أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فواد الكنجي - أيها المسؤولون .. الشعب يريد ان يعيش ...!















المزيد.....

أيها المسؤولون .. الشعب يريد ان يعيش ...!


فواد الكنجي

الحوار المتمدن-العدد: 4949 - 2015 / 10 / 8 - 17:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اثنا عشر عاما مرت على العراق منذ سقوط النظام البائد والى يومنا هذا والدولة بأوضاعها السياسية والاقتصادية ولاجتماعية و الثقافية تمضي من السيئ إلى الأسوأ وعبر سنوات من حكم ساسة أخفقوا في إدارة الدولة .. بعد أن ضن الشعب بهم خيرا .. ولكن مؤشرات الواقع أشير إلى عكس ذلك .
فهؤلاء الساسة الذين يدرون اليوم ملفات الدولة العراقية ويحكمونها، كانوا في السابق من اشد معارضي سياسة النظام السابق و كانوا يصفونه بالنظام الدموي والاستبدادي والقمعي و الدكتاتوري قتل وهجر ملايين من أبناء الشعب، وراحوا يجندون الإعلام الغربي لإظهار فضائح النظام لحين ان تم تشكيل قوات من التحالف الدولي بقيادة أمريكية فركبوا دباباتهم واتوا معهم ليسقطوا النظام بعد ان اظهروا للعراقيين والعالم بأنهم جاءوا ليحكموا الدولة وليرسوا الأمن والإسلام و الحرية و الديمقراطية ولينقذوا الشعب العراقي من حقبة ظلامية دامية.
وما ان سقط النظام حتى اخذوا هؤلاء عبر أدوات المحتل الأمريكي يمسكون زمام ألأمور لإدارة الدولة العراقية ول تمضي على حكمهم أيام وأشهر، حتى يصطدم الشعب بحقبة آمر وأسوأ مما كان، حيث تصاعدت وتيرة العنف والجريمة والقتل والاستهداف على الهوية بإضعاف المضعفة عما كان في السابق، وانتشرت الجريمة والقتل والخطف والابتزاز والاستهداف والتهجير ألقسري في طول البلاد وعرضها وفي كل مدن الدولة العراقية، وانتشر الفساد في مؤسسات الدولة والرشوة والتميز و الاضطهاد والبطالة وساد الكساد وارتفعت الأسعار وشح المواد الأساسية للحياة، لحين ان اشتعلت ألازمات في كل مرفق من مرافق الحياة، أزمة في مياه الشرب و أزمة في المشتقات النفطية، من الغاز والبنزيل والنفط الأبيض، وتدهورت الخدمات الصحية وصرف المياه الثقيلة لتطفح في أزقة المدن وانتشرت القاذورات والنفايات لدرجة التي سادت في البلاد إمراض وبائية وكان أخرها انتشار وباء الكوليرا، وتحدث عن السلبيات في كل مرافق الدولة دون حرج، لدرجة التي دمرت البنى التحية والفوقية فيه، سواء بفعل المحتل او بفعل من سار على دربهم، فانهار اقتصاد الدولة وساد الكساد وتعطلت وتيرة البناء والاستقرار وسيادة السلطة والقانون فتفشت الجريمة المنظمة والاغتيالات وسادت موجة من التفجيرات عبر السيارات المفخخة والتي ظلت على طول الخط تستهدف الإحياء السكنية الفقيرة لتثير الرعب في نفوس الأبرياء وهو أسلوب لم يعتاده العراقيين من قبل، وتصاعدت وتيرة الحرب الطائفية بين أبناء الشعب لدرجة التي فتح في العراق باب الجحيم على مصراعيه، وهذا ما مهد إلى استقطاب الإرهابيين السلفيين وأذياله إلى العراق ليصبح ساحة مفتوحة للمجرمين والقتلة ولصوص والتي أرادها المحتل الأمريكي تجميعهم في العراق ليسلموا هم وحلفاءه بمن يسميهم( الإرهاب الدولي ) فيجنبوا بلدانهم من