أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الحنفي - سكنت التاريخ...















المزيد.....

سكنت التاريخ...


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 4949 - 2015 / 10 / 8 - 17:09
المحور: الادب والفن
    


عانيت من البحث...
عن مسكني...
فلم أجد له أثرا...
وجلت...
كل الحواضر...
كل البوادي...
بحثا عن مسكني...
فلم أجد ما يدل على وجوده...
ووجدتني...
أبحث في عمق الماضي...
عن مسكني...
فلم أجد إلا التاريخ أسكنه...
والتاريخ...
لا يعرف غير الطي...
غير الكتمان...
وفي كل مراحله...
يطوي الأجيال تسكنه...
يسجل ما تقوم به...
يروي عنا...
ونروي عنه...
نبحث في أرشيفه...
يقلب أوراق ماضينا...
ليعرف...
من نحن؟...
ما أصلنا؟...
ما موقعنا في تعاقب التاريخ؟...
ما موقعنا بين الطبقات؟...
في تشكيلة...
اقتصادية / اجتماعية...
هل نتسلط؟...
على المجتمع...
هل نستبد بحكمه؟...
هل نرضي كل بناته؟...
هل نرضي كل بنيه؟...
هل ينلن / ينالون؟...
كل الحقوق...
حقوق النساء...
حقوق الرجال...
وهل كل الحقوق محترمة؟...
وهل كل القوانين محترمة؟...
هل نحن من ضحايا التسلط؟...
هل نعاني من عذاب التسلط؟...
ما نسبة رفع التسلط؟...
على الاقتصاد...
على الاجتماع...
على ثقافة كل الضحايا...
على كل السياسة...
***
والتاريخ يبحث فينا...
يبحث عنا...
يسأل عنا تاريخنا...
يستفسر عنا واقعنا...
حاضرنا / مستقبلنا...
لتقرير مصير سكنانا في التاريخ...
أو نندثر...
والاندثار يصير فضلا...
من التاريخ...
لا ننكره...
حتى لا يكتبنا...
ضمن أرشيف ظلام التاريخ...
المحرف كل الحقائق...
المبارك للقهر في كل الشروط...
باسم كل الملل...
باسم الدين...
باسم أدلجة الدين...
باسم الله...
يسمون القهر...
يمارسونه...
تطبيق شريعة الدين...
***
يا أيها القهر...
يا قهرهم...
لماذا تقبل أن تسمى...
تطبيقا لشريعة الدين...
وأنت لا تعدو أن تكون...
تطبيقا لشريعة الغاب...
لا تطبيقا لشريعة الدين...
والدين بريء من شريعتكم...
يا أيها القاهرون الشعب...
القاهرون الإنسان في كيان الشعب...
فشريعة الله في ديننا...
في دين محمد...
اكتساب القيم...
اكتساب نبل القيم...
لإعطاء مثال لكيان الإنسان...
لعمق الحقيقة في عصرنا...
لعمق السلامة...
لعمق حب الإنسان...
سعيا لإسعاده...
طلبا لتمتيعه...
بكل حقوقه...
حرصا على سلامته...
اقتناعا بتلك السلامة...
بتلك الحقوق...
بتلك السعادة...
بحب الإنسان...
***
فهذا هو الدين غير المؤدلج...
غير المحرف...
من منتوج تاريخ الوعي...
اللا مرتبط...
بمجال الأدلجة...
بمجالات إطارات تحريف الدين...
التسكن كل البشر...
إما في ديار جنان الخلد...
وإما في ديار جهنم...
يدعي مؤدلجو الدين...
علم الله اللا محقق...
ومن يدعي علم الغيب...
علم الله اللا محقق...
يتطاول على دين محمد...
يتطاول على علم الله...
يصير نبيا جديدا...
يتمالك عالما به الأنبياء...
ورسولا جديدا...
بلغ ما لم تبلغه الرسل...
***
فالسكنى في التاريخ...
لا يعرفها...
