أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - التيار اليساري الوطني العراقي - مركز التنسيق المعلوماتي الرباعي (الروسي الايراني العراقي السوري) نقلة استراتيجية في صراع الإرادات الوطنية والاقليمية والدولية















المزيد.....

مركز التنسيق المعلوماتي الرباعي (الروسي الايراني العراقي السوري) نقلة استراتيجية في صراع الإرادات الوطنية والاقليمية والدولية


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 4941 - 2015 / 9 / 30 - 17:39
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


مركز التنسيق المعلوماتي الرباعي (الروسي الايراني العراقي السوري) نقلة استراتيجية في صراع الإرادات الوطنية والاقليمية والدولية

برقيات من وحي انتفاضة تموز الشبابية الشعبية - 41- صباح الموسوي : مركز التنسيق المعلوماتي الرباعي (الروسي الايراني العراقي السوري) نقلة استراتيجية في صراع الإرادات الوطنية والاقليمية والدولية

انتقل مستوى التعاون بين روسيا وايران والعراق وسوريا , من العمل الثنائي بين هذا الطرف او ذاك, الى نواة حلف سياسي وعسكري على الأرض, بإحداث اختراق في الخارطة السياسية في المنطقة لصالح بلورة استراتيجية استخباراتية وقتالية هجومية ضد داعش, بعد انكشاف زيف ادعاءات الحلف الامريكي التركي السعودي القطري في محاربة داعش, بل وانغمار اطرافه في دعم دويلته الارهابية.

وتسجل تركيبة مركز التنسيق المعلوماتي الرباعي رداً مباشراً من جهة على الفيتو الامريكي على دور الحشد الشعبي في المعركة ضد داعش, ومن الجهة الأخرى ترجيح ميزان القوى في داخل السلطة العراقية لصالح الخط المقاوم لبقايا الاحتلال الامريكي. حيث يتكون المركز من 6 ضباط من كل دولة على ان يضم الضباط العراقيون الستة 3 من قادة الحشد الشعبي.

كما جاء اختيار بغداد مقراً للمركز ليمثل اختراقاً دولياً لهيمنة الامريكان على القرار العسكري والسياسي الوطني العراقي, بما فيه سلطتها المطلقة على المنطقة الخضراء.خصوصاً وإن مقر المركز سيكون في وزارة الدفاع العراقية، وأن يقيم أعضاؤه (ستة من كل دولة) في المنطقة الخضراء ذاتها, بل يجري السعي الجدي لمنع الامريكان من اختراق المركز عبر ضباط عراقيون موالون للعبادي شخصياً.

حيث يمثل العبادي جناح السلطة المدافع عن استمرار التبعية للغازي الامريكي ووجوب مواصلة الدور الامريكي المزيف في محاربة داعش, إذ تسربت معلومات مؤكدة, بإنه أصر على قصر دورالمركز على الجانب الاستخباري، وعدم السماح للمركز القيام بأي نشاط ميداني مباشر على أرض المعركة الأرض. ثم اصراره بدفع من الامريكان على تسمية ممثلي الجيش العراقي في المركز كمحاولة اخيرة من القيادة الامريكية لضمان ممثلاً لها مستتراً غير مباشر في هذا المركز.
جرى كل ذلك بالتزامن مع تسرب قوات امريكية الى الانبار وعقد اتفاقات مع الخونة هناك لاستيلاء شركة امريكية على غاز عكاز في الانبار بنسبة 49 % لصالح الشركة الناهبة.

لا يمكن عزل تشكيل المركز عن قرار بوتين الشجاع في خوض المعركة العسكرية الجارية في سوريا مباشرة الى جانب الجيش السوري ووحدات حماية الشعب وحزب الله اللبناني, مما يجعل الحلف يتكون من ( 4+1) بإضافة حزب الله عملياً. علما ان مهمات المركز سوف لا تقتصرعلى الجهد الاستخباراتي فحسب وأنشاء بنك معلومات بشأن داعش ومن يساندها ويدعمها من القوى المحلية والدول الاقليمية خصوصا طرق ووسائل المساعدة بالاتجاهين, دخول السلاح والمال والارهابيين, وتهريب النفط والآثار,بل , تشمل توفير المساندة الميدانية على ارض المعركة.

فقد اعلنت وول ستريت جورنال “يبدو بان المسؤولين الامريكيين استغربوا من الاعلان عن الاتفاقية الامنية للدول الاربع، ويقولون بانهم لايزالون يكافحون من اجل فهم استراتيجية بوتين على المدى الطويل في المنطقة”. واعتبرت الصحيفة الأمريكية، ما وصفته ب "التدخل الروسي" في العراق وسوريا تحد مباشر للرئيس الامريكي باراك اوباما، فيما الاتفاقية الاستخبارية بين العراق وروسيا وسوريا وايران تحديا للنفوذ الامريكي في منطقة الشرق الاوسط.

كما لمست الصحيفة الأمريكية تراجعاً في الموقف الامريكي مقابل نقدم الدور الروسي في المنطقة حيث نقلت عن مسؤول امريكي شارك في لقاء لافروف - كيري، بأن كيري اكد ابقاء الباب مفتوحا امام امكانية التنسيق والتعاون بين البيت الابيض والكرملين, في محاربة داعش، وان كيري قال “نحن فقط في بداية محاولة لفهم نوايا روسيا في سوريا , والعراق ومحاولة معرفة ما اذا كان هناك طرق للمنفعة المتبادلة هناك”.

ونقلت الصحيفة عن دينيس روس , كبير استشاري اوباما في الشرق الاوسط خلال ولايته الاولى, قوله بأن “الروس يوضحون لنا وبشكل جميل بان لاشئ سيحدث بدونهم, ويضعون انفسهم في الموقع حيث ليس لدينا الكثير من الخيارات سوى التحدث معهم”.

إن الانتفاضة الشعبية, التي حذرت المرجعية الدينية, من مغبة الاستخفاف بها, او توهم خفوتها, بقولها (ليعلم البعض الذين يمانعون الاصلاح ويراهنون على ان تخف المطالبات بها بان الاصلاح ضرورة لامحيص منها واذا خفت مظاهر المطالبة بها هذه الايام فانها ستعود في وقت اخر باقوى واوسع من ذلك بكثير ولات حين مندم".

جاء إداء العبادي في اجتماع الذكرى ال 70 لتاسيس الأمم المتحدة , معبراً عن استهتاره بمطلب المنتفضين الرئيسي ودعم المرجعية لهم, المتمثل في تفعيل قانون من أين لك هذا ؟ لاستعادة مئات مليارات الدولارات المنهوبة على يد الطبقة الحاكمة الفاسدة ومافياتها.هذا من ناحية, اما من الناحية الاخرى, كان إداء العبادي مهينا للشعب العراقي بصفته رئيس السلطة التنفيذية, حين يتسجدي علنا, ومن على منصة الأمم المتحدة دول العالم مساعدة الايتام والمهجرين بالمال وتزويد المقاتلين بالسلاح, بحجة ان اموال العراق قد نهبت على يد الحكومات السابقة.

وهو بذلك بقدم الدليل القاطع على حاجة العراق الى حكومة انقاذ وطني كفوءة , تنقل العراق من مرحلة حكومات المحاصصة الطائفية الاثنية الفاسدة التي فرطت بالارض والعرض. الى مرحلة الدولة المدنية الوطنية.

إن المشهد بكليته , الاقتصادية والسياسية والعسكرية, يبرهن بشكل لا يقبل الشك, على ترابط معركة المنتفضين ضد النظام الفاسد, والمعركة الوطنية من أجل تحرير المدن المغتصبة على يد داعش, وتحرير العراق من بقايا قوات ونفوذ الغازي الامريكي.


انتقل مستوى التعاون بين روسيا وايران والعراق وسوريا , من العمل الثنائي بين هذا الطرف او ذاك, الى نواة حلف سياسي وعسكري على الأرض, بإحداث اختراق في الخارطة السياسية في المنطقة لصالح بلورة استراتيجية استخباراتية وقتالية هجومية ضد داعش, بعد انكشاف زيف ادعاءات الحلف الامريكي التركي السعودي القطري في محاربة داعش, بل وانغمار اطرافه في دعم دويلته الارهابية.

وتسجل تركيبة مركز التنسيق المعلوماتي الرباعي رداً مباشراً من جهة على الفيتو الامريكي على دور الحشد الشعبي في المعركة ضد داعش, ومن الجهة الأخرى ترجيح ميزان القوى في داخل السلطة العراقية لصالح الخط المقاوم لبقايا الاحتلال الامريكي. حيث يتكون المركز من 6 ضباط من كل دولة على ان يضم الضباط العراقيون الستة 3 من قادة الحشد الشعبي.

