التنوير4: الطائفية

أفنان القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 4882 - 2015 / 7 / 30 - 20:51
المحور: الادب والفن

في موضوع الطائفية، أنا لن أتفذلك لطمًا تنظيريًا واستهلاكًا فكريًا كما دأب عليه المفكرون العرب، برهان غليون في مقدمتهم، ولن أتكلم عن وعي شقي وما شقي –كما يتفضل الأستاذ غليون- لدى المجتمعات العربية، والعصبيات المتنافرة، والتحولات السياسية الديمقراطية –أية تحولات- والثقة المتبادلة بين أبناء الطوائف المختلفة، وإخفاء النوايا والرهانات الطائفية، وبناء مثل هذا الوطن الذي يفترض التضامن والتكافل والتعاون بين جميع أفراده، أنا ألهث، هل أكمل؟ بقدر ما يجمعهم تحت سقف واحد –حلوه هادي سقف- ويفرض عليهم مصيرًا مشتركًا –أكثر من حلوه المصير المشترك-... ولكن يا سادتي، كل هذا ينتمي إلى فن الزجل الغليوني، خاصية هذا الزجل أن كل شيء يتم في الخطاب، في رحاب الكلام، وهو كلام سمعناه منذ سقوط قرطبة، لا علاقة له بالواقع بل بما يسقطه الكاتب على الواقع، وفي اعتقاده أنه أمسك به من خناقه، تحت مفهوم التحليل الموضوعي، والاستنباط التأريخي، والرؤية الجوانية! بينما موضوع الطائفية رغم تعقداته من أبسط المواضيع، فيكون التجاهل لبساطته ليكون التحليل، أليسه يكتب بمعنى ينظّر؟ أليسه يهرب –كما هي عادته- من قول الحقائق، ليغطي الذين هم من ورائها؟ أليسه برتراند راسل زمانه كناقد اجتماعي ولكن بقليل من الجدية؟

الطائفية الوطنية
أنا لن أمارس الفلسفة ولا التنظير، وعلى العكس، سأقول كل شيء بكل بساطة، وحسب تجربتي الشخصية، لا تجربة التاريخ ولا حتى تجربة ابن أخيه العلم أو ابنة أخيه المادية. هناك طائفية وطائفية، كل طائفية حسب زمنها، وفي المكان الذي توجد فيه. في إسرائيل غداة النكبة، كانت الطائفية محركًا للوجود الفلسطيني، فالهوية كانت مرادفًا للوجود، مرادفًا للوطن، لهذا دعوتها بالطائفية الوطنية. في لبنان خلال الحرب الأهلية كانت الطائفية التعبير الحر عن المقاومة، عن الصمود، عن كل الأحلام في التحرير والردع الواجب للأعداء الهمجيين خانقي كل ما هو جميل في الإنسان، لهذا دعوتها بالطائفية الوطنية. في كردستان اليوم رغم كل بؤس الزعماء الهوية الكردية شيء أشبه بحجر الألماس، لكرم الطائفية على أصحابها، في زمانها ومكانها، ونظرتي إليها باتجاه الأكراد، بينما هي في الصحن العراقي شيء آخر، من شأن السياسة كما سنرى، لهذا دعوتها بالطائفية الوطنية.

الطائفية النفعية
في مرحلة تالية للطائفية في إسرائيل، في لبنان، وفي كافة المراحل في البلدان العربية، قبل تفجر الأوضاع الأخيرة، انسحبت الهوية أمام التعامل اليومي مع الآخر، في الشارع، في المدرسة، في ملعب كرة القدم، في السوق، في المقهى، في دكان الحلاق، في الحمام التركي، وعلى كل حال في الحمام كلنا عراة نشبه بعضنا نشبه وطنيتنا، في الباص، في القطار، في كل ناحية من نواحي الحياة، بدافع براغماتي نفعي، احتضنته الدولة، ومن هذا التعامل اليومي بين الهويات، سنت القوانين، التي حسبها عملت المؤسسات، دونما أدنى تفريق، رغم دوام هذا التفريق هنا وهناك على مستوى الأفراد، وهذا شيء طبيعي. حتى في بلدان أكثر تحضرًا مما نحن عليه، هذا التفريق المدعو بالعنصرية، يوجد، وسيوجد، فالهوية الثقافية والإثنية واللغوية شيء لا يمكن التحكم به، شيء من حرية الفرد الخاصة، حتى هو لا يمكنه التحكم بهذه الحرية، حرية تأتي من جواه، من لاوعيه، لا يمكنه تفسيرها، حتى ولا العلماء النفسانيين يمكنهم تفسيرها.