غير التاريخ...
يسجلها في الزمان / المكان...
لا يربطها بماضي الزمن...
لا يربطها بنوع المكان...
لا يربطها بالدين...
أي دين...
لا يربطها بأدلجة الدين
لا يربطها بدين الإسلام...
لا يربطها بأدلجة دين الإسلام...
لا يربطها بإرادة...
من يؤدلج الدين...
من يؤدلج دين الإسلام...
لأن التاريخ تاريخ...
والدين دين...
ودين الإسلام دين الإسلام...
وأدلجة الدين...
أدلجته...
وأدلجة دين الإسلام...
أدلجة دين الإسلام...
***
فهل تعلمون؟...
يا أيها الآثمون في حق التاريخ...
في حق الدين...
في حق دين الإسلام...
أن التاريخ...
يسجل قدرتكم على كره الإنسان...
على كره نبل القيم...
على كره الدين...
على كره دين الإسلام...
على تحريف جوهر الدين...
على تحريف جوهر دين الإسلام...
والتاريخ لا يسألكم...
إنما التاريخ يسجل...
ممارستكم للتحريف...
لتضليل الإنسان...
في الأرض...
للكذب على الله...
في السماء...
***
يا أيها الآتون من عمق الزمان...
من عمق تاريخ الإنسان...
فالتاريخ خلد ما قمتم به...
ما قدمتموه لكل البشر...
والتاريخ أسكنكم في عمقه...
والتاريخ صار...
يخلد كل البشر...
بما قدموه لمن يأتي...
من أجيال البشر...
فلا شيء يعلو...
على التاريخ...
ولا واقع ينجو...
من رصد التاريخ...
فلا ينجو إنسان...
من طلب السكنى...
من التاريخ...
فالتاريخ ملاذ للبشر...
والتاريخ سجل...
للماضي / الحاضر / المستقبل...
***
فها أنت يا وطني...
يا مجال سجل تاريخي...
سجل الماضي / الحاضر / المستقبل...
فأنا لا اطلب غير سكنى أستقر بها...
في عمق التاريخ...
تاريخ زماني / مكاني...
تاريخ شعبي / وطني...
تاريخ الأبعاد مجملة...
تاريخ الأبعاد مفصلة...
وأين أنا من الاقتصاد...
وأين أنا من الاجتماع...
وأين أنا من ثقافة شعبي...
وأين أنا من كل السياسات...
تحكم شعبي...
وأين أنا من هذا الدستور...
ومن مشاريع الدساتير القادمة...
وأين أنا من قوانين هذا الوطن...
ماذا أملك كي أضحي...
وهل أضحي بغير ما أملك؟...
من أجل الشعب...
من أجل الوطن...
ماذا يقول الناس عني؟...
وماذا لا يقولون...؟
ماذا يقول الأعداء عني؟...
وماذا لا يقولون؟...
إنني في تاريخي...
في تاريخ شعبي...
في تاريخ الوطن؟...
في تاريخ الإنسان...
في كل زمان...
في كل مكان...
أرجو السكن...
ولا أرجو غير السكن...
حتى لا يعتقد الغير...
أنني أستبد...
بكل سكن...
فسكناي غرفة...
في شقة...
في عمارة...
في حي...
في مدينة...
في قرية...
في وطني...
***
يا أيها المطلون...
من الزمن الغابر...
ومن كل عصر قديم...
ومن كل الزمن الملقى...
على عصرنا...
علينا...
على سكني في عمق التاريخ...
إنني أصير...
من خلال قبر الحياة...
من خلال قبر الممات...
من خلال السكن...
في عمق التاريخ...
أدرك أن التاريخ...
سجل لما يقوم به كل إنسان...
وأن التاريخ لا يصطفي...
ومن لا يصطفي...
للذكر في ثنايا السجل...
وأن النضال الذي...
يغير واقعنا...
يذكره التاريخ في سجله...
وأن السماء ذات الصفاء...
تبرر تاريخ الصفاء...
وأن الأراضي التفرز كل الخيرات...