كما جاء اختيار بغداد مقراً للمركز ليمثل اختراقاً دولياً لهيمنة الامريكان على القرار العسكري والسياسي الوطني العراقي, بما فيه سلطتها المطلقة على المنطقة الخضراء.خصوصاً وإن مقر المركز سيكون في وزارة الدفاع العراقية، وأن يقيم أعضاؤه (ستة من كل دولة) في المنطقة الخضراء ذاتها, بل يجري السعي الجدي لمنع الامريكان من اختراق المركز عبر ضباط عراقيون موالون للعبادي شخصياً.

حيث يمثل العبادي جناح السلطة المدافع عن استمرار التبعية للغازي الامريكي ووجوب مواصلة الدور الامريكي المزيف في محاربة داعش, إذ تسربت معلومات مؤكدة, بإنه أصر على قصر دورالمركز على الجانب الاستخباري، وعدم السماح للمركز القيام بأي نشاط ميداني مباشر على أرض المعركة الأرض. ثم اصراره بدفع من الامريكان على تسمية ممثلي الجيش العراقي في المركز كمحاولة اخيرة من القيادة الامريكية لضمان ممثلاً لها مستتراً غير مباشر في هذا المركز.
جرى كل ذلك بالتزامن مع تسرب قوات امريكية الى الانبار وعقد اتفاقات مع الخونة هناك لاستيلاء شركة امريكية على غاز عكاز في الانبار بنسبة 49 % لصالح الشركة الناهبة.

لا يمكن عزل تشكيل المركز عن قرار بوتين الشجاع في خوض المعركة العسكرية الجارية في سوريا مباشرة الى جانب الجيش السوري ووحدات حماية الشعب وحزب الله اللبناني, مما يجعل الحلف يتكون من ( 4+1) بإضافة حزب الله عملياً. علما ان مهمات المركز سوف لا تقتصرعلى الجهد الاستخباراتي فحسب وأنشاء بنك معلومات بشأن داعش ومن يساندها ويدعمها من القوى المحلية والدول الاقليمية خصوصا طرق ووسائل المساعدة بالاتجاهين, دخول السلاح والمال والارهابيين, وتهريب النفط والآثار,بل , تشمل توفير المساندة الميدانية على ارض المعركة.

فقد اعلنت وول ستريت جورنال “يبدو بان المسؤولين الامريكيين استغربوا من الاعلان عن الاتفاقية الامنية للدول الاربع، ويقولون بانهم لايزالون يكافحون من اجل فهم استراتيجية بوتين على المدى الطويل في المنطقة”. واعتبرت الصحيفة الأمريكية، ما وصفته ب "التدخل الروسي" في العراق وسوريا تحد مباشر للرئيس الامريكي باراك اوباما، فيما الاتفاقية الاستخبارية بين العراق وروسيا وسوريا وايران تحديا للنفوذ الامريكي في منطقة الشرق الاوسط.

كما لمست الصحيفة الأمريكية تراجعاً في الموقف الامريكي مقابل نقدم الدور الروسي في المنطقة حيث نقلت عن مسؤول امريكي شارك في لقاء لافروف - كيري، بأن كيري اكد ابقاء الباب مفتوحا امام امكانية التنسيق والتعاون بين البيت الابيض والكرملين, في محاربة داعش، وان كيري قال “نحن فقط في بداية محاولة لفهم نوايا روسيا في سوريا , والعراق ومحاولة معرفة ما اذا كان هناك طرق للمنفعة المتبادلة هناك”.

ونقلت الصحيفة عن دينيس روس , كبير استشاري اوباما في الشرق الاوسط خلال ولايته الاولى, قوله بأن “الروس يوضحون لنا وبشكل جميل بان لاشئ سيحدث بدونهم, ويضعون انفسهم في الموقع حيث ليس لدينا الكثير من الخيارات سوى التحدث معهم”.

إن الانتفاضة الشعبية, التي حذرت المرجعية الدينية, من مغبة الاستخفاف بها, او توهم خفوتها, بقولها (ليعلم البعض الذين يمانعون الاصلاح ويراهنون على ان تخف المطالبات بها بان الاصلاح ضرورة لامحيص منها واذا خفت مظاهر المطالبة بها هذه الايام فانها ستعود في وقت اخر باقوى واوسع من ذلك بكثير ولات حين مندم".

