|
كارثة القرآن المدني 2 (المرأة)
سامي الذيب
(Sami Aldeeb)
الحوار المتمدن-العدد: 4943 - 2015 / 10 / 2 - 08:50
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
رأينا في المقال السابق http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=486345 تقسيم القرآن إلى قسمين وفقا للتسلسل التاريخي كما في طبعتي العربية للقرآن -- تحميل مجاني من هنا http://goo.gl/a6t77b القرآن المكي: من السورة 1 إى 86 ويغطي الفترة ما بين 610 إلى 622، إي قبل هجرة محمد من مكة للمدينة والقرآن المدني: من السورة 87 إلى 114 ويغطي الفترة من عام 622 إلى 632، بعد هجرة محمد إلى المدينة واستلامه السلطة فاصبح القرآن العوبة بين يديه، ينزل الوحي كلما شاء لتلبية نزواته الشخصية. وقد عاتبته عائشة، طيب الله ثراها، بمقولتها الشهيرة: "ما أرى ربك إلا يسارع في هواك" (صحيح البخاري وصحيح مسلم http://goo.gl/TCmx8r). . فالقرآن المدني يعتبر كارثيا بكل المعايير. فهو يسن على عقوبات وحشية ونظما تميز بين الناس على اساس الدين واخرى تميز بين الرجل والمرأة. وهذه النظم مخالفة لحقوق الإنسان. وفي هذا المقال سوف نتوقف عند الآيات المدنية التي تميز بين الرجل والمرأة . في الفترة المكية، كان محمد زوجا وفيا للسيدة خديجة بنت خويلد التي توفت عام 620، أي ثلاث سنوات قبل الهجرة . وما ان توقت خديجة، طيب الله ثراها، حتى بدأ صاحبنا محمد مغامراته الجنسية، وقد بلغ عدد النساء اللاتي تزوجهن بعد خديجة 18 إمرأة ويمكن الإطلاع على أسمائهن من هذا الرابط https://goo.gl/wlnp0k . من بين هذه النساء عائشة التي تزوجها وعمرها ست سنين بينما كان هو في عمر الخمسين. وقد دخل بها وعمرها تسع سنين أي اول سنة من الهجرة. والمسلمون ما زالوا حتى يومنا هذا يبررون زواج القاصرات اسوة بالنبي محمد. وتذكر الأخبار أن في اليمن تموت كل يوم 8 بنات صغيرات بسبب زواج القاصرات. انظر هذا المقال http://goo.gl/gpBMYy. وقد اعطى القرآن المدني ركيزة تبرر زواج القاصرات الإجرامي من خلال الأية 4 من سورة الطلاق وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا . وهناك زينب بنت ابنه زيد بالتبني الذي اجبِر على طلاقها حتى يتمكن محمد من زواجها. وحتى يبرر عمله هذا ابطل القرأن المدني نظام التبني. وكانت هذه المغامرة الجنسية ثاني كارثة جناها القرآن المدني وما زلنا نعاني منها حتى يومنا هذا من خلال الآلاف المؤلفة من اليتامى الذين لا يمكن تبنيهم. وقد جاءت قصة زيد وزينب وتحريم التبني في سورة الأحزاب، الآيات 1-5 و 36-40 . ومن بين هذه النساء صفية بن حيي وهي من السبايا اليهوديات. وقد قتل محمد زوجها واخيها ووالدها ودخل بها في نفس اليوم. وقد سن القرآن المدني على نظام السبايا وملك اليمين وامكانية الدخول بهن حتى وإن كن متزوجات على أساس الآية 24 من سورة النساء وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوَالِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا . وفي القرآن المدني نجد نظام تعدد الزوجات. فقد جاء في سورة النساء الآية الثالثة وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا . وإن حدد القرآن المدني عدد النساء للمسلمين بأربع نساء... إضافة إلى ما ملكت ايمانهم، فإن القرآن فتح الباب على مصراعيه فيما يخص محمد. فالأية 50 من سورة الأحزاب تقول يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آَتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا . وفي القرآن المدني نجد الآيات التي تعطي للذكر مثل الإنثيين، كما هو الأمر في الآية 11 من سورة النساء يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آَبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا والأية 176 من سورة النساء يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلَالَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُهَا إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهَا وَلَدٌ فَإِنْ كَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِنْ كَانُوا إِخْوَةً رِجَالًا وَنِسَاءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ . كما ان القرآن المدني هو الذي جعل شهادة المرأة تساوي نص شهادة الرجل. فتقول الآية 282 من سورة البقرة يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا فَإِنْ كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى والمتمعن في هذه الآية يرى سخافة المنطق الذي تعتمد عليه. فما قيمة شهادة شخص ان تم تذكيره من آخر؟ . كما ان القرآن المدني هو الذي سمح للزوج بضرب زوجته، في الآية 34 من سورة النساء الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا . وفي القرآن المدني نجد الآيات التي يعتمد عليها المسلمون لفرض الحجاب على المرأة ومنعها من الخروج من البيت، إضافة إلى احاديث تنسب لمحمد في الفترة المدنية ونذكر هنا فقط الايات سورة النور الآية 31 وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آَبَائِهِنَّ أَوْ آَبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ سورة النور الآية 60 وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاءِ اللَّاتِي لَا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ سورة الأحزاب الآية 33 وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآَتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا سورة الأحزاب الآية 53 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا سورة الأحزاب الآية 59 يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا . كل هذه الآيات التي ذكرناها هي من القرآن المدني. وبسبب هذه الآيات المدنية الكارثية قامت الدول العربية والإسلامية بالتحفظ على وثائق حقوق الإنسان فيما يتعلق بموضوع التبني والمساواة بين الرجل والمرأة. وحتى يومنا هذا ما زالت القوانين في الدول العربية والإسلامية تميز بين الرجل والمرأة وتمنع التبني على اساس هذه الأيات ومغامرات محمد الجنسية. واليوم داعش تسبي النساء وتبيعهن في أسواق النخاسة كالبهائم وتجبرهن على العلاقات الجنسية اسوة بالنبي محمد واعتمادا على القرآن المدني. . وفي المقال القادم، سوف اعرض الفرق بين القرآن المكي والقرآن المدني من خلال الآيات التي تميز بين الناس على أساس الدين . د. سامي الذيب مدير مركز القانون العربي والإسلامي http://www.sami-aldeeb.com طبعتي العربية للقرآن مجانا من هناhttp://goo.gl/a6t77b أو ورقيا من موقع امازون http://goo.gl/dEgPU8 كتبي المجانية http://goo.gl/m0lNIK أو http://goo.gl/ZnybpS حلقاتي في برنامج البط الأسود https://goo.gl/AZoTfn حلقتي حول ترجمة القرآن الآليات والمشاكل https://goo.gl/2B6DvM
#سامي_الذيب (هاشتاغ)
Sami_Aldeeb#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كارثة القرآن المدني 1
-
حملوا القرآن مع علامات الترقيم الحديثة
-
مشكلة سوريا في الاسلام ام بنظام الأسد
-
المصادر الزردشتية والصابئية والمانوية للقرآن
-
جربوا سنة واحدة فقط نصيحتي
-
تغيير حياتك ومجتمعك بالكامل
-
اقتراح حل لقضية اللاجئين
-
كتب سامي الذيب المجانية
-
بناء كعبة في كل مدينة وكل قرية
-
على المسلم ترك الإسلام
-
التفريق بين الإسلام والمسلمين
-
مطلوب طبيب امراض عقلية
-
نصيحتي للدول مانحة اللجوء للمسلمين
-
تنحية الأسد ام تنحية الإسلام؟
-
استئصال الإسلام أو خراب العالم
-
يجب رفع القداسة عن القرآن
-
اول طبعة للقرأن مع علامات الترقيم الحديثة
-
اخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 109 (المبهمات)
-
بلاغة القرآن
-
اخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 108 (النواقص)
المزيد.....
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
-
إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|