الطائفية الوحشية
هنا نخترق العالم السياسي للطائفية، الطائفية كقرار سياسي لا علاقة له بنظام ينهار كما عودنا عليه أشاوسة المحللين الاجتماعيين العرب، فالنظام العربي الذي ينهار منذ مئات السنين لم يزل ها هنا، وأنا أقول جازمًا إنه لا ينهار، والظروف الراهنة كاللاحقة كالسابقة لن ينهار، أنا أتعامل معه رغم بؤسه كنظام سرمدي، لن ينهار. في الماضي القريب لم يكن أي شيء من هذا، من الطائفية، في رباع هذا النظام نفسه، فلماذا اليوم؟ بكل بساطة لأن الظرف الجيوسياسي الجيوعسكري يتطلب ذلك، وهذا الظرف أوجده الأمريكان مع غزوهم للعراق، تحت نظام لا ينهار، صنعوه جديدًا كل الجدة بعد سقوط النظام الصدامي، وهذا دليل آخر على أن أسباب الطائفية المتوحشة أسباب سياسية وعسكرية أولاً وقبل كل شيء، وهي تبعًا لذلك يمكنها أن تتنوع في البلد الواحد، الطائفية باتجاه الأكراد وطنية، وباتجاه العراق وحشية، تخدم هناك مصالح شعبها، وتعمل هنا ضد مصالح باقي العراقيين، تمامًا كما كان الحال أيام صدام، الطائفية باتجاه السنة شيء وباتجاه الأكراد والشيعة شيء آخر. وفي بلد متحضر كفرنسا، الشيء ذاته، منذ عدة سنين، عندما كان محرمًا على البريتانيين مثلاً أن يُسَمُّوا أبناءهم بأسمائهم. طبعًا تهيمن الدولة اليوم على كل هذا بالحريات وبالحقوق المتساوية بين كافة طوائفها بما فيها الطائفة العربية.

كيف تنتهي الطائفية؟
الطائفية لا تنتهي أبدًا، الطائفية تبدل أشكالها حسب زمنها والحاجات الجيوسياسية الجيوعسكرية التي تفرضها، عند انتهاء هذه الحاجات، الطائفية تحل نفسها بنفسها، الخوف الذي تثيره، العصبية التعصب وكل الآفات الأخرى هي آفات مرتهنة بزمن محدد ومكان محدد، إنها قارب عبور لا أكثر، تفاقمها يحقق المكاسب للسلطتين الداخلية والخارجية، وهي لا بد أن تكون، في وضع محدد، في كل مكان، حتى في وضع سلمي كما هو الحال في الولايات المتحدة، لهذا هي رهن الشرط السياسي الظرف السياسي، وفي كل مرة لا بد من أن تدفع طائفة من الطوائف الثمن على حساب ولحساب طائفة أخرى، ولا علاقة البتة بالتوعية، أو بالعدالة، ولا بالحقوق الواحدة، أو بالتعددية، كل هذا ما هو سوى رداء، هي عندنا اليوم ورقة من أوراق اللعبة الجارية في المنطقة، طالما دامت اللعبة دامت الطائفية، بانتظار أن يكسبها أحدهم.

يتبع التنوير5

#أفنان_القاسم (هاشتاغ)

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات

رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -

تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

التسلسل: 1 العدد: 634914 - من داخل العهر النير

2015 / 7 / 30 - 19:22
التحكم: الكاتب-ة اسامة علي عبد الحليم

يعني يبقى الوضع كما هو عليه وعلى المتضرر اللجؤ الي القضاء ان كان علمانيا او الى الله ان كان من الطائفة المؤمنة!! انا لست محتارا جدا الان من برنامج يتقصد الاصلاح تبقى فيه الاوضاع كما هي فعلى الاقل نحن نعرف ماهو العهر النير
لكن لماذا هذا النقد القاسي لمشروع السيد برهان غليون! الفكري, فالرجل قدم جهدا مقدرا في محاولة لفهم مسالة الطائفية في عالمنا خلص منها الي ضرورة تناولها في اطار توافق قومي وطني عام وهذا شىء يستحق التنويه في تقديري وليس الاتهام المبطن بان ثمة من يتخفى خلف كل فكرة, وهذا المنهج ليس مفيدا كما تعلم , حيث ان الكل معرض للتخوين وما اسهله,
تماما كما اظن ان بعض كتابنا ( الكبار) يحاول تسويق اسرائيل العظيمة كلما سنحت له الفرصة ليتحدث بحماس عن تفوقها علينا
اجترار التاريخ والكلام المعاد هذا شىء مهم , علينا ان ان نقدمه بين يدي افكارنا الجديدة
. وما ساهم في تشكيل وعينا يصبح جزء من تاريخنا الشخصي فلماذا نبصق عليه
معا من داخل العهر الذي سيكون نيرا كل بما يستيطع
إرسال شكوى على هذا التعليق        98 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 2 العدد: 634918 - سيد أسامة أنا سعيد لأنك بدأت أن تفهمني نص فهم

