أحمد سواركة
الحوار المتمدن-العدد: 4789 - 2015 / 4 / 27 - 03:27
المحور:
الادب والفن
وراثة الأنواع
الشاعر نسي الكلمات
الشاعر الميتافيزيقي ، جارك في السكن
الشاعر الرائد ، يلبس البنطال
الشاعر الطليعي ، يساند الجميع
الشاعر البطل ، فوق المنصة
الشاعر الذي مات ، في الجريدة
الشاعر الصعلوك عارِض
الشاعر المجدد ، توقف عن الشعر
الشاعر المشهور ، لايقرأ الشعر
الشاعر المعروف ، لم يكتب شعراً بعد
الشاعر المناضل ، يهتف مع القصائد
الشاعر النشط ، لديه مشكلة
الشاعر المفكر ، يأكل البطاطا
الشاعر المجهول ، يفكر في اللغة
الشاعر العاشق ، يتأثر باستمرار
الشاعر الذي يتكلم عن الحب ، بمفرده
الشاعر المُتَمكّن ، يفكّر في المسائل
الشاعر المخلص ، كيس كبير
الشاعر المِعطاء ، ينظر حوله
الشاعر العظيم ، في المنام
الشاعر الكبير ، مقدمة للتقاعد
الشاعر العالمي ، في مأزق
الشاعر المعزول ، يخاف المارة
الشاعرة الأنثى ، تتحدث عن الذكر
الشاعر الصديق ، في أيام صعبة
الشاعر المغامر ، سافر مرتين
الشاعر الغامض ، لديه حمولة
الشاعر القصّاص ، يشعر بالغيرة
الشاعر الواقعي ، لديه شيء غير الشعر
الشاعر المسجون ، وقع في الخطأ
الشاعر السياسي ، في الحزب
الشاعر الفقير ، لايحب الشعب
الشاعر المثقف، يشرح الشعر
الشاعر الموظف ، جدير بالمكنسة
الشاعر البعيد ، في أزمة
الشاعر في اللغة ، مُصحح
الشاعر الجاد ، يقطب الجبين
الشاعر المُهاجر ، يتذكّر الجميع
الشاعر الموهوب ، يمشي وَحدهُ
الشاعر المُعلِّم ، رتبة
الشاعر القومي ، منتفخ قليلاً
الشاعر الملتزم ، لم يقرأ رأس المال
الشاعر السكيّر ، يبول في الطريق
الشاعر المتزوج ، إحتياطي
الشاعر النموذج ، يجد الشروط
الشاعر الصغير ، يتفحص الكبار
الشاعر المُقِل ، مشغول
الشاعر المُهم ، له ربطة عُنق
الشاعر المُختلف ، يشبه الجميع
الشاعر السمين يضغط على الشعر
الشاعر الصوفي ، لديه أسرار
الشاعر المُتخلّي ، طمّاع
الشاعر الرومانسي ، يتجوّل في الحقول
الشاعر الميت ، مع الجميع
الشاعر المحبَط ، يعرف الأسباب
الشاعر المتفائل ، يلقي الشعر وهويبتسم
الشاعر والشاعرة نوعان
الشاعر يشبه الناس
الشاعر أيضاً ينام
#أحمد_سواركة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