|
عندما يتعاون الإسلامي والعلماني على ممارسة التجهيل
عبد القادر أنيس
الحوار المتمدن-العدد: 4907 - 2015 / 8 / 25 - 15:29
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
عندما يتعاون الإسلامي والعلماني على ممارسة التجهيل نسمع في هذا الفيديو (بمناسبة جريمة شارلي إبدو)): http://urlz.fr/2kg7 نقيب الصحافيين في مصر: "كل بلد له إطاره الثقافي. الإطار الثقافي الفرنسي يسمح بهذا القدر من الانتقاد والحرية، ربما هذا القدر ذاته غير موجود في الولايات المتحدة الأمريكية بنفس الطريقة وغير موجود بالقطع في بلادنا. لكن كلما عَرَّف مجتمعٌ إطاره للحرية لنفسه. فرنسا عرفت إطار الحرية لنفسها واتفق على هذا الفرنسيون في دستورهم وبالتالي من حقهم أن يمارسوها كما يريدون ومن حقنا نحن، كما هو الحال في دول أخرى أن نحدد الحرية كما نريد أن نمارسها، لكن النقطة الرئيسية أنه لا رد على الكلمة بالقتل، لا رد على الكلمة بالرصاص؛ سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم هو نفسه أُوذِي كما نعرف جميعا لمدة ثلاثة عشر عاما في مكة المكرمة ولكنه لم يمارس ولم يرد بعنف أبدا، وحتى عندما أوذي بعد ذلك وفتح مكة لم يأمر سيدنا رسول الله ص أبدا أن يقتل أحد ممن آذوه وعندما دخل مكة قال: هنا مجموعة من الناس اقتلوهم حيث وجدتموهم وعندما طُلِبَ منه العفو عفا عنهم". ورد عليه وجدي غنيم: هذا الجاهل المجهال الجهول، يتكلم زي ما هو عاوز، لكن عندما يتكلم في الدين عليه أن يتكلم بعلم، لكن دا إنسان غبي جدا ومش فاهم دينه، يقول لك النبي قاعد ثلاث عشر سنة ما قالشي لحد مش عارف إيه. لأنه مكانش مُمَكّن!، لم يكن ممكنا، لما انتقل النبي عليه السلام وراح إلى المدينة المنورة وأقام الإسلام وبقت دولة. كعب بن الأشرف سب النبي، سب نساء النبي وقاعد يعمل شعر مع نساء النبي، بعث له على طول محمد بن مسلمة وجز رقبته، الغبي دا اللي مش فاهم حاجة في دينه، اللي يقول لك النبي أهدر دمهم، ثم عفا عنهم جميعا، كذاب ولا فاهم حاجة في دينه، لأن النبي قال: "عندك عشرة في فتح مكة، اذهبوا فأنتم الطلقاء إلا عشرة، تقطع رقابهم ولو تعلقوا بأستار الكعبة" (وعددهم الشيخ)، ثم قال ثلاثة منهم قطعت رقبتهم وهم ماسكين في أستار الكعبة. هذا الجاهل المجهال". نقيب الصحافيين في مصر، خلط السم في الدسم. وهو أسلوب غير تنويري إن لم يكن تجهيلي ويخدم أكثر الفكر الإسلامي الظلامي عبر إيهام الناس بأن هناك إسلاما آخر غير ذلك الذي يفهمه الإرهابيون. يقول: "فرنسا عَرَّفت إطار الحرية لنفسها واتفق على هذا الفرنسيون في دستورهم وبالتالي من حقهم أن يمارسوها كما يريدون ومن حقنا نحن، كما هو الحال في دول أخرى أن نحدد الحرية كما نريد أن نمارسها". هذا الكلام غير صحيح وتجيهلي. هل الحريات التي اتفق الفرنسيون على ممارستها هي حريات خاصة بهم دون سواهم. أليس هناك قيم عالمية مشتركة حول فهم الحريات في جميع الدولة المتحضرة وهي حريات نصت عليها مواثيق الأمم المتحدة وتضمنتها دساتير الأمم المتمدنة حول حقوق الإنسان وهي مُلْزِمة لكل الدولة التي صادقت عليها، بما فيها الدول العربية، رغم بعض التحفظات؟ فهل "..من حقنا نحن، كما هو الحال في دول أخرى أن نحدد الحرية كما نريد أن نمارسها" ولو تناقضت مع الفهم الحديث للحريات كما تعيشها شعوب الأمم المتحضرة؟ إذا كنا قادرين على ذلك فبها ونعمت، ولكن لماذا لم نفعل حتى الآن؟ وعليه هل من حقنا مثلا أن نحدد مفهوما للحرية يحد من ممارسة هذه الحرية نفسها ويتعارض مع الفهم الذي تضمنته مواثيق الأمم المتحدة؟ بل هل من معنى إيجابي لدستور (مثلما هو شأن دساتيرنا كلها) يقول في إحدى مواده بأن حرية التعبير والاعتقاد مكفولة لكل المواطنين وأن جميع المواطنين متساوون مهما اختلفوا من حيث الدين والعرق والجنس..، ثم يقول نفس الدستور في مادة أخرى بأن "الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع" وهو ما يعني أن القوانين التي تنظم حياة الأفراد سوف تخضع للشريعة بما تعنيه من تمييز صارخ بين المواطنين؛ بين النساء والرجال، بين المسلم وغير المسلم، بين المؤمن والملحد، كما نصت على ذلك تعاليم الإسلام؟ ثم تأتي قوانين تطبيقية وشارحة أخرى وتعاقب كل من تثبت عليه جريمة ممارسات تتعارض ونصوص الشريعة حول حرية التعبير والاعتقاد؟ في قول الكاتب بأنه "لا رد على الكلمة بالقتل، لا رد على الكلمة بالرصاص"، سم في الدسم لو عملنا بقوله السابق. نعم لا رد على الكلمة بالقتل والرصاص، لكن الخضوع لتعاليم الشريعة يعني أن ولي الأمر من حقه أن يرد على الكلمة بالقتل والرصاص، يعاقب الملحد بالقتل، أو حتى بالسجن بناء على أن الأغلبية صوتت على دستور وسنت قوانين مستلهمة من الشريعة الإسلامية تعاقب كل خروج عن تعاليم الدين. بل بوسع أي مسلم أن ينفذ ما يراه خرفا لتعاليم الإسلام في إطار "الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" كما فعل قاتل فرج فوده، الذي لقي مساندة من الغزالي. نقيب الصحافيين أراد أن يدعم دفاعه عن الحريات بالدين، وهو موقف سخيف وغبي، كما حكم عليه وجدي غنيم الظلامي محقا. قال:"سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم هو نفسه أُوذِيَ كما نعرف جميعا لمدة ثلاثة عشر عاما في مكة المكرمة ولكنه لم يمارس ولم يرد بعنف أبدا، وحتى عندما أوذي بعد ذلك وفتح مكة لم يأمر سيدنا رسول الله ص أبدا أن يقتل أحد ممن آذوه وعندما دخل مكة قال: هناك مجموعة من الناس اقتلوهم حيث وجدتموهم وعندما طُلِبَ منه العفو عفا عنهم". من حق وجدي غنيم أن يصفه بالجاهل الجهول المجهال. ليس فقط من وجهة نظر وجدي غنيم، أي كذبه فيما يتعلق بموقف (الرسول) من أهل مكة. فالقول بأن "سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم هو نفسه أوذي كما نعرف جميعا لمدة ثلاثة عشر عاما في مكة المكرمة"، قول غير صحيح وهو تملق للإسلاميين بلا جدوة. محمد عاش في مكة طوال هذه المدة داعيا إلى دينه، مهاجما الأديان الأخرى، واصفا إياها ومعتنقيها بشتى النعوت المحقرة، ومع ذلك لا يمكن مقارنة تعامل أهل مكة معه ومع من اعتنق دينه بتعامل محمد مع غير المسلمين غزوا وسبيا واسترقاقا وتقتيلا عندما تَمَكَّنَ. أهل مكة كانوا يجادلون محمد ويسخرون منه عندما يعجز عن رد الحجة بالحجة وينتهي الأمر. أما هو فقد اعتبر كل من يعارضه كافرا. حكم بالموت على من سبه، بينما كان يسب معارضيه ولم يتعاملوا معه بالمثل. أما القول "ولكنه لم يمارس ولم يرد بعنف أبدا"، عندما كان في مكة، فقد رد عليه وجدي غنيم: "لأنه لم يكن مُمَكَّناً"، أي لم يكن يملك السلطة والقوى الكافية للرد. والدليل أنه عندما هاجر إلى المدينة وتمكن جاء رده من أقسى ما يكون. قوله: "وحتى عندما أوذي بعد ذلك وفتح مكة لم يأمر سيدنا رسول الله ص أبدا أن يقتل أحدا ممن آذوه وعندما دخل مكة قال: هناك مجموعة من الناس اقتلوهم حيث وجدتموهم وعندما طلب منه العفو عفا عنهم". نقيب الصحافيين يكذب عندما يقول: " وحتى عندما أوذي بعد ذلك"، فمتى أوذي بعد ذلك؟ المعروف في تاريخ الإسلام أن محمدا هو الذي جَيَّشَ الجيوش لغزو (الكفار في عقر دارهم)، ووصف غزو مكة بالفتح لا يستقيم. كذلك لا يستقيم وصف الغزوات والحروب التي تعرضت لها مختلف البلدان من طرف المسلمين بالفتوحات. الفتح كلمة جرى اللجوء إليها للتستر على بشاعة الغزو العربي الإسلامي وما كان يصاحبه من استيلاء واستعمار واستعباد. كان الناس الآمنون في بلدانهم عادة ما يَفاجَئون بالغزو الإسلامي، وفي أحسن الأحوال كانوا يُخَيَّرون بين قبول الاحتلال ودفع الجزية والخراج أو التخلي عن أديانهم والدخول في دين الغزاة أو الحرب عندما يختار المغزوون المقاومة. الإسلام أقر أن الأراضي (المفتوحة عنوة) يعني بالسيف، هي ومن عليها من البشر والحجر ملكية خاصة للمسلمين يتقاسمها الغزاة حسب آية (وأعلموا أن ما غنمتم من شيء...). أهلها عبيد يفعل بهم المسلمون ما يشاؤون استرقاقا أو قتلا أو تسخيرا، قبل أن يقرر عمر بن الخطاب التوقف عن تطبيق هذه الآية وترك الأراضي بين أيدي أصحابها حتى لا تبقى الغنائم حكرا على المسلمين المشاركين في الحروب فقط. عدا ذلك من قول نقيب الصحافيين فقد كفاني شره مجدي غنيم، فهو أعرف من نقيب الصحافيين بتاريخ الإسلام ولا يعقل أن نتهمه بالجهل أو بتعمد الإساءة إلى دينه. مع ذلك فوجدي غنيم نفسه مارس خداعا وتحايلا وانتقائية تجاه هذا التاريخ. المثال الذي أعطاه مجدي غنيم: "كعب بن الأشرف سب النبي، سب نساء النبي وقاعد يعمل شعر مع نساء النبي، بعث له على طول محمد بن مسلمة وجز رقبته". مثال لا يستقيم ولا يبرر الاغتيال. كان قتل كعب اغتيالا جبانا كما ترويه مختلف الروايات لمجرد أنه نظم شعرا، ورد عليه شاعر محمد، حسان بن ثابت، وشاعرة أخرى. http://urlz.fr/2kFa لكننا نقرأ في تاريخ السيرة عن اغتيالات أخرى شنيعة لا مبرر لها. تروي كتب السيرة منها الكثير، سأكتفي بواحدة كان الاغتيال فيها بشعا بينما الجريمة غير ثابتة والمجرم تحول إلى مجاهد في سبيل الله. يُرِوَى: "أن أعمى كانت له أم ولد (يعني جارية حصل عليها من سبايا الغزو الإسلامي) تشتم النبي صلى الله عليه وسلم وتقع فيه، فينهاها فلا تنتهي ويزجرها فلا تنزجر، قال فلما كانت ذات ليلة جعلت تقع في النبي صلى الله عليه وسلم وتشتمه، فأخذ المغول- سيف قصير- فوضعه في بطنها، واتكأ عليها، فقتلها، فوقع بين رجليها طفل، فلطخت ما هناك بالدم، فلما أصبح ذكر ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فجمع الناس فقال: أنشد الله رجلا فعل ما فعل لي عليه حق إلا قام، فقام الأعمى يتخطى رقاب الناس وهو يتزلزل، حتى قعد بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله! أنا صاحبها، كانت تشتمك وتقع فيك، فأنهاها فلا تنتهي، وأزجرها فلا تنزجر، ولي منها ابنان مثل اللؤلؤتين، وكانت بي رفيقة، فلما كانت البارحة جعلت تشتمك وتقع فيك، فأخذت المغول، فوضعته في بطنها، واتكأت عليها حتى قتلتها .فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ألا اشهدوا أن دمها هدر". http://www.saaid.net/mohamed/183.htm محمد أهدر دمها، أي لم يعاقب قاتلها بل شكره وعفا عنه. محمد اكتفى بشهادة الأعمى في قتل المرأة. هل كان محمد يعلم أن الجارية سبّته فعلا؟ هل أيد آخرون مزاعم الأعمى حتى يستقيم الحكم مثلما هو الشأن في حكم الزاني المحصن (أربعة شهود لا بد أن يكونوا جميعا قد رأوا المرود في المكحلة)؟ بل أليس من حق الجارية أن تسب من تسبب في سبيها وإهدار كرامتها. http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=7357&idto=7380&bk_no=94&ID=1653 هل من حق الأعمى أن يكون قاضيا ومنفذا للحكم في نفس الوقت؟ أليس هذا ما قرأه الإرهابيان اللذان نفذا جريمة شارلي إيبدو؟ هذا ما لا يهتم بهم مجدي غنيم وأمثاله من الظلاميين الذين يتعاملون مع تاريخ نبيهم بطريقة تقديسية تسليمية لا نقاش فيها. فهو، مثلا، لا يتساءل لماذا أمر محمد بقتل النساء الأربع في مكة رغم أن أغلبهن كن جواري. هو لا يعنيه أن يفهم أن الجارية ما كان لها أن تسب محمدا دون إذن سيدها الذي لا بد أن يكون قد أمرها بذلك. والأمر نفسه بالنسبة لأمر النبي بقتل وحشي قاتل حمزة عم محمد. وحشي هذا كان عبدا نفذ ما أمره به سيده أو سيدته، فلماذا يعاقب ولا يعاقب سيده؟ لماذا لم عفا النبي عن هند بنت عتبة التي مثلت بحمزة، بل وتنسب إليها بعض الروايات أنها وعدت وحشي بالعتق إن هو تمكن من قتل حمزة في موقعة أحد؟ في شرح آية: "ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء إن أردن تحصنا لتبتغوا عرض الحياة الدنيا ومن يكرههن فإن الله من بعد إكراههن غفور رحيم"، نقرأ أن بين من المسلمين في المدينة من كان يُكْرِه جواريَه على البغاء طمعا في المال أو إكراما لضيوفه. محمد قرر أن الله غفور رحيم تجاه هؤلاء الجواري، بينما قرر قتل جوارٍ أخريات أمرهن أسيادهن بشتم النبي. ما الفرق بين الحالتين. لا فرق لولا الكم الهائل من اللامعقول في هذه الشريعة الظلامية.
#عبد_القادر_أنيس (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الملياردير الأمريكي والصياد المكسيكي
-
يريدون شواطئ إسلامية، هل نتركهم؟
-
أفنان القاسم بين التنوير والتجهيل 3
-
أفنان القاسم بين التنوير والتجهيل 2
-
أفنان القاسم بين التنوير والتجهيل
-
الثورات العربية 4: العصر العربي الجديد
-
الثورات العربية: 3- فانوس علاء الدين
-
الثورات العربية 2: علبة باندورا
-
مساهمة حول الثورات العربية: يقظة سحرية، تصويت ميكانيكي (1)
-
فوز الإسلاميين نعمة أم نقمة؟ 3
-
فوز الإسلاميين، نعمة أم نقمة؟ 2
-
فوز الإسلاميين، نعمة أَمْ نقمة؟
-
الإسلام السياسي في الجزائر: مراجعة أم تراجع؟
-
دفاعا عن علياء ماجدة المهدي
-
أيها العرب أرجوكم صنّعوا القنبلة الذرية
-
أين الإسلام في برنامج حزب النهضة؟
-
هل هي بداية النهاية للإسلام السياسي؟
-
لماذا لا يتعظ الحكام العرب؟
-
هل كان يجب أن تعتذر قناة نسمة؟
-
مقاربة حول حق الأكراد والأمازيغ والصحراء الغربية في تقرير ال
...
المزيد.....
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|