|
الطريق إلى شنكال-3
بولات جان
الحوار المتمدن-العدد: 4885 - 2015 / 8 / 2 - 16:45
المحور:
الثورات والانتفاضات الجماهيرية
الطريق إلى شنكال-3 بولات جان
سقوط الموصل و نتائجها كُردستانياً بعد سقوط الموصل وفرار عشرات الآلاف من الجيش و الشرطة العراقية من مناطق واسعة جداً و دون إطلاق طلقة واحدة أو حتى بدون أن يقترب منها إرهابيو داعش و أخلوا المعسكرات و مقار الجيش و مخازن الذخيرة، سيطرت قوات البيشمركة على كافة هذه المناطق و المقار و الأسلحة و المعدات في تلك المناطق (مناطق المادة 140) بدءاً من شنكال و الربيعة و بعشيقة و وصولاً إلى كركوك و جبال حمرين. و من الاهمية بمكان القول بأن تلك الأسلحة و المعدات و الآليات التي سيطرت عليها قوات البيشمركة أو التي أستولى عليها الأهالي و باعوها فيما بعد كانت تكفي لتسليح جيش كامل. قلتها للكثير من ضباط الجيش العراقي و البيشمركة " لو كنا نمتلك واحد بالمائة من هذه الأسلحة التي تركتها الفرق و الألوية الهاربة لكنا الآن قد وصلنا إلى ديرالزور و حررناها من الدواعش." كل هذه الأسلحة كانت هدية على طبق من ذهب لقوات البيشمركة.
هل الكُرد في العراق أنخدعوا أو خدعوا أنفسهم؟ بعد سيطرة تنظيم داعش الإرهابي و بدعم و احتضان مباشر من العشائر السنية و قادتها (و كانت تسميهم بأنهم ثوار عشائر)، استضافت قناة (كوردية) تابعة لرئيس وزراء الإقليم الناطق الإعلامي باسم الدواعش في الموصل حيث قال ما معناه " ليطمأن الشعب الكردي في كردستان العراق(تحديداً) لأننا لن نهاجمهم و حربنا ضد (الشيعة) و المالكي و ليست لنا عداوة مع حكومة و شعب كردستان العراق". اذا لم أكن مخطأً فهذه كانت المرة الأولى التي تتصل قناة (غير تابعة للدواعش) بأحد قادتها و تذيع تطميناته على الشعب الكردي. أما على ارض الواقع فكانت الأوضاع مختلفة جداً أو لنكن دقيقين و نقول بأنها كانت مقسمة بين الحزبين الرئيسين في كردستان العراق. داعش و منذ سقوط الموصل حاولت التوجه نحو كركوك و اندلعت اشتباكات في المناطق التي يسيطر عليها قوات بيشمركة (الاتحاد الوطني) في جلولاء و السعدية و خورماتو غيرها من المناطق المتاخمة لكركوك. و كانت سير الاشتباكات ترتفع يوماً بعد آخر بين إرهابيي داعش و قوات بيشمركة (الوطني). و كان الكثير من المتخاصمين مع الاتحاد الوطني يقولون بأن هذه الحرب لا ناقة للكرد فيها و لا جمل و هي حرب نيابة عن المالكي و (الشيعة) و كانوا يتهمون الاتحاد الوطني بأنه يلقي بالكرد و كردستان العراق في التهلكة و تخوض حرب لا يستفيد منها سوى المالكي و الشيعة. في الجهة المقابلة كانت الجبهة هادئة تماماً بين إرهابيي داعش و قوات البيشمركة في المناطق التابعة لنفوذ (الديمقراطي الكردستاني)، و لم تحدث حوادث جدية بين الطرفين. حتى إن بعض مذيعي و مراسلي بعض القنوات (الكوردية) كانت تقترب من أماكن تمركز الدواعش و تجري معهم اللقاءات الصحافية. كذلك كان الكثير من رؤساء العشائر السنية الداعمة بشكل مباشر أو غير مباشر تعقد مؤتمراتها الصحافية في قلب عاصمة الإقليم. من جانبه كانت الأطراف المتخاصمة مع (الديمقراطي) تتهمها بشتى الاتهامات، منها بأنها تدعم داعش أو العشائر الحاضنة له و بأنه كان على اطلاع كامل على مخطط احتلال الموصل و بأنها أرادت الانتقام من المالكي عن طريق داعش...الخ الكرد في العراق لم يكن لهم موقف موحد من قضية داعش و سقوط الموصل و كيفية التحصن في المناطق الجديدة التي تم السيطرة عليها. و كذلك كانت هنالك خلافات كبيرة جداً بين حكومة الإقليم و الحكومة المركزية حيث ازدادت اتهامات المركز للإقليم و الإقليم كان يناقش موضوع الاستقلال الكامل و التي أحدثت ضجة كبيرة و تخوفاً أكبر من قِبل دول المنطقة التي لن تتساهل مع مثل هذه الخطوة.
