|
أيَادِي مَوَّلت القاعِدة ومُشتقّاتها
السموأل راجي
الحوار المتمدن-العدد: 4789 - 2015 / 4 / 27 - 02:06
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
أصْبَح عافِيًا على الزّمَن وحتّى من بَابِ الخَبَل والهبَل والعَمَى والغَبَاء الحدِيث عن برَاءة عِصابات واشِنطُن وأذنابها ؛ المُتَشَادِقة بِــلِيبرالِيّةٍ وُلِدَت فَوْق جُثّة الحُريَّة وإنتَهَت بوِلادَة الإجْرَام المُعَاصِر أي النّيُولِيبرالِيّة رَغْم أنّ البَعْض من المُتخلِّفِين تارِيخِيًّا وحتّى منهُم من يعِيش مرحَلَة حَرِجَة من الإختِلال العَقْلِيّ والإضطِراب النّفسِِيّ لا يَزَال يتوهّم أوهَامًا حول ما يُسَمّى باللِّيبرالِيّة هذَا إذَا كان أهلاً أصلاً لمُناقشتِها أو فهمَها ؛ من تأسِيس القَاعِدَة ومُشتقّاتِها .
مُــنْذُ سنتَيْن ، وتحدِيدًا فِي 8/9 أبرِيل/نِيسَان 2013 ؛ وخِلاَل تسجِلٍ صوتِيٍّ نُشِر فِي وسَائِل إعلامٍ جُلُّهَا عالمِيٌّ ، أعْلَن إبراهِيم عَوّاد السّامُرّائِي قِيَام الدّولَة الإسلاَمِيّة فِي العِراق والشّام ونُصِّب هُو عليْهَا خلِيفةً وتَلَقَّب بِــأبُو بكر البغدَادِيّ ، لِيَنْتَشِر هذَا التّنظِيم المعْرُوف إعلامِيًّا بِـــداعِش سرِيعًا فِي في جنُوب اليَمَن ولِيبيَا حيْثُ يُسيْطِرُون بِشكلٍ كامِل على سِرْت ودِرْنَة وسِينَاء المِصْرِيَّة وأزْوَاد المَالِيَّة والصُّومَال و شَمال شَرق نيجيريا (بُوكُو حرَام ومعنَاهَا بلُغة تِلك المِنْطَقَة التّعلِيم الغربِيّ حَرَام) وباكِسْتان وحتّى تُونِس ومجمُوعات خلايَا نائِمَة فِي مُورِيتانِيَا ؛ وبِتطوُّرٍ عامّ عُنْفِيٍّ وسياسِيٍّ بالشّرق الأوْسَط وبِفِعْل دِينامِيكِيّة داخِلِيَّة ، أعْلَن إبراهِيم عوَّاد فِي 29 حزيرَان/يُونِية 2014 حَذْف العِراق والشَّام من التَّسْمِيَة وجَعَل تنظِيمه بإسْــــــــــم : "الدَّوْلَة الإسْلاَمِيَّة" ونُصِّب أبُو بكْر خلِيفةً أَطَلّ علَى رَعَايَاهُ مِن "المُؤمِنِين" عبْر شاشَة اليُوتيُوب الموقَع الإلكترُونِي لِــــيُرَى خطِيبًا فِي جامَع نُور الدِّين زِنْكِي بالمُوصِل فِي صلاة الجُمُعة يوم 4 تمُّوز/يُولِيُو 2014 ومُحاطًا بِحِراسَة يفتقِد لهَا حتّى بَعْض السَّاسَة فِي العَالَم.
