أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - حملة نحن_نعرفك - نحن نعرفك .... دعوة لحملة توثيق شامله















المزيد.....

نحن نعرفك .... دعوة لحملة توثيق شامله


حملة نحن_نعرفك

الحوار المتمدن-العدد: 4929 - 2015 / 9 / 18 - 08:28
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


نحن نعرفك ! حملة قومية للتوثيق الشامل

بكل الفخر و الاعزاز نحني هاماتنا إجلالاً لشعبنا الصّامد الذي ارتقي أعلي درجات الصبر و الصمود في مواجهته لبطش حكومة الحركة الاسلامية التي أشعَلَت الحرب و القتل و التشريد ناراً لا ينطفئ وميضها في قلوب الشرفاء من بنات و أبناء و آباء و نساء شعبنا العزيز .
فتلك الحرب التي أشعلتها حكومة البشير و أنصارها الخارجون علي الأخلاق و القانون إنما هي بمثابة حرب غادرة ضد شعبنا الأعزل البرئ لم يشهد لها التاريخ البشري مثيل - و نحن إذ نقول ذلك لا ندعي سراً لا يعرفه الآخرون . فسيف حكومة الانقاذ ظلّ مُسلَطاً علي رقاب كل السودانيين و لم ينجو منه أحد إلّا بانتمائه إلي إحدي منظمات أو تنظيمات الحركة الاسلامية أو دعم برامجها التي تعمل علي قتل و إذلال المواطنين.
فمنذ يومها الأول سَعَت حكومة الحركة الاسلامية إلي قتل أو اعتقال و تعذيب كل الذين رفضوا برامجها أو خالفوها الرأي و قد كان نتيجة ذلك أن شَهِد الشعب السوداني علي قتل حكومته الجديدة للأبرياء الذين لا ذنب لهم سوي أنّهم مواطنون سودانيون شرفاء في عهد تَسَلّط و تجَبّر الاسلاميين . فكان قتل الشرفاء أركانجلو و مجدي و جرجس . و تعذيب الدكتور علي فضل حتي الموت داخل بيوت الاشباح ثم قتل ضباط رمضان و مواصلة مسلسل العنف و القتل و التعذيب ليطال حتي الطلاب في جامعاتهم و معسكراتهم فكانت جريمة قتل طلاب الخدمة الالزامية في معسكر العيلفون و تصفية الطالب بشير الطيب داخل الحرم الجامعي و قتل التاية داخل أسوار جامعة الخرطوم . و قد كانت تلك هي البداية لسِلسِلة جرائم مُنَظّمَة و قتل جماعي و حروب طال الحديث عنها دون توثيق.
فإن ينسي شعبنا الجريح كل الأحداث بحياته فإنه لن ينسي حملات زوّار الليل الذين أدخلوا الرُّعب في قلوب المواطنين و لم يحفظوا لإنسان السودان نصيبه من الكرامة و الإحترام و لم يراعوا فيه حُرمَة لأخلاق و لا مروءة أو دين . و إنّما استباحوا كل البيوت فجعلوا مِن تَسَلّق أسوارِها في الرّبع الأخير من الليل هوايتهم المُفَضّلَة لملاحَقَة كل الذين لم يدعموا انقلاب الحركة الاسلامية علي السلطة الشرعية و التي اختارها الشعب بعد نجاح انتفاضته في أبريل من العام 1985 و قد واجهت جماهير شعبنا بالرفض غرور الحركة الاسلامية و خروجها علي القانون بتنفيذها انقلاب البشير سعياً وراء وِلاية أمر السودان بالعنف و وِراثة ثرواته بقوة البندقية و السيف.
فقد جاء رفض شعبنا الكريم لحكومة البشير و حركته الاسلامية منذ اليوم الأوّل للانقلاب . و بذا صار المواطن السوداني هو العدو الأوّل الذي تعمل علي إذلاله و هزيمته حكومة الانقاذ و رئيسها البشير . فلذا ناصبته العداء حتي صار لا يأمن علي نفسه و أبنائه و معيشته إذ حاربته فيها الحكوومة و أعلنت ضده حملات الصالح العام و التي استهدفت كل السودانيين باستثناء أعضاء و انصار الحركة الاسلامية . في أكبر جريمة تمييز شهدها السودان في عصره الحديث . و ذلك حين أقامت حكومة البشير جداراً فاصلاً للتمييز بين السودانيين فجعلتهم في فئتين . فئة المناصرين الاسلاميين . و فئة المواطنين . فأمّا المناصرون فمَنَحَتهُم الحكومة كل ممتلكات الدولة السودانية بعد أن وَضَعَت عليها اليد بقوّة السِّلاح . و أمّا المواطنون فلم يكن لهم نصيب سوي الفصل مِن الدراسة و الخِدمة العسكرية و المدنية ثم القتل و الاعتقال و التعذيب و التشريد .
حتي أنّ الطلّاب في معاهِدِهِم و جامعاتهم لم ينجوا مِن تلك الحملات الجائرة و التي نالتهم بنصيبهم مِن الظلم كامِلاً غير منقوص . فكان الغاء مجّانِيَة التعليم بمثابَة الغاء قسري لمستقبلهم الذي ينشدون .
