أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الشريف قاسي - الدولة السعودية العظمى والدور الاقليمي الواجب الاعتراف به















المزيد.....

الدولة السعودية العظمى والدور الاقليمي الواجب الاعتراف به


محمد الشريف قاسي

الحوار المتمدن-العدد: 4782 - 2015 / 4 / 20 - 17:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


على ايران والعالم كله الاعتراف بالسعودية كقوة اقليمية ضاربة ومؤثرة وذات نفوذ قوي في المنطقة والعالم أجمع.
الدولة السعودية تأسست في سنة (1744- 1818) تحت مسمى الدولة السعودية الاولى بإمارة الدرعية، على يد محمد بن سعود والشيخ محمد بن عبد الوهاب، ثم الدولة السعودية الثانية إمارة نجد (وما أدراك ما نجد قرن الشيطان ومركز الفتنة كما قال الرسول محمد في نبوءته ومعجزاته التي تنبأ بما يكون في قادم الايام في مقارنته بين اليمن والشام ونجد) حكمت الدولة السعودية الثانية ما بين (1818- 1891) والمملكة السعودية الثالثة التي تأسست على يد عبد العزيز آل سعود منذ (1902) تحت مسمى سلطنة نجد ثم مملكة الحجاز ونجد إلى مسمى المملكة العربية السعودية منذ (1932) إلى يومنا هذا. والتي كانت نشأتها على انقاض الأشراف بني هاشم حكام الحجاز ومكة والخلافة الاسلامية العثمانية وبمؤامرة وحماية بريطانية غربية في تقسيم تركة الرجل المريض (الخلافة العثمانية الاسلامية).
السعودية وقوتها الداخلية في سحق المعارضة: لا معارضة في الداخل حيث يحكم آل سعود حكما بسلطة مطلقة فهي ملكية مطلقة وشمولية غير دستورية ومن يعارض يكون مصيره السجن والقتل والتهجير والتشويه الديني تحت غطاء الخروج على ولي الأمر وردع مثيري الفتنة والخروج على الشريعة.
شراء الذمم والولاءات داخل المجتمع من اجل بيعة الأسرة الحاكمة، ولاء العلماء الوهابيين للدولة منذ نشأتها وذلك بتحالف القلم والفتوى مع السيف والسوط.
نظام يؤمن باتخاذ القوة والردع اتجاه المعارضين ولا يسمح بالمعارضة ويربط ذلك بالنظرة الوهابية للدولة القائمة
والعلماء مهمتهم تخدير شعب الحجاز الذي سمي ظلما وعدوانا السعودي اضافة إلى قبيلة آل سعود، وترويض هذا الشعب لحكام آل سعود بالفتاوى الوهابية لذرية آل محمد بن عبد الوهاب المنتفعة باستمرار حكم آل سعود حسب الاتفاقية المبرمة مسبقا وسابقا، وعلى آل سعود الضرب بيد من حديد على كل معارض ومن يقول أي وآه.
قوتها الخارجية مستمدة من أمريكا (ولي النعمة والحليف الأكبر) وبريطانيا وفرنسا والغرب بصفة عامة الحلف الاطلسي والقوة العظمى الوحيدة في العالم مقابل الانبطاح التام حماية للعرش السعودي بالقوة، حمايته من السقوط من قوى الداخل ولا من قوى الخارج.
فأمريكا بالسلاح والتخطيط والحماية للعائلة الحاكمة وآل سعود بالمال والانبطاح والتبعية المطلقة (مهمة القواعد العسكرية الامريكية والغربية في الخليج) تستمر العلاقة بين امريكا وآل سعود إلى اليوم.
آل سعود لهم ايادي في الخارج أي سعوديون بالوكالة يحاربون عن الوهابية والسعودة ونشرها بالغزو الفكري والثقافي والفقهي المذهبي والطائفي في العالم العربي والمسلم فيما يسمى بالوهابية والسلفية العلمية والجهادية والحزبية والموجودة في كل بلد مسلم بفعل الاعلام والتكوين والتموين والتمويل والدعم بالفتاوى (السلاح الخطير) فالقاعدة والجماعات الجهادية وداعش كلهم في خدمة مشروع آل سعود وأمريكا ( المجاهدين الافغان والعرب لإسقاط الاتحاد السوفياتي).
