أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - الشربينى الاقصرى. - مخطئٌ من ظنّ يوماً أنّ للثعلب ديناً!!!














المزيد.....


مخطئٌ من ظنّ يوماً أنّ للثعلب ديناً!!!


الشربينى الاقصرى.

الحوار المتمدن-العدد: 4797 - 2015 / 5 / 5 - 16:50
المحور: كتابات ساخرة
    


وإذا أردت مرة أخرى أن تضحك على ال90 مليون
مواطن مصرى( فهات وحط)فى الإخوان .
والعن جدودهم وجدود جدودهم الأشرار.
وسوف ينسى لك الشعب والحكومة كل ما فعلته
بالأمس أو ما سوف تفعله فى الغد .
المهم كلما أردت أن تصل ويعلو نجمك ويعلو
(سب واسخط) فى الإخوان وسوف تجد الطبل
والزمروالتهليل لك من الإعلام .
والحب والعطف لك من الشعب .
والوصول والانتهازية وقضاء الحوائج من الحكومة.
وياحبذا لو لعنت إمارة(قطر)وسخطت على دولة(تركيا).
هذه هى مفاتيح وأسرار(اللعبة)
وكلمات سرالوصول إلى كنوز(مصر).
المهم نحن نؤمن ونسلم أن الإخوان
هم(الشياطين)وهم (المفسدون) فى الأرض.
لكن حدثنى ماذا أنتم فعلتم فى مصر
طوال ال 30 عاماًالماضية.
وماذا قدمتم أنتم لمصر من خدمات .
أين ذهبت خيرات مصر ؟
كيف حال التعليم والصحة فى مصر؟
كيف حال الزراعة والصناعة فى مصر؟
كيف كانت حرية المواطن ؟
وكيف كانت مواطنة الشعب؟
ماذا قدمتم لخريجى المعاهد والجامعات؟
كيف وبكم كان يتم تعيين هؤلاء الخريجين ؟
صح النوم أيها الشعب المصرى ودعك
من دغدغة العواطف وانظر حولك فى
حالك وحال أولادك وأسرتك وأخوتك وجيرانك .
انظر إلى الوصوليين والمرتشين
والمنافقين كم أسسواوكم حققوامن مكاسب
لأنفسهم ولذويهم على حسابك من فوائد داخل الوطن.
وأين ذهبت موارد وخيرات مصر طوال هذه الفترة.
لك الله أيها الشعب المصرى المسكين أيها الشعب المخدوع .
جعلوك تبكى منهم ظلماً وقهراً فى الماضى.
وها هم الآن يخدعونك ويجعلونك تبكى عليهم عطفاً وشفقة.
كأنك طفل صغير يضرب بالعصا فيتألم فيبكى ثم تطرح أمامه
قطعة حلوى فينسى ويلهث عليها ثم يضحك .
أيها الشعب المصرى المخدوع بأموالك المسروقة منك
يسخرون لك فكراًمنافقاً قوياً وإعلاماً ذكياًوصولياً تجارياً
كى تنسى الماضى المؤلم وتغرق فى أوهام الحاضرالزائف.
وسوف تغنى :
(يادولة الظلم ارجعى وعودى ).



#الشربينى_الاقصرى. (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من رواية مقتل جملات.
- سجنك للبرىء يامصر...
- ثوار..ثوار لآخرمدى.
- تغريدة لعيون بهية
- الدين حسن المعاملة.
- الأثار المصرية بين الضياع وفقدان الهوية.
- أشباح تخطف الأرواح .
- ويل..لكل من (يكهرب)الشعب...
- ياكل مع الديب ويحزن مع الراعى.


المزيد.....




- الفرقة الشعبية الكويتية.. تاريخ حافل يوثّق بكتاب جديد
- فنانة من سويسرا تواجه تحديات التكنولوجيا في عالم الواقع الاف ...
- تفرنوت.. قصة خبز أمازيغي مغربي يعد على حجارة الوادي
- دائرة الثقافة والإعلام المركزي لحزب الوحدة الشعبية تنظم ندوة ...
- Yal? Capk?n?.. مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 88 مترجمة قصة عشق ...
- الشاعر الأوزبكي شمشاد عبد اللهيف.. كيف قاوم الاستعمار الثقاف ...
- نقط تحت الصفر
- غزة.. الموسيقى لمواجهة الحرب والنزوح
- يَدٌ.. بخُطوطٍ ضَالة
- انطباعاتٌ بروليتارية عن أغانٍ أرستقراطية


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - الشربينى الاقصرى. - مخطئٌ من ظنّ يوماً أنّ للثعلب ديناً!!!