تذكر في سجل الزمان...
تذكر في سجل المكان...
لتسكن تاريخنا...
تاريخ الإنسان...
***
فالتاريخ مسكن...
لذكريات الإنسان...
لذكريات الأفراد...
لذكريات الجماعات...
لذكريات الشعوب...
لذكريات الدول...
والذكريات قد تكون جميلة...
وقد تكون غير مشرفة...
وقد تكون بين بين...
وذكريات الأوطان صراع...
بين الأصيل وبين الدخيل...
بين التحرر / بين الاحتلال...
بين المستغل والمستغل...
بين التخلف في مظاهره...
وبين التقدم في واقعه...
على جميع أبناء الشعب...
على أجياله الصاعدة...
على كل بنات الشعب...
في سعيهن لفرض الحقوق...
والتاريخ يفتح مسكنه...
لكل جميل...
لكل قبيح...
لا يميز بين فعل البشر...
بين النساء / الرجال...
وبين البنات / البنين...
حتى يفي التاريخ بالوعد...
يسكن كل الأفعال...
في كل الحجر...
في كل الشقق...
في كل العمارات...
في كل الأحياء...
في كل المدن...
في كل القرى...
يصطفيها التاريخ لأجل ذلك...
حتى تصير السكن...
ونصير نحن البشر...
نسكنها عبر كل الأفعال...
فلا نتألم...
بعد ماصرنا ذكريات...
تسكن التاريخ...
لا تغادره...
***
وكل البشر...
يسكنون التاريخ بما قدموه...
بما أنتجوه من عمل...
قد يكون جميلا...
قد يكون قبيحا...
يقوم التاريخ بحفظه...
ليجعله في خدمة الآتين...
وفي الزمن الآتي...
يطوي الأفعال...
يدخلها...
في مدارج الحفظ...
في سكنيات التاريخ...
***
يا نفسي...
الآتية من عمق ذاتي...
أفلا تذكرين...
أن الواجب يقضي...
أن لا أنتج غير الأفعال الجميلة...
أن الأفعال الجميلة...
تنتج حبا وعشقا للحياة...
تنتج كل الإرادة...
في عشق العمال الأجراء...
في عشق كل كادحي الشعب...
في عشق الأرض عشق الوطن...
والعشق لا يتوقف...
ولا يرتضي غير التوحد...
حول المبادئ...
وحول إطارات تفعيل تلك المبادئ...
حقوقية كانت...
أو نقابية...
أو ثقافية...
أو تربوية...
فإطارات المبادئ وجه...
من وجوه التوحد...
وإطارات المبادئ مجرى...
لإنتاج القيم...
وإطارات المبادئ في كل مجال...
إطارات للنضال...
وكل الوطن...
آت إلى الشعب...
بفعل إطارات المبادئ...
وكل الشعب ينادي...
بحفظ الوطن...
بفعل إطارات المبادئ...
وعيش العمال الأجراء...
يتحسن...
بفعل إطارات المبادئ...
وبدون إطارات المبادئ...
لا يتمتع الشعب...
بكل الحقوق...
لا تتحسن...
أحوال العمال الأجراء...
وأحوال كل الكادحين...
لا تتفاعل...
ثقافة واقعنا...
لا تتبلور...
تربية النشء...
ولا تتطور...
لا تنمو اقتصاديات الوطن...
ولا تتحول...
في الاتجاه الصحيح...
مجالات الاجتماع...
لا تنمو ثقافتنا...
لا نتقدم...
ولا نتطور...
***
وفساد إطاراتنا...
يجعل منها...
إطارات...
مفصولة عن واقع الشعب...
عن واقع العمال / الأجراء...
عن واقع الأمر الجميل...
لا تتفاعل...
مع كل المحيط...
لا تتدبر...
ما يجري به...
لا تسأل عن موقف الشعب منها...
عن موقف العمال / الأجراء...
عن موقف كل الكادحين...
عن الفاعلين لا يدعمونها...
عن الضعف يسري في بنيتها...
عن اللاءات تناهضها...
