أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - الهادي قادم - حكايتي














المزيد.....

حكايتي


الهادي قادم

الحوار المتمدن-العدد: 4789 - 2015 / 4 / 27 - 13:24
المحور: الادب والفن
    


حكايتي,,
حكاية, تاريخ بلد
سيرة درفون جميل اتولد
رضع احاسيسو من عصارة تراب الارض
ثم حبا وتاتا شب قام وقف
ثم مشى وترعرع ميل ميلين,, تلاتة اميال
وبعد قرون تمدد واستطال
كسر الرقم وصل مليون
التف حول النيل وتربع
ولكن ويا للأسف بدأ يتلاشىى وجنوبو اتقطع
حكايتي,,
حكاية تيراب تشتت
في كل المساحات
كل الحواشات
كل الحواكير
والاتجاهات في الجنوب
الشمال , الغرب , الشرق وفي القلب اتزرع
حكايتي,,
حكاية زول مبتدى من الصفر
طموحاتو عالية مليان اصرار
عدمان نصير
منال النجوم عندو اهون من قطعة جنيه او دولار
بعاين فوق طول الليل
والعتمة غيب المستقبل وهد الحيل
سحران احلم كان بكرة البلد يتلم
ويزول مننا الهم
الا نصبح كل يوم وكأنو سكنا الغم
وحاكمنا الاشتر فوق جماجمنا منجم
ومكسكس بينا لوراء مناك للصفر كم كم
حكايتي,,
حكاية بلد شعبو إنقرش
شبابو إنهرش وإنكرش
و إتخرش بالحبة
وإتسطل بالقشة
اتشرد من العطالة و الغش
يقول بتين غبنا ينفش
والضعيف الفيهو تمنى فراقو ولو كان مر
ومافيش حل غير الثورة او يقادرو الدور
حياة شعبو صبح جري جري التقول كلاب حر
آه,,
أسهى واقول بس
لو سلطانا الخشيم الغول
يخطانا بطلعتو
يزول و يخور
ويريحنا من عذاب الجور



#الهادي_قادم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سرطان الأرض
- انين على صدر بلادي
- هل أنت الإله
- الحياة رائحة تربة ونقش كلمات
- لكي أحيى فيك
- هل لي برشفة حرية
- لحظة طفو على بحر اليباس
- مراقد الرماد
- ليتني كنت
- إنتظار
- إعتراف عاشق
- نشيد أمي
- إمرأة الحقيقة
- ماذا بعد صمت الشرود
- ما تبقى من رسائلي


المزيد.....




- مش هتقدر تغمض عينيك “تردد قناة روتانا سينما الجديد 2025” .. ...
- مش هتقدر تبطل ضحك “تردد قناة ميلودي أفلام 2025” .. تعرض أفلا ...
- وفاة الأديب الجنوب أفريقي بريتنباخ المناهض لنظام الفصل العنص ...
- شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح ...
- فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي
- قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري ...
- افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب ...
- تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
- حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي ...
- تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة ...


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - الهادي قادم - حكايتي