تِلعَنْ .... اذا افتهمت شيء من كلماتك!

كفاح جمعة كنجي

الحوار المتمدن-العدد: 4928 - 2015 / 9 / 17 - 13:29
المحور: كتابات ساخرة
    

المطرب الفنان الراحل محمد شيخو مطرب كوردي (وعين الوقت كان مناضل وطني قومي من الطراز الاول) من مدينة قامشلو في سوريا او كوردستان الغربية او- روژ ئافا -.
عرف بعذوبة صوته وجمال كلمات اغانيه حيث انتشرت اغانيه حيثما يتواجد الكورد،توفي عام 1987.
حدثني صديقي الكوردي ابو بلند عن الفنان الخالد شيخو قائلا: جمعت حفلة عرس المرحوم الخالد محمد شيخو في مدينة القامشلي بمطرب شاب يعشق ويحب اغاني محمد شيخو كثيرا وهو من أحيا حفل العرس ، في الحفلة ردد المطرب الشاب الكثير من اغاني محمد شيخو .
خلال الاستراحة سأل المطرب الشاب الفنان محمد شيخو إن أُعجِب بأدائه وصوته؟
- فاجابه شيخو صوتك جميل ولك القدرة على الغناء بس(( تلعن ابويا وجدي اذا افتهمت اي كلمة من كلماتك )).
...................................
وزير خارجيتنا الدكتور ابراهيم الجعفري
صحيح انه يتكلم العربية الفصحى و الفصحى للغاية في كل احاديثه..
وهذه بعض من -اغانيه- عفوا احاديثه الغير مفهومة!!
نحن ننفتح على داعش وغير داعش!!
تربطنا علاقة الجيرة بايران ... فايران مصدر منابع دجلة والفرات بالذات دجلة.
-ألحكومة العراقية حكومة ملائكية !!نعم حكومة ملائكية!!.
-هذا الحب ليس تعبيرا عن شهونة العقل انه تعبير عن عقلنة الشهوة.
- سنعمل بنظرية تجميد المختلف وتحريك المتفق او على الاقل تقديم المتفق على المختلف حتى نصل واياهم بعلاقة حميمية صادقة ليست مراوغة وليست ذات وجهين وعندما نختلف دعونا نجمد المختلف ونحرك المتفق ...
- مع كامل احترامي للاميركا ولست عنصريا لكن عندمتا أورخ اجتماعيا لنشوء المجتمعات اميركا ليست الشعب الاميركي .. الشعب الامريكي من الهنود الحمر!!
- اليابان تتشابه في عمقها الحضاري مع العراق !!
-- اخيرا اذا كتبتها املائيا خطأ ارجو المعذرة ..
-الارهاب سينتحل صفة الكونشوفوسية في المجتمعات الكونشوفوسية ...
تلعن ابونا وجدنا وعشيرتنا اذا نفتهم عليك اغلب الاوقات .
هنيئا لنا بخارجية وزراة خارجية خارج العراق وخارِجه من الخارج .
---------

#كفاح_جمعة_كنجي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات