أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - – إجتهادات خلدونية في إقتصاديات العمران ( علم العمران أو الإجتماع الإقتصادي)















المزيد.....

– إجتهادات خلدونية في إقتصاديات العمران ( علم العمران أو الإجتماع الإقتصادي)


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 4943 - 2015 / 10 / 2 - 21:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


( ق2 ف3 ) ب – إجتهادات خلدونية في إقتصاديات العمران ( علم العمران أو الإجتماع الإقتصادي)
كتاب مقدمة إبن خلدون: دراسة تحليلية
القسم الثاني : قراءة في مقدمة إبن خلدون
الفصل الثالث : اجتهادات إبن خلدون لعصره وعصرنا

ب – إجتهادات خلدونية في إقتصاديات العمران ( علم العمران أو الإجتماع الإقتصادي)

مقدمة إبن خلدون تحتاج لقراءة متخصصة من علماء الإقتصاد ، وفيها تتجلى عبقرية إبن خلدون التي إنطلقت في أمن من التعرض للثوابت الدينية والثقافية لعصره ، ومن هنا فإن إجتهاداته الإقتصادية ليست قاصرة على عصره وظروفه الإجتماعية . وحتى ما ارتبط منها بظروف سادت في العصور الوسطى فأننا لا نزال نسعد بوجود تلك الظواهر معنا ، ومنها التحايل بالكيمياء على ضعاف العقول وإقناعهم بإمكانية تحويل الأشياء إلى ذهب ، أو إدعاء البحث عن الكنوز والدفائن القديمة، واستخدام التدين في ذلك التحايل .
الزراعة
ومن الأنشطة الإقتصادية التي تعرض لها إبن خلدون من المنطلق الثقافي لعصره ، الزراعة. قال عن الزراعة معبرا عن عصره – إنها حرفة الضعفاء حيث يكون الفلاح ذليلا تحت سيطرة القهر ، ولاتزال تلك النظرة سائدة حتى الآن لدى بعض الدوائر الحاكمة حيث تصدر القرارات في مجال الزراعة دون مشورة أصحاب الشأن الفلاحين ، مع أن معظم أولئك الموظفين الكبار ينتمون إلى أصول ريفية ، ولكنهم توارثوا عن البيروقراطية العثمانية والمملوكية إحتقار الفلاح ، وهي نفس النظرة التي سجلها إبن خلدون عن عصره .
والزراعة – أو الفلاحة – تعني الإستقرار والسكون والصبر وطاعة الحاكم القائم بالحماية وتنظيم الري والصرف وشؤون الوادي . ومن هنا يصبر الفلاح على القهر ، فالظالمون يفني بعضهم بعضا ، ولكن يظل الفلاح ملح الأرض باقيا ما بقيت السماوات والأرض ، وذلك سر الإستمرارالفلاح المصري حتى الآن . ولو أنه لول مرة فى تاريخه الذى يزيد عن خمسين قرنا يهجر أرضه التى التصق بها من قبل ليهاجر الى الخليج ، أو الى القاهرة ليعمل ( بوابا ) .!
ومهما يكن فإن الزراعة فى بلاد النهر والتى تؤسس الحضارة هي حالة تختلف عن أحوال القبائل الرعوية المسلحة المتنازعة في شمال افريقيا ، والتي أهلكت بعضها دون أن تقيم حضارة أو تنشئ فكرا .
ويتكرر إعتراف إبن خلدون بتخلف وطنه بسبب التقلبات السياسية التي لا تنتهي هناك ، والتي لا ينتج عنها إلا الوحشية في سفك الدماء وفي التخريب .
وإذا كان لنا أن نقارن بين صبر الفلاح المصري ووقوعه ذليلا تحت سيطرة القهر ، وبين وحشية السكان الآخرين فالصبر عندنا ليس سكونا سلبيا ، ولكنه عمل إيجابي في البناء والإنتاج والإستقرار والإستمرار ، عكس التدمير والتخريب ، وإن كانت عبارة إبن خلدون عن الفلاح المصري في عهده صادقة في وصفها وفي إيلامها ، فإن التبعة تقع على عاتق أولئك الحكام الظالمين الذين ألهبت سياطهم ظهر الفلاح المصري ، وهو يكد في إنتاج الخير. . للغير..
عبقرية التحليل للدجل
وصدق إبن خلدون في وصف حال الفلاح المصري – بالذات – يؤكده نظرته الثاقبة للدجالين محترفي الزعم بتحويل المواد إلى ذهب ، فهو يصفهم بأنهم فقراء عاجزون عن الكسب الطبيعي ، وفي موضوع آخر يجعل أغلبهم من طلبة العلم ، أي مثقفون فقراء حولوا ذكاءهم وثقافتهم إلى تحايل ودجل لكسب المال بطريق سهل ، ويؤكد نظرته الإجتماعية حين يقول أن الفارابي آمن بفكرة تحويل المعادن إلى ذهب لأنه كان فقيرا ، بينما أنكر هذه الفكرة إبن سينا لأنه كان غنيا وزيرا ، أي أن الظروف الإجتماعية تؤثر في الآراء العلمية طالما قامت على أساس الجدل العقلي والمزاج الشخصي دون التجارب العملية .
وفي موضوع البحث عن المطالب والدفائن كانوا يستعملون الطرق السحرية في البحث ، وليس التنقيب العملي ، واستهواهم ذلك البحث السحري المزعوم حتى أصبح مرضا ، وإبن خلدون يستخدم تعبيرا بالغ الدلالة في وصف حالهم ، فهو ينصح من يصاب " بهذا الوسواس" ، بأن يتعوذ بالله من العجز والكسل وينصرف عن طريق الشيطان ، أي أن الأمر تحول إلى ما يشبه الوسواس (Obsession( القهري المرضي
. . وفي التجارة
وبعد الزراعة واحتراف الدجل في كسب المعاش نصل إلى التجارة . وسبق أن عرضنا لنظرة مجتمع إبن خلدون للتجارة. وقد شرح هذه النظرة المتدنية للتجار في فصلين ، يؤكد فيهما أن الأشراف وأصحاب المروءة لايحترفون التجارة . وهو في موضع آخر يتحدث عن المصاعب التي تواجه التجار منها قلة أصحاب الذمة والغش وتطفيف الكيل والميزان والمماطلة في الدفع وجحود الحق ، وعدم الوصول للحق بواسطة القضاء إلا بصعوبة وبعد مدة طويلة ، لذلك يرى أنه لا يصلح للتجارة ، ولا يفلح فيها إلا من كان جريئا في الخصومة بصيرا بعواقب الأمور شديد المماحكة مقداما على الحكام ، أو إذا كان صاحب جاه حتى يضمن حقه طوعا أو كرها ، ويؤكد أنه لذلك كانت أخلاق التجار بعيدة عن المروءة وأخلاق الملوك والأشراف بما فيها من مساومة وغش وحلف بالكذب ، ويندر من يكون من التجار شريفا سليما من هذه الرذائل . ومن الطبيعى أن هذه الصفات للتجار مسئول عنها ـ جُزئيا ـ الفساد المرتبط بالاستبداد ، خصوصا مع عمل السلطان ( أو الجكومة ) فى الاقتصاد زراعة وتجارة وتدخلها بالقوانين واللوائح ، وشيوع الرشاوى ، وقد كان للرشاوى فى مصر المملوكية جهاز رسمى هو ( ديوان البذل والبرطلة ).
وقد وصف إبن خلدون الدول البدوية التي قامت : بأنها تحترف السلب والنهب والتخريب للأمصار ، ومن الطبيعي أن يكون التجار ضحايا مثاليين لهذا النوع من الأنظمة الحاكمة ، خصوصا وأن طرق القوافل يتحكم فيها قطاع الطرق من أتباع الدولة وخصومها . ومن هنا فالتاجر الذي يستطيع الصمود في هذا المناخ إما أن يكون مغامرا أقرب إلى قطاع الطرق ، وإما أن يكون وثيق الصلة بالحكام ، أي أقرب أيضا إلى قطاع الطرق الرسميين . وفي كل الأحوال فأولئك التجار مع أولئك الحكام أبعد ما يكون عن المروءة وأخلاق الملوك والأشراف . وحال التجار فى الدول البدوية غير المستقرة أسوأ من حالهم فى الدول النهرية الأميل الى الاستقرار .