فالسعودية لها جيوش نظامية بالداخل وغير نظامية بالخارج من مليشيات القاعدة وغيره (ميليشيات شبه عسكرية) والقواعد الخلفية والخلايا النائمة في كل بلد عربي .فالسعودية دولة لها أذرع في كل قطر وبلد اسلامي وعربي بفعل الغزو الثقافي الوهابي للعالم ومن خلال تأثير دور الحج والعمرة وتوزيع الكتب والخطب على وإلى العالم الاسلامي والمحيط العربي ( دور دار الحديث في دماج بصعدة اليمنية في تكوين السلفية العلمية بقيادة الشيخ مقبل بن هادي الوادعي ويحي بن علي الحجوري والتي يكون فيها الطلبة الآتين إليها من كل أنحاء العالم وخاصة العربي والاسلامي المستهدف يكونون تكوينا دينيا وشبه عسكري ثم يرسلون إلى أنحاء العالم منذرين ومبشرين وغزاة فاتحين) وأمثال دار الحديث موجود في كل بقاع العالم وخاصة باكستان والهند وافريقيا وأسيا بل حتى اروبا تحت عناوين متعددة وبتمويل ودعم وتأطير خليجي وسعودي لنشر المذهب (الدين) الجديد وغزو العالم فكريا وثقافيا. وهذا من قوة وعظمة المملكة وليس العكس كما يقول اعدائها، فهي بهذا تجعل لها أنصارا وشيعا في العالم قد تحتاجهم في مستقبل الايام. والدليل على ما نقول أنه في كل بلد عربي واسلامي تجد مسجد سني سلفي يقابله مسجد بدعي شركي والصراع معلوم لرواد المساجد في البلدان العربية بين أئمة الدولة و أنصار التيار الوهابي السلفي الإخواني الذي فتن المسلمين والمصلين بين قابض وباسط ومكفر محرم ومحلل إلى غير ذلك من أخوانا في الله (من صراعات وفتن لا أول لها ولا آخر ولن تنتهي إلى قيام ساعة العرب والمسلمين). وأصبحت الحكومات ووزراء شؤون دينها تندد وتستنكر التمدد الوهابي ولإخواني في بلدانها زيادة على التمدد الشيعي والتنصيري والإلحادي بسبب غزو الفضاء للشعوب والدول.
كترجمة لما نقول لابد من ذكر الوقائع وسرد الاحداث التاريخية التالية:
فالسعودية من مول وحرض صدام حسين في الحرب العراقية الايرانية لمواجهة تصدير الثورة الايرانية وقلب انظمة الحكم الخليجي ومنع المد الشيعي والصفوي والفارسي في المنطقة العربية وخاصة الخليج.
والسعودية من مول وحرض على قتل صدام حسين وقلب نظام حزب البعث العراقي بدعوى خطره على دول الخليج فكانت عاصفة الصحراء الامريكية وحرب الخليج الاولى والثانية (بقيادة آل الشيخ بوش) واردوا ان يكون العراق مستعمرة امريكية حليفة للخليج بدل المعسكر الاشتراكي المعادي.
والسعودية من قتل معمر القذافي وقضى على ثورة الكتاب الاخضر بتمويل حرب الحلف الاطلسي ومجاهدي الناتو على الانقلاب على نظام القذافي وتقسيم ليبيا الى طوائف منها مدعمة سعوديا (حفتر وحزب بن غازي) وممولة قطريا (الاخوان في طرابلس).
والسعودية من اعاد حكم أل الصباح الى الكويت واخرج الجيش العراقي في وقت صدام
والسعودية من مول وحرض ودعم ثوار اسطنبول والنصرة وداعش على النظام السوري والاسد الى اليوم
والسعودية من يمول ويحرض القاعدة وداعش في العراق لتركيعه وتقسيمه وحتى لا يتجه لإيران
والسعودية من مول ودعم الانقلاب العسكري على نظام مرسي الإخواني وجعلوا من الاخوان جماعة ارهابية
والسعودية من يضرب في اليمن بعاصفة الحزم لفرض موال لهم وذراعهم الايمن عبد ربه منصور على الشعب اليمني والحوثيين الثورة اليمنية.
والسعودية من يمول النظام البحريني بدرع الجزيرة ضد الثورة السلمية في البحرين
اذن السعودية دولة قوية ومؤثرة ولها تحالفات كبيرة وأيادي في كل مكان في العالم وهذه هي العظمة والسياسة، فهي دولة اقليمية عربية لها وزن وثقل وتأثير قوي على الساحة العالمية والاقليمية والعربية وهذه حقيقة وواقع.
فدولة كهذه تفرض رؤساء في ( السيسي في مصر وعبد ربه منصور في اليمن) وتعيد ملوك إلى الحكم (آل الصباح في الكويت) وتنزع رؤساء على عروشهم وفي دولهم (اسقاط وقتل كل من صدام حسين ومعمر القذافي وعزل علي عبد الله صالح) وتزعزع دول (سوريا والعراق واليمن) أليست دولة كبرى وعظمى يحسب لها الف حساب؟
