|
الجيش العراقي عام 2015
كاترين ميخائيل
الحوار المتمدن-العدد: 4782 - 2015 / 4 / 20 - 18:27
المحور:
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
كاترين ميخائيل
الجيش العراقي 2015 نيويورك تايمز: الضباط الاميركان يستغربون تغيرات طالت الجيش العراقي منذ 2009 2015/04/15 المدى برس / بغداد هنا في معسكر التاجي، يتواجد الكولونيل جون شويمر وجيمس مودلن والرقيب توماس، ضمن مئات من المستشارين الاميركان الذين يشرفون على تدريب القوات العراقية تمهيداً لاستعادة الموصل من مسلحي "داعش". كاترين عام 2008: حضرتُ محاضرة بتريوس القائد العسكري المعروف الذي كان يترأس العمليات العسكرية في العراق حيث كان في واشنطن بمحاضرة عن التدريبات التي قام بها الجيش الامريكي للقوات العراقية وذكر الارقام الهائلة التي دربها الجيش الامريكي في العراق . أجابت حينها إمرأة امريكية تعتذر من بتريوس عن الانتقادات التي وجهت له بكون الجيش الامريكي لم يقوم بدوره وكان بتريوس يذكر الارقام والاختصاصات بدقة متناهية كانه يُقدم إطروحة أكاديمية . وكان في الجلسة حينها مراقبون أمريكان من البنتاكون والخارجية الامريكية ومن منظمات مدنية مهتمة بالشأن العراقي وعدد قليل من العراقيين أتذكر برلمانية عراقية ود. منذر الفضل إندهشنا جميعا للارقام الدقيقة . أتسأل اين هؤلاء العسكريين المدربين يا ساسة العراق منذ 2003 لحد يومنا هذا ؟ )
هؤلاء الضباط من بين 300 ضابط متمركز في قاعدة التاجي، وينتمون الى الفرقة المجوقلة 82 يشرفون على تدريب الجنود ويقومون بتطوير الاسلحة وإعادة تأهليها. القاعدة العسكرية العراقية، معروفة لدى الجنود الاميركان، حيث لطالما تواجدوا هنا قبل انسحابهم من العراق في عام 2011، اليوم وبعد عودتهم اليها تفاجأوا ببقائها على حالها فضلاً عن صدمتهم بمستوى الجنود العراقيين العسكري الذي قالوا انه في حالة يرثى لها وحاجة الى اعادة تأهيل مرة اخرى. كاترين :نعم تفاجئ الامريكان لاأستغرب لان كل هذه الاموال كانت تُصرف على مسؤولين من اقارب الساسة وكانت الاموال المخصصة تعطى بيد أناس من منظمات مجتمع مدني او مؤسسات ليست ذوي إختصاص والمدربين الامريكان لم يعرفو هل حقا هذا عسكري ام جيئ الى هذه الدورة من هنا وهناك ؟ سمعتُ من شخص في مؤسسة النزاهة قائلا كان الشباب يتراكضون لهذه التدريبات بمختلف الوثائق الله عالم هل صحيحة ام مزورة والغرض هو إستلام الراتب نهاية الشهر . المترجمين الذي قامو بالترجمة لم يكونو كفوءين لنقل المصطلحات العسكرية الدقيقة . كانت الدورات تقام بشكل طائفي صرف واكثرهم من حزب المالكي وبقية الاطراف الشيعية . بعد إنهيار النظام الدكتاتوري الذي كان فيه القادة العسكريون من رمادي وتكريت والموصل والبعثيين طردو جميعا وحل محلهم ضباط صغار من الشيعة وبقدرة قادر اصبحو حينها قادة عسكريين . كان خطأ كبير ارتكبته القوات الامريكية عندما حلت الجيش العراقي وتركت اسلحته تُهدر وكادره يتهجول هنا وهناك علما ان الجيش العراقي كان جيش جبار بشهادة الجيوش العربية والدول المجاورة .)إذن اين القادة العسكريون الكبار ؟ ) ويقول العقيد شويمر، انه صُدم عندما وجد الجنود العراقيين في حالة مزرية بعد وصوله الى القاعدة العسكرية، معبراً عن ذلك بالقول "انه امر لا يصدق، لقد أصابتني الدهشة لان الجنود الذين دربناهم سابقاً لم يستفيدوا شيئا". كاترين :أخي العقيد شويمر لاتستغرب الذين دربتهم لم يكونو عسكريين بل كانو مرتزقة ومنهم بشهادات مزورة وانتم دربتهم والان هم في خبر كان . انقل هذا الخبر القديم الجديد . وزارة الدفاع العراقية تنفي مسؤوليتها عن اختفاء أسلحة أمريكية صفد الساموك - بغداد نفى اللواء محمد العسكري المتحدث الرسمي لوزارة الدفاع العراقية مسؤولية وزارته عن اختفاء نحو 200 ألف قطعة سلاح قالت القوات الأميركية انها منحتها للقوات الأمنية العراقية، حسبما أعلن تقرير صدر مؤخرا عن البنتاغون , ونشرته صحيفة واشنطن بوست الامريكية. وقال العسكري في تصريحات اذاعية محلية :إن تقرير البنتاغون يتحدث عن الأعوام من 2003 لغاية 2006 حيث لم تكن هناك منظومة إدارية للجيش لاستلام تلك الكمية من الأسلحة, مستغربا فقدان هذه الكمية الكبيرة من الأسلحة، ومطالبا الجيش الأميركي بالكشف عن هوية مستلميها. ويشير التقرير إلى أن الولايات المتحدة أنفقت حوالي 19.2 مليار دولار من أجل تجهيز القوات المسلحة العراقية، من بينها 2.8 مليار دولار لشراء أسلحة ومعدات حربية. كما لفت التقرير إلى أن عملية توزيع الأسلحة على الجنود العراقيين كانت مرتجلة وعشوائية ومخالفة للأصول والإجراءات المتبعة، خاصة في الفترة بين 2004 و2005، وهي الفترة التي كان فيها القائد الحالي للقوات الأميركية في العراق دافيد بتريوس مسؤولا عن تدريب القوات العراقية.) وعلى ما يبدو، ان هذه الحالة هي احدى الاسباب التي أدت الى انسحاب الجيش من الموصل وصلاح الدين في حزيران الماضي لحظة استيلاء مسلحي "داعش" على تلك المدينتين. كاترين : نعم هذا احد الاسباب في الانسحاب حيث الجيش العراقي الان لايمتلك عقيدة عسكرية .أناامتلك قليلا من الخلفية العسكرية كوني كنت بيشمركة سابقا لم اكن مقاتلة بل سياسية لكن كنتُ احمل سلاح خفيف فقط للدفاع عن نفسي كان لي عقيدة عسكرية ومعنويات عالية وكنت اعتز بسلاحي رغم إني لم اخرج بمفرزة لوحدي ابدا كان برفقتي من رفاقي وزملائي من المقاتلين . إذن الاهتمام وحب الهوية والعقيدة العسكرية والاخلاص لها مهمة جدا للعسكري المخلص لوظيفته وشرفه العسكري عندما توضع النجمات الذهبية على كتف العسكري هي شرفه العسكري وعندما تُغتصب او تهان تُعتبر إهانة للشرف العسكري هذاتقليد في كل العالم عدا العراق بعد 2003 فقد الجيش العراقي هذا الشرف بسبب عدم حرفية الجيش واخص العقيدة العسكرية.) ولفت العقيد ايضاً، الى صعوبة تدريب القوات العراقية، لأنهم لم يستفيدوا من التدريبات السابقة، متسائلين بالوقت نفسه، ماذا سينفعهم هذا التدريب الجديد؟، وما مدى تأثيره الان؟
كاترين : أخي العسكري الامريكي يجب الاهتمام بشهادات ووثائق الذين يحضرون التدريب كي لايكونو أناس مزورين وانت ادرى بوضع الفساد في العراق وعلى راسه السياسيون العراقييون .) اضاف وبدا الجيش العراقي على الورق، بأحسن الاحوال قبل انسحاب الجيش الاميركي من البلد، ولكن بعد ذلك الانسحاب، سيطر كبار الضباط العراقيين على مفاصل المؤسسة العسكرية، وراحوا يهتمون بشراء الغذاء والماء للجنود من خلال تشكيلهم لجانا للمشتريات، فكثر الفساد وتقوّض الاداء العسكري بسبب سيطرة الفساد على الجيش. كاترين : الفساد أكل المؤسسة العسكرية اكثر من غيرها وبفضل الساسة العراقيين الفاسدين وعلى رأسهم الاحزاب المهيمنة على السلطة حيث حولت الجيش العراقي الى جيش طائفي بإقتدار .) لم يكن للجيش دور، إلا عند نقاط التفتيش المنتشرة بشوارع العاصمة، بدليل انه لم يسجل حضوراً امام تقدم مسلحي "داعش" في الموصل، وانهارت بذلك اربعة فرق عسكرية بين عشية وضحاها بتلك المدينة. كاترين : هل جرى محاسبة القادة العسكرين في الرمادي وتكريت والموصل والاماكن المحتلة من قبل داعش ؟ الجواب لا . السبب لانهم من اقارب واحباب الساسة العراقيين لاغير .)
