أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جان نصار - ذبحتونا....ارحمونا...مرمرطتونا














المزيد.....

ذبحتونا....ارحمونا...مرمرطتونا


جان نصار

الحوار المتمدن-العدد: 4827 - 2015 / 6 / 4 - 15:49
المحور: كتابات ساخرة
    


ذبحتونا: منظمه اهليه تعني بشؤون الطلبه الجامعين في الاردن وهدول الجماعه موجودين على الساحه بالحقيقه ومش اختراع من عندي وممكن التأكد لللي مش مصدق من العم غوغل .
الجماعه بدهم رفع علامات القبول للجامعات الاردنيه من 65 الى 70 في الجامعات الحكوميه والخاصه من من 60 الى 65 وغيرها من مطالب طلبة الجامعات مثل اماكن ومنح للفقراء وانسوا الواسطه ومن تحت الطاوله وكرت غوار للاغنياء وابناء المسؤولين وغيرها من المطالب .
ذبحتونا بشرفكم:كمان هدول مجموعه من النساء في الاردن بطالبوا بوقف ما يعرف بجرائم الشرف وبقولوا بس عاد نازلين فينا شخط وذبح على الطالعه والنازله وكأنوا احنا اللي بس حاملين هالشرف بين رجلينا ونص اللي بتذبحوهم ما وسخوا شرفكنم ولا ما يحزنون تبلي وعقد نفسيه وانتقام وعقول يابسه مغيبه محجبه ومداراااا لاخطئكوم ونجاستكم يا فحول.
لكن مجتمعاتنا وشعوبنا العربيه عندها الكثير الكثير من المنظمات الاهليه والحركات الشعبيه الموجوده رغم انها غير مسجله كحركات رسميه لكنها على الارض حقيقه واقعيه
ارحمونا:وهي قطاعات الجماهير والشعوب المغلوبه على امرها تطالب من حكامها المستبدين بان ترحمها من الظلم والاستبداد ومصادرة الحريات ووضع خطط تنميه لانعاش الاقتصاد وبكفي شحده على ظهورنا من البنوك الدوليه وكل ما طار رئيس منكو منشوف المليارات اللي سرقتوها على حساب قمعنا وتعبنا واستغبائنا وفائدة الاموال بتروح للبنوك السويسريه والاجنبيه على الاقل اعطونا الفوائد وشجعوا البنوك المحليه.وبالاخير بسمونا دول نايمه عفوا ناميه وانتمائنا للعالم العاشر مش الثالث.
همشتونا:وهم فئات المهمشين وساكني العشوائيات والمقابر وبيوت الصفيح والزينكو واللاجئين المشردين واللي قاعدين يستنوا رحمة ربهم اللي ناسيهم مع حكامهم اللي نازلين تنكيل ومؤمرات على احرارهم وطالبي الحريه والعداله الاجتماعيه.
امسكونا:وهم موظفي القطاعات الحكوميه والخاصه اللي نازلين نهب وقبض رشاوي وفساد في مؤسساتهم وبقولوا للشعب اذا كنتوا شاطرين امسكونا. او رحو للشيخ والخوري وقولولهم افيدونا.
مرمرطتونا: وبهدلتونا وذليتونا وهم نص المجتمع اللي هم النسوان واللي بعدهم متأملين من هذه المجتمعات المصديه اجتماعيا والمغيبه دينيا والمحجبه عقليا والذكوريه واقعيا ان ينالوا المساواه والحقوق ونازلين ليل مع نهار بقولوا انصفونا.
ربونا:وهم اطفال وابناء مجتمعاتنا اللي زي الرز يتكثروا ويولدوا من غير تخطيط على اساس انو كل مولود الله ببعت معاه رزقته ومع الاسف الواقع بقول ان هادا الجهل والغباء هو اللي بولد مجتمعات فاسده فقيره غير متعلمه وبالاخير مستقبل الابناء يا الانحراف او الارهاب او زيادة نسبة الفقر والتخلف.
لهيك هؤلاء الاطفال بطالبوا مشان الله يا اهلينا ربونا وعلمونا ووجهونا وانسوا الخلق والزعيق.
في الواقع في كتير في مجتمعاتنا غير هاي الجمعيات والمنظمات الاهليه والشعبيه والفئويه والعقائديه اللي كلها ناتجه من الخلوه الشرعيه والفحول العربيه والعلاقات الزوجيه وماكنات التفريخ النسائيه.
مجموعات انسونا وحرمتونا وجوعتونا وافقرتونا وحجبتونا واقصيتونا وغيبتونا ونهبتونا واغتصبتونا و و و .
جننتونا:وهي منظمات اهليه تطالب من شيوخ الافتاء التوقف عن الفتاوي اللي ما الها طعمه وغبيه ومضحكه وبدل على ضحالة تفكيرنا وغياب عقولنا وواعينا وخلت اللي ما يشتري يبيع.مشان اللي خلقكم توقفوا هبلتونا وصرعتونا.
بالاخير مجموعة الكاتب واشكاله عالدا العونا اللي فاضين ومش مهمومين وبيعينها براس مالها ودايما بمواويل عالدا العونا عالدا العونا يللي زينا تعالوا لعنا هونا.



#جان_نصار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلسطين والفيفا....موني توكس
- جزيرة قطر الارهاب وتلميع النصره الاحباب
- هل هناك انجازات واختراعات للعرب تقدر بالذهب
- اسلم تسلم قبل ان تندم
- العربان بالغرب بعد الدح والنح بقولوا بح
- قررت دفع الجزيه وانا صاغر
- يوميات عربيه
- شغشغي لافام....فتش عن المرأه
- السرقه ثلاثية الابعاد
- اللهم احفظ لنا الامبرياليه
- ليبرلاند دوله تحت الطبع
- من فمك ادينك يا قحطاني
- انا حبيت دولة الكويت
- المسيح لبولس يصيح ماله حسن الفصيح
- مؤتمر قمة حنا الحزم وقراراته
- من ضربني كفا صرت له قردا
- معقول ان يتساوى الانسان مع الحيوان
- دليلي احتار واسئله تثار لهيئة الحوار
- لسانك حصانك يا وزيرة خارجية السويد
- ما عنا حريم تبان على الرجال


المزيد.....




- توم يورك يغادر المسرح بعد مشادة مع متظاهر مؤيد للفلسطينيين ف ...
- كيف شكلت الأعمال الروائية رؤية خامنئي للديمقراطية الأميركية؟ ...
- شوف كل حصري.. تردد قناة روتانا سينما 2024 على القمر الصناعي ...
- رغم حزنه لوفاة شقيقه.. حسين فهمي يواصل التحضيرات للقاهرة الس ...
- أفلام ومسلسلات من اللي بتحبها في انتظارك.. تردد روتانا سينما ...
- فنانة مصرية شهيرة تكشف -مؤامرة بريئة- عن زواجها العرفي 10 سن ...
- بعد الجدل والنجاح.. مسلسل -الحشاشين- يعود للشاشة من خلال فيل ...
- “حـــ 168 مترجمة“ مسلسل المؤسس عثمان الموسم السادس الحلقة ال ...
- جائزة -ديسمبر- الأدبية للمغربي عبدالله الطايع
- التلفزيون البولندي يعرض مسلسلا روسيا!


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جان نصار - ذبحتونا....ارحمونا...مرمرطتونا