أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سليمان الهواري - الحب في مقامات العشق الولائي














المزيد.....

الحب في مقامات العشق الولائي


سليمان الهواري

الحوار المتمدن-العدد: 4923 - 2015 / 9 / 12 - 04:56
المحور: الادب والفن
    


الحب في مقامات العشق الولائي
===================
هو الولائي الاول ،،
اسمه محمد ،، و القلب الهي القسمات ،، احب السماء فاحبته فزرع في الصحراء مشاتل النور ،، الخمسة و الكساء و انت مني بمنزلة هارون من موسى الا انه لا نبي بعدي ،،
هو سيد العشق الولائي ،،
الاسم علي و الروح زهراء ،، الانفاس حسن و المهجة حسين ،،
محمدي الهوى و المنشئ ذو الفقار ،،
عشق الله في محمد وكان الفداء ليلة الفداء حيث ولاية الله الكبرى ،،
يا علي ،،
سبحان من جعلك الصديق حيث صدقت و لم يرتد بعد طرف جبرائيل في حراء ،،
و كنت الفاروق بين الايمان و الكفر ،،
فيا علي ،، لا يحبك الا مؤمن ،، و لا يكرهك الا فاسق ،،
قالها محمد امين الحب و يا ما قال فيك يا علي ،،
"لأعطينّ الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله ليس بفرَّار، لا يرجع حتى يفتح الله له" ،، هي خيبر ،
أين علي بن أبي طالب؟
هي باب السماء تطيح الرقاب التي تطاولت الى سدرة الحب ،،
و كانت الراية في حضن علي ،، و كان الله ايضا حاضرا و كان الفتح الأكبر ،،
فمن مثلك يا سيد الولاية حين بصم لك مجمد المقدس حبه و حب الله لك ،،
كم قبلك ادعوا حبهم لله ،، و كم بعدك من المدعين ؟
و بقي الحب ميتا على شفاههم لا يعلم صدقه احد ،،
و وحدك انت ،، وحدك يا علي أشهر الله حبه لك ،، و أشهر العظيم محمد النبي حبه لك ،، فمن مثلك من الاولين و الآخرين يعادلك من الله حبا ،، فأحببناك ،،
و لأنك العلي انت يا علي أكثر من الحب أحببناك ،،
بل نحن هويناك ،، بل عشقناك ،، ارواحنا يا علي سلمناك ،،
و بين خيبر و الكوفة مساحة حب فقط ،، هي الرسالة و حروف الولاية المهروقة على جبهة محمد ،،
و بين خيبر و كربلاء مسافة عشق فقط ،، هي رأس محمد علقها الزناة على رماح قريش ،،
و بين خيبر و الضاحية و الجنوب و نصر الله مسافة ولاء فقط يا علي ،،
هي دمشق و بغداد تعانق صعدة و طهران و كل الانفاس الكربلائية المتناثرة في سماوات الحب ،،
و ما نقموا منهم الا ان كانوا عشاقا ،،
و ما نقموا منهم الا ان رصعوا جبين الارض بتاج آل البيت الاطهار ،،
الحب رسالتك يا علي ،، و كنا الرساليين ،،
الحب ولايتك يا علي ،، و كنا الولائيين ،،
العشق منطق الاحرار ،،
و من لا علي له ،، لا عشق له ،،
رفعت الأقلام و جفت الصحف ،،



#سليمان_الهواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا سيدة الخواتم
- انا المذبوح بلهيب بحر
- المغرب و الحرب المستعرة في الشرق .. ما موقعنا في الغزو السعو ...
- لا ملك في الحبشة الآن
- نبض المرافئ
- و حق القبلة و الثغر
- مقامات الذكرى
- غيفارا والزرقاوي.. حوار على أبواب الصراط!
- قطاف الشفاه‎
- حروف أم مس اصاب القصيدة
- في قلب المتاهات
- فوضى القطاف
- دعاء الروح
- التنورة يا مة التنورة
- من يوقف عاشقا .. اذا عزم
- شمس أكرهها
- ساجعلك كعبتي
- يا أنتِ
- هات قنينة حبر
- لو اهديتك جنائن الارض


المزيد.....




- مش هتقدر تغمض عينيك “تردد قناة روتانا سينما الجديد 2025” .. ...
- مش هتقدر تبطل ضحك “تردد قناة ميلودي أفلام 2025” .. تعرض أفلا ...
- وفاة الأديب الجنوب أفريقي بريتنباخ المناهض لنظام الفصل العنص ...
- شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح ...
- فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي
- قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري ...
- افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب ...
- تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
- حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي ...
- تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة ...


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سليمان الهواري - الحب في مقامات العشق الولائي