُ عاقلاتٍ . فحملتِ الجاهلاتُ مصابيحَهنَّ , وما أخذنَ معهنَّ زيتاً . وأما العاقلاتُ , فأخذنَ مع مصابيحهنّ زيتاً في وعاءٍ ....... فقالت الجاهلاتُ للعاقلاتِ : أعطينَنا من زيتِكنَّ , لأن مصابيحنا تنطفئُ . فأجابتِ العاقلاتُ : ربما لا يكفي لنا ولكنَّ . فاذهبنَ إلى البياعين واشترينَ حاجاتَكُنّ . وبينما هنَّ ذاهباتٌ ليشترينَ , وصلَ العريس ................ " .
*


الزيت الطِيب قيامة يسوع - مرقس 16 : 1
-" ولما مضى السبتُ , اشترتْ مريمُ المجدليةُ , وأمُ يعقوبَ , وسالومةُ , بعض الطيبِ ليدهنَّ ويسكبنَه على جسدِ يسوعَ ...."

*

الصلاة والصوم - متى 6 : 16 - " ....... وإذا صُمتُم , فلاتكونوا عابسين مثلَ المرائين , يجعلون وجوهَهم كالحة ً ليُظهروا للناسِ أنهم صائمون . الحقّ أقولُ لكم : هؤلاء أخذوا أجرَهم . أما أنتَ , فإذا صُمتَ فاغسلْ وجهَكَ وادهَن شعرَكَ , حتى لا يظهَرَ للناسِ أنكَ صائمٌ , بل لأبيكَ الذي لا تراه عينٌ , وأبوكَ الذي يرى في الخِفيةِ هو يكافِئُك علانية ً " .


وادهنْ شعرك . هنا في هذه الآية يعني إدهنه بالزيت . فهذه العادة موجودة حتى اليوم في كثير من العائلات في لبنان وفلسطين وسوريا والأردن , في كل صباح أو بعد الحمام يدهن الشعر والوجه , لتقوية الشعر وجمال لمعته . والأطفال حديثي الولادة تدهن أجسامهم بزيت الزيتون بعد كل حمام لما فيه من فيتامين ( د ) وصحة وقوة .


- رسالة بولس إلى العبرانيين : إصحاح 1 : 9 - " تحبُ الحقَ وتبغضُ الباطلَ , لذلك مَسَحَك الله إلهُك بزيتِ البهجةِ دون رفاقِك " .
-

لوقا 5 : 33 - 39 - الصوم - " وقال بعضهم ليسوع : " تلاميذُ يوحنا يصومون ويصلّون كثيراً , ومثلهم تلاميذ الفريسيّين , أما تلاميذُكَ فيأكلون ويشربون ! " فأجابهم يسوع : " أتقدرون أن تجعلوا أهلَ العريسِ يصومون , والعريسُ بينهم ؟ ولكن يجئ وقتٌ يُرفَعُ فيه العريسُ من بينهم , وفي ذلك الوقتِ يصومون ." وقال لهم هذا المثل : " ما من أحد ٍ ينزعَ قطعةً من ثوبٍ جديدٍ لترقيع ثوبٍ عتيقٍ , لئلا يُشّقُ الثوبُ الجديدُ وتكون الرقعة ُ التي انتزعها منه لا تلائمُ الثوبَ العتيقَ . ..... وما من أحدٍ يضعُ خمراً جديدةً في أوعيةِ جلدٍ عتيقةٍ , لئلا تَشُقَّ الخمرُ الجديدةُ هذه الأوعيةَ , فتسيلُ الخمرُ وتُتْلف الأوعيةَ . بل توضعُ الخمرُ الجديدةَ في أوعيةٍ جديدةٍ فَتسلمُ الخمرُ والأوعيةُ , وما من أحدٍ يشربُ خمراً معتقةً ثم يرغبُ في الخمر الجديدةِ لأنه يقول : " الخمرُ المُعتّقةُ هي الأطيبُ " ! .
*


