|
محاكمة ضباط الشرطة
محمود ابوحديد
الحوار المتمدن-العدد: 4854 - 2015 / 7 / 2 - 08:30
المحور:
أوراق كتبت في وعن السجن
هذه هي المرة التاسعة التي تحتجزني فيها قوات الشرطة المصرية منذ إندلاع الثورة المصرية ولا شك لن تكون هذه هي المره الأخيره ، أبدالهم العداء والكراهية وسأحرض للإجهاز عليهم وسحقهم بقوة الثورات والجماهير ماحييت.
تهمتي الحالية هي الإعتداء على الظباط وإستعراض القوةه والواقع أني لم أفعل ذلك إلا في إطار نشاط الجماهير والثورة ،معادات الضباط والسعي لسحقهم هدف ثوري نفذته الجماهير في جمعة الغضب مع بداية الثورة فقط لأن الضباط بصفتهم الرجال المسلحين في المجتمع يمثلون الدولة الدكتاتورية ،هموحدهم يملكون السلطة وليس الوزراء والمسئولين وهم وحدهم من يسعون لسحقي أنا وأبناء طبقي والطبقات الشعبية المصرية.
ف هذا المقال سأحاول إثبات حقيقة الصراع مع ضباط الشرطة وإشتباك الجماهير مع قواتهم ،إنمايخرج من إطار العلاقات الإجتماعية الإنسانية - التي تجرم إعتداء الإنسان على أخية الإنسان - إلى إطار ثورة وهدم وتحرير المجتمع من أسياد الظلم والإستعباد.
يندلع الصراع مع ضباط الشرطة لأسباب لا تتوقف علينا نحن المواطنين بقد ماتتوقف على أفعال ونوايا الضباط أنفسهم فهم من بدأوا بإطلق النار على الجماهير في أي حركة سياسية أو إجتماعية والحق أقول أنهم كأقلية مغتصبه للحكم بقوة السلاح وفقط السلاح ،رفضوا أن يستجيبوا لإرادة الأغلبية الجماهيرية التي بدأت الكفاح العلني من أجل التحرر بشعارها الأهم "الشعب يريد إسقاط النظام" ،وعلى هذا يجدر النظر إلى جرية إعتداء المواطنين على ضباط الشرطة من خلال منظور العملية الثورية برمتها لفهم صحيح لواقع العلاقة بيننا وبينهم (الظباط -المواطنين) ،يجرد معرفة وتتبع مراحل تطور الثورة للوصول لحكم عادل يمكن أن يفسر ويوضح ويحاكم الجاني والمعتدي في قضيتي وتهمتي الحالية وفي النشاط الثوري بشكل كامل ، وهذه هي بنود فضح الرجال المسلحين لمجتمعنا:
1- ممثلين للإستبداد السياسي بعد إندلاع ثورة تونس وهروب رئيسها لمملكة الظلام "السعودية" حبس الجميه أنفاسهم (الحكومات والشعوب) منتظرين الواقع هل ستنتفض شعوب أخرى؟ هل ستندلع ثورات أخرى؟
نحن الثوريين لم نشك للحظه واحده في الإجابة عن هذا السؤال وبدءنا العمل والتحريض فالفقر والحرمان سمة أساسية للمجتمع والمتسوليين ملئوا شوارع المدن الرئيسه فمالالك بالمدن الفقيرة.
حاول العديد من المصرين أن يشعلوا الثورة بإحراق أجسادهم كما إندلعت الثورة التونسية كما أشعل البوعزيزي النار في نفسه ،لكن محمد بائع الصحف بجانب منزلي كان على حق عندما إحتجزني ونحن نتابع الصحف المصرية "لن تندلع الثورة المصرية سوى بإحراق ضباط الشرطة" وأشار بيده نحو أنبوبة غاز نجلس عليها وقال "ضباط الإزالة سأحرقهم كي تندلع الثورة" ،هكذا شرح بائع الصحف قبل أيام من عيد الشرطة المصرية 25 يناير ،الذي نادى العديد من المواطنين بالتظاهر فيه لفضح الحكومة والرئيس وطبعا بلطجة وحقارة وفساد الضباط.
معروف أن الشعوب فقدت كامل تسليحها بعد الرحب العالمية الثانية وأصبح الضباط (الجيش والشرطة) في أغلب إن لم يكن جميع الدول حول العالم هي القوة المسلحة الوحيده في المجتمع ،لذا كان معروفا أن المتظاهرين في عيد الشرطة لم يحملوا سلاحا سوى شجاعة تملأالصدور وهتافا سيجمع الملاين.
فماذا فعلت الشرطة مع مواطنين يحاولوا التظاهر لفضح الحكومة؟ هل تركتهم يعبرون عن رأيهم؟
كان معروفا أن متظاهري عيد الشرطة سيرفعوا أصواتهم برأيا سياسيا مغزاه "غلو السكر غلو الزيت بيعونا عفش البيت، يا سوزان قولي للبيه.. 30 سنة كفاية علية ، ياسوزان قولي للبيه كيلو اللحمة بمية جنية" ،فهل تركتهم الشرطة يعبروا عن رأيهم وأفكارهم ؟
2- الإستبداد العسكري للضباط
إنتشرت قوات مكافحة الشغب والقوات الشرطية في أغلب الميادين التي يحتمل أن يتظاهر فيها المواطنون ،كنا أغلبة ضعيفة في ميدان المنشية بالإسكندرية لم نتجاوز 45 شخص يحيط بهم 300 من قوات الشرطة ،وبمجرد بدء الهتافات عن عمالة وفساد الحكومة والضباط كان المتسولين والفقراء أول من إنضم للمتظاهرين محدودي العدد بشكل لا يصدق ليصبح عددنا بعد ساعتين عددا قادرا على إختراق قوات الشرطة ،أصبحنا جماهيرا نشق صوتها البيوت بحثا عن الإنضمام والمصريون الفقراء لم يخزلونا.
تحول متظاهري عيد الشرطة إلى جماهير تجوب الشوارع ، فهل تركهم الرجال مسلحين - ضباط الشرطة - يعبروا عن رأيهم؟ ماذا فعلت قوات الشرطه مع مواطنين لا يملكون إلا الهتافات؟
فتحوا النار وقنابل الغاز والخرطوش على الجماهير الذين تفرقوا ليهتفوا ويتجمعوا من جديد ،ليطلق عليهم الضباط قنابل الغاز والنار من جديد ،لحين قررت الجماهر الدفاع عن نفسها بالطوب.
أمام السلاح الأمريكي لضباط الشرطة إستخدم المتظاهرون الطوب والمتاريس للدفاع عن أنفسهم فلقد رأوا قوتهم العددية ورفضوا التراجع قبل منتصف الليل بعد سقوط آلاف الجرحى والمعتقلين وشهيدا واحدا في محافظة السويس.
بعد صلاة الجمعة يوم 28 يناير 2011 كما كان العديد من المصريين قد قررو التظاهر من المساجد ،وعندما قطعت شركات الإتصلات شبكات الهواتف قرر باقي المواطنين الإنضمام للتظاهرات التي خرجت من المساجد.
فماذا فعل الضباط ؟ هل تركوا المتظاهرين الغير مسلحين أن يعبروا عن أفكارهم؟
أطلقوا الرصاص والغاز مرة أخرى لكن الجماهير لم تستلم وستقاوم وبعد ساعات ستنتصر.
لما حاصرت المظاهرات مقرات الشرطة ،بدء الضباط بإطلاق النار من مقراتهم وردت الجماهير بكل ما في يديها من طوب سلاح المظاهرات الأشد فتكا.
قبل ليل الجمعه كان الضباط الذين لا يتجاوزوا الآلاف قد إستسلموا وهربوا من مقراتهم أمام ملايين المصرين ،وبعد أيام ستسلم الحكومة للجماهير والميادين ،لتنفيذ الخدعة الأشه في التاريخ بالتحايل على الإرادة الجماهيرية عزل الرئيس وبقاء السياسيات والمسئولين.
تعهد متظاهري الميادين على إستكمال الثورة وتطوير المؤسسات والشركات والمصانع فبدأ عصر الإضرابات.
للإجابة عن لماذا لم تستطع جماهير المصريين أن يطهروا مؤسسساتهم وينتصروا لمطالبهم تطول وهنا ليس محل الحديث عنها .
لكن على أي حال وبعد إحراق مقرات الشرطة وهروب ضباطها خرجت الدبابات لتتمركز أمام هذه المقرات ،ومع وجود حكومة رجال أعمال تسعى لسحق الثورة ،صدرت قرارات عودة الشرطة في ابريل 2011 مع وعود بتطهيرها إستجابة لمطالب الثورة.
