|
بن لادن والزرقاوي وكل الارهابيين ورثة تقاليد العنف الاسلامي الطويل الامد
رزاق عبود
الحوار المتمدن-العدد: 1349 - 2005 / 10 / 16 - 11:20
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
بصراحة ابن عبود كثيرا ما يحاول الكاتب، او المتحدث، وفي مناسبات مختلفه تبرئة الاسلام، من جرائم الارهابيين بحق البشريه رغم رفع الارهابيين الشعارات الاسلاميه، وحضوتهم لدى ممن يسمون بالدعات، ودعمهم لهم على نطاق واسع، وموت الارهابيين، وهم يحملون القرآن ويرددون الشهاده. هذه المحاولات لا تتعدى النفاق، والتزوير، والكذب، والتحوير، والمغالطه، وطمس الحقائق من قبل الاسلاميين. والكثيرمن النفاق، والخوف، والمجامله الرخيصه، وقلة الجرأة الادبية من قبل الاخرين، وخاصة من غير المسلمين، او غير المؤمنين مهما سموا انفسهم : باحثين، او مراقبين، او محلليين، او معلقين. وهي طبعا محاوله مفهومة من خوف انتقام الاسلاميين، وطريقة ساذجه لكسب الجمهره الواسعه من المسلمين المؤمنين الذي يؤيدون هذه الجرائم بصمت لانهم يعتقدون، بسذاجه انها صحيحه. فاذا كان وزير عدل قطر السابق(خريج الجامعات الامريكيه، والاوربيه) يعتبر بن لادن نبي عصره فكيف بحال البسطاء الذين يعرفون شيئا واحدا، هو ان الاسلام انتشر بالسيف. وان تاريخ الاسلام كله من اوله حتى اليوم تاريخ عنف. وتشاركه في هذا اغلبية الاديان، وخاصة ما يسمى منها بالسماويه. ولا أدعي أنني باحثا، أو مختصا بالشأن الاسلامي بقدر تاثري كضحيه بالعنف، والاضطهاد، والقمع، والاستبداد، والغزو الاسلامي السلطوي، او من قبل احزاب، ومنظمات، وجمعيات، وحركات، وشحصيات أسلامية. ولا زلت استلم تهديدات مبطنه، ومكشوفه ممن يدعون ان الاسلام دين سلام، وديمقراطية، ويقبل الاجتهاد. اقول لا ادعي الحجه، ولا، الالمام الكامل بهذا التاريخ الارهابي الطويل. لذا ساورد نصوصا للعلامه، والكاتب الموضوعي، والموسوعي، والعبقري، والجرئ، والذي لم يستطع احد من ايات الله، او الشيوخ، او حجج الاسلام، او الدعاة، او "المفكرين" الاسلاميين، او مايسمى رجال الدين ان يصلوا، ما وصل اليه من سعة المعرفه، والاطلاع، والحقيقه، ولم يقدراي مدعي منهم، ان يرد على، او يفند ما جاء به فقيد الثقافه العراقيه، والعالميه، شهيد الغربه، والبحث المضني، والمتتبع الدؤوب الاستاذ الكبير هادي العلوي. فقد اورد في نهاية بحثه الرائع: " من تاريخ التعذيب في الاسلام" النصوص التاليه. واتمنى من تلامذته، واصدقائه، وزملائه من الباحثين المهتمين بنفس الموضوع مواصلة اجتهاداته العبقريه. واتمنى بشكل خاص من الباحث الدكتوررشيد خيون الاستمرار بتنوير الاجيال كما فعل العلوي. فلقد قدم علماء وفلاسفة عهد النهضه الاوربيه حياتهم ثمنا لشجاعتهم الادبيه. وكذلك فعل مالك بن الاشتر، وابو ذر الغفاري، والحلاج من قبلهم. وقبلهم جميعا سقراط الذي تجرع السم، ولم يتنازل عن قول الحقيقه. يقول العلوي :
" تناولت في القسم الاول من هذه الدراسه قضايا ومظاهر التعذيب والقمع في الاسلام. واريد الان ان اتحدث عن علاقة هذه الظاهره بالدين. لقد عرضت انفا مثالين من عمر وعلي يختلط بهما المقوم الديني بالمقوم الاجتماعي ـ الانساني فيجعلهما تطبيقا ملموسا لدور الاخلاق في تخفيف قسوة القانون. ثم تحدثت عن المحتوى القمعي ـ التعذيبي للشخصيه الدينيه في الاسلام المعاصر. وبقي لدي ان استعرض هوية الفئات التي عرفت بالنزوع الى القمع والتعذيب في العصور الاسلاميه.