الزيت والخمر :
- رؤيا يوحنا 6 : 6 : " وسمعتُ ما يشبه الصوت من بين الحيوانات الأربعة يقول : " كيل قمحٍ بدينار , وثلاثةُ أكيالِ شعير بدينارٍ , وأما ُالزيتُ والخمرُ فلا تُفسِدهُما . "
الزيت والخمر:
رؤيا يوحنا 18 : 13 - "..... وسيبكي عليها تجار الأرض ويندبونها لأن بضاعتهم لن تجد من يشتريها بضاعة من ذهب وفضة ...... وأرجوان وقرفة وبخور ومُرّ ولُبان وخمر وزيت ودقيق و........" .
*

القديس مرقص الإنجيلي 6 : 12 وصايا يسوع لتلاميذه :
- " ..... فخرجوا يدعون الناس إلى التوبة , وطردوا كثيراً من الشياطين , ودهنوا بالزيت كثيراً من المرضى فشفوهم " .


الزيت والخمر شفاء للجروح ..
القديس لوقا الإنجيلي 10 : 31 - مثل السامري الصالح
معانيها كبيرة لنقرأها معاً أصدقائي زملائي وقرائي الأعزاء :
- " وقام أحد علماء الشريعة , فقال ليسوع : " ومَن هو قريبي ؟ "
فأجابه يسوع : " كان رجلٌ نازلٌ من أورشليم إلى أريحا , فوقعَ بأيدي اللصوص , فعرّوه وضربوه , ثم تركوه بين حيٍ وميت . واتفق أن كاهناً نزل في تلك الطريق , فلما رآه مال عنه ومشى في طريقه . وكذلك أحد اللاويين , جاء المكان فرآه فمال عنه ومشى في طريقه . ولكن سامرياً مسافراً مرّ به , فلما رآه أشفق عليه . فدنا منه وسكبَ زيتاً وخمراً على جراحه وضمّدها , ثم حملَه على دابّته وجاء به إلى فندقٍ واعتنى بأمره . وفي الغد أخرج السامري دينارين , ودفعهما إلى صاحب الفندق وقال له : اعتنِ بأمره , ومهما أنفقت زيادة على ذلك أوفيك عند عودتي .
فأي واحدٍ من هؤلاء الثلاثة كان في رأيك قريبَ الذي وقع بأيدي اللصوصِ ؟ " فأجابه معلمُ الشريعة : الذي عامله بالرحمة . " فقال له يسوع : " اذهبْ أنتَ واعملْ مثلَه " .



مسحة الزيت ذكرها القديس يعقوب في رسالته فصل 5 : 14 :
" هل فيكم محزون ؟ فليصلِّ ! هل فيكم مسرور ؟ فليسبّح بحمد الله ! هل فيكم مريض ؟ فليستدعِ شيوخ الكنيسة ليصلّوا عليه ويدهنوه بالزيت بإسم الربّ " .
....

المسيحية لم تحرّم الخمر , كما حرّمته اليهودية وبعدها الإسلام . يسوع كان متحرراً وثائراً على كل الممنوعات والمحرمات والمظاهر الخارجية بل ركّز واعتنى على الجوهر على الروح والقلب , أي الداخل داخل الإنسان الإستقامة المحبة الصدق الأمانة وحب الآخر المختلف بالدين والقومية والرأي والجنس والقرابة يكره التزمت والتعصب والإنزواء وحب المال وهو القائل :
يسوع الكرمة الحقيقية أنا الكرمة وأنتم الأغصان .... . " قليل من الخمر يشفي قلب الإنسان " .
فكأس النبيذ رمز الفرح والكَيْف .. رمز الأخوّة وخاصة مع الجماعة لينسوا خلافاتهم وأحقادهم وأتعابهم وهمومهم وهكذا يرددوا : " كاسك " .. " محبّة " بِصحتك .. فهو راحة وسلام ومحبة . وسيلة من وسائل التوحيد والمشاركة وإزالة الشرور والبغض والأحقاد بين الناس ..