لم يحفظ شيوخ الحركة الاسلامية لشعبنا الكريم أنّه أنفَقَ من قوت بناته و بنيه لأجل أن يتيح لهم الفرصة للتعليم و الدراسة داخل و خارج السودان حتي أوصل بعضهم إلي كبري جامعات الكون . و حين اشتدّت سواعِدَهُم بالسُّوءِ رَمَوه . فكان رد الجميل منهم بأن حرموا بنات و أبناء شعبنا الكريم مجانية التعليم و ذلك حين جاء قرار الغاء مجانية التعليم غادِراً ليشمل كل طلبة و طالبات السودان باستثناء المُنتمِين منهم الي الحركة الاسلامية . فقد كان الدَّعم يأتيهم سَخِياً مِن كل باب بعد أن أحالَت الحركة الاسلامية وطننا العزيز الي غنيمة حَرب يقتَسِمُها أنصارُها كما تقتسِم السِّباع في الغابة فريستها دون اكتراث لمعاناتها و الصّراخ . و قد كافأت الحركة الاسلامية انصارها مِن الطلبة و الطالبات بميزانيّات مفتوحة فاقَت بكثير ميزانية دعم مجانية التعليم . و قد جاء ذلك إكرامًا لهم علي الدّور الذي قاموا به في دعم حروبها الجِهادِيّة ضد المواطنين أو مِن خلال تجَسُّسِهِم علي زميلاتهم و زملائهم مِن الطلاب . حتي صارت الجامعات السودانية ميداناً مهمّاً لأنشطة الأجهزة الأمنية . فلم يأمن الطلاب في قاعات دراستهم من العنف و القتل و التعذيب و التشريد .
تلك الممارسات التي صاغَتها الحركة الاسلامية للتمييز بين الطلاب - أنتَجَت طبقة إجتماعية مِن الطلاب الاسلاميين لا تنتمي إلي قضايا و مجتمع الطلاب في شئ و انّما يَنصَبّ جُلّ همّها في الحفاظ علي مُكتَسَباتها من خلال الدّفاع عن حكومة البشير و إن اضطرّها ذلك إلي القيام بقتل الآخرين كما حَدَث و يحدث بالجامعات السودانية التي أحالتها الحركة الاسلامية إلي ساحة معركة يتدرّب فيها أنصارها علي فنون الحرب و القتال إعداداً لهم ألي المعركة الكبري ( معركة المواجهة مع المواطن لإجهاض ثورة شعب السودان ) .
لم تكتفِ حكومة الحركة الاسلامية بِسَنِّ القوانين لشرعَنَة ذلك الوضع المُختَل . بل عَمِلت جاهِدَة علي رفع منتَسِبِي تنظيماتها الطالبية فوق رؤوس الآخرين . فقامَت بمنحِهِم درجات إضافيّة بامتحان الشهادة السودانية تحت بند ( درجات المجاهدين ) . و بالتالي تكون الحركة الاسلامية قد اوصَلَت الكثير مِن منتسبِيها إلي الجامعات خصماً علي حقوق طلّاب متفوِّقين من أبناء شعبنا الجريح الذي ذبحته الحركة الاسلامية حتي النخاع و صادَرَت منه كل الحقوق . بما فيها حق أبنائه في الدخول الي الكلّيّات التي يستحِقّونها و لم تكتفِ بذلك بل مَنَحَت مقاعِدَهم بالجامعات الي انصارها و الذين يُهَدِّد وجودهم بالجامعات أمن و سلامة الطلاب الآخرين .
فالكثير من انصار الحركة الاسلامية يدخلون الجامعات علي حساب إبعاد ألوف من الطلاب الذين يفوقونهم في المعرفة و التحصيل ثم يتم منحهم أموال طائلة خصّصتها لهم حكومة الحركة الاسلامية بعد أن حَرَمَت منها كل أبناء و بنات شعب السودان و ذلك عندما ألغَت الحكومة مجّانية التعليم فصارت بذلك ميزانية السَّكَن و الإعاشة و الترحيل لكل طلاب و طالبات السودان . إنما هي جزء يسير لا يكاد يُذكَر مِن حجم المُخَصّصات التي ادّخَرَتها الحركة الاسلامية لطلّابها و طالباتها دون سائر الطلاب بعد أن حَرّمَتها علي كل أبناء و بنات الشعب السوداني الآخرين .
هذا و قد مَنَحَت حكومة الحركة الاسلامية لأنصارها مِن الطلاب الاسلاميين امتيازاً آخراً لا يشاركهم فيه باقي الطلاب و هو إمتحانات المجاهدين بالجامعات و المعاهد العليا و التي كانت لا تَحْتَكِم إلي قوانين وزارة التعليم العالي و البحث العلمي و لا تلتزم بضرورات نزاهَة العمل الأكاديمي بالمؤسسات العِلمِيّة و بالجامعات . و لكن في عهد الاسلاميين حُكّام السودان ( بالبندقية و العصا و السيف و السوط ) لا مجال للحديث عن نزاهة أو صِدق . فكل القِيَم و الأخلاق و المعايير خاضِعَة لمعادلات و قوانين ( التًّمكِين ) .
بهذه الامتحانات الخاصة للطالبات و الطلبة الاسلاميين - ضَمِنَت الحركة الاسلامية لأنصارها التَفَوّق الأكاديمي بالكذب و التزوير بعد أن اوصَلَتهم الي الجامعات وصولاً كاذباً جاء علي حساب الآخرين . و بذلك شَهِد السودان و لأوّل مرّة في تاريخه ظاهرة حامِلي شهادات الدكتوراة و الماجستير مِن الذين لا يكادون يستطيعون كتابة فَقرَة واحِدَة دون أخطاء إملائيّة تشهَد علي نصيبِهم الحقيقي من الدّراسة و العلم و المعرفة و التّحصيل . و لم تكن الصحافة نفسها استثناء من ذلك الدّمار الأكاديمي و المعرفي الشامِل الذي دفع ثمنه باهظاً كل شعب السودان و ذلك حين أعلنت بعض دول العالم عدم اعترافها بالشهادات الجامعية التي تمنحها الجامعات السودانية للخريجين .