قدمنا استشارات و طالبنا بالتعاون و التنسيق منذ نهاية عام 2012 و حتى صيف 2014 كنا نخوض حرب و معارك متفرقة و شديدة على عدة جبهات ضد التنظيمات الارهابية و كنا قد تعرفنا بشكل جيد على خططهم و تكتيكاتهم و كيفية خوض الحرب معهم و تحقيق الانتصارات عليهم. لذلك لم نبخل بتقديم المشورة للأصدقاء و الأخوة و خاصة في جبهة كركوك. و شاركنا في العديد من المعارك في شهري حزيران و تموز في تلك المنطقة باسم البيشمركة و كنا على تواصل مباشر مع القيادات. و كذلك حاولنا قد المستطاع خلق جبهة كردية مشتركة لأننا كنا متأكدين بأن الهدنة أو شعر العسل مع الدواعش لن يطول مع الجار الشمالي (للخلافة) و الأيادي الإقليمية سوف تتدخل و لن تترك الكردي تهنون باسترجاع مناطقهم المتنازع عليها و تصريحاتهم حول الاستقلال. كنا نذكر جميع الأخوة بأن تنظيم داعش ألغوا الحدود و لن يلتزم بأي شيء و هو تنظيم توسعي(أمبريالي) و لن تأنى بنفسها عن التهجم على الكرد خاصة و إنهم الأقرب إليه و الأكثرية الساحقة من قادة الدواعش هم من البعثيين الصداميين الشوفينيين المعادين للشعب الكردي جملةً و تفصيلاً. كذلك كنا نذكرهم بالعامل التركي و دورها المشبوه في كل ما يجري و جرى في سوريا و العراق و روجافا.
المؤشرات الأولى في 25 شهر تموز كنتُ شاهداً على حادثة وكانت كفيلة بأن ندق ناقوس الخطر في روجافا و نبدء بالتحرك السريع. حيث كان الطريق بين شنكال و الربيعة و من ربيعة الى سحيلا(على نهر الدجلة بالقرب من سيمالكا) تحت سيطرة قوات وزارة البيشمركة وقوات زيريفان و قوات الاسناد التابعتين للديمقراطي الكردستان و كذلك كانت شنكال و نواحيها تحت سيطرة الديمقراطي الكردستاني و قوات الحزبية بشكلٍ كامل. في 25 تموز و أثناء توجه سيارة تابعة للبيشمركة من شنكال إلى الربيعة أخطأت الطريق و توجه صوب ناحية عوينات (على طريق ربيعة-موصل) التي كانت تحت سيطرة الدواعش ما أن اقتربت السيارة التي أخطأت الطريق من حاجز للدواعش حتى أطلقوا عليها النار و استشهد خمسة من البيشمركة و بقي أثنين منهم و تمكنوا من الاختباء بين الأشواك و القنوات المنتشرة. الحاجز كان قريباً جداً من الربيعة من الجهة الشرقية بمسافة 500 متر و كان عنصري بيشمركة المختبئين بالقرب من حاجز الدواعش يطلبون الدعم من قيادتهم. كانت أعداد هائلة جداً من البيشمركة متمركزين في ربيعة و حواليها. اجتمعت قيادات قوات البيشمركة و كانت النسور و النجوم تلمع على أكتافهم، اجتمعوا و تناقشوا و تشاوروا و تفرقوا و اجتمعوا مجدداً. تحشدوا بشكل تحولوا معها إلى هدف سهل جداً للدواعش. لم أتمالك نفسي و قلت لأحد الضباط (إن تجمعكم بهذا الشكل و بهذه الاعداد الكبيرة و في هذه المنطقة المفتوحة سوف تحولكم إلى هدف سهل لقذائف الهاون. فأي قذيفة تسقط هنا سوف تودي إلى استشهاد كل هؤلاء العمداء و العقداء و النقباء وووو. اذا أردتم انقاذ رفيقيكم المحاصرين فيكفي أن ترسلوا دبابتين بدعم مدفعي لكي تضربوا الحاجز الذي لم يكن فيها أكثر من عشرة إرهابيين). ذهب الضابط و قالوا لنذهب إلى مقر اللواء 8 في صوامع ربيعة و في النتيجة تم التواصل عن طريق بعض الاشخاص المحليين في الربيعة و تم تسليم جثث الشهداء للحاجز الشرقي الجنوبي لقوات البيشمركة.