جاء إداء العبادي في اجتماع الذكرى ال 70 لتاسيس الأمم المتحدة , معبراً عن استهتاره بمطلب المنتفضين الرئيسي ودعم المرجعية لهم, المتمثل في تفعيل قانون من أين لك هذا ؟ لاستعادة مئات مليارات الدولارات المنهوبة على يد الطبقة الحاكمة الفاسدة ومافياتها.هذا من ناحية, اما من الناحية الاخرى, كان إداء العبادي مهينا للشعب العراقي بصفته رئيس السلطة التنفيذية, حين يتسجدي علنا, ومن على منصة الأمم المتحدة دول العالم مساعدة الايتام والمهجرين بالمال وتزويد المقاتلين بالسلاح, بحجة ان اموال العراق قد نهبت على يد الحكومات السابقة.

وهو بذلك بقدم الدليل القاطع على حاجة العراق الى حكومة انقاذ وطني كفوءة , تنقل العراق من مرحلة حكومات المحاصصة الطائفية الاثنية الفاسدة التي فرطت بالارض والعرض. الى مرحلة الدولة المدنية الوطنية.

إن المشهد بكليته , الاقتصادية والسياسية والعسكرية, يبرهن بشكل لا يقبل الشك, على ترابط معركة المنتفضين ضد النظام الفاسد, والمعركة الوطنية من أجل تحرير المدن المغتصبة على يد داعش, وتحرير العراق من بقايا قوات ونفوذ الغازي الامريكي.


* صباح الموسوي منسق التيار اليساري الوطني العراقي
التيار اليساري الوطني العراقي - المكتب الاعلامي
30/9/2015



#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاصلاحيون بفقدانهم وهم العبادي -مصلحا-تائهون ...والانتفاضة ...
- دواعش الخضراء وافتعال المعارك الوهمية بوهم اشغال المنتفضين ب ...
- الغازي الامريكي يعود من شباك داعش وفلول البعث بتمهيد الطائفي ...
- الانتهازيون يناشدون الفاسدين إصلاح أنفسهم ..الفاسدون يطلبون ...
- العبادي : إصلاحي بالهذيان.... المنتفضون : حكومة انقاذ وطني . ...
- العبادي يواصل هذيانه الاصلاحي والتحضيرات الامريكية جارية لاس ...
- الفارق بين التظاهرة / الانتفاضة والفارق بين المالكي / العباد ...
- اتحاد الشيوعيين تلتقي الرفيق صباح الموسوي :- قانون الأحزاب ي ...
- العبادي ووهم نجاح عملية جراحية على جثة هامدة -فطيسة
- العزف اليساري المنفرد يتحول إلى سيمفونية شعبية :برقية المجد ...
- السفير الأمريكي الذي يتوهم تحقيق انقلابا سلميا ليبراليا
- سليماني قف عند حدك ..!
- برقية الى المتصهين مثال الآلوسي وتحالفه المدني
- على خطى ثورة الكنيسة في امريكا اللاتينية - المرجعية الدينية ...
- برقيات من وحي الانتفاضة -7- : الى الدكتور العبادي لا أثق بك ...
- إنذار يساري : الى تجار محاربة الفساد وضمنهم حميد مجيد موسى.. ...
- هل ستكرر امريكا سيناريو انتفاضة أذار 1991 ضد المقبور صدام حس ...
- موقفنا : الشعب العراقي ينتفض معتمدا الخيار الثالث طريقا لتحق ...
- كلمة بالقلم الأحمر - : الشعب العراقي محظوظ بوباء الحكم الإسل ...
- موقفنا : الانتفاضة الشعبية ووهم الالتفاف عليها


المزيد.....




- الرئيس الفنزويلي يعلن تأسيس حركة شبابية مناهضة للفاشية
- على طريق الشعب: دفاعاً عن الحقوق والحريات الدستورية
- الشرطة الألمانية تعتقل متظاهرين خلال مسيرة داعمة لغزة ولبنان ...
- مئات المتظاهرين بهولندا يطالبون باعتقال نتنياهو وغالانت
- مادورو يعلن تأسيس حركة شبابية مناهضة للفاشية
- الجزء الثاني: « تلفزيون للبيع»
- عز الدين أباسيدي// لعبة الفساد وفساد اللعبة... ألم يبق هنا و ...
- في ذكرى تأسيس اتحاد الشباب الشيوعي التونسي: 38 شمعة… تنير در ...
- حزب الفقراء، في الذكرى 34 لانطلاقته
- تركيا تعزل عمدة مدينتين مواليتين للأكراد بتهمة صلتهما بحزب ا ...


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - التيار اليساري الوطني العراقي - مركز التنسيق المعلوماتي الرباعي (الروسي الايراني العراقي السوري) نقلة استراتيجية في صراع الإرادات الوطنية والاقليمية والدولية