أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل الفتلي - جعجعة الحجنجلي وطركَاعة فائق الشيخ علي














المزيد.....

جعجعة الحجنجلي وطركَاعة فائق الشيخ علي


عادل الفتلي

الحوار المتمدن-العدد: 4890 - 2015 / 8 / 8 - 02:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قبل ان يكون نائبا كاذبا خائبا
لم يدع فضائية الا وقف مستجديا على بابها متوسلا حميرها ودوابها غير ابها او مكترثا لمالكها او انتمائها او ماهية خطها وتوجهها كل مايهمه ان يستعرض بطولاته الدونكيشوتية وقباحة ثرثرته وهرجه مفتعلا الحماسة بعلو صوته ملعلعا على الطريقة الغجرية(الكاولية) وحركات يديه كراقصة شرقية اشتهرت بالعياقة والسرسرلوغية حاشرا انفه بمؤخرة مواضيع لاتعنيه من قريب او بعيد ولايفقه منها سوى التدخل السافر من جنابه القرقوزي الكسيف مشاكسا ومعارضا دون ادراك منه او وعي..فسق الجميع دون دليل او برهان معتمدا على مايتناقله الشارع العراقي لاعنا الفساد والمفسدين وماتضمره دواخله العن وادهى يطلق النكات السمجة والحقيرة كحقارته مداعبا مشاعر الطيبين من المتلقين عازفا على اوتار عواطفهم ليوهمهم انه منهم ولهم حتى وصل الحال به التعرض للرموز الدينية مستغلا انتمائه لمحافظة النجف الاشرف البريئه منه ومن هم على شاكلته(ماكو زور يخلى من واوي) على انه ابن مكة وادرى بشعابها لمداعبة ومحاكاة ممن هم في الطرف الاخر لاستجداء الاطراء والشهادة على شجاعته وتحديه...وكثيرا ماسخر من العلماء والخطباء واطلق لبذائته المستنسخة من تربيته الاسرية الناقصة وقلة ادبه وخشيته من الله تعالى فاصدع رؤوسنا (بحمودي جكليته )قاصدا به رمزا دينيا وخطيبا حسينيا تشهد لبلاغته المجالس ولخلقه المدارس جاعلا من نفسه اضحوكة ليصل الى مبتغاه وباي طريقة وتحت اي ثمن بعد يأسه من قبوله باي حزب او تكتل لرفضهم له لمايعرفونه عنه وعن تلونه الخبيث فنجحت مساعيه وتحركاته المشبوهة على حلمه الدنيءللحصول في العام 2014 على مقعد في مجلس العهر البرطماني فقطع لسانه عن المداعاة بحقوق المخدوعين ممن انتخبوه واخرس صوته الغجري الا عن ماجاء لاجله من امتيازات واستحقاقات كان يؤمل نفسه المريضة بها وارتجل عن صهوة معارضته للفاسدين بانضمامه اليهم وتغيرت لهجة استنكاره لهم على شاشات الفضائيات متوجها هذه المرة بسخريته واستهزائه باصوات المظلومين واصفا لهم بالغباءوالاستحقاق مما يعانون منه وماعليهم الا ان يتحملوا اعباء وفساد وظلم من انتخبوهم ولم يقف عند هذا الحد من الخسة والنذالة المجبول عليها هذا الزنيم المعتوه بل تطاول واستهان بالام المفجوعين من الاباء والامهات ممن فقدوا فلذات اكبادهم في فاجعة العصر سبايكر ولم يراع الله تعالى بهم فاحتال عليهم وعلى اوجاعهم بعد ان كلفته فضائية البغدادية بالوكالة عنهم كونه محاميا للدفاع عن حقوق هؤلاء المنكوبين مقابل اتعابا تدفع له من قبل ادارة الفضائية ولاسباب لايعلمها الا الله تعالى وهذا النصاب الزنديق تنصل عن متابعة مهمته ...واخر بطولاته الوطنية وليست اخيرها دفعته وقاحته ليتصل هاتفيا برئيس الوزراء مستغلا طيبته ومرونته مهددا إياه بجمع تواقيع حرامية برطمان العهر والدعارة لسحب الثقة من سيادته اذا اصر على قراره بتخفيض الرواتب كاشفا عن انيابه ونواياه ووضاعة اطماعه وماسعى من اجله
...ونجاح فائق بالغدر والسفالة والانحطاط وسوء الادب والخلق وانتهازية الوصول يافائق الشيخ محشي



#عادل_الفتلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الى ابناء عمنا اليهود
- سياسيو الصدفة ولعنة طاقاتهم السلبية
- عقيلة الطالبيين
- من يقرأ...ومن يكتب
- الى متى
- من اين لك هذا
- الوعاء النذري
- مواقع التواصل الاجتماعي رحمٌ ولود لافكار اليهود
- مجاهدو الفلوجة..والشرف الرفيع
- ثرثرة من افواه وقحة
- صحافة التاتو والبوتكس وليالي الأنس
- ضربة معلم
- تصرفات مريبة
- نحن وحكامنا
- صقر بيت فويلح
- وهل يخفى القمر...؟
- شئنا أم أبينا
- وقائع جلسة في بر اللاأمان
- توبة مومس
- الق الاعلام العربي.. وماخفي


المزيد.....




- معلقا على -عدم وجوب نفقة الرجل على علاج زوجته-.. وسيم يوسف: ...
- مشتبه به يشتم قاضيا مرارًا وسط ذهول الأخير وصدمة متهم آخر.. ...
- نائب رئيس الوزراء الصربي: لست -عميلا روسيا-
- -نيويورك تايمز-: التدريبات المشتركة بين روسيا والصين تثير قل ...
- بالضفة الغربية.. مقتل 5 فلسطينيين برصاص القوات الإسرائيلية ...
- -معاناتي لم تنته بخروجي من السجن، لكن فقط تغير شكلها- - أحد ...
- شاهد: الرضيعة ريم أبو الحية الناجية الوحيدة من عائلتها الـ11 ...
- صحيفة SZ: بولندا لم تقدم أي مساعدة في تحقيق تفجيرات -السيل ا ...
- بولندا والولايات المتحدة توقعان عقدا لشراء 96 مروحية -أباتشي ...
- -إسرائيل ترغب في احتلال سيناء من جديد-.. خبراء: لا سلام مع ت ...


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل الفتلي - جعجعة الحجنجلي وطركَاعة فائق الشيخ علي