جرائمهم كجريمة التي حدثت في أمريكا اثر استهدافها في (11ايلول 2001 ) من قبل منظمات الإرهاب الدولي لفصائل الجهادية الإسلامية التي كان يتزعمها آنذاك (بن لادن)، فتم لهم ذلك ليصبح العراق ساحة مفتوحة لهذه القوى الظلامية، بدءا من فصائل (الزرقاوي) وانتهاءا بـفصائل (البغدادي) حيث تمكنوا وعبر تنظيم دولة الإسلام ( داعش ) ودعم لوجستي من قبل الأمريكان ومن تراخي حكومة بغداد إلى إسقاط سلطة الدولة في مدينة ( موصل ) وسهل نينوى وقصبات عديدة في الانبار وتكريت و ديالى و كركوك ، لتفقد الدول العراقية سيادتها وسيطرتها على أكثر من ربع أراضيها ولنشهد قيام دولة داخل دولة ...! ليصل الأمر لتقسيم العراق إلى مراكز نفوذ بين الأحزاب والميلشيات تابعة لهذه الجهة وتلك ، ليعم الفوضى والدمار والتخريب في كل مفاصل الدولة العراقية وليتم القتل والتهجير والاستهداف على الهوية بشكل علني مستخدمين أبشع وسائل الإجرام من زراعة المفخخات وتفجيرها في الإحياء السكنية المكتظة بالسكان، و لغاية واحدة ليس إلا وهي حصد اكبر عدد من القتلى في صفوف المواطنين الأبرياء والتي تجاوز عدد القتلى وضحايا هذه الجرائم إلى أكثر من (مليون ونصف مليون) قتيل استشهدوا استهدافا على الهوية فحسب دون ان يكون لهم أي ضلع بما يحدث في العراق، وبإضعاف المضعفة تصل لأكثر من (سبعة مليون) عراقي تم تهجيرهم وترحيلهم قسرا من مناطق سكناهم من العراق لفترة ما بين 2003 ولغاية إعداد هذا المقال، مما فاق جرائم المرتبطة من قبل هؤلاء الساسة إلضعاف ما ارتكبه النظام السابق ، وحل الدمار في كل مرافق الحياة بفقدان الأمن والأمان والاستقرار، وحينما تفقد الدولة سلطة الأمن والأمان فهي بالتأكيد فاقدة للاستقرار فتكون ساحة مفتوحة لتصفية الحسابات بين شتى أنواع الفصائل والقوى المحلية و الدولية، وهذا ما يحدث في العراق اليوم بفعل سياسة غير متزنة لقادة لم يحسنوا إدارة شؤون الدولة وظل همهم هو (الانتقام ) من جهة، ومن جهة أخرى (إرضاء الأجنبي) بأي شكل كان حتى وان كان على حساب سيادة الدولة واستقلالها، فاخذوا - ودون مبرر لفعلهم - يرفعون صور ضخمة لرؤساء أجانب لا علاقة لهم بالقيم العراقية، بقدر ما يسيء إليهم، اذ اليوم لا توجد دولة في العالم لها سلطة وسيادة على الأرض الوطن سبق لها ان رفعت صور رؤساء أجانب في عاصمتها، مهما كان دورهم ومساهماتهم في تغير نظام الدولة او الاعتزاز بهم، كما يفعل - للأسف الشديد- ساسة العراقيين الذين يدرون السلطة في العراق والذي يرمز إلى التبعية والإذلال والى إخلال عام بسيادة الدولة واستقلالها، وكان من الأجدر بهم ان يرفعوا صور ومعالم رموز حضارتهم، اعرق حضارة في التاريخ البشرية جمعاء، حضارة علمت البشرية القراءة والكتابة، إلا وهي حضارة ( أكد) و(سومر) و(آشور) في وادي الرافدين العريقة والتي يزيد عمرها إلى سبعة ألاف سنة قبل الميلاد، فيزينوا برموز هذه الحضارة ساحات بغداد ومدن العراقية كافة، لا ان يساهموا مع المحتل والغازي والتكفيريين لتخريب وتهريب الآثار الحضارة الأشورية، وسرقة إعمال كبار الفنانين العراقيين وتدميرها بلا مبرر ...! ولكن كيف تستقيم قيم الحضارة والثقافة مع ثلة من ساسة لا يحسنون إدارة الدولة و يتلاعبون بقوت الشعب وينهبون خيرات الوطن والدولة العراقية ...؟