في هذه الحادثة أدركت بأن الوضع خطير جداً و لعدة أسباب: 1- الدواعش لا يبعدون عن تل كوجر أكثر من ثلاث كلمترات. 2- هذه الحادثة كانت مؤشراً بأن الدواعش سوف يتمددون نحو ربيعة و نحو الشمال. 3- رغم الأعداد الهائلة من البيشمركة (ألوية عدة و أفواج و سرايا) مدعومة بالدبابات و المدفعية، لكنها لم تكن تمتلك الخبرة الحربية و خاصة في الحرب ضد الارهاب. 4- في حال تقدم الدواعش نحو الحدود فإن الشريط الضيق بين قرية محمودية و حتى سنونى لن تتمكن من الصمود طويلاً و سوف تصبح حدودنا الشرقية مع كردستان العراق تحت سيطرة الدواعش بشكل شبه كامل 5- الكثير من العرب السنة الموجودين في المناطق المتنازعة عليها كانوا منضمين للدواعش و كانوا يخدمون في الموصل و يأتون إلى قراهم بين الحين و الآخر. 6- حتى 25 تموز كان الطريق مفتوحاً بين ربيعة و القرى الأخرى مع الموصل (حاضرة الخلافة الداعشية) و كانت السيارات و المسافرين يتجولون بكل حرية بين المناطق التي يسيطر عليها البيشمركة و مناطق داعش. حماية روجافا و تحضيراتنا بعد دراسة هذه الحالة عن كثب نقلتُ مشاهداتي و آرائي للقيادة العامة و أخبرتهم بأن الوضع خطير جداً و بأن الدواعش سوف يحاولون الوصول إلى حدودنا في أية لحظة و بأنه علينا التحرك سريعاً لكي نحمي روجافا. و قلتُ بالحرف الواحد لأحد القادة " في حال شنت داعش هجوماً قوياً على قوات البيشمركة فإنهم لن يتمكنوا من المقاومة طويلاً و سوف يتركون المنطقة و يقفون في سحيلا". قال لي ذلك القائد بأنك تضخم الامر قلتُ له " هذه هي الحقيقة و للأسف الشديد". الوضع كان هشاً جداً في تلك الجبهة (زومار، شنكال، سنونى و ربيعة). و لن أخفي بأن العشرات من الاخوة من البيشمركة و قادة البيشمركة كانوا يعرفون بالخطر الداهم و كانوا يتواصلون معنا بشكل مباشر أو عن طريق الهاتف و يطلبون منا الدعم و كذلك إفساح المجال لهم للانسحاب الى روجافا في حال تعرضوا لهجوم كبير. كنا نعدهم بأننا سوف نقوم بما نقدر عليه. كانت الأراضي الكردستانية (المتنازع عليها) التي اكتسبها الكرد في جنوبي بعد سقوط الموصل كانت على أبواب أولى امتحاناتها المصيرية. كان الامتحان العصيب على الأبواب. و كان هنالك خلل واضح جداً في المنظومة الدفاعية و التحضيرات و التحصينات و توزيع القوات.
روجافا حاولت داعش في الاسبوع الأخير من شهر تموز تكرار تجربة الموصل في الحسكة. كانت هنالك ايادي قذرة و مؤامرة لأجل تسليم الحسكة لداعش و تحويلها إلى نقطة انكسار بالنسبة إلينا. كما كانت هنالك معارك و حصار شديد ضد قواتنا و شعبنا في كوباني بالاضافة إلى المناطق الاخرى من الجزيرة. كانت قواتنا منشغلة بالتصدي للدواعش في مدينة الحسكة و اضطررنا إلى سحب البعض منها و نقلها إلى الشريط الحدودي مع كردستان العراق من جزعة و حتى سيمالكا. كان الشريط الحدودي بأكمله يشكل خطراً علينا من الجانب الشرقي. كان الإرهاب سيأتي من الشرق و يستهدف روجافا و كان علينا التصدي لذلك و أخذ كافة التدابير الموجودة.