2015 / 7 / 30 - 19:43
التحكم: الكاتب-ة أفنان القاسم

المرونة الفكرية شيء رائع، أنت فهمتني تمامًا الآن، أنا أعمل من داخل العهر النير، أقصر طريق إلى التغيير... من ناحية غليون أنا تطرقت إلى الخطاب لديه، وطريقته في المقاربة، التي تضطره عن وعي أو عن غير وعي للتغاصي عن الكثير من الأمور الواضحة وضوح الشمس، ليزلق في التنطيرية والتفخيمية، لاحظ هذا الرعب الذي خلصت إليه: إطار توافق قومي وطني عام!!! أنا لا أحب مثل هذه الكليشيهات، والرجاء أن تتحاشى الكلمات الكبيرة مثل تخوين وما غيره، هل خوتنه أنا، في شيء؟ هذا الانحراف في الحكم يؤدي إلى انحراف في الفكر، وكل ده مش وقته...
إرسال شكوى على هذا التعليق        124 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 3 العدد: 634922 - أفنانيات !

2015 / 7 / 30 - 19:52
التحكم: الكاتب-ة كامل الزين

قرأت قبل دقائق مقالة عنك بالموقع.
إرسال شكوى على هذا التعليق        104 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 4 العدد: 634924 - كامل الزين كل الشكر

2015 / 7 / 30 - 19:56
التحكم: الكاتب-ة أفنان القاسم

لم أرها، سأذهب حالاً للبحث عنها...
إرسال شكوى على هذا التعليق        99 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 5 العدد: 634926 - تحية

2015 / 7 / 30 - 20:05
التحكم: الكاتب-ة عبد الرضا حمد جاسم

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=478289
إرسال شكوى على هذا التعليق        92 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 6 العدد: 634948 - الانانة ولا ذكورية الله الاسلام

2015 / 7 / 30 - 23:43
التحكم: الحوار المتمدن طلال الربيعي

عزيزي افنان
تقول
-أنا لن أمارس الفلسفة ولا التنظير-. ولكن هذا لا يعفيك بتانا من الالتزام بالنظريات العلمية لانك لا تمارس التنظير الذي يمارسه غيرك, لان ذلك يعني, ضمن امور اخرى, ارتكابك الخطيئة المسماة الأنانة
Solipsism
http://www.iep.utm.edu/solipsis/
ولذلك كملاحظة عامة ولكنها جوهرية تماما بخصوصم مشروع التنوير, يعتقد المحللون النفسيون الذي درسوا الله الاسلام ان الله الاسلام ليس ذكوريا, على عكس الله المسيحية واليهودية, وانما هو جزء من السجل الحقيقي (حسب المحلل النفسي لاكان), اي السجل الذي لا تستطيع اللغة التعبير عنه. ولذا من الصعوبة بمكان, او حتى من المستحيل, تفكيكه فكريا, ولكن من المكن تقليل سطوته من خلال عوامل وجوده في السجل الحقيقي, اي من خلال اجراءات اقتصادية او بنيوية تحتية. وهذا يعني ان الماركسية تكتسب اهمية اكبر في منطقتنا من المناطق التي يهيمن عليها الله المسيحية او اليهودية. ان حاجتنا للماركسية في منطقتنا لم تتضائل, كما يزعم البعض, بل تعاظمت, وخصوصا بعد ظهور داعش وانواع اخرى من الاسلام السياسي-الطائفي كظواهر للسجل الحقيقي.
وافر تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق        103 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 7 العدد: 634954 - كلام فاضي وفذلكة

2015 / 7 / 31 - 03:04
التحكم: الكاتب-ة محمد أبو هزاع هواش

يقول الكاتب الفطحل أنه لن يتفذلك...