أثنى عشر عاما مضت ولم يستطع هؤلاء الساسة - بقدر ما اهتموا ببناء ميلشيات خاصة بهم - من بناء مؤسسات الأمنية لدولة العراقية، من الجيش والشرطة والأمن والاستخبارات، والتي هي أدوات الضامنة لسيادة الدولة واستقلالها وأدوات لحماية ثروات الوطن ومكتسبات الدولة وامن المواطن ... بل لم يستطع هؤلاء الساسة من تنفيذ أي مشروع تجاري وصناعي وتكنولوجي لنهضة العراق وتطوير صناعة البتر وكيماويات للحد من البطالة المستشرية بين أبناء الوطن لتزداد بهم الفاقة والإمراض بتدني مستوى الخدمات الصحية والاجتماعية وما إلى ذلك، حيث يشهد عموم الوطن أزمة انقطاع الكهرباء ولساعات طويلة وشح في مياه الصالحة للشرب ونقص حاد في المشتقات النفطية وتدهور مياه الصرف الصحي وإهمال واضح في شؤون الإنتاج الزراعي والحيواني ...!
وهذا الوضع الشاذ الذي يغيم على مساحة الوطن من شماله إلى جنوبه ومن شرقه إلى غربة، ظل طوال اثني عشر عاما- كما قلنا - يسير من السيئ إلى الاسوء، لدرجة التي لم يعد إمام الشعب خيار أخر للرضوخ لهذا الواقع المزري الذي يعيشونه وهم يشاهدون بأم أعينهم كيف تهدر وتسرق وتنهب وتختلس مليارات الدولارات من خزائن وإيرادات الدولة من الإنتاج وتصدير النفط الخام وانتشار ظاهرت الفساد والمفسدين في كل شرايين الدولة العراقية، وما يعلن بين حين وأخر عن فقدان ألاف المليارات وفق تقرير لجنان ذات صلة بالبرلمان العراقي والتي تؤكد كعادتها بفقدان الوثائق المرتبطة لجهة الصرف هذا المبلغ وذاك إما باغتيال مسئولين عنها او إحراق دوائر ذات الصلة ..! وهناك ألاف من عمليات وصفقات سرية لم يكشف عنها ونذكر منها على سبيل المثال وليس الحصر، صفقة الأسلحة والتي أعدت بالمليارات الدولارات وتبين لاحقا بمنشئها الردى والفاسد تفتقد لمواصفات الجودة ولم يتم محاسبة المسئولين عنها ، ومن ثم صفقة شراء معدات وتنصيب محطات الكهرباء والتي تعد أضخم صفقات في تاريخ المنطقة والتي تعادل ما صرف لهذا القطاع فحسب ميزانية دولة بالكامل، ورغم هذا الصرف الهائل إلا إن المواطن العراقي لم يلتمس أي تحسن في هذا القطاع والتي إلى يومنا هذا تعتبر( أزمة انقطاع الكهرباء أزمة الأزمات في العراق)، فما صرف خلال أثنى عشر عاما لهذا القطاع فحسب وصل إلى ( تريليونات) الدولارات أو أكثر نهبت وسرقت وزورت كل الوثائق، ليظل هذا القطاع الحيوي في الدولة يتراوح في مكانه دون إن يشهد أي تحسن بل يزداد سوءا لتذهب كل الأموال التي صرفت إدراج الريح لعدم جود جهات رقابية وأمنية وسلطة قانون وجيش وطني قادر على التدخل و ردع المخالفين لان الأمر يتصل بسيادة الدولة وحماية المواطنين ، وهذه المبالغ التي يكشف عنها في الإعلام الدولة بين حين وأخر هي قطرة من البحر، ومع ذلك هي مبالغ ليست سهلة في خزينة دولة تعاني أساسا عجزا ماليا، وفي وقت ذاته يسود في البلاد حالة من العوز والجوع والفقر المتخم لشريحة واسعة من إفراد المجتمع، إضافة إلى ذلك افتقار الدولة لأبسط الخدمات و تختنق بالأزمات تضرب في كل مفاصل الحياة ...!
فما كان بإمكان الجماهير العراقية الا الخروج إلى الشارع لتطالب بالإصلاح وتهدد بالانتفاضة، وهو الأمر الذي سيترتب في ظل الأوضاع القائمة إلى مزيد من تصعيد، لان كل المؤشرات لحد ألان تأشر بعدم وجود نية أو مبادرة لإصلاح الأوضاع إصلاحا جذريا ومحاسبة المفسدين، لان من يمسك بيديه مفاتيح إدارة شؤون الدولة ليسوا رجال السلطة والقانون وليسوا جادين في إدارة الدولة، بقدر اهتمامهم بمصالحهم الشخصية والعبث بخيرات الدولة التي تعد في مقدمة الدول العالم المنتجة للنفط الخام، وهذا يعني الحجم الهائل من الإيرادات التي تدار إلى خزينة الدولة ، ولكن لسوء الأداة ونهب ثرواتها أعدت من أسوء دول العالم وأخطرها في العالم لفقدان الأمن والسلطة وانتشار فصائل الإرهاب، لان دوافع هؤلاء الساسة الذين جاءوا إلى السلطة بمساعدة ومعية المحتل الأمريكي هم رجال مليشيات ينفذون أجندة معينة ليس إلا ...! فكيف إذا نتوقع من هؤلاء القيام بإصلاحات والتغير لبناء دولة قوية قادرة مقتدرة على حماية أراضيها ومواطنيها وبما يليق بالعراق الحضارة والتاريخ ....؟
فهل هؤلاء الساسة المعارضون بالأمس، جعلوا من العراق بعد مسكهم السلطة إلى ساحة مفتوحة لتصفية الحسابات...؟
أن مهام إدارة السلطة في الدولة ليس باب للانتقام واخذ الثار، أنها مسؤولية أخلاقية وقانونية لتشريع العدل والقانون والسلام والتآخي في المجتمع، وبناء مؤسسات أمنية قادرة على حماية أراضي الدولة وممتلكات الشعب وحرية المواطنين، وطي صفحة الماضي والمصالحة الوطنية الشاملة برؤية وطنية تستقيم ومتطلبات العصر والواقع الذي نعيشه ، فالتوغل في الجريمة والانتقام لا يخلف سوى الدمار والخراب في البلاد والذي يفتح الطريق الى الانزلاق نحو الهاوية...!
وعلى الجميع إن يعي بان(القوة) ليست هي كل شيء في الحياة، فالقوة بدون عقل وحسن التدبير ستتحول إلى العاقبة، ان القوة الحقيقة تكمن بمدى القدرة على ترسيخ مبادئ العدالة الاجتماعية والقانون والسلم المدني والتآخي والإنصاف في المجتمع، فمن يحسب ان (القوة) هي أداة للانتقام والهيمنة وفرض الإرادات فهو واهم ، وعلينا إن نأخذ من دروس الواقع وتجارب الحياة والشعوب، أين ذهبت قوة النظام البائد والذي اعد جيشه في فترة ما، خامس قوة في العالم، لينهار بظرف أربعة وعشرين ساعة فقط ...!