مُنذُ أوَاخِر التِّسْعِينَات ، وبَعْد مُغادرتِه سِجْنَهُ فِي الأُردُنّ ، رَحَل أبُو مُصعَب أحمد فاضِل نَزال الخلايلة الزّرقَاوِي سِرًّا ليحُطّ ِرحالهُ فِي الباكِسْتَان ومنهَا قنِدَهَار عاصِمَة طالِبَان التِي تستعِدّ كما أعلَنَت فِي بيانِها يوم 15 أبرِيل/نِيسَان 2015 عن إستِعدَادِها نَشْر 200 إنتِحارِيّ للتصدِّي للحُوثِيِّين فِي اليَمَن ؛ وكَان لِقاؤُهُ مع سيْف العَدْل وإسْمُه الحقِيقِيّ مُحمّد صَلاَح الدِّين زِيدَان ، مِصْرِيّ أحد ضُبّاط الجَيْش الذِين إلتحقُوا مُنذ 1987 بأفغانِسْتَان وصَاحَب بن لادِن والظّواهِِرِيّ لِحَدّ إحْتِلالِه المرتبَة الثّالِثَة بعْد "الشَّيْخَيْن" كمَا يُسَمِّيهمَا ، ومن هُنَاك تمّ تدبِير مُعَسْكَر خاصّ بِه نَظَرًا لِخِلافِه السّياسِيّ/التّنظِيمِيّ مع شُيُوخ القَاعِدَة وخاصّةً ملفّ تكفِير آل سُعُود فتَمّ تجْنِيبُه البَيْعَة ومُنِح ثَكْنَةً قدِيمة فِي هِيرَات غرب أفغانِسْتان غيْر بعِيدة عن الحُدُود الإيرانِيّة وبَدَات تتشَكّل فِيه جماعَة التّوحِيد والجِهَاد من خلِيطٍ سُورِيٍّ وأردُنِيٍّ أبرزُهم أبُو مُحَمد عَبْد الهادِي دغلس الشّامِي وخالِد العَارُوٍرِيّ وأبُو الغادِيَة خالد سليمان درويش السُّورِيّ لِيَصَل أعدادُهُم قُبَيْل سبتَمبِر/أيلُول 2001 إلَى حوالَيْ 100 مُقاتِل بِعائِلاتِهِم وبُنِيَت إتِّصالاَت مع تنظِيم "أنْصَار الإسْلاَم" الكُرْدِيّ وتمّ إعْدَاد الوَافِدِين إعْدَادًا عسكرِيًّا على أيَادِي خُبرَاء منهُم سيف العَدْل نفسُه في البِدايَة وهُو مُقَدّم صاعِقة مِصرِيّة سابِق ،وعَقَائِدِيًّا عبْر مُؤلّفَات تَتَسَابق فِي تطرُّفِها لِمُختَلِّين على شَاكِلة أبُو محمّد عاصم طاهر البرقاوي المقدسِيّ وأبُو قتادَة عمر محمود عثمان الفَلسْطِينِيّ الذِي عَرَضَت حُكُومة النّهضَة المُتحالِفَة حالِيًّا مع وباء/نِدَاء تُونِس منحَه اللُّجُوء السِّياسِيّ فِي 10 آب/أغُسطُس 2012 بَعْد طردِه من برِيطانِيا بِسبَب علاقةٍ شخصِيّة قويّة لهُ مع الغنُّوشيّ ؛ وعن الإقتِداء ، وهُو عُنصُر ايديُولُوجِيّ مُهمّ لدَى جَمَاعَات الــتَّــأسْـلُـف ، يعتبِر الزّرقَاوِيّ القَائِد التّارِيخِي الذِي دَشَّن الدِّفاع ضِدّ الحَمَلاَت الصّلِيبِيّة نور الدين محمود زنكي حاكِم حَلَب ومُؤسِّس الإمارة فِي العِراق والشَّام وبَانِي الجَامع الشّهِير فِي الموصِل قُدْوَةً لهُ ولِعُمُوم "المُؤمِنِين" .
