|
أصدقاء طفولة أعتز بهم
عايد سعيد السراج
الحوار المتمدن-العدد: 4851 - 2015 / 6 / 28 - 23:29
المحور:
الادب والفن
أصدقاء طفولة أعتز بهم عايد سعيد السَّراج
1- موسى رحوم عباس :كان منذ صغره يحب العلم والمعرفة ، خلوق ‘مؤدب ، وَفِيٌ مع أصدقائه ، يحب المطالعة ولايمل منها ، صبور وطيب ومتواضع ، درسنا معا ً في دار المعلمين ، بحمص ، أكمل دراسته ،ونال شهادة الفلسفة ،ثم الدكتوراه – في الفلسفة – علم النفس السريري - يحب الأدب ولايمل منه - له الكثير من الدراسات والأبحاث – أهم كتبه - بيلان – رواية – الآفلون – ديوان شعر – فبصرك اليوم حديد – ديوان شعر - الوسواس القهري – دراسة – مع الدكتور –يحيى القبالي 2 - هاني سعيد علوش العجيلي – حاز على شهادة الماجستير في الدب ( أدب انكليزي والادب الفرنسي )- ويتقن قراءة وكتابة – اللغات التالية – 1 – الاسبانية – 2- الكردية – 3 – التركية – 4 – الإيرانية – 5 - الألمانية - ويقول أن ّ اللغات العالمية كثير منها بد أ يتداخل – وهو مثقف – ويتقن العزف على الكثير من الألات الموسيقية – ويحفظ المقامات الموسيقية بشكل - جيد – غادر مدينة الرقة منذ الطفولة وسكن مدينة حلب - وتزوج هناك يحب العزلة – نادرا مايختلط بأحد – عاش ظروف قاسية جدا بعد وفات والده حيث أن أمه كانت مطلقة ومتزوجة في مدينة حلب 3 - يقول - موسى خضر ( بانكوك – تايلند ) في بداية حياتي كنت اغني الاغاني الهنديه ثم بدأت بتقليد اصوات المطربين عام 1988م شاركت بمهرجان الاغنيه السياسيه بدمشق باغنيتين من ألحاني الأولى اسمها لن نركع كلمات المرحوم : خليل جاسم الحميدي والثانيه بعنوان الحجاره ونلت ُ الجائزه الثانيه في المهرجان العربي للاغنيه السياسيه على مستوى العالم العربي باغنية الحجاره بدأت مشواري في التلحين وكتابة الاغاني منها للشاعر : شلاش المجحم لاتكبر ياحبيبي _عذري هو اني احبك -اسكت اسكت -- سافرت الى تايلاند عام 1988 م وبدأت مشواري في الغناء والتلحين ، حاليا أملك أكثر من 300 أغنيه عربيه اغلبها من كتاباتي ، والحاني ،اغني اللغه الهنديه بطلاقه واغني اللغه الإنكليزية والايرانيه - اضافة لمحاولتي للاغنيه التايلانديه في اليوتوب حاليا ميقارب 90 أغنيه مسجله بصوتي ولازلت مستمرا في العطاء بدون انقطاع حتى الممات ملاحظة – للصديق موس خضر – العديد من الالحان الموسيقية التي فيها مزج بين بعض المقامات العربية في الغناء مع الموسيقة الهندية
#عايد_سعيد_السراج (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هو ، وهي – مريضان بالسرطان
-
الكرد والعرب – هذه القصة ليست فيلما
-
قردٌ على قدمين
-
حذاء ُ حرفي (إلى الذين لا يُؤتَمَنُون )
-
الحرية هذه الكلمة الحلوة – الإهداء – الى – نعمة شاهين – الرج
...
-
كتابة
-
, الطائفية بلاء على أصحابها وغيرهم فاحذروها
-
*إسماعيل حسن خليل – الكاتب والمفكر السوري – 2
-
الكاتب والمفكر – إسماعيل خليل حسن
-
علوان زعيتر - ( القصة الرقية )
-
الفنان – الكبير محمد نهاد كوركجي أغلوا
-
صبحي دسوقي ، وعالم القص (القصة الرقية )
-
كان سلاحنا – دراجة نارية – وكاميرة فيديو محمولة
-
عشر رحلات – من توتول إلى ماري
-
سوريا بلد المحبة والسلام
-
الجلال لكُنَّ أيتها الحروف
-
* الشهيد
-
مروج البيلسان
-
ذات َ حزن ٍ
-
شهلا عبد العظيم العجيلي - وعين الهرّ(القصة الرقية )
المزيد.....
-
مكانة اللغة العربية وفرص العمل بها في العالم..
-
اختيار فيلم فلسطيني بالقائمة الطويلة لترشيحات جوائز الأوسكار
...
-
كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل
...
-
-الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر-
...
-
الإبداع القصصي بين كتابة الواقع، وواقع الكتابة، نماذج قصصية
...
-
بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص
...
-
عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
-
بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر
...
-
كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
-
المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا
...
المزيد.....
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
المزيد.....
|