وعليه لابد من مراجعة الذات وإيقاف الفوري لأي إعمال عنف والانتقام والتميز الديني والمذهبي والطائفي والقومي في المجتمع، والجلوس على مائدة الحوار والمصالحة مع جميع مكونات الشعب دون تميز، لان السلام (صناعة) وعلينا ان نحسن صناعته بالأفق البناء والتعمير وترسيخ قواعد الأمن والسلم الاجتماعي والتآخي في المجتمع والسعي نحو التقدم والازدهار ومحاسبة المفسدين والمجرمين والقتلة والإرهابيين والمتلاعبين بأموال الشعب، والبدا بهذا الطريق ليس أمره صعب إن عزمت الإرادة في النفوس بالقيم الخير والعدالة في المجتمع وجعل القانون والعدالة أساس السلطة التي اليوم نتمسك بها، هذا هو المخرج الوحيد لازمة الساسة السلطة في العراق، وعداه فإننا نرسم مصيرنا بأنفسنا نحو منزلق خطير لا يحمد عقباه ...!
ورغم أننا وفق كل قراءات الواقع خلال اثنتي عشر عاما لا نتوقع من هؤلاء الساسة، على ما يسيرون عليه وبالطريقة التي يحكمون الدولة تغير واقعهم ومواقفهم والمبادرة بتقديم ما هو لصالح الوطن والمواطنين لان الحكمة تقول : فاقد الشيء لا يعطيه ..!
ولان الدولة بسلطتها خلال أثنى عشر عاما الماضية خلت من رجال حكماء أقوياء مخلصين ونزيهين و قادرين على التغير و أدارة شؤون البلاد، هو الذي أدى و يؤدي بالعراق إلى هذه الانتكاسة ..!
لهذا فان كل التوقعات تشير بان صوت الجماهير سيرتفع .. وسيرتفع لدرجة التي لا يكون إمامهم سوى(الانتفاضة) الشاملة تهز أركان الدولة بكل مفاصلها من اجل التغير الشامل والجذري والقضاء على المفسدين والفاسدين ، لان العراق بشعبه الأبي لا يخلو من زعماء وطنين أحرار حريصين لبناء الوطن وهم لقادرون على التغير، لإمكانية نهضة العراق بحجم مواده وقدراته البشرية والإنتاجية والصناعية واستثمارية الهائلة .



#فواد_الكنجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لنحافظ على مكتسبات شعب إقليم كردستان
- انتخاب بطريركا جديدا لكنيسة المشرق الأشورية وعودة كرسيها إلى ...
- باسم الدين سرقونا الحرامية، ابرز شعارات العراقيين المتظاهرين ...
- الغضب
- مشاركة المرأة العراقية في التظاهرات دليل وعيها
- التظاهرات والحراك الثوري في الشارع العراقي من اجل التغير وال ...
- صباح الخير يا دمشق
- كوسرت رسول أكثر حظوظا لرئاسة الإقليم
- ليعمل اليسار من اجل علمانية الدستور في إقليم كردستان
- ليكن دستور إقليم كردستان نوعيا لا تقليدا
- سلاما يا عراق ...
- متى أعود إلى العراق....؟
- عيناك بلون قهوتي ..عيناك
- الإحساس بالجمال عند جورج سانتيانا
- مفهوم التعبير والرمز الفني في المنحوتات الأشورية
- بيكاسو الفنان الملتزم رائد الفن التكعيبي
- الساعة الخامسة والعشرون رواية العصر
- نقطة نظام .. التربية والتعليم ركيزة الأمن وتطور المجتمع
- عام على احتلال موصل، عام على النزوح
- نقطة نظام .. سلطة القوانين أولا


المزيد.....




- الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج ...
- روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب ...
- للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي ...
- ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك ...
- السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
- موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
- هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب ...
- سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو ...
- إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فواد الكنجي - أيها المسؤولون .. الشعب يريد ان يعيش ...!