3-رفض الاستسلام..الصراع علي السلطة:
لما رأت الجماهيرقوتها العددية في مظاهرات عيد الشرطة فانهم قرروا مقاومة الضباط و تعالت الاصوات بالتظاهر مرة اخري في العطلة الرسمية -يوم الجمعة- هكذا تكونت قوتين تتصارعان في المجتمع و يتوعد كل منهما الاخر -الضباط و الجماهير- الاقلية و الاغلبية. و مع وعود المصريين بالتظاهر لاسقاط الحكومة. رفض الضباط ان يستسلموا لارادة الجماهير و الاغلبية و قرروا ان يحافظوا علي السلطة في ايديهم بقوة السلاح. و هكذا بدء الصراع علي السلطة لما رفض ضباط الشرطة ان يستسلموا للثورة الجماهيرية. بل و اكثر من ذلك, سيستخدموا الرشاشات و بنادق القنص لاخضاع الجماهير, لكن الجماهير اخضعتهم بشكل لا يصدق في جمعة الغضب. بعد صلاة الجمعة 28 يناير 2011, كان العديد من المصريين قد قرروا التظاهر من المساجد, و لما قطعت شركات الاتصالات شبكات الهواتف, قرر باقي المواطنين ان ينضموا للمظاهرات التي خرجت من المساجد. فماذا فعل الضباط؟ هل تركوا المتظاهرين الغير مسلحين يعبروا عن افكارهم؟. اطلقوا الرصاص و الغاز مرة اخري, لكن الجماهير لن تستسلم و ستقاوم و بعد ساعات ستنتصر.ولما وصلت المظاهرات امام مقرات الشرطة, بدء الضباط اطلاق النار من مقراتهم و الجماهير ردت بكل ما في يديها: الطوب سلاح المظاهرات الاشد فتكا. قبل ليلة الجمعة كان الضباط الذين لا يتجاوزوا الالاف قد استسلموا و هربوا من مقراتهم امام ملايين المصريين. و بعد ايام استسلم الحكومة للجماهير و الميادين لتنفيد الخدعة الاشهر في التاريخ للتحايل علي الارادة الجماهيرية: عزل الرئيس و بقاء السياسات و المسئولين.
تعاهد متظاهرو الميادين علي استكمال الثورة و تطهير المؤسسات و الشركات و المصانع فبدأ عصر الاضرابات. لماذا لم يستطع جماهير المصريين ان يطهروا مؤسستهم و ينتصروا لمطالبهم تطول و هنا ليس محل الحديث عنها. لكن علي اي حال و بعد احراق مقرات الشرطة و هروب ضباطها خرجت الدبابات لتتمركز امام هذة المقرات, و مع وجود حكومة رجال اعمال تسعي لسحق الثورة صدرت قرارات عودة الشرطة في ابريل 2011 مع وعود بتطهيرها استجابة لمطالب الثورة.
4-فساد المنطق: يدعي العديد من الاغنياء من لا عقل لهم, وجود شرفاء في جهاز الشرطة و ليجيبونا عن هذا السؤال: ما رايهم في افعال وزير التعذيب حبيب العادلي؟ و ماذا فعلوا؟ هل فضحوه و حرضوا ضده؟ ام كانوا شياطين خرساء تتلقي الرشاوي و تتلقي المديح؟
بحملة دبابات الجيش اعيد فتح مقرات الشرطة بنفس ضباطها. جميع رؤساء المباحث ظلوا في اماكنهم تحت حكومات تسمي (حكومات الثورة)
ان سعي الجماهير لتطهير المؤسسات لم يغفل هذة الفضيحة و ستظل المظاهرات الشعبية تستهدف مقراتهم طول سنوات الثورة لكن الجيش النظامي المصري حمي مقرات الشرطة و ضباطها الفاسدن من مطالب الجماهير باحراق و محاكمة ضباطها نفس ضباط مبارك. و اليوم ندفع ثمن شعار : الجيش و الشعب ايد واحدة و استمرار وجود جهاز الشرطة بانتقامهم منا. فالسجون ممتلئة و التعذيب اقوي مما يتصوره الانسان. اوسخ من عصر مبارك. فهم ينتقمون منا
5- هل انا متهم بالاعتداء علي ضباط الشرطة: الان, و بعد ان استعدت اعتداءات الضباط علي مواطنن مصر في الايام الاولي فقط للثورة. و دون ان استعرض حوادث القتل بالتعذيب داخل مقرات الشرطة. و دون ان استعرض المحاضر المغلقة و الرشاوي و البلطجة. هل انا مصطر لاثبات حقيقة انهم المتهمين بالاعتداء علي و علي جماهير و فقراء وطني؟. اذا كنت مقتنعا بشرفهم او شرف اي ضابط فيهم فاذهب الي ضخايا تعذيبهم لتحاول ان تقنعهم بهذا الشرف.