على من يكذب بهذه المقالات الإنشائية التي لاتتطرق لمشاكلنا الحقيقية في الشرق الأوسط...

كاتب ضعيف الحجة تهرب من مواجهة التنويري الحقيقي صلاح يوسف ولم يقدر أن يجاوب بكلمة واحدة...

يكتب مرة عن الإقتصاد ومرة عن الحب ومرة عن الأدب ومرة عن علم النفس وعن وعن وكله عنعنة من دون بعد ..يعني كلام سطحي فاضي فذلكة...

الدليل على كلامي: شتائم هذا الدكتور أفنان القاسم بحقي

هل هذا دكتور جامعة أم بياع فلافل ؟

بإنتظار نهاية هذه المقالات الخنفشارية

ملاحظة: لايستحق السفيه نبيل عودة حجرة نرميها عليه لأنه سفيه وشتائمه بحقي التي تعجبك يادكتور أفنان القاسم دليل على عدم قدرتك على مجابهة فكر قوي وتعودك على عدم تقبلك للرأي الاخر تدعني أفكر هل أنت تعيش في باريس أم في حارة الطنبرجية والزعران..

إرسال شكوى على هذا التعليق        87 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 8 العدد: 634955 - ولكن يا طلال أنا حائر مما تقول!

2015 / 7 / 31 - 03:04
التحكم: الكاتب-ة أفنان القاسم

أنا تهكمت بالتاريخ وبالعلم وبالمادية لكني بقيت في منهجي ملتزمًا بالعلم وبالتاريخ وبالمادية عندما ربطت تحليلي للطائفية بزمان ومكان، ولم أترك نفسي نهبًا لشطحات فكرية، إذن أنت أخذت عبارة وحاكمتني على أساسها بعد أن فصلتها عن كلِّ فكريّ وكلِّ بنيويّ: هل تعتقد أن هناك أنانة عندي ومنهجي الذي تعرفه تمامًا في كل مسألة أتطرق إليها ينأى عن التصور الأحادي التصور المطلق؟ هل تجد فيما أكتب وجود أناي وحدها ووحدها الموجودة؟ هل ترى أن فكري لا يدرك سوى تصوراته أم أن فكري ينهل من صميم الوجود؟... بخصوص إله الإسلام ربما كان أنثويًا -لقد فكرت في هذا أكثر من مرة- تحت حجاب ذكوري، هو نوع خنثوي، لهذا يزلق من بين أصابع اللغة، فتكون له كل هذه السطوة، وبالفعل ما يراه لاكان، لا بد من وضع من التطور عال يلغيه، ليس لغويًا بل فعليًا، ومن هذه الناحية، ناحية التطور، لا أعتقد أن الماركسية هي ما يلزم، لا بد ووضعنا الداعشي الحالي من البحث عن نظرية جديدة كل الجدة تتواءم مع هذا الوضع، الماركسية كمرجع من مراجعها وليس كل مراجعها.
إرسال شكوى على هذا التعليق        92 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 9 العدد: 634957 - سيد هواش لماذا لا تتعظ ولا تترك غيرك يرتاح؟

2015 / 7 / 31 - 03:11
التحكم: الكاتب-ة أفنان القاسم

لا تعليق.
إرسال شكوى على هذا التعليق        112 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 10 العدد: 634961 - مشروع التنوير الأوروبي لا يمكن تطبيقه على الإسلام

2015 / 7 / 31 - 05:11
التحكم: الحوار المتمدن طلال الربيعي

عزيزي افنان
المحلل النفسي السويسري الكبير يونغ يتحدث عن وجود الصفات الذكورية والأنثوية في كل واحد منا. يدعو الطب الجنسي هذا
Androgeny
وهو -الخنوثة- مقلوبة رأسا على عقب: كلما ازداد الاندروجيني كلما ازداد الشخص نضجا.
المشكلة الاعظم بكثير ان الله الاسلام لا يمكن ان يكون ذكرا، انثى أو اندروجينيا لأنه جزء من سجل الواقع وليس جزء من السجل الرمزي (المصطلحات دوما حسب لاكان), كما في إلله المسيحية. وبالتالي فان مشروع التنوير الأوروبي لا يمكن تطبيقه على الإسلام. لا ادري كيف ستىحل هذا الاشكال الذي يبدو حله مستحيلا (على الصعيد الفكري, الثقافي, او اللغوي).
إرسال شكوى على هذا التعليق        90 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 11 العدد: 634968 - أستاذ طلال