وللخمر , النبيذ ( عصير العنب ) فوائد ودلالات ومعاني كثيرة في العهد الجديد . ذكر الخمر في مناسبات كثيرة في الإنجيل وأهمها في " العشاء السرّي " الأخير ليسوع مع تلاميذه في العلية كما سنرى :

- عشاء الفصح مع التلاميذ - عشاء الربّ -
القديس مرقس الإنجيلي 14 : 12 - 20 - 22 - 26 :
" ولما كان المساء جاء معَ تلاميذه الإثني عشرَ . وبينما هم جالسون للطعامِ , قالَ يسوعُ : " الحقَّ أقولُ لكم : واحدٌ منكم سيُسلّمُني , وهو يأكلُ
فحزنَ التلاميذُ وأخذوا يسألونه , واحداً فواحداً : " هل أنا هو ؟ " فقال لهم : " هو واحدٌ من الإثني عشر َ , وهو الذي يغمسُ يده في الصحنِ معي . " وابنَ الإنسان سيموتُ كما جاء عنه في الكتبِ المقدسةِ , ولكن الويلَ لمن يسلّمُ ابن الإنسان ! كان خيراً له أن لا يولدَ ."
وبينما هم يأكلون , أخذ خبزاً وباركَ وكسرَه وناولهم وقال : " خُذوا كلوا , هذا هو جسدي . "
وأخذ الكأسَ وشكر وناوَلهم , فشربوا منها كُلُهم , وقال لهم : " هذا هو دمي , دمُ العهدِ الجديدِ الذي يُسفكُ من أجلِ أناسٍ كثيرين . الحقّ أقول لكم : لا أشربُ بعدَ الآنَ من عصيرِ الكرمةِ , حتى يجئَ , يومَ فيه أشرَبُه جديداً في ملكوتِ الله " . ثم سبّحوا وخَرجوا إلى جبلِ الزيتونِ . "
...

أما القديس لوقا فيقول في إنجيله عن الخمر " عصير الكرمة " :
" ولما جاء الوقتُ , جلسَ يسوعُ مع الرسلِ الإثني عشَرَ للطعامِ . فقال لهم : " كم اشتهيتُ أن أتناولَ عشاءَ هذا الفصح ِ معكم قبل أن أتألم . أقول لكم : لا أتناوله بعد اليوم ِ حتى يتمّ في ملكوتِ الله . " وأخذ يسوعُ كأساً وشكرَ وقال : " خذوا هذه الكأس َ واقتسِموها بينَكم . أقولُ لكم لا أشرب بعد اليوم من عصير الكرمة ِ حتى يجئ ملكوتَ الله . " وأخذ خبزاً وشكَر وكَسَرَه وناولهم وقال : هذا هو جسدي الذي يُبذلُ من أجلكم . اعملوا هذا لذكري . " وكذلك الكأسُ أيضاً بعد العشاء ِ , فقال : " هذه الكأسُ هي العهد ُ الجديدُ بدمي الذي يسفكُ من أجلكم . " .ولكن ها هي يدُ الذي يُسلمني على المائدة معي . فابنُ الإنسانِ سيموت كما هو مكتوبٌ له , ولكن الويل لمن يسلّمه " . فأخذ التلاميذُ يتساءلون مَن منهم يفعلُ هذا " .
*


رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس : 5 : 23
- " إحفظ نفسك طاهراً . لا تقتصر بعد اليومِ على شربِ الماء , بل اشرب قليلاً من الخمر من أجلِ معدتِك وما ينتابُك من أمراضٍ " .