اذهب الي حجز اي قسم سرطة في مصر فحاول ان تقنع المسجونين بشرف ضباط القسم الذين يحتجزونهم و يعذبوهم. ابدا لم احضر لمواجهة ضباط الشرطة فقط لاننا و اذا اخترنا مواجهتهم يجب ان نضمن انتصارنا عليهم و الا سنكون مسئولين عن شهداء هزيمتنا. لكني اقول : ان مواجهات و اشتباكات جمعة الغضب و غيرها من الاحداث و المسيرات قذ اضطررنا الي المشاركة فيها فقط لان الضباط هم من استهدفوا قمعنا و اخراسنا. ولا شك يوم كسب اكبر قدر من الانصار لقضيتنا و يوم نكون متأكدين من قدرتنا علي الانتصار في المواجهة عندها سنهاجمهم ولا شك ستكون هذة ساعة انتفاضة.
اذا سألت بكل صراجة هل ادعم حرق مقرات الشرطة و ضباط الشرطة: سأرد لا اقف في صف الارهاب الفردي الذي يخدم الحكومة اكثر ما يخدمنا لكن من حق جماهير الانتفاضة ان يدافعوا عن انفسهم قدر استطاعتهم ولا شك لهم الحق في الهجوم انما استطاعوا لذلك سبيلا. هذا اذا لم اذكر انهم الضباط هم المعتدين دائما. و اذا سئلت هل اعتديت علي ضباط الشرطة؟ سأجيب بنعم في حالة واحدة اذا اجبتوني: هل تقصدون ضباط الامن المركزي؟ قتلة المتظاهين ام ضباط المباحث الذين عضبوا و فتحوا النيران علي المتظاهرين؟ ام تقصدوا ضباط السجون معتادي تعذيب و اضطهاد المسجونين. هل تقصدوا مجمين الشرطة المصرية و ضباط امن الدولة؟ سأجيب: لاسباب لا تتوقف علي انا و مواطنين مصر بقدر ما تتوقف علي افعال و نوايا ضباط الشرطة فان مواجهة جديدة تتحضر بين المصريين و الضباط جزاءا علي تراكم حقارتهم و تعذيبهم و فسادهم. و اخطط ان اكون علي راس هذة الانتفاضة و ابذل كل ما استطيع لضمان هزيمة و سحق كامل ضباط الشرطة للنهاية. و ليس مجرد الاعتداء عليهم. و لذلك ابني تنظيما لا بصم و لن يضم اي من رجال الاعمال الاغنياء, تنظيما يجمع كل المظلومين و المقهورين, كل من تعرض للقمع و ظلم ضباط الشرطة و المسئولين.
نبني تنظيما من العمال و الطلاب و العاطلين و الفقراء و المهمشين يستعد لاخداث الانتفاضة و يخطط لضمان النتصار الجماهير في المواجهات الثورية لحين تحقيق العدالة, و عزل جميع المسئولين.و نطلب المساعدة من كل من يسمعنا لينشر العداوة ضد حكومات ضباط الشرطة.
ان اعداءنا اقوياء و مسلحين لاقصي درجة و نحن نتسلح امامهم بتجميع المواطنين لانتفاضة ناجحة تتنتصر عليهم. و نطالبكم:
انشروا الكراهية لضباط الشرطة انشروا قصص و حقارة تجراهم علي احبائنا و شهدائنا, حقروا من كل الوزراء و المسئولين. هؤلاء من يسجنوني هم من يملكون السلطة و ليس رئيس الوزراء او حتي الرئيس نفسه هؤلاء بالضبط هم العدو فخططوا معنا لقتلهم و الخلاص منهم عند اندلاع الانتفاضة الشعبية و بدء الملايين كفاح لاسقاط الظلم و الاستعباد. الي كل من يسمعني جميع الاحزاب في مصر تطاب بتطهير جهاز الشرط و تدعي كذبا وجود شرفاء بين ضباط الشرطة. و نحن فقط. الاشتراكيون الثوريون, لا نرصي باقل من الحقيقة و سننشرها ما حيينا.
الموت لضباط الشرطة بقوة محاكمات ثورية عاجلة مشكلة من الجماهير و كل اعداء الشرطة.
فلنبني تنظيمات ثورية تستعد للانتفاضة القادمة و تنظم القاء القبض علي ضباط الشرطة و اعضاء الحكومة و تبني مجتمعا جديدا يكون معياره الاول: القضاء علي الققراء و المتسولين او لتسمعوا و تقرأوا الجملة التالية جيدا: نحاول ان نوفر لكل طفل بالمجتمع كل الامكانيات التي تضمن تفوقه في المجال الذي يبدع فيه و ضباط الشرطة هم من يمنعونا من ذلك و لهذا لا نخطط و ندعو الناس للتخطيط فقط للاعتداء علي الضباط و تفجير مقراتهم لكننا نخطط و نطالب بتحضير انفسنا جيدا لضمان حرق جميع مقرات ضباط الشرطة لتصبح نهاية للظلم بقوة انتفاضة ناجحة. انتفاضة ناجحة تعني مجتمع جديد.
ابنوا التنظيمات الثورية في كل مكان. انشروا العداوة ضد الضباط و المسئولين. المجد للشهداء و الشفاء للمصابين و الحرية للمعتقلين و النصر للثورة لا حل سوي انتصار الثورة لانهاء مئساتنا تسقط حكومات رجال الاعمال و الموت لضباط الشرطة و القضاء ز جنرالات الجيش
#محمود_ابوحديد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حلان لنخرج جميعًا من السجون
-
يوم في حيازة النيابة
-
الموت البوليس والقضاء ....رسالة معتقل
-
إلى كل من قصرت في حقهم ..
-
افكار اعاقب عليها بالسجن عشر سنوات (3)
-
افكار اعاقب عليها بالسجن عشر سنوات (2)
-
افكار اعاقب عليها بالسجن عشر سنوات (1)
-
(1) الازمة الدورية للراسمالية تعني حتمية الانتفاضة والثورة
-
ليت المقال ينفع .. دعما للرفيق المعتقل اوزو
-
الشرطة تحتل هندسة اسكندرية والانتفاضة الظافرة ستقتص لنا
-
رفع الاسعار .. هل سيسقط السيسي؟ هل سيسقط النظام الراسمالي؟
-
اشتعال الحرب في جامعة الاسكندرية.. انتفاضات ضد الاخوان وضد ا
...
-
`رسالة مفتوحة لعميد هندسة اسكندرية الحالي.. فسادك هو طريقك ن
...
المزيد.....
-
كولومبيا عن قرار المحكمة الجنائية الدولية باعتقال نتنياهو وج
...
-
تتحجج بها إسرائيل للتهرب من أمر اعتقال نتنياهو.. من هي بيتي
...
-
وزير الدفاع الإيطالي يكشف موقف بلاده من أمر اعتقال نتنياهو
-
مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت.. فما هي الخطوات المقبلة؟
...
-
ماذا بعد صدور مذكرتي اعتقال نتنياهو وغالانت؟
-
العمال المغاربة الموسميون بأوروبا.. أحلام تقود لمتاهة الاتجا
...
-
الجزائر تستعجل المجموعة الدولية لتنفيذ قرار اعتقال نتنياهو و
...
-
فتح تثمن قرار المحكمة الجنائية الدولية: خطوة نحو تصويب مسار
...
-
نتنياهو: قرار المحكمة الجنائية الدولية إفلاس أخلاقي.. ويوم أ
...
-
السلطة الفلسطينية تُرحب بإصدار مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغا
...
المزيد.....
-
١-;-٢-;- سنة أسيرا في ايران
/ جعفر الشمري
-
في الذكرى 103 لاستشهادها روزا لوكسمبورغ حول الثورة الروسية *
/ رشيد غويلب
-
الحياة الثقافية في السجن
/ ضرغام الدباغ
-
سجين الشعبة الخامسة
/ محمد السعدي
-
مذكراتي في السجن - ج 2
/ صلاح الدين محسن
-
سنابل العمر، بين القرية والمعتقل
/ محمد علي مقلد
-
مصريات في السجون و المعتقلات- المراة المصرية و اليسار
/ اعداد و تقديم رمسيس لبيب
-
الاقدام العارية - الشيوعيون المصريون- 5 سنوات في معسكرات الت
...
/ طاهر عبدالحكيم
-
قراءة في اضراب الطعام بالسجون الاسرائيلية ( 2012) / معركة ال
...
/ كفاح طافش
-
ذكرياتِي في سُجُون العراق السِّياسِيّة
/ حـسـقـيل قُوجـمَـان
المزيد.....
|