شنكال كانت كانت ضمن المناطق المتنازع عليها و لكنها كانت تقع ضمن نفوذ الديمقراطي الكردستاني و سيطرت عليها قوات بيشمركة الديمقراطي الكردستاني و قوات زيريفان و اللواء الخاص بالأيزيديين بعد سقوط الموصل. الوضع في شنكال كان خطيرا دائماً. الكرد الأيزيديين كانوا ضمن بحر من الناقمين على شنكال لسببين أثنين (كونها منطقة كردية و كون قاطنيها من الأيزيديين). الخطر الداهم كان يحيط بهم طوال الوقت و تتالت الانفجارات و المضايقات التي كانت تحيط بهم بشكلٍ دائم و التي كانت تستهدف وجودهم و تسعى لإبادتهم. كافة الحركات الكردية كانت تتحدث عن قدسية شنكال و بأن "الكرد الأيزيديين هم الكرد الأصليين و هم أصل الكرد" و الكل كان يتحدث بأن " شنكال أمانة في رقابهم". السيد أوجلان نوه لعدة سنوات و بأشكال متتالية إلى حساسية الوضع في شنكال و ضرورة حمايتها بقوة كردستانية جامعة و ضرورة الاتفاق بين كافة القوى الكردستانية على حماية شنكال و مخمور و كركوك. و بعد سقوط الموصل و تحسس الخطر المتربص بشنكال و الكرد الأيزيديين. كان قوات دفاع الشعب قد ارسلوا أثنين من المقاتلين لأجل الاستطلاع و معرفة الوضع و وضع الخطط لأجل حماية شنكال. و تم اعتقالهما من قِبل بيشمركة الديمقراطي الكردستاني بحسب تصريح للسيد قره يلان.
الجزعة ناحية الجزعة تقع في روجافا (غربي كردستان) في أقصى جنوب منطقة تل كوجر على الحدود مع كردستان العراق و بالتحديد منطقة سنونى التابعة لقضاء شنكال. عندما حررنا ناحية الجزعة من إرهابيي داعش الكثير من (القومويين الكورد) كانوا يعبرون عن غضبهم و استنكارهم لهذه العملية و كانوا يقولون كما كل مرة " ما شأننا بناحية جزعة؟ ماذا نفعل هناك؟ و لماذا تضحون بشبابنا في مناطق لا ناقة لنا فيها و لا جمل". داعش كانت تعيد الهجوم على الجزعة كلما سنحت له الفرصة و كان يحاول استعادتها. كانت المعارك في الجزعة في حالة كرّ و فرّ بشكلٍ دائم و كانت تجري فيها أكثر المعارك شدةً و وحشية في تلك المنطقة النائية. جزعة بالنسبة لنا كانت أهم من المهم و كذلك بالنسبة للدواعش كانت مهمة جداً. و كان الجميع سيتأكدون من الاهمية القصوى لجزعة بعد فترة وجيزة جداً.
يُتبع
#بولات_جان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الطريق إلى شنغال-2
-
الطريق إلى شنكال- 1
-
خيوط المؤامرة و تفجيرات سروج
-
ليست للطائفية و المذهبية أي محل بيننا
-
ما الذي يجب أن نتعلمه من الأرمن؟
-
19 تموز
-
مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ العَانِسّ الّتي اِشْتَهرت
-
لنتعلم من الأعداء أن نتوحد
-
القوة العسكرية القوية كفيلة بطرد الغُزاة المحتلين من كردستان
-
كلما كانت المؤامرة كبيرة، ستكون المقاومة أكبر و أعظم
-
على سيرة الحدود و الخنادق و الذي منه 1
-
بولات جان: المجموعات المتطرفة تهاجمنا بدعم من نظام الأسد.
-
مباركٌ ميلادك
-
جزعة، يوم اندحار الإرهاب
-
إنهم ثوار قبل أن يكونوا مُقاتلين
-
راية وحدات حماية الشعب
-
نداء إلى كل ابناء و بنات كوباني و كردستان
-
ثورة روج آفا هي ثورة كوردستانية
-
سوف تنتصرين
-
شباط الألم
المزيد.....
-
أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع
...
-
شولتس أم بيستوريوس ـ من سيكون مرشح -الاشتراكي- للمستشارية؟
-
الأكراد يواصلون التظاهر في ألمانيا للمطالبة بالإفراج عن أوجل
...
-
العدد 580 من جريدة النهج الديمقراطي
-
الجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد تُعلِن استعدادها
...
-
روسيا تعيد دفن رفات أكثر من 700 ضحية قتلوا في معسكر اعتقال ن
...
-
بيان المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي
-
بلاغ صحفي حول الاجتماع الدوري للمكتب السياسي لحزب التقدم وال
...
-
لحظة القبض على مواطن ألماني متورط بتفجير محطة غاز في كالينين
...
-
الأمن الروسي يعتقل مواطنا ألمانيا قام بتفجير محطة لتوزيع الغ
...
المزيد.....
-
ثورة تشرين
/ مظاهر ريسان
-
كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي
/ الحزب الشيوعي السوداني
-
كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها
/ تاج السر عثمان
-
غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا
...
/ علي أسعد وطفة
-
يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي
/ محمد دوير
-
احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها
/ فارس كمال نظمي و مازن حاتم
-
أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة-
/ دلير زنكنة
-
ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت
...
/ سعيد العليمى
-
عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة
/ حزب الكادحين
المزيد.....
|