بعْد سبتَمْبر/أيلُول 2001 ، أدْمَن الزّرقَاوِيّ التّواجُد فِي قندَهَار للبقَاء على إطِّلاعٍ أكبَر بصُورة الأوضَاع والإستِعْدَادَات للغَزْو الأمرِيكِيّ وعادَ لِــهِيرات فِي دِيسمبِر 2001 لِيُغادِرها مَرّةً أخرَى مع كَامِل تنظِيمِه فِي قافِلة مُكَوّنَة من 135 سيّارة وِفْق ما ذَكَرَهُ سيْف العَدْل فِي كُرّاسٍ لهُ منْشُور ، وبِتَسْهِيلاتٍ من قلب الدِّين حِكمَتْيَار عَبَر إلى إيرَان لِيُقرِّرَ الذّهَاب للعِرَاق والإقَامَة فِي منَاطِق تنظِيم "أنْصَار الإسْلاَم" وكَانَ ذلِك فِي أوَاخِر سبتَمبِر 2002 لِيربط علاَقَات واسِعَة مع ضُبّاط في الجَيْش العِراقِيّ بعْد حَلِّه بِقرار بول برِيمر حاكِم العِراق بعْد إحتِلالٍ بدَأ في 9 أبرِيل 2003 ويتحَوّل تنظِيمُه إلى قُوّة ذات حاضِنَة شعبِيّة خاصّةً فِي منَاطِق الغَرْب العِراقِيّ ، وبعد إعلاَنِه قُرْب إعْلاَن الإمَارَة "الإسْلامِيّة" ، تَمَّت تصفِية الزّرقَاوِيّ فِي 7 حزِيران/يُونيَة 2006 لِيُبَايَع بعدُه أبُو حَمْزَة عبد المنعم عز الدين علي البدوي المُهَاجِر المعرُوف أيْضًا بِأبِي أيُّوب المِصرِيّ الذِي أعْلَن تَأسِيس دَوْلة العِراق "الإسْلامِيّة" فِي 15 أكتُوبِر/تشرِين الأوَّل 2006 وبَايَع أبُو عُمَر حامد داود محمد خليل الزاوي البَغْدَادِيّ أمِيرًا لَهَا دَفْعًا للخِلاف حَوْل جنْسيّته المِصرِيّة وتحوّل هُو لوزِير "حَرْبٍ" للتّنظِيم وكِلاهُما قُتِل فِي 19 أبرِيل/نِيسان 2010 فِي منطقة الثّرثَار العِراقِيّة بعْد أن كَان بدَأ الإتِّصَال بِالمُخابرَات السُّعُودِيّة وأجْنِحَة من وِكالَة الأمْن القومِيّ الأمرِيكِيّ ورِجال أعمالٍ نافِذِين فِي تُركِيَا وقَطَر .
نَسَبَت صحِيفة النّيُويورك تايمز الشّهِيرَة للمُتّهم فِي تفجِيرات منهاتِن زكرِيّا المُوسَوِيّ إعْتِرافاتٍ جاءَ فِيهَا أنّه إلتقَى سَلْمان بن عبد العزِيز (الملِك الحالِيّ) سلّمهُ خِلالهَا رِسالة من بن لادِن وأنّه تلقَّة مبَالِغ مالِيّة من تُركِيّ الفَيْصَل رئِيس الإستِخْبارَات آنذَاك لِيحمِلها للقَاعِدة فِي أفغانِسْتَان ؛ ونَشَرت صحِيفة the independent البرِيطانِيَّة فِي 15 تمُّوز/يُوليُو 2014 تقرِيرًا جاءَ فِيه أنّ بنْدَر بِن سُلْطَان إقْتَطَع حِصّته من القَاعِدة وأدْمَجَها فِي داعِش بِضوءٍ أخْضَر من جِهة أمنِيّة أمرِيكِيَّة لِتِكْرَار سِيناريُو الإكتِساح السّرِيع للتّنظِيم فِي سُورِيا التِي لم يسقُط نِظَامَها طِيلَة 3 سنَوَات رَغْم حَجْم الأمْوال والسِّلاَح والدّوْر الهامّ للسّفارَات فِي تَجْنِيد المُقاتِلِين وإرسَالهم بِمُساعَدَة مِن غانم الكبِيسِي رئِيس"المُخَابرات" القَطَرِيّة ؛ ونَشَرَت قنَاة الجدِيد اللُّبْنانِيَّة وثِيقةً سِريّة جاءَ فِيهَا حَرْفِيًّا : "إن هناك شحنة أسلحة سلمت في قاعدة ايتيميسغوت الجوية في تركيا نقلت في طائرة من طراز انطوفوف 124/100/150 وإن الشحنة كانت قد انطلقت من رامشتاين في ألمانيا مرورا بمطار تبليسي في جورجيا ثم قسمت الشحنة إلى ثلاث الأولى أرسلت إلى مطار في منطقة فان التركية ومنه إلى (داعش) والثانية وصلت إلى مطار ديار بكر حيث سلمت (لداعش) و(الجبهة الإسلامية) أما الثالثة فوصلت إلى مطار إيلات في فلسطين المحتلة حيث نقلت إلى سيناء" وفِيها "استِعْدَاد بَنْدَر بن سُلْطان لِتَـحَمُّل مَسْؤُولِيّة التّموِيل من خزِينة مِيزَانِيّة خاصَّة لِتموِيل الجَبْهَة السُّورِيّة" وبعْدَهَا نَصّ إرسَال التّفوِيض لِحِسَاب الإستِخْبارَات فِي فُرُوع بَنْكِيّة أمرِيكِيَّة ؛ وقَد رَوَى نائِب وزِير الخارِجِيّة الرُّوسيّة مِيخائِيل بُوغدانُوف تَفَاصِيل إجتِماعِه مع بندَر آل سعُود حيثُ قال لهُ حَرْفِيًّا :"نريد تدمير هذا النظام العلوي في سوريا حتى لو جرى تدمير سوريا" وهذَا ما جَعَل السُّعُودِيّة لحدِّ الآن مُتشدِّدَة تجاه سُورِيا وتدفع المِليارَات للوِلايَات المُتّحِدَة لِإستِمرار دعمِها السّياسِيّ على الأقلّ للمُقاتِلِين فِي سُورِيا رغْم فِقدَان هذِه الأخِيرة الأمَل فِيهم ، ولِذلك مثلاً رفَضَ سَلْمَان بن عبد العزِيز مُبَادرَة من عبد الفَتّاح السِّيسِيّ ومحمّد بن زايِد آل نهيَان بِمُقْتَضَاهَا تَـــتِـــمّ دَعْوَة النِّظَام السُّورِيّ للمُشارَكَة فِي قِمّة شَرْم الشِّيخ المُنعقِدة يوم السّبت 28 مارِس/آذَار 2015 والتِي "تَــــفَــــهَّـــم" فِيها بَعْض بهائِم العَرَب وبَارَكت منْهَا مافِيات الوِلايَات "المُتّحِدَة" وكيانَها الصّهيُونِيّ العُدْوان الأرْعَن السّعُودِي على اليَمَن بدُون حتّى مُقابِل مادِّيّ .
ذَكَرَت مَصَادِر وتقارِير وحتّى أُمَرَاء من آل سُعُود تَفَاصِيل لِقاءٍ جَمَع بيْن بَنْدَر بن سُلْطَان وأبُو بكر البغدادِيّ فِي صائِفة 2014 قُرْب مُعَسْكَر الخَفَجِيّ طالَب فِيها "خلِيفة المُؤمِنِين" بالتَّسْرِيع فِي الإمْدَاد بالمُقاتِلِين مُقابِل وعدٍ بِتكثِيف العمليّات في نواحِي حلَب وفَتْح معبَر لدِمَشْق عبر مُخَيّم اليرمُوك وتَحْوِيل وِجْهَة المعَارِك فِي العِراق إلى النّاحِية الغربِيّة وتحدِيدًا الأنْبَار من أجْل الحِفاظ على خُطُوط إتِّصال مع مُقاتِلِي داعِش فِي سُورِيَا، واشْتَكَى خِلالهَا من تواجُد الحَرَس الثّورِيّ الإيرانِيّ على الأرْض مِمّا كَبَّد قُوّات داعِش هَزَائِم عدِيدَة وتحَدَّثَا عن ضَرُورَة إلْهاء إيرَان .
