أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامي كاظم فرج - انا وعبد الحليم














المزيد.....


انا وعبد الحليم


سامي كاظم فرج

الحوار المتمدن-العدد: 4872 - 2015 / 7 / 20 - 09:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


انا وعبد الحليم

أنا من المعجبين بالعندليب الاسمر والذي وصفه البعض بـ "فطحل" الاغنية العربيه عبد الحليم حافظ (رحمه الله ) قبل ايام كنت أستغرق في سماع أحدى روائعه المسماة (ظلموه) وعلى الرغم من ان العندليب كان يتحدث عن الظلم وهو يستجدي الرحمة ممن يهيم بهم لقلبه المفعم بالحب .. ولكن مفردة (ظلموه) أعادتني الى العهود الغابرة وبما كان يربطني بالانظمة الحاكمة ويؤججه في اعماقي من رعب وهلع ومزيدآ من الكبت ... حتى العلاقات التي كانت من نتاج تلك الانظمة فانها تستدعي وتهيأ لهذه المفردة أن تروح وتجيء في الذات بكل حرية .. لآن تلك العلاقات كانت قائمة مهولة حتى بين اقرب الناس الى نفسي بسبب طبيعة ودرجة الولاء للطاغية في تلك المرحلة ..وسواء أكان هذا بوعي او بلا وعي فالصوت الذي كان يصيح في اعماق الذات وعلى الدوام (ظلموه) كان يحاكي الحاكم و المحكوم على حد سواء ...
وقد كنت أتسائل وباستمرار من يا تري على خطا انا ام الحاكم ام المحكوم الذي انا على مقربة منه .. أم أن ما كان يحدث هو هلوسة من نتاج الخوف .. ام ان هذا الموضوع بحاجه الى دراسة موسعة مستفيضة ..؟!!
سامي كاظم فرج



#سامي_كاظم_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطفل مرآة
- المسلسلات التركية
- جيب ليل واخذ عتابه
- الشريعة والحياة
- الهزيمة واقعة
- بين-داعش-والمافيا
- لو جئت اليوم لحاربك الداعون اليك
- دون رتوش
- الكذب والبكاء
- استغاثة
- لا اعلم
- ال(لماذا)
- المثوى
- كيف تختبرعراقيتك..؟!
- الروح الرياضية
- جواب لم ينتهي بعد..!!
- التنوع
- متحدث لكن بسم من..؟!!
- النفايات
- الفعل ورد الفعل


المزيد.....




- صور وتفاصيل مقتل حارق نسخة القرآن سلوان موميكا بالرصاص في ال ...
- مجددا.. ترامب يتوعد دول البريكس إذا ابتعدت عن الدولار
- تحقيق CNN.. معلومات صادمة بحادث طائرة الركاب والمروحية العسك ...
- بعد -صدمة- نتنياهو.. إليكم مشاهد من خان يونس لعملية إطلاق سر ...
- نشطاء: بطل نفق الحرية زكريا الزبيدي يعانق الحرية بقرار من كت ...
- وزير خارجية أمريكا يفسر رغبة ترامب في شراء غرينلاند: -ليست م ...
- مصر.. هل ستحل الاكتشافات الجديدة وعودة الحفر بحقل ظهر أزمة ا ...
- استمرار العملية العسكرية الإسرائيلية في جنين، واقتحامات لمدن ...
- تونس: احتجاز 11 روسيا بشبهة -أنشطة إرهابية- بعد العثور بحوزت ...
- سوريا: الشرع يتعهد بإصدار إعلان دستوري للمرحلة الانتقالية وع ...


المزيد.....

- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامي كاظم فرج - انا وعبد الحليم