|
نصوص مقدسة تحلل الارهاب للفوز بالجنة!
مكارم ابراهيم
الحوار المتمدن-العدد: 4914 - 2015 / 9 / 3 - 17:41
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
هل يمكنك قتل ابرياء ولوكانوا ابناء وطنك ويؤمنون بدينك لاجل الفوز بالجنة والنجاة من عقاب الاخرة ؟ هل الخوف من العقاب يجعلك ارهابي ؟ سؤال نطرحه للقارئ في هذه المقالة والاجابة على هذا السؤال نجدها في اعترافات الارهابية الشابة المسلمة العراقية ياسمين العبيدي طالبة في كلية الشريعة الاسلامية في كلية الانبار في العراق العراقية المسلمة ياسمين تقول ان رعبها من عقاب يوم القيامة دفعها للانضمام الى داعش تنظيم دولة الخلافة الاسلامية نعم خوفها من عقاب الاخرة حولها الى ارهابية تقتل اخوتها العراقيين للفوز بالجنة اعترافات العراقية المسلمة ياسمين تؤكد ان نصوص القران تحلل تفجير نفسها وقتل الاخرين لتدخل الجنة بلاعقاب ولاحساب . عندما ينشا الطفل المسلم في بيئة كل اساسها مبني على العقاب منذ سن الطفولة اذا تبول على نفسه الام تحرق يديه او تقول له بان الله يدخلك النار اذا تبولت على نفسك او ياكلك الشيطان اذا تبولت على نفسك واذا لم يكتب وظيفة المدرسة فالمعلمة تضربه بعصا غليضة تؤذي يديه ومعنوياته وعندما يكبر اذا انتقد حكومته او مديره فان السجن او الاعدام عقابه الحتمي.والفتاة المسلمة في المجتمعات العربية الاسلامية عقابها اضعاف الذكر لانها انثى فاذا احبت شابا بدون زواج عقابها الرجم بالحجارة حتى الموت نعم العقاب ثم العقاب ثم العقاب هذا مايتعلمه المسلم منذ ان يفتح عينه حتى الموت فالخوف من العقاب لابد ان يرعب كل انسان سواء اكان مسلم او عربي ويعيش في ظل انظمة ديكتاتورية مستبدة لان النظام يعاقبه من جهة ربما بالاعدام وفوقها الله سيعاقبه بعد الموت بالجحيم الابدي اذا كان مسلم .هذا الكابوس الخوف من العقاب كثير على عقل الانسان خاصة الحساس الرقيق ماذا يفعل لينجوا من العقاب ؟؟ان يدخل الجنة ؟؟؟ ان يقتل ويقتل الاخرين . الارهابي يقول انه يستشهد في سبيل الله وسيدخل الجنة رغم انه يقتل اخوته ابناء الوطن شيوخ وشباب واطفال بقنبلة يربطها بجسده او سيارة مفخخة هل هي استشهاد ام ارهاب اختلطت الكلمتان عند المسلمة العراقية ياسمين العبيدي ! قبل ان نتحدث عن نصوص الارهاب المقدسة التي توجد في كتاب القران المقدس عند المسلمين نسلط الضوء على انواع الارهاب المعروفة للجميع بكل تاكيد اولها الارهاب الامريكي فعندما تقصف طائرات دول التحالف مع القوات الامريكية دولة ما فانها تستخدم النفايات النووية اليورانيوم في قنابل القصف على الشعوب كما حدث في غزو العراق وافغانستان وليبيا واليوم على حدود تركيا وسوريا . موضوع الارهاب الامريكي واضح للجميع كما الارهاب الاسرائيلي على الشعب الفلسطيني في المناطق المحتلة وهناك اثباتات علمية قاطعة عن النفايات النووية التي استخدمت في الغزو الامريكي على العراق .وذلك باصابة شعوب هذه الدول بالسرطان باعداد كبيرة وولادة اجنة مشوهة. فالمياه والهواء والزرع ملوث تماما في العراق ويحتاج الى ملايين السنين ليختفي اليورانيوم لان جزيئاته تنشطر باستمرار وتبقى هكذا في تلك الدول التي تتعرض لقصف دول التحالف. ولكن هناك اسباب اخرى للارهاب او تدفع شاب مسلم وشابة مسلمة في تفجير انفسهم وقتل الابرياء لايمانهم بنص قراني او قصة صحابي مسلم ذكره احد مشايخ الاسلام ممن يؤمنون بمصداقيتهم الشباب المسلم. هذا الجانب من الارهاب لم يجرو احد من الكتاب العرب تسليط الضوء عليه وفضحه بل للاسف الكثير من الكتاب يدافعون عن نصوص الاسلام كدين سمح ويؤكدون على ان الارهاب يقتصر على امريكا واسرائيل دون فضح نصوص القران التي تشرع الارهاب وتجيزه للمسلم . واليوم رايت فيديو لشابة مسلمة عراقية تعترف بانتمائها لتنظيم دولة الخلافة الاسلامية وتخطيطها لتفجير نفسها وقتل الابرياء من ابناء شعبها في العراق بانه عمل مشروع في القران كتابها المقدس ويجيزه الاسلام اذا كان المسلم يرغب رضى الله عنه ويدخل الجنة ويتجنب عقاب يوم القيامة الذي هو هدفها الاول والاخير. لم انصدم من رؤية اعتراف الشابة العراقية المسلمة بشرعية الانضمام لدولة الخلافة الاسلامية وشرعية تفجير نفسها وقتل الابرياء لانني رايت فيديو في الفيسبوك قبل سنة لامراة عراقية تم القبض عليها قبل ان تفجر نفسها امام مدرسة للاطفال في العراق قبل خروج الاطفال من المدرسة ارادت قتل الاطفال الابرياء ابناء وطنها العراق !!!!! لقد شاهدنا العيد من المسلمين ينضمون لتنظيم دولة الخلافة الاسلامية لاسباب مختلفة ولكن مما اثر في تفكيري في رؤية الحوار مع الارهابية المسلمة العراقية ياسمين هو تبريرها الانضمام لداعش وتبريرها لقتل ابناء وطنها العراقيين المسلمين مثلها تبريرها كان هو رعبها من يوم القيامة وعقاب الله مااستغربه وجعلني افكر كثيرا بمقدار رعبها من يوم القيامة يدفعها لقتل ابرياء ؟ سؤال محير وهل كل مسلم يقتل الابرياء ليضمن دخول الجنة ؟ بالطبع كلا . بالطبع البيئة المتدينة جدا وضغوط قوانين الاباء والمجتمع المتدين على المسلم واختلاطه باصدقاء في نفس الثقافة المتشددة عدا ان المجتمع العراقي متاخر في العلم والثقافة يبتعد عن التطورالحضاري الانساني يوم بعد يوم علاوة على شروط اخرى تساهم في اقناع المسلم بتفجير سيارات مفخخة ربما المال والبطالة والفقر لكن التخلف والوعي الميت عند الانسان رغم ان الارهابية تدخل الفيسبوك الا ان التخلف جعلها لاتختالر الا صفحة الجهاد عند داعش وتتبع اقوال المشايخ فيها وحثهم على الجهاد وقتل الاخرين بنصوص قرانية محددة وتبريرهم بشرعية قتل الاخرين باستبدال كلمة الارهاب وقلبها لكلمة جهاد فهي الكلمة المستخدمة في القران وفي غزوات نبي الاسلام محمد . طبعا لايمكن ان نصدق ان كل من يرتعب من عقاب الاخرة يقتل الابرياء بتفجير نفسه كما يفعل الارهابي او تفجير سيارة مفخخة في مكان يعج بالناس الابرياء ؟ لكن البيئة التي يعيش فيها الارهابي ,الفقر,الامية ,البطالة, التخلف ولااقصد الدراسة لان الارهابية المسلمة العراقية ياسمين طالبة في كلية الشريعة الاسلامية في كلية الانبار العراقية . طبعا البيئة الجامعية عند الشابة ياسمين هي بيئة شريعة اسلامية والبيت عندما تعود من الجامعة لاسرتها ايضا شريعة اسلامية والقنوات العراقية التي تشاهدها في يوم العطلة من الجامعة ايضا شريعة اسلامية وحتى الفيس بوك منفذها الوحيد للعالم الخارجي المنير كان باختيارها صفحة الجهاد الاسلامي والتعرف على عضو في تنظيم داعش والزواج به لاحق.