بينا في القسم الاول ان تاريخ صدر الاسلام يكشف عن اتجاه دموي او قمعي عرف به كل من ابو بكر وعثمان بن عفان. ولدى دراسة تاريخ هذين الخليفتين نجد انهما قد تميزا كذلك بشخصيه دينيه متزمته. فقد كان الاول يتمتع بمزاج ديني من النمط المعروف عند رجال الدين، فكان رقيقا سريع البكاء حتى انه لم يستطع القاء خطبته الاولى لآنه تذكر في تلك اللحظة النبي محمد فاجهش. وليس من الضروري مجاراة الشيعه في اتهام الرجل بالنفاق، فالبكاء ينم عن الوجد وليس من السهل على غير الممثلين الموهوبين ان يفجروا دموعهم بنفس العفويه التي تحدثت عنها مصادر صدر الاسلام. ولعل تلقيبه بالصديق يعكس هذه الدماثه التي يتحلى بها المتدينون في علاقاتهم اليوميه.
اما عثمان فقد عرف بحبه للعباده وقراءة القرآن. وكان يختم القرآن في ليلة واحدة. والمعروف عند مؤرخي صدر الاسلام انه قتل والقرآن في يده. ومن المستبعد ان يكون فعل هذا لردع المهاجمين، فقد كانت علافته بالقرآن سجيه شائعه عنه وانعكست في الكلمات التي رثي بها بعد وفاته ومنها هذا البيت لحسان بن ثابت شاعر النبي: ضحوا باشمط عنوان السجود به يقطع الليل تسبيحا وقرآنا
وناتي الى مؤسس الاستبداد الاموي، معاوية، ورديفه مروان بن الحكم، فنجد البلاذري ينقل انهما كانا يقولان اذا سمعا الاذان: مرحبا بالقائلين عدلآ وبالصلاة مرحبا واهلها.. بينما يروى عن مروان انه كان يقوم الليل كله احيانا. وينبغي ان لا تحمل هذه الروايه على محمل الاعلام السني الذي تخصص في الدفاع عن الاموين ضد الشيعه وغيرهم من الفرق الاسلاميه المعارضه للاستبداد الاموي، فقد كانت فريش متدينه قبل محمد وكانوا يلقبون بالحمس وهو اصطلاح يقابل الاصطلاح الانجليزي المعاصرfundamentalist ومع ان مروان لم يكن يحب محمدا، وهو عدوه التاريخي، فان قيامه الليل يعكس مزاجه القرشي، بصرف النظر عن ان يكون ذلك لرب محمد او لرب قريش لان اشباع النزعه الدينيه لا علاقه له بالشكل الطقوسي الذي يتم فيه.
وعن الحجاج بن يوسف الثقفي بطل الارهاب في الاسلام.. يخبرنا ابو الفرج الاصفهاني انه طلب مؤدبا لولده فقيل له ها هنا رجل نصراني و ها هنا مسلم ليس علمه كعلم النصراني. قال ادعوا لي المسلم. فلما اتاه قال: الا ترى يا هذا؟ انا قد دللنا على نصراني قد ذكروا انه اعلم منك غير اني كرهت ان اضم الى ولدي من لا ينبههم للصلاة عند وقتها ولا يدلهم على شرائع الاسلام ومعالمه.