ويقدر تعداد الجيش العراقي بنحو 280 الف جندي موجودين بالخدمة الفعلية، ولكن يرى خبراء عسكريون، ان العدد الفعلي الموجود في الجيش العراقي هو من 4 ـ 7 فرقة فعلية، ويقدر عدد الجنود بين هذين الرقمين بنحو 50 الف جندي، بحسب تقديرات الخبراء. كاترين : عندما تحدث الساسة عن الفضائيين هذه حقيقة اسماء على الورق وتُصرف رواتب ضخمة لهم, سمعتُ في العراق شخص واحد يستلم ثلاثة رواتب من ثلاثة وزارات ؟ ياللدهشة .( ويقول مدير إعلام وزارة الدفاع العراقية، قيس الربيعي "ان العدد اكثر من المذكور بكثير، فهناك 15 فرقة عسكرية فعلية بالجيش، اي بنحو 141 الف جندي". وكان معظم الجنود الاميركان الذين شاركوا في تدريب الجنود العراقيين يتحدثون عن جاهزية القوات العراقية العسكرية في تلك الفترة، وهذا ما اكده الميجور مادلن حينما قال "كان للجنود العراقيين قدرة في عام 2009، ولكن لا اعرف حقاً ماذا حدث بعد انسحابنا".
كاترين : جنود على الورق تركو الجيش وتعينو في دوائر اخرى وراتب موجود والسجل موجود في الجيش .اتمنى ان يُولي الدكتور العبادي هذا الموضوع بجدية .) ويمضي مادلن الى القول ايضاً "الوضع اليوم تغيّر بحكم المتغيرات المفروضة علينا في العراق، فنحن ندرب الجنود بسرعة. لان الوقت ضيق ولا يسمح بالإطالة، في ظل سيطرة تنظيم داعش على اجزاء من العراق، لذلك العراقيون يقدّرون هذه الرؤية ومنسجمون في التدريب". وفي قاعدة الاسد الجوية القريبة من محافظة الانبار، يتواجد 300 جندي اميركي يقومون بتدريب الجنود العراقيين وبعض مقاتلي القبائل، فدور هؤلاء الجنود الاميركان مقتصر على إعطاء المشورة والنصيحة العسكرية فقط. ويقول الرقيب مايك لافين، المتحدث العسكري باسم الجنود الموجودين في القاعدة الجوية بالقرب من الانبار "ان فكرة مشاركة الاميركان بالقتال لاستعادة الاراضي العراقية امر مستبعد ولكن ان تقرّب الخطر الينا سنواجهه بالتاكيد". وكثيراً ما يشهد محيط القاعدة العسكرية هجوماً من قبل مسلحي "داعش" وهذا ما يدفع الجنود الاميركان الى صد هذه الهجمات من خلال إطلاق قذائف الهاون وصواريخ المورتر. ويقول الجنود العراقيون، انهم امضوا خمسة اسابيع في الدورة التدريبية الاساسية على الرماية والقنص وهم بحاجة الى ثلاثة اسابيع اخرى لاكمال الحصة التدريبية نهائياً، إذ ان من المؤمل ان يتخرج من هذه الدورة لواءان عراقيان من 3600 جندي اواخر العام الحالي. كاترين : اتمنى ان يكون فعلا هؤلاء الاشخاص حقا عسكريون ولم يكونو فضائيين وأكثر من ذلك يجب الرجوع الى القادة العسكرين الماهرين في الجيش السابق وإعطاءهم مهمات عسكرية بعيدأ عن الطائفية وعن المحاور السياسية , الجيش العراقي معروف على مدى قرن إنه جيش جبار ومؤهل للعمل العسكري . في حالة العراق يجب ان تكون القيادات العسكرية مكشوفة للشعب واخص البرلمان العراقي يجب ان يكون مراقب امين على الجيش العراقي .)