بل ساهمت في اسقاط التحاد السوفياتي بمجاهدي العرب الافغان عندما طلب منها ذلك الامريكان.
والسعودية من تحارب اقتصاديا فهي من تخفض أسعار النفط والطاقة عالميا لضرب روسيا وايران والعرب اقتصاديا وخدمة لحليفتها أمريكا والغرب لما يطلبان منها ذلك، وهي من يملأ بنوك وخزائن أمريكا ويعصمها من السقوط .
والسعودية من يحارب الحوثيين اليوم في اليمن ويجعلهم مشردين في الجبال والكهوف بفعل عاصفة الحزم والتحالف العربي الامريكي الاسرائيلي وبفعل المال السعودي الذي يشتري الذمم والولاءات من القبائل التي اصبحت تدعم الرئيس المفروض سعودية عبد ربه (والذي لا أعرف من هو ربه؟) وتدخل مع الحوثيين والجيش اليمني في حروب أهلية بين الاخوة الاعداء.
وبالمال ومن المال جعلت حتى الدولة الديمقراطية والمصدرة لها كأمريكا والغرب حليفا لها رغم أنها – السعودية- لا تؤمن بالديمقراطية ولا الحريات ولا الاحزاب والانتخابات، أليست هذه معجزة لمن لا يؤمن بالمعجزات والكرامات والخوارق؟
بل حتى الهيئات الانسانية والاممية في خدمة آل سعود ونظامهم وأمنهم ولله الحمد، أليس هذه معجزة أخرى في الوقت الذي الشعب الفلسطيني لا حامي له ولا مدافع لا أمميا ولا محليا؟
فعلى معارضي النظام السعودي وخاصة ايران أن ينزلوا من الشجرة ويعترفوا بالواقع والحقيقة ويتحاوروا معها ويتنازلوا لهذه الدولة وإن ارادت وقبلت السعودية الحوار معهم، لأن القوي لا يحاور الضعفاء. ومن لا قوة له لا حياة له ولا حق إلا تكرما.
فالدولة العربية الوحيدة في المنطقة من لها نفوذ وقوة وعلاقات وتأثير لا حدود له وما الدول العربية الاخرى إلا تابع لها وتحت حمايتها، وهي الدولة الوحيدة القوية اقليميا ودوليا والحوار والتفاهم معها ضروري.
الدول العربية في يدها وباكستان وافغانستان وتركيا وامريكا (رئيسة العالم) والدول الغربية الكبرى.
فماذا لإيران يا ترى غير الضجيج ؟ وغير روسيا والصين البراغماتية وبعض الجماعات الشيعية في العراق ولبنان واليمن وغزة والنظام السوري من أجل مصالحه فقط. فايران ضعيفة جدا أمام السعودية نعم تريد منافستها في المنطقة لكنها ضعيفة لها طموح.
والخطأ الاستراتيجي لإيران أنها اتجهت للمنطقة العربية ذات النفوذ الامريكي والغربي فلو اتجهت لدول الاسيوية حيث الهند ودول جمهوريات الاتحاد السوفياتي سابقا لكان افضل لها واسلم واقوى. وهذا خطأ الاسلاميين الذين يحكمون ايران اليوم رغم معارضة الوطنيين القوميين لهذه السياسة، فايران تكون اقوى لو لم تتجه للعرب بصفتهم منطقة نفوذ امريكي غربي اسرائيلي. لكن هكذا هي ايران عبر تاريخها بحكم الجغرافيا في صراع دائم مع الغرب على النفوذ في المنطقة العربية (الرومان والفرس قديما) وعرب الفرس وعرب الرومان إلا قريش قديما التي كانت في صحرائها لا نفوذ عليها لكنها اليوم قريش السعودية حليف للرومان (أمريكا والغرب) وبالتالي حلف الرومان اقوى من حلف الفرس.
فعلى الفرس اليوم تغيير الاستراتيجية والتخلي عن العرب الامريكان والتوجه نحو دول اسيا الواعدة وخاصة الخالية من النفوذ الأمريكي الروماني لتشكيل قوة اقليمية منافسة للنفوذ الامريكي الروماني.
فالعرب لا يملكون انفسهم بل تملكهم امريكا والغرب ولهم مشاكلهم التي لا تنتهي ولن تنتهي وهم من يقضي بعضهم على بعض كما قال هتلر ذات يوم. وها هم اليوم خيرة شبابهم تهرب في قوارب الموت (وفاة اكثر من (700) مهاجر غير شرعي على سواحل ليبيا البارحة) ويهجر الادمغة والاحرار من الاوطان باتجاه الشمال في اروبا كل ذلك هربا وفرارا من سياسة العربان وأنظمة الحكم المستبدة التي تحكم هاته القطعان والخرفان المدجنة تارة بسم الوطنية وتارة بسم المذاهب والاديان وحيث لا حقوق للإنسان ولا حتى للجماد والحيوان.



