أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالله مطلق القحطاني - أبو احسان وحوار الحقيقة مع ابن قحطان !














المزيد.....

أبو احسان وحوار الحقيقة مع ابن قحطان !


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 4852 - 2015 / 6 / 30 - 22:35
المحور: مقابلات و حوارات
    


في موضوعي ما قبل الأخير والذي خصصته للرد على الزميل الكاتب بموقع الحوار المتمدن الأستاذ علاء الصفار تداخل الأستاذ المشهور في جنابات وثنايا وصفحات موقع الحوار المتمدن السيد أبو إحسان ،

معلق من الطراز الأول ، ذو فنون وشجون ، ورؤى ونقد ،

لم نسجل عليه طيلة متابعتنا له في السابق سوى عثرة أو اثنتين على الأكثر ،

لكن حسناته أكثر من أن تحصى ؛

ويظهر أنه زميل كاتب كان ذا صولات وجولات وقد يكون كذلك حتى اللحظة سواء بموقع الحوار المتمدن أو غيره ،
أبو إحسان شخص محترم في أدبه وطرحه ولا أحد يكابر في هذه ،
له أيضا دعابة في سياق نقده من أمر ما لا يروق له مهنيا وعلميا فحسب ،

ويظهر أنه مدافع شرس وخصم عنيد لمقابله فيما يراه صائبا ومقتنعا به من أراء ومواقف ،

خطابه هادئ في أغلبه ،
وقد يخالجه نوعا من الحدة لكن بقلة مقارنة برمته العامة من الهدوء عند تعاطيه مسألة ما في سجال أو نقاش له مع أحد السادة الزملاء الأعزاء كتاب موقع الحوار المتمدن ،


بالأمس تداخل معي بموضوعي الذي ذكرته آنفا وكان الحوار رائعا ومتعا بالنسبة لي ،
صحيح كان الاختلاف في وجهات النظر على أشده وكنا متناقضين وعلى النقيض من بعض إلا أنه في نهاية المطاف انسحب معلنا عدم معاودته نقاشي ثانية ،

إلا أنه أكد مواصلته القراءة لما أكتب ،


المهم السيد العزيز أبو احسان كتب تعليقه الأول معترضا علي في مسألة فهمي للتنوير والحداثة والعصرنة ،

ورفض وبحدة موقفي مع الإسلاميين المعتدلين ،

وأن الأحزاب السياسية الإسلامية ذات ثوابت ولا يمكن لها أن تقبل بالمتغيرات !! ،
وأتهمني بأني أريد أن أبعث روح العصر بالإسلام ! ،

وأنني من أصحاب الدعوة للتنوير من خلال أفكار سياسية ذات مرجعية إسلامية ،

ثم ناقض نفسه وقبل دخول الدين السياسة شرط تخليه عن الثوابت !!

ثم ختم تعليقه الأول بالقدح المبطن بالإسلام والثوابت وما أدخله السلطان من أجل حماية ملكه ،

طبعا أنا قمت بالرد عليه وبينت له خلطه بين مفهومي الحداثة والتنوير ،

وبينت له وجهة نظري في مشكلتي الوحيدة مع الإقصاء !

وأن الساحة والمشهد يتسع للجميع دون إقصاء طالما ارتضوا قواعد اللعبة السياسية ،

فما كان منه بتعليقه الثاني إلا أن اتهمني بالمتأسلم أو الإسلامي !! وأنني هاجمته دون مبرر وهذا ما كان في تعليقه الثاني ،

أم زعمه بأني إسلامي فكان في تعليقه الثالث ؛

وآمل من الجميع الرجوع لمقالي بشأن الزميل علاء الصفار ليطلع على كامل السجال مع السيد أبي احسان المحترم ،
مشكلتي مع الاستبداد والقمع
مشكلتي مع الإقصاء
مشكلتي مع آحادية الفكر والطرح
لايمكن لأحد أن يحتكر كل شيئ لنفسه !!
ليست لدي مشكلة إلا مع الإقصاء يا سادة .


ملاحظة /
السيد أبو إحسان لم يعطينا مفهومه وتعريفه للثوابت !! ، وإن كان يعلم أن التغيير سمة مجتمعاتنا العربية منذ ظهور الإسلام حتى اليوم ،
وزعمه برفض العصرنة والمتغيرات والحداثة يسقطه واقع مجتمعاتنا المعاش .




#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بولس الرسول ونفاق السلاطين !!
- علاء الصفار بين الدين والنار !!
- منع السفر بين القحطاني والمتطرفين الشباب !
- لهذه الأسباب قامت كنائس العراة ؟!! -1-
- مملكة راية الصليب المنافقة والقمع !!
- هل كان ورقة بن نوفل نصرانيا أو القحطاني ؟!
- الصديقة مريم العذراء وأنا والمنام !!
- عبدالعزيز الخميس بين الإسلام والإخوان !
- الزميل جهاد المحيسن بين حرية المعتقد والرأي
- نظرة الكتاب المقدس الدونية للمرأة الحائض !
- الرب يحلق شعر رجليه بموس مستأجرة !
- جدات يسوع العفيفات !!
- سامي الذيب بين زويمر والبديل !!
- المتنصرون والمسيحية ورشيد المغربي أنموذجا !
- الإلحاد والمشائخ والاستبداد والعناد !
- ونحن يا خادم الحرمين الشريفين من لنا ؟!
- الإرهاب الدموي في الكتاب المقدس !
- تخاريف إعجازية في الكتاب المقدس !!
- سامي الديب والهروب الكبير !!
- إله العاهرات والكتاب المقدس !!


المزيد.....




- اكتشاف مقبرةً قديمةً غامضةً في مصر.. ماذا في داخلها؟
- طائرة تسقط وتشتعل أمام سيارة على طريق سريع.. لن تصدق ما حدث ...
- -ذو بوندزمان- : حين يمنحك الشيطان فرصة العودة إلى الحياة ..ف ...
- القضاء اللبناني يستمع لإفادات سجناء سابقين في صيدنايا حول مص ...
- الدفاعات الروسية تسقط 13 مسيرة أوكرانية جنوب غربي البلاد
- تراجع مقلق في صحتها العقلية.. بريتني سبيرز تثير الجدل بعد نش ...
- خبير: -مليون جندي أوكراني في المقابر.. هل تبرر كراهية الغرب ...
- دعم ألمانيا محوري لنجاح العملية الانتقالية في سوريا.. لكنه م ...
- النمل العدواني يغزو ألمانيا ويسبب أضراراً بالغة في البنية ال ...
- كندا.. زعيم حزب المحافظين يهدد بترحيل مؤيدي فلسطين


المزيد.....

- تساؤلات فلسفية حول عام 2024 / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالله مطلق القحطاني - أبو احسان وحوار الحقيقة مع ابن قحطان !