وفي معسكر التاجي، يقول العقيد شويمر، أن أواخر العام الحالي سيتخرج حوالي 30 الف جندي من مجموع الجنود الذين تم تدريبهم في مختلف القواعد العسكرية فضلاً عن مقاتلي القبائل. ولا يدري العقيد الاميركي ما اذا سترسل الحكومة العراقية هؤلاء الجنود المدربين حديثاً الى ساحات القتال مباشرةً او لا، قائلاً في هذا الشأن "هذه ليست مهمتنا". ومن المرجح ان تشرك الحكومة الجنود العراقيين في المعارك بعد إكمال تدريباتهم لمكافحة مسلحي "داعش" من الموصل والانبار كاترين : انا مواطنة عراقية أطالب وزير الدفاع ووزير الداخلية ولجنة البرلمان المشرفة على الامن الداخلي والخارجي ان تشرف على الاسماء التي تُقدم الى العسكريين الامريكان للتأكد إنهم ليسو فضائيين وثانيا إنهم من العسكريين الكفوئيين بعيدين عن الطائفية وابن عم هذا وذاك من المسؤوليين الطائفيين القذرين قذارة مياه المجاري العراقية .) أحمد عبود حسن، جندي عراقي قتل ابن عمه على يد مسلحي "داعش" في مجزرة سبايكر، يقول انه يفكر جدياً بالانضمام الى فصائل الحشد الشعبي وترك الجيش العراقي، نظراً للإمكانيات العسكرية وطريقة القتال المتطورة والأجور المالية العالية، فضلاً عن تملكه الشعور بالانتقام من المسلحين الذين قتلوا ابن عمه في المجزرة المسماة سبايكر. كاترين : نعم سبايكر إنها جريمة الجرائم لايجوز السكوت عليها مهما حاول السياسيون التهرب من الجريمة واقول ضرب صدام البيشمركة في شمال العراق بالكيمياوي عام 1978 في بهدينان وكررها في حلبجة 1988 وحوكم عام 2005-2006 على على جريمته هذه وصح المثل الذي يقول ( الله يٌمهل ولا يهمل ) أعزائي أهل الضحايا لم يذهب دماء ذويكم وأبناءكم هدرا سيكون يوم الحساب قريبا . قال الجواهري بقصيدة رثاء لاخيه جعفر (أتعلمُ ام انت لاتعلمُ بأن دم الشهيد فمُ وإنك اشرفُ من خيرهم وكعبُك من خده أكرم )
16/4/2015
#كاترين_ميخائيل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الجيش العراقي 2015
-
عواقب زواج القاصرات في العراق الديمقراطي
-
الاقليات تتكلم في مجلس الامن
-
لماذا أدعم العبادي ؟
-
العنف ضد المرأة الحلقة الثانية
-
مسلسل العنف ضد المرأة العراقية
-
رد على مقالي بخصوص المنطقة الامنة للمسيحيين
-
منطقة امنة للمسيحيين
-
السيدة النزيهة النائب شروق العبايجي
-
كفى كفى دماء الابرياء تُسكب
-
جعفر حسن والميادين
-
الفساد + الفاسدين = الارهاب
-
بطلات عراقيات عام 2014
-
المصالحة الوطنية الى اين ؟؟
-
تحية لرئيس حكومة أقليم كردستان السيد نيجرفان برزاني
-
بغداد واربيل الى الطريق الصحيح
-
مؤتمر المصالحة مهمة وطنية
-
جامعة الموصل تبكي
-
سياسة التقشف بعد السياسة المالكية
-
نعم لدعم حكومة العبادي
المزيد.....
-
-عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
-
خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
-
الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
-
71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل
...
-
20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ
...
-
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على
...
-
الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية
...
-
روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر
...
-
هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
-
عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز
...
المزيد.....
-
الانسان في فجر الحضارة
/ مالك ابوعليا
-
مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات
...
/ مالك ابوعليا
-
مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا
...
/ أبو الحسن سلام
-
تاريخ البشرية القديم
/ مالك ابوعليا
-
تراث بحزاني النسخة الاخيرة
/ ممتاز حسين خلو
-
فى الأسطورة العرقية اليهودية
/ سعيد العليمى
-
غورباتشوف والانهيار السوفيتي
/ دلير زنكنة
-
الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة
/ نايف سلوم
-
الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية
/ زينب محمد عبد الرحيم
-
عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر
/ أحمد رباص
المزيد.....
|