وتحدثت مصادر الاسلام عن شخصيه نموذجيه من هذا النمط هو مسلم بن عقبه المري. وكان من قواد يزيد بن معاويه. وقد ارسله على راس جيش لتاديب اهل المدينه الذين اعلنوا عليه العصيان. وبعد ان اقتحمها مسلم اباحها لجنوده ثلاثة ايام : قتلا ونهبا واغتصابا للنساء. ويروى ان المغتصبات ناهزت السبعة الاف احصين على اساس الولادات غير الشرعيه التي حصلت في المدينه بعد تلك الحادثه. ويستدل من هذا الرقم على فظاعة ما جرى حينذاك ولو اننا لا نستطيع اخذه على علاته مع احتساب العدد الممكن لسكان المدينه انذاك.
وكان مسلم حين قام بهذه الاعمال في اخر ايامه وقد توفي في طريقه الى مكه التي قصدها بعد ان فرغ من اهل المدينه للقضاء على حركة ابن الزبير. ونقل البلاذري كلاما له وهو يحتضر هذا نصه: "اللهم انك تعلم اني لم اشاق خليفة ولم افارق جماعة ولم اغش اماما سرا ولا علانية. ولم اعمل بعد الايمان بالله ورسوله عملا احب الي ولا ارجى عندي من قتل اهل الحره". ويضيف البلاذري ان مغنين من اهل المدينه عرضو عليه ايناسه بالغناء بعد انتهائه من تصفية التمرد فامر بقتلهم وقال ما جئنا للهو والغناء. مثل هذه النماذج البشريه المريعه ربما اشكلت على الناس لا سيما اتباع الطوائف والفرق. فعند الشيعه والخوارج مثلا لا يمكن اعتبار مسلم بن عقبة المري مسلما بل هو كافر من اهل النار. لكن مسلم نفسه لم يكن يرى ان اهل المدينه مسلمون، لانهم ثاروا على الخليفه. هنا اذن خلاف بين فريقين من المؤمنين، اذا نظرنا اليهما من خارج، اي من موقع محايد لا يمكننا القبول بشهادة احدهما ضد الاخر،لان كون مسلم معاديا لاهل الدينه لا يعني انه معادي للدين. لا شك في انه قد خرق القانون الاسلامي حين فتك بهؤلاء الناس الذين تمردوا على خليفة ظالم يجوز خلعه بموجب تعاليم الشريعه. لكنه قام بهذا الفعل من منطلق تدين بحيث انه مات مقتنعا بنوال رضا الله وغفرانه. وهو عندما خالف القانون الاسلامي لم يخالف قانونا دينيا، لان خروج اهل المدينه على الخليفه هو عمل سياسي اي دنيوي، والتعاليم الاسلاميه التي نصت عليه هي تعاليم سياسيه تتحدد خارج العلاقه الدينيه التي تجمع بين المسلم وربه. والاسلام كما نعلم هو حركه دينيه سياسيه، والقطاع الدنيوي ظاهر فيه ومتميز. واذا تصرفنا كمحايدين فاننا قد نقبل اتهامات المؤمنين لبعضهم على الصعيد السياسي فنعتبر مسلم بن عقبة المري مثلا طاغية وظالما ونتبنى راي الخوارج والشيعه فيه. لكننا لا نستطيع قبول ادعائهم بمروقه من الدين. ومن المعروف ان هذا الشكل من الاتهامات يقترن دائما بالخلافات بين ابناء المله الواحدة وهو جزء من الذهنية الدينية التي تحدد التدين في اطارمذهبيتها الخاصة بها فتنفيه عن كل ما عداها. ناتي الى العباسيين فنجد اكثرهم دموية وهم المهدي وابنه هارون الرشيد قد عرفا بالتشدد في الدين. المهدي خاض في دماء المثقفين الذين، مثلوا في عهده منحى التنوير الاسلامي، بحجة مكافحة الزندقة، وقتل بيده صالح بن عبد القدوس شاعر الحكمه والداعي الى الزهد. قالوا انه شطره نصفين بضربة واحدة على هامته وعلق جثته بنصفيها في احدى ساحات بغداد. وكان قد شاخ وادركه العمى. واعدم بشار بن برد جلدا وقد نيف على السبعين. ويشغل المهدي مكانة خاصة عند رجال الدين بسبب سلوكه هذا. وقد استمعت مرة الى محاضرة القاها شيخ اهل السنه في البصرة علاء الدين خروفه في مهرجان بغداد والكندي عام 1962 فكان فيما عدده من المآثر الاسلامية الغابرة"ملاحقة المهدي للزنادقة وسجنهم وتشريدهم وتعذيبهم وقتلهم".. ورغم ان ملاحقة الزنادقة تمت رئيسيا بدوافع سياسية لانهم كانوا ضمن فئات المعارضه للعباسيين الاوائل، فان ادارة عمليات الملاحقة على ايدي المهدي بالذات قد تميزت بدلالة خاصة مستمدة من شخصية المهدي الذي عرف بشدة الغيرة الدينية. وتجسد طريقة اعدامه لصالح وبشار حقد المؤمنين الدموي على المتنورين مما نجد صداه في ارتياح الشيخ خروفه لاعمال التعذيب الى حد المباهاة بها علنا.
اما الرشيد فقد عرف بكثرة الحج، قالوا كان يحج سنة ويغزو سنة. وبالولع بالمواعظ فكان يستدعي ابو العتاهيه ليتلو عليه من زهدياته حتى يبكيه. ويقول ابن العبري في تاريخ مختصر الدول "انه كان يصلي كل يوم مئة ركعة الى ان فارق الدنيا". ومن بين اخر اعمال الرشيد اعدامه احد الخارجين عليه في المشرق ويدعى بشير بن الليث. وتبعا لرواية الطبري في تاريخه، كانت طريقة اعدام هذا الرجل تعكس روح العذاب الاخروي ونزعة القربنه فقد استدعى الرشيد جزارا وامره ان لا يشحذ مديته ثم احضروا الضحيه فاخذ الجزار يقطع اوصاله بمديته الكليله حتى فصله 14 قطعه.. واود ان لا ياخذ القارئ كلامي هذا على انه تطاول من كاتب عاجز على حاكم عظيم. انا هنا اقرر حقائق نفس بشرية في اطوارها المتناقضة ولست اجهل قيمة رجل كهارون الرشيد ـ لاسيما في هذه الايام، التي يحكمنا فيها الاقزام، ولا دوره العظيم في حضارة الاسلام، التي هي ـ شأن كل حضارة قديمة ـ من صنع الطغاة في المقام الاول.
يلاحظ بوجه عام ان اقل الخلفاء العباسيين تدينا وابعدهم عن السلفيه كان اقلهم ارهابا. ومثالنا النوذجي هو المامون. وكان المامون طاغية كغيره من حكام العصور القديمة، لكنه مارس القمع بطريقة دنيوية، مقننة بالحفاظ على مصالح دولته. ولم يصدر عنه ما يدل على نهم بالدم او نزعة قربنة تتلذذ بالتعذيب. وكانت عقلانيته المعتزلية تسلكه في عداد جيل التنوير الاسلامي الذي كان قد بدا تالقه قبل زمانه بوقت طويل. وعندما نسميه طاغية يجب ان نضعه في حدود ه التاريخية كامبراطور يحكم رقعة تزيد مساحتها على عشرين مليون كيلو متر مربع. ومما له دلالة في هذا الصدد ان خلف المامون المعتصم، الذي تابع خطه المعتزلي قد عرف بنزعة دموية كانت تقترن في نفس الوقت بعدم تمتعه بعنصر تنوير عقلاني من الغرار الذي عرف به المامون. وكان المعتصم اقرب الى السلفية منه الى المعتزلة ولم يكن استمراره في الخط المعتزلي الا على سبيل الوراثة التي تسلمها من المامون". هادي العلوي. من تاريخ التعذيب في الاسلام ص 69 ـ ص 73
وما لقيه، ويلقاه المثقفين والمتنورين حتى من بين المؤمنين علي ايدي انظمة ايران وافغانستان والسودان الاسلاميه من قمع وظلم وجور وما انتجوه وصدروه، وينتجوه ويصدروه من ارهاب عالمي الا دليل على صحة ما استنتجه الباحث هادي العلوي. فباي الاء تاريخكم الارهابي تكذبون؟؟؟
#رزاق_عبود (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
اولاد صبحة نهبوا العراق واولاد فضيله ينهبون البصره
-
حكومة الجعفري/صولاغ ايران اولا والعراق اخيرا
-
هل تفرخ الفضائيه العراقيه من جديد -الرئيس القائد-؟
-
وحدة يسارية ام وحدة وطنية؟
-
ايام الثقافه العراقيه في ستوكهولم جهد كبير وحشد صغير
-
جولات الجعفري الصداميه
-
قادة الشيعه يتاجرون بالفجيعه
-
توزيع ثروات العراق حسب الدستورالدائم
-
سلطات العراق العديده
-
امراء بدر يطلقون النار على وحدة العراق
-
الفرس عراقيون والعراقيون فرس
-
من يحكم العراق بعد السياده
-
لفلفوا كتابة الدستور كما لفلفوا الانتخابات
-
هل يضيع زعماء الاكراد وزعماء الشيعه التجربه الديمقراطيه كما
...
-
ارهاب شرم الشيخ لا يبرر تاجيل الاصلاح
-
الدستور الدائم للعراق افكار وملاحظات وتجارب
-
ايهم السامرائي ومشعان والاخرين من بعثيين الى معارضين الى مقا
...
-
طالب غالي عندليب البصره الاسمر
-
المقاومه مقاومه ليش تزعلون
-
شاهات ايران الجدد واحتلال البحرين
المزيد.....
-
معالجات Qualcomm القادمة تحدث نقلة نوعية في عالم الحواسب
-
ألمانيا تصنع سفن استطلاع عسكرية من جيل جديد
-
المبادئ الغذائية الأساسية للمصابين بأمراض القلب والأوعية الد
...
-
-كلنا أموات بعد 72 دقيقة-.. ضابط متقاعد ينصح بايدن بعدم التر
...
-
نتنياهو يعطل اتفاقا مع حماس إرضاء لبن غفير وسموتريتش
-
التحقيقات بمقتل الحاخام بالإمارات تستبعد تورط إيران
-
كيف يرى الأميركيون ترشيحات ترامب للمناصب الحكومية؟
-
-نيويورك تايمز-: المهاجرون في الولايات المتحدة يستعدون للترح
...
-
الإمارات تعتقل ثلاثة أشخاص بشبهة مقتل حاخام إسرائيلي في ظروف
...
-
حزب الله يمطر إسرائيل بالصواريخ والضاحية الجنوبية تتعرض لقصف
...
المزيد.....
-
لمحات من تاريخ اتفاقات السلام
/ المنصور جعفر
-
كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين)
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل
/ رشيد غويلب
-
الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه
...
/ عباس عبود سالم
-
البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت
...
/ عبد الحسين شعبان
-
المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية
/ خالد الخالدي
-
إشكالية العلاقة بين الدين والعنف
/ محمد عمارة تقي الدين
-
سيناء حيث أنا . سنوات التيه
/ أشرف العناني
-
الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل
...
/ محمد عبد الشفيع عيسى
-
الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير
...
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|