هذا هو التخلف رغم الدراسة الجامعية لم ترتفع درجة في التطور الانساني. اذن نستتج على سؤالنا في مقدمة المقالة هو ان رعب الفتاة المسلمة ياسمين من عقاب الاخرة الموصوف في نصوص القران ووجود سورة التوبة التي تؤكد بان قتل النفس وقتل الابرياء يدخلا الجنة ويجنبها عذاب الاخرة كما تقول الارهابية ياسمين هو الذي دفعها للانضمام لعصابات الارهاب داعش ووسورة التوبة تحديدا دفعتها الى الرغبة في تفجير نفسها وقتل الاخرين !. نتحدث هنا عن فتاة عراقية مسلمة طالبة في كلية الشريعة الاسلامية في قسم الفقه في كلية الانبار في العراق تقر بان نصوص القران تجيز لها تفجير نفسها وقتل الابرياء وفقا لسورة التوبة". في القران الكريم تجيز شرعية ان يقتل الانسان نفسه بغرض قتل الاخرين لدخول الجنة والنجاة من عقاب الاخرة هذا مااكده لها شيوخ الاسلام في الفيس بوك رغم انها تذهب لكلية الشريعة كان يمكن من باب الفضول ان تسال استاذ الجامعة هل صحيح اذا قتل الانسان نفسه ليقتل الاخرين يدخل الجنة ؟ لكنها لم تسال استاذها الجامعي رغم ان جوابه ربما يطابق جواب شيوخ صفحة الجهاد في الفيسبوك وحتى علماء الازهر والمسلمة ياسمين تثق بكلام شيوخ الاسلام ولهذا استمعت لهم ومشت في طريق الجهاد الاسلامي كما يقال في قاموس القران رغم انه يعتبر ارهاب في قاموس حقوق الانسان العالمية والمواثيق الدولية نعم بعد الاستماع لاعتراف الفتاة المسلمة العراقية ياسمين المنتمية لتنظيم داعش بقولها ان نصوص القران تحلل تفجير النفس بالسيارات المفخخة والقنابل وقتل الاخرين . دخلت ياسمين تنظيم داعش وتزوجت هذه الفتاة باحد اعضاء التنظيم اسمه ابو اسامة وتخطط لقتل ابناء وطنها فاي عقلية واي ضمير لاانساني سادي يسمح للمراة هذه بان تلبس قنابل على جسدها وتمشي بالشارع وتفجر نفسها وتقتل المئات ممن بجانبها في الشارع ربما اطفال يلعبون في الشارع وربما رجل كهل وزوجته يذهبان للجامع او للكنيسة للصلاة والاستغفار للدخول للجنة وربما تقتل شباب يركبون الباص للذهاب للجامعة ليكونوا مواطنين صالحين في خدمة العراق وبناء العراق بلدهم من جديد وربما تقتل هذه العراقية المسلمة اطفال الزهوريذهبون للمدرسة للتعلم ويحلمون بدخول الجامعة مستقبلا لخدمة الوطن ومساعدة الاسرة في الراتب وبناء اسرة تصوروا ان فتاة مسلمة وطالبة شريعة اسلامية تقر لنفسها شرعية ارتكاب كل هذه الجرائم وتحلل جواز قتل هؤلاء العراقيين ابناء وطنها العراق تقر شرعية قتلهم بتفجير نفسها وحرمانهم من الحياة لسبب واحد هو رعبها من عقاب يوم القيامة وانها تريد ضمان دخول الجنة وتتجنب عقاب الجحيم تصوروا رعبها من عقاب يوم القيامة يدفعها للانضمام لداعش ويجعل ضميرها يدخل غيبوبة النوم لتقتل ببرود قلب ابناء وطنها الابرياء اي ثقافة واخلاق تجيز للانسان قتل ابرياء سواء اكانو ابناء وطنك واخوتك او لم يكونوا ؟ الارهابية العراقية المسلمة الملقبة بام مصعب الاسم : ياسمين فوزي محمد حسن العبيدي العمر 24 عاما من مواليد1991 تقول ياسمين " كنت ابحث طوال الوقت عن اقصر طريق للوصول للجنة وتجنب العقاب وجهنم كنت خائفة جدا من الموت والنار " عندما سالها المحاور معها كيف اقتنعت بصحة تفجير نفسك وشرعية قتل اخوتك العراقيين المسلمين ابناء وطنك ؟ تجيب ياسمين :"لقد وجدت اثبات وشرعية الانتحار وقتل الاخرين من خلال فتاوي الشيوخ لانهم صادقين وعلينا اتباع اقولهم واوامرهم لانهم مشايخ". واهم الاستدلالات على شرعية الانتحار وقتل الاخرين هي قصة الصحابي البراء بن مالك يقول لها المحاور لماذا لم تعتمدي على نصوص قران صريحة وليس على قصة الصحابي البراء بن مالك اعطيني ايات قرانية تشرع لك تفجير نفسك وقتل اخوتك العراقيين لتدخلين الجنة تجيبه ياسمين :" بان اكثر الايات القرانية التي جعلتها تؤمن بشرعية الانتحار بقتل الاخرين وضمان اكيد لدخول الجنة هي سورة التوبة " بان الله اشترى من المؤمنين انفسهم يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون " يقول لها المحاور تتعرف ياسمين في عام 2012على ابو اسامة في الفيسبوك صفحة الجهاد وعضو في تنظيم الدولة الاسلامية وكان حارس ومؤذن في احد جوامع بغداد وسابقا معتقل في سجن ابو غريب لانتمائه لتنظيم الدولة الاسلامية وتتزوجه لاحقا في 2014 لتقوم بعمليات انتحارية بتفجير نفسها وقتل ابناء وطنها . ياسمين تسعى لدخول الجنة فتقتل ابناء وطنها اما بقية الارهابيين في داعش يعترفون بان الهدف كان من قتل العراقيين بوضع سيارة مفخخة بالقنابل في الاماكن المزدحمة واماكن مفارز الشرطة التي تحمي امن البلد يعترفون بان تفجير السيارات المفخخة وقتل العراقيين كان بهدف زعزعة الوضع الامني في العراق. نعم اختلفت اسباب الانضمام لداعش ولكن النتيجة واحدة ارهاب وقتل ابرياء قتل ابناء وطنهم نعم عراقيون يقتلون عراقيين الشعب يقتل بعضه بعضا . طوبى لهكذا شعوب ! هؤلاء نخبة من ابناء عراق اليوم بعد مرور عشر اعوام على انتهاء حكم الديكتاتور يبيعون اجسادهم للارهاب ووضع ركائز العصر الداعشي عصر مابعد الديكتاتور لبناء دولة الخلافة الاسلامية منحى مهم في تاريخ بلاد الرافدين لن ننساه !. مع تحيات مكارم ابراهيم
هوامش الحوارات مع الارهابين 1.فيديو حوار مع الارهابية العراقية المسلمة ياسمين العبيدي الملقبة ام مصعب https://www.youtube.com/watch?v=l2bs69DA_KY 2 .فيديو حوار مع زوج الانتحارية ياسمين عبد الرحمن فاضل الملقب ابو اسامة وبقية الارهابيين الاخرين الملقبين باسماء صحابة نبي الاسلام محمد https://www.youtube.com/watch?v=_TN0IYiRyDY
#مكارم_ابراهيم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الموت اوطلب اللجوء عبر طريق الموت !
-
افغانستان للمسلمات وليس اوروبا !
-
حان وقت عودة الشيوعي المنفي الى سوريا
-
هيفاء عواد من الدنمارك لانقاذ اطفال سوريا
-
العالم سينتهي قريبا جدا
-
رسالة من تحت الماء
-
الى عبد الله خلف المعلق الدؤوب على صفحتنا
-
بابا الفاتيكان بين وجود الله وقتل الاطفال؟
-
مشكلة اللاجئين ماهو الحل؟؟؟؟
-
الى شموع سوريا مريم وجريس الهامس
-
الصحراء الغربية ليست قضية وهمية ولامصطنعة
-
من الشهيد محمد البوعزيزي الى الرفيق حمة الهمامي
-
السرطان وحبوب منع الحمل
-
الاعتراف بالصحراء الغربية
-
العنوسة و جهاد النكاح في الربيع العربي
-
ثلاثة ايام لن نقتل اطفالكم
-
اسرائيل بين سامي لبيب وزئيف هيرتسوغ
-
بين مطرقة داعش وسندان دكتاتور
-
متاهاتنا للاديب العراقي د. برهان شاوي
-
جسد المراة العراقية ملكها!
المزيد.....
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|