والغريب أن إبن خلدون يغيب عنه ذلك التحليل ، ويكتفي بتسجيل رؤية عصره للتجار ، وهي رؤية خاصة بموطنها وتخالف الرؤية المصرية والمشرقية حيث الأمن أكثر إستتبابا، وحيث كان التاجر ذا وضع أكثر إحتراما ، وإبن التاجر في رواية ألف ليلة وليلة لايختلف كثيرا عن أبناء المترفين ، وكثير من التجار في العصر المملوكي أفسحت لهم الحوليات التاريخية بين سطورها وكان منهم من سلك طريق العلماء على سبيل الهواية ، ومنهم من سجلته الحوليات التاريخية بسبب كرمه وعلاقاته الطيبة بمجتمع العلماء والسياسيين ، ومنهم من ابتنى مساجد ومؤسسات دينية وتعليمية .
ورؤى إبن خلدون ونظراته الإقتصادية في المقدمة جاءت في صالح تحرير التجارة والإزدهار الإقتصادي ، وإذا جاز لنا الإفتراض التاريخي ، فإننا نقول أن الغرب لو إتبع نظرات إبن خلدون لاستراح العالم من تجربة الشيوعية التي أعاقت التطور الإنساني نحو قرن من الزمان ، ولم تفلح الشيوعية إلا في تقليم أظافر الرأسمالية وإصلاحها من الداخل . إذ تطرفت الرأسمالية في إستخدام نفوذها ضد العمال وأرهقتهم وأرهقت المجتمع بالإحتكار ، مما أدى إلى تطرف مضاد هو ظهور الفكر الشيوعي الذي أقيمت على أساسه نظم سياسية ، وفيها جاءت رأسمالية الدولة الصريحة في الصورة الشيوعية حيث يمتلك الدولة والشعب شخص واحد تتمثل فيه حقوق العمال الضائعة ولايستطيع أحد أن يناقشه ، وذلك في مقابل الرأسمالية وهي حفنة من الأسر والتكتلات الإقتصادية تحكم الشعب بمسرحية التمثيل النيابي والديمقراطية غير المباشرة ، إلا أن العمال فيها والجماهير أفضل حالا من أمثالهم في العالم الشيوعي .
بين الثروة والنفوذ ، بين الجاه والمال :
ويؤكد إبن خلدون على العلاقة بين الثروة والنفوذ، أو الجاه والمال ، أو التلازم بين السلطة والثروة . فيقول أن المتمول أو الرأسمالي يحتاج إلى الجاه ، فالتاجر صاحب الجاه أكثر ثروة من التاجر الذي لا جاه له ، بل أن الفقيه صاحب الشهرة لايلبث أن يصبح صاحب جاه ثم صاحب ثروة ، وهذه حقيقة تنطبق على كل زمان ومكان . وفي موضع آخر يقول أن المال يأتي عن طريق العمل ، ولكن الجاه يفيد تنمية المال ، وبدون الجاه يصير الكسب على قدر العمل .
ويلتفت إلى أحوال الجاه والنفوذ ، فالنفوذ يتركز في السلطان ثم يوزع من هذا المركز إلى الحاشية وأصحاب القوة وعلى قدر هذه القوة ، إلى أن ينتهي عند من لا حول له ولا قوة .
ويشير في نظرة ثاقبة إلى الطبقات الإجتماعية ، فيوضح أن لكل طبقة في المجتمع جاها ونفوذا وسطوة ، وهي تخضع للطبقة الأعلى منها والتي تكتسب منها النفوذ ، ثم تمارس هذا النفوذ على الطبقة التي تليها والتي تعطيها بعض النفوذ . وهكذا فالطبقة الأدنى تستمد نفوذها وجاهها من الطبقة التي تعلوها . وتزداد ثروتها بقدر الجاه الذي تتمتع به . وهكذا تتميز كل طبقة عن الأخرى بمقدار جاهها وثروتها . وهذا الفتح الخلدوني هو الأول في بابه في فقه الصراع الطبقي الذي يختال به الغرب علينا . وقد جاء بين سطور المقدمة في معرض العلاقة بين الجاه والثروة .
