بابلو سعيدة
الحوار المتمدن-العدد: 4929 - 2015 / 9 / 18 - 22:17
المحور:
الادب والفن
وفاتن التي عادت من دمشق إلى قرية العرقوب كانت تظنّ " أنّها لن تحبّ مكانا كما احبّت دمشق ، تجد نفسها جسداً وروحاً في المزرعة التي كانت بالنسبة إليها الجذور الاولى والدفء اللامتناهي ... والتجدد... والعطاء" , وانجبت طفلين . وحوّلت مزرعة العرقوب إلى لوحة تشكيليّة احتوت جميع الممالك العضويّة . وقد رسمتها " أنامل لا مرئيّة تنشر الجمال والدفء في كلّ الأشياء والكائنات " . وبقيت فائزة الداؤود طلقة فكريّة تُغرّد خارج السرب المألوف . وهي لا زالت واثقة من ذاتها ومشيتها ورياضتها ، ورائعة بصوتها وكلماتها الدافئتبن ، وظلّت قامتها الفكرية مثيرة للدهشة ... ومالكة خيالاً واسعاً ، وحسّاً نقديّاً واقعيّاً، وإرثاً ثقافياً معرفيّاً متفائلاً ، ومتجدداً تجدد مياه نهرٍ... دائم ... الجريان .
وفاتن التي عادت من دمشق إلى قرية العرقوب كانت تظنّ " أنّها لن تحبّ مكانا كما احبّت دمشق ، تجد نفسها جسداً وروحاً في المزرعة التي كانت بالنسبة إليها الجذور الاولى والدفء اللامتناهي ... والتجدد... والعطاء" , وانجبت طفلين . وحوّلت مزرعة العرقوب إلى لوحة تشكيليّة احتوت جميع الممالك العضويّة . وقد رسمتها " أنامل لا مرئيّة تنشر الجمال والدفء في كلّ الأشياء والكائنات " . وبقيت فائزة الداؤود طلقة فكريّة تُغرّد خارج السرب المألوف . وهي لا زالت واثقة من ذاتها ومشيتها ورياضتها ، ورائعة بصوتها وكلماتها الدافئتبن ، وظلّت قامتها الفكرية مثيرة للدهشة ... ومالكة خيالاً واسعاً ، وحسّاً نقديّاً واقعيّاً، وإرثاً ثقافياً معرفيّاً متفائلاً ، ومتجدداً تجدد مياه نهرٍ... دائم ... الجريان .
وفاتن التي عادت من دمشق إلى قرية العرقوب كانت تظنّ " أنّها لن تحبّ مكانا كما احبّت دمشق ، تجد نفسها جسداً وروحاً في المزرعة التي كانت بالنسبة إليها الجذور الاولى والدفء اللامتناهي ... والتجدد... والعطاء" , وانجبت طفلين وحوّلت مزرعة العرقوب إلى لوحة تشكيليّة احتوت جميع الممالك العضويّة .وقد رسمتها " أنامل لا مرئيّة تنشر الجمال والدفء في كلّ الأشياء والكائنات " وبقيت فائزة الداؤود طلقة فكريّة تُغرّد خارج السرب المألوف . وهي لا زالت واثقة من ذاتها ومشيتها ورياضتها ، ورائعة بصوتها وكلماتها الدافئتبن ، وظلّت قامتها الفكرية مثيرة للدهشة ... ومالكة خيالاً واسعاً ، وحسّاً نقديّاً واقعيّاً، وإرثاً ثقافياً معرفيّاً متفائلاً ، ومتجدداً تجدد مياه نهرٍ... دائم ... الجريان .
#بابلو_سعيدة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