بنْدَر بِن سُلْطَان إسمٌ يُذكَر فِي جمِيع التّقارِير مُقتَرِنًا بالإرْهَاب وبِشبكة تربُط أعدادٍ غيْر محدُودَة من إرهابِيِّي العالَم أجْمَع بِما فِي ذلِك قُدامَى القاعِدَة وقادَة الدّوَاعِش ومنهُم أبُو عُمَر طرخان باتيرشفيلي الجيُرجِيّ الشِّيشانِيّ الذِي تعُود عَلاَقَاته مع السّعُودِيّة مُنذ حَرْبَيْ 1994 و 1999 فِي الشِّيشَان وأبُو محمّد طه صبحي فلاحة العَدْنانِيّ النّاطِق بإسم داعِش والذِي رُبِطَت معهُ العلاقَات عِنْدَما كَان سجِينًا فِي مُعتقَل بُوكَا الذِي لعِبَت فِيه أصابع الولايات المُتّحِدَة والسّعُودِيّة كثِيرًا لِدرجَة تحْوِيل نِسْبَة هامّة من قُدامَى نُزلائِه لوُحُوش الأرْض تحرِق وتنهَب وتسفِك الدِّمَاء ، لم تنفَع الأمْوَال فِي إجْهَاض إتِّفاق لُوزَان المبدئِيّ حَوْل الملَفّ النّوَوِيّ الإيرانِيّ ، ولاَ نفَع وُحُوش البشَر المُدَرّبِين على أيَادِي الــــC.I.A فِي إسْقَاط نِظام دمَشْق فلَجَأُوا للطَّرَف المُسْتَضْعَف فِي المُعادلَة الجيُوسياسِيّة/الاستراتِيجِيّة في المنطقَة فَـــصَبُّوا حِــمَم الدّمَار على شَعْب اليَمَن فِي هَجْمَةٍ بربرِيّةٍ سيكُونُ لهَا أعظَم الأثَر فِي نحْتِ غدٍ من السّابِق لأوانِه التعرُّف على مَلاَمِحِه .
#السموأل_راجي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مركَز إبن رُشْد أم بُؤْرَة الظَّوَاهِرِيّ والغَنُّوشِي
-
خُطَط تنظِيم القَاعِدَة والتّأطِير الإمبِريالِي لَهَا ج.3
-
خُطَط تنظِيم القَاعِدَة والتّأطِير الإمبِريالِي لَهَا ج.2
-
خُطَط تنظِيم القَاعِدَة والتّأطِير الإمبِريالِي لَهَا
-
الإنتِخابَات الرِّئاسِيَّة الجَزَائرِيّة المُقبِلة
-
التَّخْرِيب اللِّيبرالِيّ في فينزوِيلاّ
-
التَّنْظِيم الدُّوَلِيّ للإخوَان يُجَدِّد تَحَالُفَاتِه مع ت
...
-
الجَمَاهِير الشّعبِيَّة التُّركِيَّة : من الإحتِجاج إلى الإن
...
-
نعي الأُمَمِيَّة لِهُوغو تشافِيز
-
الوَضع السِّياسِيّ تُونس وملامِح إنتِفاضَة مُقبِلَة
-
حَول الشّبَاب
-
تفاعُلاً مع الرّفِيق علي الأسدي : تطوُّر الصِّين نحو الرّأسم
...
-
إعلاَن تُونِس للنّدوة الأمَمِيّة للأحزاب والمُنظّمات الماركس
...
-
نداء الحراك الأُمَمِيّ يوم 14 نوفمبر
-
مُقَرَّر حول الوضع في سُورِيا
-
لا للتدخُّل العَسكريّ الفَرَنسِيّ في مَالي
-
قِراءة في التّجارِب الإشتِراكِيَّة العالمِيَّة : حلقة نِقاش
-
مُساندةً للرّفِيق غازِي الصُّورانِيّ
-
مسألة الأقليَّات في الوطَن العربِيّ
-
إجابات لتساؤُلات حول الوضع في تُونس
المزيد.....
-
الإدارة الأمريكية توضح جهودها لـ-تهدئة التوترات- بين تركيا و
...
-
عائلات فلسطينية ترفع دعوى على الخارجية الأمريكية بسبب دعمها
...
-
نهاية أسطورة الاستبداد في المنطقة
-
-ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني
...
-
-200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب
...
-
وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا
...
-
ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط
...
-
خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد
...
-
ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها
...
-
طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا
...
المزيد.....
-
لمحات من تاريخ اتفاقات السلام
/ المنصور جعفر
-
كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين)
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل
/ رشيد غويلب
-
الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه
...
/ عباس عبود سالم
-
البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت
...
/ عبد الحسين شعبان
-
المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية
/ خالد الخالدي
-
إشكالية العلاقة بين الدين والعنف
/ محمد عمارة تقي الدين
-
سيناء حيث أنا . سنوات التيه
/ أشرف العناني
-
الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل
...
/ محمد عبد الشفيع عيسى
-
الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير
...
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|