#محمد_الشريف_قاسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المملكة العربية السعودية العظمى يجب الاعتراف بها كقوة اقليمي ...
- نفاق الإعلام العربي (العبري)
- الوهابية ...خطر على العالم أجمع
- الشيعة والتشيع
- الإرهاب الفكري في وسائل الإعلام والمنتديات التي يشرف عليها ا ...
- إسلام بحيري ومحاكم التفتيش المصرية
- المسلمون والعرب يمرون بمرحلة الاقتتال والحروب الطائفية والمذ ...
- الحمد لله لقد اتفق العرب مؤخرا
- حلف الدفاع العربي المشترك
- الجزائر ضد العدوان على اليمن الشقيق
- غزوة اليمن
- الحشوية بين قتل وتكفير العلماء التنويريين
- ضحايا بعض كتب التراث المتهافتة
- المسلمون ضحايا كتب تراث الإسلام الأموي المتهافتة
- دين جديد
- هل آل إبراهيم هم قادة العالم في الحقيقة ؟
- الحرية والإكراه في حياة المسلمين
- شكرا وألف شكر لداعش
- الكل ينقد الكل بلا بدائل
- لا لاستنساخ الصراعات التاريخية يا مسلمين اعقلوا


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الشريف قاسي - الدولة السعودية العظمى والدور الاقليمي الواجب الاعتراف به