*
الخمر للفرح والبركة والسروروالمحبة ..
إنجيل يوحنا : 2 : 1 - 10 : عرسُ قانا الجليلِ
- " وفي اليوم الثالث كان في قانا الجليل عرسٌ , وكانت أمُ يسوع هناك . فدُعِي يسوع وتلاميذه إلى العرسِ . ونفذتِ الخمرُ , فقالت له أمَهُ : ما بقي عندهم خمرٌ , فأجابها : " مالي ولكِ , يا امرأة , ما جاءت ساعتي بعد " . فقالت أمه للخدمِ : " إعملوا ما يأمركم به . " وكان هناك ستة أجران من حجر... يسع كل واحد منها مقدار مكيالين أو ثلاثة . فقال يسوع للخدم : " إملأوا الأجران بالماء . " فملأوها حتى فاضت فقال لهم : " استقوا الىن وناولوا رئيس الوليمة . " فناولوه . فلما ذاق الماء الذي صار خمراً , وكان لا يعرف من أين جاءت الخمرُ , لكن الخدم الذين استقوا منه كانوا يعرفون , دعا العريس وقال له : جميع الناس يقدمون الخمرَ الجيدة أولاً , حتى إذا سكرَ الضيوفُ , قدموا الخمر الرديئة . أما أنت فاخترتَ الخمرالجيدةَ إلى الآن ! "
- " هذه أولى آيات يسوع , صنعها في قانا الجليل " .
.......


أبتدأ السيد المسيح عجائبه بخمرالفرح والفيض والسرور والمشاركة في عرس قانا الجليل ومباركة العائلة ( العروسين ) , هو وتلاميذه وأمه مريم والمدعوّون . وانتهى بتعاليمه في العشاء الأخير " عشاء الوداع " مع التلاميذ في العلية وتوزيع الخبز أي القربان , و بكأس النبيذ للمشاركة والإخاء والمحبة والعهد الجديد . فاستعاض عن الدم والذبائح في الديانات والشرائع القديمة برشفة من الخمر للذكرى الطيبة والصداقة والعائلة الإنسانية الواحدة . " إعملوا , إصنعوا هذا لذكري " .
ومنها أتت " الأفخارستيا " الذبيحة الإلهية في الطقوس المسيحية في قدّاس نهار الأحد في المُناولَة .



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من كل حديقة زهرة - 55
- يوميات الثورة السورية - 96
- من اليوميات - هل نستطيع أن نغيّر العالم ؟ - 95
- على الدرب .. خاطرة
- لن يمرّوا ..! قالها الشهيد يوسف العظمة - من اليوميات - 95
- الإعلان العالمي لحقوق الإنسان - تعريف - 5
- أيام , ومواقف لها تاريخ ! - 93
- تعريف : شارل مالك - 3
- يوميات جديدة
- خواطر يومية - 91
- عصبة الأمم ؟
- حانَ الوقت لتشكيل هيأة جديدة دولية أممية شعبية !
- أعرف بلادك : مدينة الزبداني .. أسماء العائلات لمحة تاريخية - ...
- نسائيات - 10
- عالم مهووس , خواطر صباحية
- حب الوطن ووحدة الشعب والمجتمع تعمل العجائب - خواطر - 90
- بلَد بلا جيش بلد بلا سِياج - حتى في الموت كن مبتسماً لأنك ال ...
- صناعة الفرح ؟
- تعريف : تشوده ؟ - 2
- سريانيات : الألحان السريانية السورية - 2- 9


المزيد.....




- تقرير: اشتباكات في سوريا بين القوات الحكومية ومسلحين موالين ...
- -الخيار واضح-.. الدفاع السورية توجه رسالة لفلول النظام الساب ...
- ترامب: الصين ستلحق بالولايات المتحدة في الترسانة النووية خلا ...
- زيلينسكي يزور السعودية في 10 مارس للقاء ولي العهد السعودي
- زعماء الاتحاد الأوروبي يرفضون مبادرة كالاس لتقديم مساعدات عس ...
- الأمن الجزائري يطيح بأحد بارونات المخدرات في البليدة
- دول الاتحاد الأوروبي تعلن عزمها مواصلة إمدادات الأسلحة إلى ك ...
- سوريا.. قيادة العمليات الأمنية في محافظتي اللاذقية وطرطوس تص ...
- الكويت.. البصمة الوراثية أثبتت التزوير بعد 50 سنة من الشك!
- السفير الروسي في لندن يعلق على -تهديد من موسكو- اختلقه ماكرو ...


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مريم نجمه - أنجيليات : الزيت والخمر في الإنجيل ؟ - 2