فبعد أن كان السوداني يمشي محترماً مرفوع الرأس بين الشعوب - وَضَعَته حكومة الحركة الاسلامية في قوائم المرفوضين كما وضَعَت اسم السودان مِن قبل علي قائمة الدول الرّاعِيَة للارهاب . و قد جاء ذلك دعماً لمشروعها الحضاري الذي تَبَرّأت منه الحضارة كما تبرّأ منه شعب السودان و دفع الثمن في مُعارَضَتِه نصيباً غالياً مِن دمه المسفوح.
لكل هذا و غيره الكثير . فنحن نعمل علي جمع قوانا و قوي شعبنا الجريح لننجز مهام الحملة القومية للتوثيق الشامل و التي سوف تقوم بالتوثيق لكل مجرمي و جرائم و ضحايا حكومة الحركة الاسلامية و أجهزتها الأمنية و قائدها البشير و مليشياتها و مجموعاتها الجهادية التي قتلت الشعب و المواطنين - سنقوم بالتوثيق لكل ذلك اعتماداً علي المعلومات المتاحة بالانترنت و الكتب و مراسلاتِكُم و الصحف و المجلات الوطنية التي تناولت شأن التحدِّي الوجودي الذي يواجهه شعبنا جراء القتل المُمَنهَج الذي تمارسه عليه حكومة الحركة الاسلامية و التي لم تستثني فيه أحداً من الوطنيين .
بجهودكم و بمجهودات مُنَسّقِي الحملة ستكتمل دائرة التوثيق و الذي سنجعل معلوماته مُتاحَة للأحزاب و منظمات المجتمع المدني و الناشطات و الناشطين و الشخصيات الوطنية و كل الذين يهمهم أمر السودان . فتلك معلومات مملوكة للشعب السوداني و لا حق لأحد بادِّعاء مِلكِيّتِها و ليس لنا دور سوي الحفاظ علي ذلك الإرث النضالي العظيم و إعادة تصنيفه و تبويبه و حفظه في ملفات متعددة و آمِنة لا تطالها يد الحركة الاسلامية و التي لم تنجو مِن سطوتها كل المنابر السودانية المستَقِلّة و هي تعَرّضت و قد تتعرّض للاتلاف في كل يوم .
إذن دعونا نتعاون بهدف إغلاق الباب في وجه حكومة الحركة الاسلامية و منعها من التّلاعُب بإرشيف النضال السوداني و الذي سيكون شاهداً علي جرائمها ضد شعبنا الكريم .
تعاونكم مع حملة نحن نعرفك يعني دعمكم لمسيرة العمل الوطني و الحفاظ علي الحقوق .
قدِّموا لنا المعلومات و سنقوم بتصنيفها و فرزها و تبويبها بأحدث الطرق في مجال التعامل مع الوثائق و المستندات ثم نحتفظ بها بعيداً عن المنابر السودانية حتي لا تطالها يد الحكومة بسوء . و سنجعلها في متناول أيدي كل المهتمين بشأن و حقوق شعبنا السوداني الكريم .
يهمنا أمر التوثيق الشامل لمعلومات مجرمي الأجهزة الأمنية و أذرعة السلطة من المجاهدين و مليشيات الحركة الاسلامية و أنصارها الذين يعملون في الأحياء و القري و وسط الطلاب و المواطنين.
كما نعمل علي رصد معلومات الضحايا من شهداء العمل الوطني و النضالي بكل أنحاء السودان - أولئك الأبطال المجهولون الذين حملوا أرواحهم علي أجسادهم لحماية حقوق و مكتسبات هذا الشعب . كما نوثِّق لكل الذين تعرضوا للاعتقال و التعذيب و التنكيل و الفصل من الخدمة أو التشريد من الوطن دون جُرمٍ ارتكبوه .
تلك مهمّة صعبة للغاية و لكن جميع المهام تصغُر أمام اصرار الشعوب علي بحثها عن الحرية و كرامة الانسان .
لسنا وحدنا و طالما أنَّ وراءنا شعب عظيم فإننا علي الدرب سائرون و لا نهاية للمسيرة حتي الوقوف علي أسوار النصر و عَرض كل جرائم الحركة الاسلامية للعالم و إنجاز معارضنا التي ستجوب الدنيا و تفضح كل ذلك القُبح الانقاذي غير المسبوق .
لسنا وحدنا فتعاونكم معنا سيوصلنا جميعاً إلي الهدف المنشود فادعموا مسيرتنا من خلال المشاركة في مجموعاتنا الخاصة علي الفيس بوك و التي تعمل علي التوثيق لأحداث العنف في كل الجامعات السودانية و التي تقوم أيضاً بجمع المعلومات عن الحروب الدّائرة علي أطراف الوطن العزيز في دارفور و جنوب النيل الأزرق و جنوب كردفان و شرق السودان و مناطق المناصير و أقاصي شمال السودان في كجبار و مناطق السدود و في الجزيرة و كل أنحاء السودان .
ستجدوننا بجانِبِكم نصيغ مأساة شعبنا تسجيلات علي اليوتيوب و ملفات صوتية قابلة للتداول في الوتساب و منابر الحوار.
سنقوم بتجميع الكثير من أقوال الاسلاميين و اساءاتِهِم لشعبنا الذي جعلوا منه شذّاذ آفاق و شحّاذين و طالبوه بِلَحس كوعِه و الاغتسال علي ماء البحر المالِح حتي يتطهّر من ذنوب رفضه و معارضته لمستعبِدِيه الاسلاميون .
سنقوم بجمع كل تلك الجرائم و الاساءات و نعرضها في معارضنا الاسفيرية و غير الاسفيرية و نجعل منها مواد قابِلَة للنشر و التداول بين جميع المواطنين .
فقط ساعدونا و تعاونوا معنا بالانضمام إلي إحدي مجموعاتنا التي ستصلكم في مكانكم من خلال الحملة القومية التي نحشد لها الجماهير و التي سيمتد تأثيرها ليصل كل المساكن و البيوت . فالبندقية لن تهزم كلمة صادقة تسعي إلي تحرير
الشعوب.



