انخطافات

نور الدين بدران

الحوار المتمدن-العدد: 1358 - 2005 / 10 / 25 - 08:08
المحور: الادب والفن
    

· لا تخشَ ألا تكون نقدياً، إذا حظيتَ بمرتبة الهامشية.
· نتفوا ريشها، أغلقوا الفضاء بصراخهم:"طيري ...طيري".
· الانحناء للعاصفة،تحية الحكمة للحماقة.
· أفتح كلّ النوافذ،بقائي واقتلاعي عادلان ككفتي ميزان.
· إذا كان للظلمة أرجل،للنور أجنحة.
· سلام الضعفاء ولا حرب الأقوياء،الاستسلام ذروة المقاومة.
· ما لا يُعطى ولا يُسلب هو الشرف،صعوداً أو انحداراً.
· وأنت ميت لن تفعل شيئاً، قراءاتهم لا تخصكَ.
· الرمضاء و النار من نفس واحدة،أستجير بالأنثى من الذكر.
· البراءة كلمة مرصعة بحبر الإدانة.
· بين القاتل والضحية حبل سري كالأم والجنين.
· شدُّ حبلٍ لعبةُ الأجيال،المتفرجون مسافرون على لائحة الانتظار.
· كما الخارج داخل،الداخل خارج،قهقهة المكان.
· كوقع الأقدام على سلّم دائري،تتكّ مهجة الزمان.
· مفرقعات في الأحشاء،دوار في الرأس،اضطراب في الرؤية،ضغط عال وروائح نتنة.
· طبيب واحد كعملة باطلة.
· لا أطمئن لصيغ المبالغة،لاسيما حين تكون مبشّرة.
· الغربان إلى الجثث،النحل إلى الزهور، إليكِ أنا.

#نور_الدين_بدران (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات