أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد الشحماني - كامل سواري . . . وصلاة الفقراء. . .!














المزيد.....


كامل سواري . . . وصلاة الفقراء. . .!


أحمد الشحماني

الحوار المتمدن-العدد: 4890 - 2015 / 8 / 8 - 22:59
المحور: الادب والفن
    



ــــــــــــــــــ خطية ابن المدير العام . . . خطير بن الفقير العام . . . !


الف تحية لك ايها المبدع السومري الجنوبي كامل سواري وانت تخط بأناملك هذه الكلمات المدوية . .
(خطية ابن المدير العام . . . خطير بن الفقير العام). . .

رحلت روحك ايها العبد الفقير الى بارئها . . .
"يا ايتها النفس المطمئنة أرجعي الى ربك راضية مرضية فأدخلي في عبادي وادخلي جنتي"
***

رحلت روحك مثل طيور مهاجرة آثرت الرحيل الى عالم آخر, لتبحث عن مسطحات مائية آمنه, بعيدة عن عبث الصيادين وفوضى عالمنا المضطرب . . .
رحلت روحك بعد صراع مرير مع الأعداء الاربعة . . .
"المرض والألم والبؤس والحرمان" . . . !

عشت فقيرا لكنك مت عزيزا
ملايين الفقراء سيذكرونك, وسيتغنون بقصائدك . . .
قصائدك دموع الفقراء
قصائدك وجع الفقراء
قصائدك خبز الفقراء

ملايين الفقراء سيصلون على روحك صلاة الفقراء . . . .
هل تعرف ماذا تعني صلاة الفقراء . . . ؟!
أنها انقى كلمات تخرج من القلب وتذهب الى السماء . . !
***

تذكر . . .
أن صلاة الفقراء لا تحتاج الى تأشيرة فيزا
او رسوم كمركية
او كومسيون
او سماسرة محترفين في فن الخداع
او مرسوم قرار من مجلس الوزراء . . .!
او جلسة طارئه في البرلمان . . .!
او مصاقدة من قبل رئاسة الجمهورية . . .!
***

تذكر . . .
أنها صلاة عفوية تحمل فيزا الفقراء
في وطن تمتد فيه آهات الفقراء من الدمعة حتى محيطات الحزن
في وطن تتناسل فيه احزان الفقراء على امتداد خارطة الزمن
في وطن يضحك فيه الغرباء وهم يغتالون الوطن
وفقراء الوطن يحملون على اكتافهم جنازة الوطن



#أحمد_الشحماني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جمهورية المنطقة الخضراء في العراق الفيدرالي الجديد. . . نقطة ...
- السياسة ليست كما الحب . . .!
- عبد الفتاح السيسي وسياسي العراق وغدر ابن ملجم . . .!
- أيباااااااه . . . -مفوضية الأنتخابات العليا ومشعان الجبوري و ...
- الفنان سعدي الحلي ونواب البرلمان العراقي . .!
- الدنيا بالمقلوب . . . تتشابه الحروف وتختلف المعاني والقيم . ...
- فقراء الوطن تبتلعهم افاعي الفقر . . (سهى عبد الأمير مثالاً)
- تأشيرة فيزا الوطن في عراق ما بعد 30 نيسان 2014
- الأنتخابات البرلمانية . . . من سيضحك على من . .؟!
- أيهما أكثر انسانية دول الثلوج أم دول البترول . .؟
- قل لي من انت ... حدثني عن تاريخك ... حتى انتخبك..!
- هل سنبقى مثل الأسماك الصغيرة . . . ؟
- -كوكب حمزة . . . دموع وآهات في لوحة محطات-
- ديمقرا. . طية علي عبد الله الصالح . .العب يا بط
- نارُ الحريق تجاوزَ المتوقع . . !
- من دفاتر الذكريات . . . امرأة تشعل الف شمعة حب للفقراء
- رأيتُ العصافيرَ تبكي عليه حزناً . . .
- اعلان عن فقدان حبيبة العمر (لوبيتا). . .!
- للذكريات طعمٌ وعطرٌ ولونْ . . . يوتيوب أنترنيت الذكريات!!
- من دفاتر الذكريات . . . معسكرات الطلبة عام 1986


المزيد.....




- دائرة الثقافة والإعلام المركزي لحزب الوحدة الشعبية تنظم ندوة ...
- Yal? Capk?n?.. مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 88 مترجمة قصة عشق ...
- الشاعر الأوزبكي شمشاد عبد اللهيف.. كيف قاوم الاستعمار الثقاف ...
- نقط تحت الصفر
- غزة.. الموسيقى لمواجهة الحرب والنزوح
- يَدٌ.. بخُطوطٍ ضَالة
- انطباعاتٌ بروليتارية عن أغانٍ أرستقراطية
- مدينة حلب تنفض ركام الحرب عن تراثها العريق
- الأكاديمي والشاعر المغربي حسن الأمراني: أنا ولوع بالبحث في ا ...
- -الحريفة 2: الريمونتادا-.. فيلم يعبر عن الجيل -زد- ولا عزاء ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد الشحماني - كامل سواري . . . وصلاة الفقراء. . .!