2015 / 7 / 31 - 06:24
التحكم: الكاتب-ة أمجد كريم

بعد إذن الدكتور أفنان
خلطك بين التنوير والدين خلط لايستقيم والحالة التي ذكرت لسبب بسيط أن إله الإسلام ليس كمثله شيئ ؛ وإله المسيحية هو إله متأنس أي متجسد ؛ كما أن التنوير الحقيقي مصوب نحو ما هو حسن ومتفق مع العقل من العقائد التي تشبع حاجة الإنسان للروحانيات بغض النظر عن نوع العقيدة وصورة الإيمان ؛ التنوير يسعى للحداثة بتدرج وبخطوات متعاقبة للإنفتاح العقلي ثم المجتمعي فالتحضر والتقدم ودون تصادم مع هذه العقيدة أو تلك ؛ ثم بحق ما علاقة الجنس بالتنوير يا دكتور طلال ؟ هل حصرت تنوير الغرب بالحرية الجنسية وتسعى لإنحلال مجتمعاتنا على الطريقة الغربية ؟! هل هذا هو التنوير من وجهة نظرك ؟!!!!
إرسال شكوى على هذا التعليق        112 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 12 العدد: 634970 - لم تدخل في العمق

2015 / 7 / 31 - 07:05
التحكم: الكاتب-ة نيسان سمو الهوزي

سيدي الكريم لقد قلناها في كلماتنا البسيطة السابقة ( بالرغم من علمنا أنكم لا تقرؤون الا لانفسكم ) حلوة هاي مو !!! هناك من يحرك هذه الورقة وحسب ظروفها ومكانها والغرب له دور كبير في هذا الشأن ولكن الطائفية تتواجد وتتكاثر وتتفرع وتنقسم وتتولد في العش المذهبي وهو المحرك الرئيسي لها فعندما يتواجد المذهب تتواجد الطائفية ولا يمكن القضاء عليها في ظل المذهب والأيدولوجية الدينية والمادية الجدلية هي الكفيلة لحل هذا الأشكال وليس الإنشاء الكتابي او الخطاب المعبدي !!!
اذا ومأدمنا محصنين بتلك الأيدولوجيات سنبقى نعاني من تلك الافة وسيتم التلاعب بذلك الوتر ومن أطراف مسيطرة والتي تحرك الدميا الطائفية متى واينما شاءت غير ذلك فهو وحسب رأي الشخصي هراء في هراء !! حلوة هاي هراء في هراء مو !!!
تحية طيبة
إرسال شكوى على هذا التعليق        85 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 13 العدد: 634973 - الدكتور أفنان القاسم ولقاء الجبابرة

2015 / 7 / 31 - 07:22
التحكم: الكاتب-ة محمد علي

الظاهر يا دكتور أفنان أن مقالاتك تشهد لقاء الجبابرة -$- خزيت العين المتداخلين كلهم من العيار الثقيل في المشاركات بإستثناء صديق صديقك بتاع سابقا -$- أتوقع نقاشات حاميه -$- بالتوفيق وأعانك الله
إرسال شكوى على هذا التعليق        120 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 14 العدد: 634976 - إلى الأستاذين طلال الربيعي وأمجد كريم

2015 / 7 / 31 - 07:35
التحكم: الكاتب-ة أفنان القاسم

أنا أقترب أكثر من الأستاذ أمجد، فالتنويريون في الغرب باسترشادهم للعقل قطعوا مع الله في السماء وتركوه حرًا على الأرض، كانوا آلهيين -التأليهية هي التي تقر بوجود الله وتنكر الوحي والآخرة- وجعلوا من الإنسان محورًا لاهتماماتهم، أنا في مشروعي التنويري سأفعل الشيء نفسه، سأتركه حرًا على كافة الأصعدة، الفكرية، الثقافية، اللغوية، وسأتجاهله، لأنه ليس مشكلتي، على الأقل الآن، مش وقته، مشكلتي الكبرى الآن النظام السياسي، كواقع ملموس، لا الله كواقع هيولي، وأنا كما فعل التنويريون سأتعامل مع النظام السياسي من داخله، من جوه، تحت رمز العهر النيِّر، لكني لن أعمل بالحرف الواحد كما عملت حركة الأنوار في الغرب، هم كانت لهم شروطهم، ونحن لنا شروطنا، لكني سأعمل بقيمهم، لأن قيمهم ليست لهم وحدهم بل لكل الإنسانية.
إرسال شكوى على هذا التعليق        89 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 15 العدد: 634978 - نيسان سمو الهوزي هل أنت صبور في شيء؟

2015 / 7 / 31 - 07:44
التحكم: الحوار المتمدن أفنان القاسم

حبيبي انا تطرقت للطائفية كبنية لا كمفهوم، كمفهوم ستكون واحدًا من مفاهيم مقالي القادم: أوهام الأديان...