عن فقدان حب الجماهير لها...
وقد آن لها...
أن تتساءل...
أن تسأل عن وضعها...
أن تعيد النظر...
في ممارستها...
حتى تصير إطارات للمبادئ...
إطارات...
تسعى لفرض الحقوق...
إطارات...
تخدم كل العمال...
وباقي الأجراء...
وكل كادحي الشعب...
إطارات...
منتجة لثقافات القيم...
لإنتاج تربية متطورة...
متقدمة...
قابلة لاستيعاب الحداثة...
لطرد التخلف من كل أرض...
لفرض الأمان...
في كل مجالات الحياة...
لاحتواء اختلافات الرؤى...
التتوحد...
حول الخلاصات الينجم عنها...
كل تقدم الشعب...
كل التطور...
يعرفه الشعب...
في كل مجالات الحياة...
***
وكل العمال...
يصيرون أسيادا...
في كل المصانع...
في كل المناجم...
في كل المزارع...
والأجراء...
يمتلكون وعي العمال...
يدعمون سيادتهم...
وسيادة كل العمال...
تقرير للطليعة...
والتاريخ يسجل...
أن كل الطليعة...
تراود مجرى الحياة...
ومجرى سلامتها...
بفرض التحرير يشملها...
والتاريخ يسجل...
أن الطليعة...
تتحرر...
من كل استعباد يستهدفها...
بفرض ديمقراطية...
تتأكد من أنها...
تلازمني...
وتلزمني...
وتلازم كل الشعب...
وتلزمه...
وتلازم كل إطارات المبادئ...
وتلزمها...
وتلازم كل العمال/ الطليعة...
وتلزمهم...
وتلازم كل الأجراء...
وتلزمهم...
وتلازم كل كادحي الشعب...
وتلزمهم...
وتلازم كل النساء...
وتلزمهن...
وبكل مضامين ديمقراطية الشعب...
لطرد الاستبداد...
لاقتلاع جذوره...
بفرض عدالة التوزيع...
في الدخل...
عدالة الاجتماع...
عدالة كل الثقافات...
عدالة بين النساء / الرجال...
عدالة بين البنات / الأبناء...
لطرد الاستغلال...
لاقتلاع كل جذوره...
بين واقع الشعب في كل حين...
لأجل ضمان السكن...
في قيامة التاريخ...
بين سكان الجنان/ سكان جهنم...
لا نناقشها...
باعتبار طبيعة الغيب...
اللا نعلمه...
***
وما نعلمه...
أن التاريخ يسجل...
ويملأ سكنانا...
بما يسجل عنا...
ويجعلنا نتذكر...
ما يسجل...
لنقومه...
لندرسه...
لنفيد به...
أجيالنا القادمة...
حتى نطمئن...
للتاريخ...
وندرك...
أن التاريخ...
يحفظ فعل البشر...
في كل زمان / في كل مكان...

ابن جرير في 10 / 05 / 2014

محمد الحنفي



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مهما يكن كل جمالك...
- حزب الطليعة لا كالأحزاب...
- أنت الرفيقة والصديقة...
- أنا الشعب...
- كاتيا فلسطين...
- والدواعش الصهاينة...
- الانتخابات: الواقع المسار الآفاق.....8
- الفساد الانتخابي مالي ومؤدلج للدين الإسلامي...
- فيدرالية لليسار...
- إنهن الجميلات المناضلات...
- لم يعد في إمكان الرجال حمل السلاح وحدهم...
- هل أنت إلا فلسطينية؟...
- يا طفلة فلسطين لا تلومينا...
- لست كما هن في كل البيوت...
- ما كنت لأعجب بك...
- هي أنت يا جميلة العرب...
- الانتخابات: الواقع المسار الآفاق.....7
- من ضد من...
- الانتخابات: الواقع المسار الآفاق.....6
- فلترفع راية الحزب فوق جثتي...


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الحنفي - سكنت التاريخ...