ثم يلتفت إبن خلدون إلى أحوال صاحب الجاه ويبين أنه إذا ضاع منه جاهه ونفوذه ضاعت منه ثروته ، وإذا اقتصر على عمله يصبح فقيرا . ويصل إلى نتيجة حقيقية ومؤلمة وهى إعطاء الجاه يعني إعطاء الثروة ، ومن هنا يتزلف المنافقون لأصحاب النفوذ طلبا للثروة والسطوة معا ، ومن يترفع عن النفاق ويقتصر في التكسب على عمله يظل فقيرا مهما بلغت كفاءته ومهما بلغ نبوغه و إخلاصه لعمله . والمؤلم هنا أن هذه القاعدة الخلدونية سارية المفعول في عصرنا ، وهي من الأعراض المرضية ( من المرض ) في العالم الثالث ، وبها تهرب الكفاءات الى دول الغرب ، ورءوس المال ايضا ، فيظل الغرب فى تقدم مستمر ، ويظل الشرق ( الأوسط ) فى تراجع مستعرّ. !! .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آل سعود : على دين الكذاب أبى هريرة
- ( ق2 ف3 ) أ إجتهادات سياسية لإبن خلدون سارية المفعول
- رسالة الى الأحبة : عن التسجيل فى موقع أهل القرآن
- ( ق2 ف3 ) أ إجتهادات خلدونية في السياسة العمرانية (علم الاج ...
- زوجة مردت على النفاق .!!
- ( ق2 ف3 ) عبقرية إجتهادات إبن خلدون في علم العمران (الإجتماع ...
- سبحانك ربى .. هذا بُهتان عظيم .!! .الى متى يستمر تشويه الاسل ...
- ( ق2 ف3 ) : أخطاء خلدونية مختلفة
- ( ق2 ف3 ) أخطاء خلدونية منهجية
- الاجتناب .. ولآخر مرة .!!
- هذا الشيعى ( عبد الحسين )
- بين الشورى والإستبداد في تاريخ المسلمين : قراءة سريعة
- ( ق 2 ف 2 ) التأثر الموضوعي فى المقدمة : في القضايا السياسية
- التأثر الموضوعي في القضايا الإجتماعية : من ملامح التاريخ الإ ...
- بيان من المركز العالمى للقرآن الكريم : الى متى يستمر قتل الح ...
- ( ق 2 ف 2 ) التأثر الموضوعي لابن خلدون فى المقدمة في القضايا ...
- التأثر الموضوعي : المعارف الجغرافية بين المسعودي وإبن خلدون ...
- ابن خلدون بين المنهج العقلى والصوفى
- ( ق 2 ف 2 ) ابن خلدون والمنهج القرآنى
- ( ق 2 ف1 ) أثر التصوف في الحركة العلمية في العصر المملوكي:عص ...


المزيد.....




- هل اعتدى مؤيدون لفلسطين على مخبز يهودي في فرنسا؟
- لندن.. أعضاء أكبر هيئة يهودية يدينون هجوم إسرائيل على غزة
- خبراء يحذرون من -دمج الإخوان- بعد كشف مخطط تخريب الأردن
- سوريا: فصل الجنسين في الجامع الأموي بدمشق يثير جدلا واسعا
- أردوغان يهنئ الأتراك من الطائفة اليهودية بمناسبة عيد الفصح
- قادة يهود في بريطانيا يرفعون الشعار ضد نتنياهو
- شاهد.. آلاف المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى بالقدس المحتلة! ...
- مفتي القاعدة السابق يتحدث عن نمط حياة بن لادن وإدارته للتنظي ...
- إقتحام الأقصى والمسجد الابراهيمي
- الفاتيكان: معماري كاتدرائية ساغرادا فاميليا -على طريق القداس ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - – إجتهادات خلدونية في إقتصاديات العمران ( علم العمران أو الإجتماع الإقتصادي)