إرسال شكوى على هذا التعليق        118 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 16 العدد: 634979 - محمد علي حضورك عملاق كذلك!

2015 / 7 / 31 - 07:47
التحكم: الكاتب-ة أفنان القاسم

سعادتي الأكثر هم القراء الذين يتابعون مثلك ويرفدون بأنوارهم هذه المشاركات...
إرسال شكوى على هذا التعليق        115 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 17 العدد: 634982 - الله الاسلام كالموت لا ُيقهر

2015 / 7 / 31 - 08:11
التحكم: الحوار المتمدن طلال الربيعي

سيد أمجد كريم
ما اردت قوله هو ان التنوير لا يمكن ان يتحقق مع الاسلام لان الله الاسلام حقيقي وليس رمزي. الاماني بدون نظرية وهم آخر ومورفين آخر. ان التنوير هنا مستحيل ليس لاني بالضد منه, ولكن بسبب ان الله الاسلام ينتمي الى السجل الحقيقي, وهذا يشكل الاعاقة التي لا يمكن التغلب عليها لغويا او ترويضها زمنيا. ان الاستحالة مطلقة كاستحالة قهر الموت حيث تكون عقوبة التحايل عليه عذابا سيزيفيا الذي تكراره و سرمديته يجعله موتا باسم آخر او حتى اسوء منه.
إرسال شكوى على هذا التعليق        83 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 18 العدد: 634985 - طلال الربيعي التنوير ممكن مع إله الإسلام

2015 / 7 / 31 - 08:37
التحكم: الكاتب-ة أفنان القاسم

سيبقى الله معنا كفكرة لا يمكن قهرها كما سيبقى الموت معنا كفكرة لا يمكن قهرها كذلك، لا نريد أن نتحايل عليه، نريد أن نتحايل على وضع كارثي ملموس، سَمِّه الوجه الآخر لله، بالتكنولوجيا، بالتقدم، بمل الذات ثقافة وعلمًا، هكذا هم يفعلون يا سيدي في بلد صغير أسيوي مسلم أكثر مني ومنك، بلد اسمه ماليزيا، وفي العام 2020، يعني على الأبواب، سيصبح هذا البلد الصغير من بين كبار البلدان المتطورة في العالم.
إرسال شكوى على هذا التعليق        98 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 19 العدد: 635008 - كيف صار الديك هواش فيلسوفا ؟

2015 / 7 / 31 - 14:30
التحكم: الحوار المتمدن نبيــل عــودة

انطلق صوت الديك عاليا معلنا فجرا جديدا .
قال الديك هواش ، بعد ان اتخذ مكانا مرتفعا يرى منه كل دجاجاته:
- أمس ، وأنتن نيام ، دعيت الى اجتماع قمة طارئ للبحث في مسألة فلسفيىة تتعلق بخلق الديوك، ووصلنا الى قناعة ان الله مهندس ماكينات والكترونيكا.. زودنا بمفاصل تعمل بليونة وبأجهزة أعصاب معقدة.
- ابحثوا كيف تمنعوا ذبحنا ومعطنا وسلقنا وشوينا .. ذلك أفضل . قمتكم تشبه قمم العرب .. كلها بيانات تضامن واتفاق.
- انتن قليلات عقل وقليلات دين.. ومصيركن الحرق..
قهقهت الدجاجات .. بغير:
- ماذا ينفعنا عقلنا وديننا بعد ذبحنا والتهامنا ؟ بحثكم يا ديكنا العزيز يثبت انكم اغبياء .. لو استعنتم بنا لأرشدناكم .
- نستعين بكم ؟
- أجل أيها الفارغ عقلا .. الا تعرف ان الله مهندس شبكات ، خلق اجسامنا مثل الماسورة ، يدخل شيئا من جهة ويخرجه من الجهة الأخرى مختلفا ؟ ..
وجدها محمد هزع ابو هواش ... سيدعو الديوك الى قمة طارئة جديدة ، يبلغهم فيها انه توصل الى الحقيقة بأن الله مهندس شبكات وليس مهندس ميكانيكيات أو الكترونيكا، ويثبت كلامه بصرف ما ملأ به معدته امام القمة!!