Youtube: https://www.youtube.com/watch?v=e5a1khnpVZA

Facebook: https://www.facebook.com/pages/%D9%86%D8%AD%D9%86-%D9%86%D8%B9%D8%B1%D9%81%D9%83/815516175193773

Twitter: https://twitter.com/hashtag/%D9%86%D8%AD%D9%86_%D9%86%D8%B9%D8%B1%D9%81%D9%83

Hashtag: ‫-;---;-----;---#‏نحن_نعرفك‬-;---;-----;---
‫-;---;-----;---#‏نحن_نعرفك‬-;---;-----;---





#حملة_نحن_نعرفك (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- هجوم جديد على الفقراء والعمال بزيادة أسعار الوقود والاشتراكي ...
- مكاسب الشغيلة المهددة، وتكتيك بيروقراطية المنظمات العمالية، ...
- في أجواء عائلية حميمية.. الجالية العراقية في فرنسا تحتفي بال ...
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 596
- الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع ترفض “سفن الإباد ...
- لا لإرهاب الدولة: العدالة لأبناء مطروح
- فنلندا.. فوز الحزب الاشتراكي المعارض يبعثر أوراق الحكومة
- مبادرات نوعية في قطر لحماية البيئة ومكافحة تغير المناخ
- وقفات احتجاجية للمحامين غدًا.. احتجاجًا على زيادة رسوم التقا ...
- ذكرى تحرير السوفييت لفيننا من النازيين


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - حملة نحن_نعرفك - نحن نعرفك .... دعوة لحملة توثيق شامله