إرسال شكوى على هذا التعليق        110 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 20 العدد: 635018 - نبيل عودة توقف رجاء أنا لا أتوقف عن الضحك!

2015 / 7 / 31 - 15:26
التحكم: الكاتب-ة أفنان القاسم

قرأتها عدة مرات وفي كل مرة أفهمها أكثر وأضحك أكثر، شوية ترفيه هيك لا يؤذي أحدًا...

إرسال شكوى على هذا التعليق        107 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 21 العدد: 635019 - ما هذا التضليل أستاذ أفنان ؟؟؟

2015 / 7 / 31 - 15:34
التحكم: الكاتب-ة صلاح يوسف

أولا سأعبر عن مدى استغرابي الشديد لكمية اللايكات والمشاركات لمقالات يقال أنها تنويرية تماماً مثل مقالات القحطاني التي كان ينتقد فيها عقائد المسيحيين ولا يمس عقيدته المهترئة !
تتحدث عن الطائفية ثم لا تأتي على ذكر أوسخ طائفتين في العالم العربي وهم السنة والشيعة ؟؟ لا شيء يسمى طائفية وطنية بل عصبية قبلية نتنة .. الفكر السني والفكر الشيعي هما ظاهرة متلازمة للصراع على السلطة ( الخلافة ) بين بني هاشم وبني أمية، وأنصحك سيد أفنان بالاطلاع على كتب تنويرية حقيقية مثل:
1- الحزب الهاشمي - لسيد القمني
2- قريش من القبيلة إلى الدولة المركزية - لخليل عبد الكريم
3- الشخصية المحمدية لمعروف الرصافي
4- الأسطورة والتراث لسيد القمني
أما ما تفعله في مقالاتك هذه فلا يعدو عن كونها تفريغ نفسي وإنشاء واجترار للحديث، مع التأكيد على تسجيل استغرابي من حجم مشاركات مقالاتك.
تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق        109 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 22 العدد: 635024 - نبيل عودة العاهرة العجوز:

2015 / 7 / 31 - 16:33
التحكم: الكاتب-ة محمد أبو هزاع هواش

يازلمة صار عمرك سبعين سنة وليس لديك سوى الشتائم

لديك أحفاد...وتشتم البشر وتستخدم الالفاظ البذيئة

من دون كذب أستحي أن أشتمك لأن هذه الامور ليست من تربيتي

تستمر بالبذاءة والكلام الوسخ ولاتستحي..يازلمة...شو هالاخلاق هذه..

من السهل شتمك وشتم عائلتك وسرق قصص عن القرود والزواحف وصيغها لتلائم شخصيتك ولكنني أستحي يازلمة..عمرك فوق السبعين سنة وتتصرف كالمراهق..

شخصية ذات امراض نفسية مثلك تكتب عن الفلسفة هذا موضوع بحد ذاته...

قصصك مع شخص كنيته أبو هواش التي دفعتك لتشتمني من دون أن تعرفني قصة بحد ذاتها..

بحثت عن هذا الابو هواش وأين أنت منه ياكر...

ههههه
إرسال شكوى على هذا التعليق        100 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 23 العدد: 635025 - أفنان القاسم والكلام الفاضي

2015 / 7 / 31 - 16:36
التحكم: الكاتب-ة محمد أبو هزاع هواش

يازلمة

كلامك فاضي ومقالك هذا عن التنوير لايتعدى كونه موضوع إنشاء...

وسفالات نبيل عودة التي تعجبك تدينك يابروفسور...

السؤال الذي يبقى لك: لماذا تتهرب من الحوار الحقيقي يادكتور؟
إرسال شكوى على هذا التعليق        82 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 24 العدد: 635028 - أستاذ صلاح يوسف بلاش الكلام الكبير تضليل وما تضليل

2015 / 7 / 31 - 16:47
التحكم: الحوار المتمدن أفنان القاسم

أنا لا أتكلم عن طائفية سين وطائفية شين أن أتكلم في هذا المقال عن الطائفية كبنية، وفي المقال اللي سينشر بعد شوي عن الطائفية كمفهوم، التزم رجاء بهاتين النقطتين، وبعدين خلينا نتحاور...
إرسال شكوى على هذا التعليق        105 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 25 العدد: 635029 - سيد هواش مش ممنوع الضحك!!!

2015 / 7 / 31 - 16:48
التحكم: الكاتب-ة أفنان القاسم

لا حوار لا رد لا تعليق.
إرسال شكوى على هذا التعليق        112 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 26 العدد: 635030 - أفنانيات2- أفنان القاسم وطلال الربيعي والجنس!

2015 / 7 / 31 - 17:28
التحكم: الحوار المتمدن أمجد كريم

تم كتابة مقالة تحت عنوان بذات عنوان المداخلة ؛ آمل الاطلاع عليه بحال نشره.
إرسال شكوى على هذا التعليق        97 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 27 العدد: 635031 - شكرا ابو هواش الذي فتح لي باب السخرية

2015 / 7 / 31 - 17:38
التحكم: الحوار المتمدن نبيــل عــودة

يا محمد ابو هواع هواش
حدث القراء عما تمتعت به من طعم ذلك الكوم على الحدود بين الجيران واتركنا من هبلك وتفاهتك..
انت واحد عاهة على الفكر والكتابة ... على الأقل دعنا نضحك..

تظهر الديوك في الحياة بأشكال متعددة ،أحيانا تظن نفسها أقرب للبشر ، وأحيانا اقرب للضباع وأحيانا تتقمص شخصية محمد ابو هزاع هواش.. لكن الغريب انها تطلق اصوات النهيق .. ربما تفضل ان تنضم لفصيلة الحمير، بسبب الحجم طبعا!!
حسب موائه يمكن ضمه للقطط!!
.. وانتظر ما هو جديد
إرسال شكوى على هذا التعليق        87 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 28 العدد: 635033 - أمجد كريم سأطلع عليه وسأبدي ملاحظاتي

2015 / 7 / 31 - 18:20
التحكم: الكاتب-ة أفنان القاسم

كل الشكر...
إرسال شكوى على هذا التعليق        97 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 29 العدد: 635034 - نبيل عودة رأفة بالسيد هواش!

2015 / 7 / 31 - 18:21
التحكم: الكاتب-ة أفنان القاسم

السيد هواش مش شايف الضو حرام عليك ارحمه يا نبيل أبوس إيدك!
إرسال شكوى على هذا التعليق        98 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 30 العدد: 635063 - أفنانيات2- أفنان القاسم وطلال الربيعي والجنس!

2015 / 7 / 31 - 20:55
التحكم: الكاتب-ة أمجد كريم

تم كتابة مقالة تحت عنوان بذات عنوان المداخلة ؛ آمل الاطلاع عليه بحال نشره.
إرسال شكوى على هذا التعليق        95 أعجبنى           المزيد-الاشراك

* الاسم الثنائي او الثلاثي

* البريد الالكتروني

* عنوان التعليق

التعـلـيـق

عدد الحروف المتبقية

الاسم يجب ان يكون الثنائي او الثلاثي و بالعربية فقط ولاتقبل الاسماء الرمزية
أعلمني عن التعليقات الجديدة على الموضوع

| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295

أفنان القاسم

إجمالي القراءات: 7,062,284
المقالات المنشورة: 1,173

- التنوير3: أركان التنوير كيف؟
- التنوير2: أركان التنوير
- التنوير1: مما قاله التنويريون
- قحطانيات5: عبد الله مطلق القحطاني
- قحطانيات4: عبد الله مطلق القحطاني
- قحطانيات3: عبد الله مطلق القحطاني
- قحطانيات2: عبد الله مطلق القحطاني
- قحطانيات1: عبد الله مطلق القحطاني
- عساكر الفصل السادس عشر والأخير
- عساكر الفصل الخامس عشر
- عساكر الفصل الرابع عشر
- عساكر الفصل الثالث عشر
- عساكر الفصل الثاني عشر
- عساكر الفصل الحادي عشر
- عساكر الفصل العاشر
- عساكر الفصل التاسع
- عساكر الفصل الثامن
- عساكر الفصل السابع
- عساكر الفصل السادس
- عساكر الفصل الخامس

المزيد.....

اخبار الأدب والفن

- -جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
- -هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي
- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...
- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...

المزيد.....

كتب ودراسات

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ

المزيد.....

المعجبين بنا على الفيسبوك
3,732,970

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أفنان القاسم - التنوير4: الطائفية